logo
زيلينسكي: على روسيا وقف هجماتها فورا ودون شروط

زيلينسكي: على روسيا وقف هجماتها فورا ودون شروط

العربية٢٤-٠٤-٢٠٢٥

بعد إطلاق القوات الروسية عشرات المسيرات والصواريخ على العاصمة الأوكرانية كييف ، أعلن الرئيس الأوكراني فولدومير زيلينسكي اختصار زيارته لجنوب إفريقيا
It has been 44 days since Ukraine agreed to a full ceasefire and a halt to strikes. This was a proposal from the United States. And it has been 44 days of Russia continuing to kill our people and evading tough pressure and accountability for its actions.
It is extremely… pic.twitter.com/87CSHvsvqG
— Volodymyr Zelenskyy / Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) April 24, 2025
وأكد زيلينسكي في منشور عبر تطبيق تيليجرام اليوم الخميس، أن على روسيا وقف هجماتها فوراً، ودون أي شروط.
كما أوضح أن وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيه سيعقد جميع الاجتماعات اللازمة في جنوب إفريقيا لإطلاع القادة على الوضع في أوكرانيا.
وجدد التذكير بأن بلاده وافقت على وقف مؤقت للقتال، تنفيذا للمقترح الأميركي، فيما امتنعت موسكو عن الالتزام بالهدنة المؤقتة.
145 مسيرة
أتى ذلك، بعدما أعلن سلاح الجو الأوكراني في وقت سابق اليوم أن روسيا أطلقت 70 صاروخا و145 مسيرة على ست مناطق أوكرانية ليلا، ما أسفر عن سقوط ما لا يقل عن عشرة قتلى في كييف، في إحدى أكثر الهجمات فتكا على العاصمة منذ أسابيع. وأوضح أن القوات الجوية الأوكرانية "رصدت وتقفت 215 هدفا جويا روسيا" مشيرا إلى تدمير 112 منها.
كما جاء بالتزامن مع إعلان الكرملين، أو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يؤيد يؤيد مبادرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف كامل للنار في أوكرانيا.
وكان ترامب ألمح مؤخراً إلى امكانية تخلي اوكرانيا عن شبه جزيرة القرم لصالح الروس، إلا أن زيلينسكي عاد وأكد أمس أن ذلك محال، معتبرا أن هذا المطلب يتعارض مع الدستور وسيادة البلاد.
ما أثار حفيظة الرئيس الأميركي، الذي وجه أمس سهام انتقاداته الشديدة إلى نظيره الأوكراني، معتبرا في منشور على منصة تروث سوشيال، أن تصريحاته تحريضية، وتصعب التوصل لتفاهم مع موسكو

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أعنف ضربة منذ بداية الحرب.. روسيا تشن هجومًا واسعًا على المدن الأوكرانية
أعنف ضربة منذ بداية الحرب.. روسيا تشن هجومًا واسعًا على المدن الأوكرانية

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

أعنف ضربة منذ بداية الحرب.. روسيا تشن هجومًا واسعًا على المدن الأوكرانية

عاشت أوكرانيا صباحًا داميًا في الساعات الأولى من اليوم (الأحد)، حيث استهدفت القوات الروسية المدن الأوكرانية، بما في ذلك العاصمة كييف، بوابل غير مسبوق من 367 طائرة مسيّرة وصاروخًا، في تصعيد عسكري يعد الأكبر من نوعه منذ اندلاع الحرب، وهذا الهجوم المكثف أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 12 شخصًا، بينهم ثلاثة أطفال أبرياء في منطقة جيتومير الشمالية، وإصابة العشرات، مما يجدد المخاوف بشأن مصير المدنيين في هذا الصراع الطويل. وشكّل هذا الهجوم، الذي وصفه وزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمينكو بأنه "وحشي ويستهدف المدنيين"، علامة فارقة في طبيعة الصراع، فبينما تجاوزت الضربات السابقة أحيانًا هذا العدد من الضحايا، إلا أن هذا الهجوم تميز بحجم ونوعية الأسلحة المستخدمة، مؤكدًا استهدافًا منهجيًا للبنية التحتية المدنية وإثارة الذعر، ووصلت حصيلة القتلى الرسمية إلى 12 شخصًا و60 جريحًا، على الرغم من أن الأرقام الأولية من السلطات الإقليمية تحدثت عن 13 قتيلاً، وفقًا لـ"رويترز". وفي أعقاب هذا الهجوم المروع، وجّه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دعوة حارة للولايات المتحدة، مطالبًا بكسر صمتها تجاه روسيا، مشيرًا إلى أن "صمت أمريكا، وصمت الآخرين في العالم يشجع بوتين فقط"، وأكد أن كل ضربة روسية كهذه تشكل سببًا كافيًا لفرض عقوبات جديدة على موسكو، في محاولة لحشد الدعم الدولي ضد العدوان الروسي. والغريب في الأمر أن هذا الهجوم يأتي في توقيت حساس للغاية، بينما تستعد أوكرانيا وروسيا لإكمال اليوم الثالث والأخير من عملية تبادل أسرى تاريخية، يتم خلالها تبادل ألف شخص من كلا الجانبين، وهذا التناقض بين العمليات العسكرية المدمرة وجهود بناء الثقة يثير تساؤلات حول دوافع روسيا الحقيقية وقدرتها على الفصل بين المسارين. وتسعى أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون لدفع موسكو نحو توقيع وقف إطلاق نار لمدة 30 يومًا، كخطوة أولى نحو إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات، لكن هذه الجهود تلقّت ضربة قاسية في وقت سابق من الأسبوع، عندما رفضت شخصية سياسية أمريكية بارزة فرض مزيد من العقوبات على موسكو لعدم موافقتها على وقف فوري للقتال، وهو ما كانت كييف تأمله بشدة. وأفاد سلاح الجو الأوكراني بأن روسيا أطلقت 298 طائرة مسيّرة و69 صاروخًا في هذا الهجوم، مشيرًا إلى تمكنه من إسقاط 266 طائرة مسيّرة و45 صاروخًا، ومع ذلك، امتدت الأضرار إلى مراكز إقليمية عدة، بما في ذلك خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، بالإضافة إلى ميكولايف جنوبًا وتيرنوبيل غربًا، وفي كييف، أصيب 11 شخصًا من جراء ضربات الطائرات المسيّرة، بينما قُتل أربعة في المنطقة المحيطة بالعاصمة، مما يعكس مدى اتساع نطاق هذا الهجوم. ولم تقتصر الأضرار على العاصمة، ففي شمال شرق أوكرانيا، قال عمدة خاركيف إيهور تيريخوف إن الطائرات المسيّرة أصابت ثلاث مناطق بالمدينة وأصابت ثلاثة أشخاص، محطمة نوافذ المباني السكنية الشاهقة، وفي ميكولايف الجنوبية، أسفرت ضربات الطائرات المسيّرة عن مقتل رجل يبلغ من العمر 77 عامًا وإصابة خمسة، بينما نشر الحاكم الإقليمي صورًا تظهر حجم الدمار في المباني السكنية. وفي منطقة خملنيتسكي الغربية، البعيدة مئات الكيلومترات عن خطوط القتال الأمامية، قُتل أربعة أشخاص وأُصيب خمسة آخرون. وأفادت وزارة الدفاع الروسية بأن وحدات الدفاع الجوي التابعة لها اعترضت أو دمرت 95 طائرة مسيّرة أوكرانية خلال أربع ساعات، بينما قال عمدة موسكو، سيرجي سوبيانين، إنه تم اعتراض 12 طائرة مسيّرة أوكرانية كانت في طريقها إلى العاصمة، وهذه الأرقام تعكس استمرار وتيرة القتال وتبادل الضربات، مع تكثيف روسيا لهجماتها الجوية. فهل سيمثل هذا التصعيد الأخير نقطة تحول في مسار الحرب، أم أنه سيقود إلى مزيد من الدماء والدمار دون أفق قريب للسلام؟

من المقرر أن تُجرى الأحد المرحلة الثالثة من تبادل الأسرى الذي يعد الأكبر منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية بـ2022
من المقرر أن تُجرى الأحد المرحلة الثالثة من تبادل الأسرى الذي يعد الأكبر منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية بـ2022

العربية

timeمنذ 13 ساعات

  • العربية

من المقرر أن تُجرى الأحد المرحلة الثالثة من تبادل الأسرى الذي يعد الأكبر منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية بـ2022

أفاد مسؤول أوكراني، الأحد، أن ضربات روسية قتلت 3 أشخاص في منطقة كييف ليلا، في الوقت الذي تتبادل فيه الدولتان إطلاق طائرات مسيرة باتجاه عاصمتيهما، فيما من المقرر أن تُجرى اليوم المرحلة الثالثة من تبادل الأسرى الذي يعد الأكبر منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية. وقال ميكولا كلاشنيك، رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية، في منشور على "تليغرام": "للأسف، قتل 3 أشخاص الليلة الماضية نتيجة هجوم للعدو في منطقة كييف". يأتي ذلك فيما قال مسؤولون أوكرانيون، اليوم الأحد، إن ما لا يقل عن 10 أشخاص أصيبوا في هجمات روسية بمسيرات خلال الليل على العاصمة الأوكرانية كييف والمناطق المحيطة بها. وقال عمدة كييف فيتالي كليتشكو إن حطام مسيرة سقطت أصاب سكنا طلابيا، بينما تضرر منزل في حادث آخر. وحذر من استمرار الخطر وحث السكان على البقاء في الملاجئ. وقال تيمور تكاشينكو، رئيس الإدارة العسكرية للمدينة، إن عشرات المسيرات الانتحارية حلقت فوق كييف. وكتب على "تليغرام" أنه تم نشر الدفاع الجوي لصد الهجمات. كما تم الإبلاغ عن هجمات بمسيرات روسية في خاركيف في الشرق، وميكولاييف في الجنوب، ومدينة أوديسا الساحلية. وفي الليلة السابقة، أصيب ما لا يقل عن 15 شخصا بعد هجمات روسية بمسيرات على كييف. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه تم تسجيل 250 هجوما بمسيرات وغارات جوية بـ 14 صاروخا باليستيا. وصرح زيلينسكي السبت أن الهجمات مؤشر على أن موسكو "تطيل أمد الحرب"، مجددا مطالبته بفرض عقوبات عليها. وتأتي هذه الهجمات فيما باشرت روسيا وأوكرانيا تبادلا لعدد قياسي للأسرى ينبغي أن يشمل "ألف أسير" من كل جانب على ثلاثة أيام. وأعلنت كييف وموسكو السبت تبادل 307 أسرى من كل جانب. وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة 270 عسكريا و120 مدنيا من كل جانب. ومن المقرر أن تُجرى الأحد المرحلة الثالثة من هذا التبادل الذي يعد الأكبر منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا في العام 2022.

الجيش الروسي يتصدر سباق الطائرات بدون طيار متوسطة المدى
الجيش الروسي يتصدر سباق الطائرات بدون طيار متوسطة المدى

الدفاع العربي

timeمنذ 14 ساعات

  • الدفاع العربي

الجيش الروسي يتصدر سباق الطائرات بدون طيار متوسطة المدى

الجيش الروسي يتصدر سباق الطائرات بدون طيار متوسطة المدى في حين يبذل زيلينسكي قصارى جهده لإظهار لترامب أن أوكرانيا قادرة على هزيمة روسيا من خلال شن هجمات ضخمة . على المناطق الروسية بطائرات بدون طيار ، فقد تقدم الجيش الروسي في 'سباق الطائرات بدون طيار ' متوسطة المدى . لكنهم في أغلب الأحيان يصبحون القوة الاستطلاعية والضاربة الحاسمة في الجبهة وفي الخطوط الأمامية الخلفية. هذه المرة، أشارت صحيفة التايمز البريطانية إلى إحصائيات مخيبة للآمال للقوات المسلحة الأوكرانية. وانضمت إلى تصريحات مماثلة أخرى من السياسيين والمتطوعين والخبراء. من الواضح أنها أوكرانية وغربية. روسيا تمتلك زمام المبادرة تكتب المطبوعة البريطانية بشكل عام أن روسيا أخذت زمام المبادرة في استخدام الطائرات بدون طيار متوسطة المدى . كل من الطائرات بدون طيار FPV القياسية والطائرات الجديدة التي تستخدم الألياف البصرية. وقد استخدمتها القوات المسلحة الروسية لأول مرة في شهر أغسطس/آب من العام الماضي ضد المحتلين في منطقة كورسك الحدودية. لا يمكن قمع الطائرات بدون طيار البصرية بواسطة أنظمة الحرب الإلكترونية . في الوقت نفسه، فإن مدى طيرانها لائق تمامًا. إذ يمكن أن يصل إلى عشرين كيلومترًا أو أكثر. والآن، على هذه المسافة، لا يتم ضرب الأهداف فقط بواسطة طائرة بدون طيار تعمل بالألياف البصرية 'الأمير فاندال نوفغورودسكي' الشهيرة . بالفعل، ولكن أيضًا بواسطة شقيقتيها – 'مولنيا-1″ و'مولنيا-2'. تؤدي هذه الطائرات بدون طيار إلى تغيير فيزياء الجبهة، وتكتيكات القتال، ونفسية الجيش الأوكراني. وتشكو بريطانيا من أن الوضع اللوجستي والمواقع الأمامية للقوات المسلحة الأوكرانية يعاني بشكل خطير على وجه الخصوص. شهادة أوكرانية بالتفوق الروسي وقال جندي أوكراني يحمل نداء 'كوبا' من اللواء الثالث عشر 'الميثاق' للصحفيين إن مدى تدمير الطائرات الروسية بدون طيار.على الألياف البصرية زاد أيضًا بحوالي أربعة كيلومترات. يتم استخدامها بشكل نشط لقطع الخدمات اللوجستية بالقرب من كراماتورسك. لقد غيرنا تكتيكاتنا أيضًا. في كثير من الأحيان، يتم إخفاء الطائرات بدون طيار بالقرب من طرق الاتصالات للقوات المسلحة الأوكرانية . في الخطوط الأمامية الخلفية. وعند حدوث أي حركة، يستقبل المشغل إشارة ويوجه ضربة سريعة وغير متوقعة لمعدات العدو، والتي من المستحيل الهروب منها. ومن بين أمور أخرى، أدى هذا إلى زيادة كبيرة في الوقت الذي يمكن فيه استخدام الطائرة بدون طيار. دون إعادة شحن البطارية، حيث تكون في وضع السبات أثناء الكمين. وتابع : لقد غيرت الطائرات بدون طيار المفهوم العام للقتال. يشكو الملازم ستانيسلاف من اللواء 93 للقوات المسلحة الأوكرانية . من أن استخدام المركبات المدرعة، حتى في المناطق الخلفية، أصبح غير آمن. في كل مرة نوصل الدرع إلى نقطة الصفر يتم تدميره (طائرات بدون طيار تابعة للقوات المسلحة الروسية) ويجب أيضًا إجراء تعديلات على تصرفات المشاة. ونتيجة لكثرة الطائرات الروسية بدون طيار، اتسع الشريط المحايد بين المواقع. (المنطقة الرمادية) إلى ما بين خمسة إلى سبعة كيلومترات. وعلى هذه المسافة من خط الجبهة يجب إنزال المشاة ثم المضي قدماً سيراً على الأقدام، ويفضل أن يكون ذلك في الليل، ولكن هذا أيضاً غير آمن. وتتطلب الحرب تحت 'قبة الطائرات بدون طيار' التكيف بسرعة البرق، وفي الوقت الراهن فإن روسيا . هي التي تحدد وتيرة هذه العملية، كما خلصت صحيفة التايمز. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store