مفتي عام المملكة يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية النور لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الباحة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ يوم واحد
- غرب الإخبارية
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يبحث في كابل تعزيز التضامن الإسلامي ومواجهة التطرف
المصدر - واس عقد معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، سلسلة لقاءات رسمية في العاصمة الأفغانية كابل، شملت معالي وزير الخارجية الأفغاني المولوي أمير خان متقي، ومعالي وزير الداخلية خليفة سراج الدين حقاني، وذلك في إطار تعزيز الجهود المشتركة في القضايا الإسلامية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وخلال لقائه بمعالي وزير الخارجية في قصر رئاسة الوزراء، بحث الجانبان عددًا من الموضوعات المتعلقة بالتضامن الإسلامي، وسبل تعزيز الصورة الحقيقية لسماحة الإسلام التي تؤكد عليها نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية. كما تمت مناقشة أهمية 'وثيقة مكة المكرمة' و'وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية' في ترسيخ مبادئ التعايش والوحدة بين الشعوب الإسلامية. وسلط اللقاء الضوء على الجهود العلمية والشرعية التي يقودها المجمع الفقهي الإسلامي التابع للرابطة، بصفته مرجعًا فقهيًا عالميًا يضم كبار مفتي الأمة الإسلامية وعلمائها، إلى جانب الدور الحيوي في مواجهة بعض الممارسات والعادات المخالفة للشريعة في المجتمعات الإسلامية من خلال نشر الوعي بالحكمة والموعظة الحسنة. وفي قصر 'شهار شنار'، التقى معاليه بمعالي وزير الداخلية الأفغاني، حيث ناقش الطرفان تطورات الأوضاع الأمنية والجهود الحكومية المبذولة في مواجهة التنظيمات الإرهابية والتصدي لأفكارها المتطرفة. وأكد الجانبان أهمية وحدة الصف الإسلامي وخطورة الانقسام على تضامن المسلمين وصورة الإسلام عالميًا. وثمّن الدكتور العيسى الجهود التي تبذلها حكومة أفغانستان في سبيل ترسيخ الأمن والاستقرار ومكافحة التطرف، مؤكدًا دعم رابطة العالم الإسلامي لكل مبادرة تخدم وحدة الأمة الإسلامية وتعزز أمنها الفكري والمجتمعي.


عكاظ
منذ يوم واحد
- عكاظ
العيسى يبحث مع وزيري خارجية وداخلية أفغانستان مواجهة العادات المخالفة للشريعة
التقى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، وزير الخارجية الأفغاني المولوي أمير خان متقي في المقرّ الأول لمجلس الأمن في قصر رئاسة الوزراء. وجرى خلال اللقاء مناقشة عددٍ من الموضوعات ذات الصلة بالتضامُن الإسلامي، وواجب إبراز حقيقة الإسلام للجميع، وذلك من خلال قيَم عدالته وحِفظه للحقوق، وكذا قيَم وسطيّته ورحمته بالعالمين، مع إيضاح مظاهر سماحة الإسلام التي اشتملتْ عليها نصوصُ القرآن الكريم والسنّة المطهّرة والسيرة النبوية الشريفة، وهي التي لا بد أن يُرى أثرُها في السلوك الإسلامي أفراداً وجماعات. واستعرض اللقاءُ التحديات أمام تلك المستهدفات المُلِحّة، ولاسيما في سياقنا المعاصر، ومن ذلك: تضارب الاجتهادات في قضايا عامّة ومُهمّة يُفترض أن تجتمع عليها الكلمة، وفي هذا الخصوص جرى التنويه بمضامين «وثيقة مكة المكرمة» و«وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية»، والدور الكبير والبارز الذي يقوم به المجمع الفقهي الإسلامي بالرابطة، باعتباره أعرقَ المجامع الفقهية، فضلاً عن استقطابه لعموم مُفتي الأمّة الإسلامية وكبار علمائها. واستعرض اللقاءُ تحدّياً آخر، وهو تأصُّل العادات والتقاليد المخالفة للشريعة المنتشرة في بعض المجتمعات الإسلامية في الداخل الإسلامي وخارجه، وما يجب إزاءَها من نشر الوعي الشرعي بالحكمة والموعظة الحسنة، وتفويت الفرصة في هذا على مستغلّي تلك الثغرات -عمداً أو جهلاً- للإساءة للإسلام، والتصعيد من أفكار «الإسلاموفوبيا» وممارساتها. وثمّن الشيخ العيسى جهود الحكومة الأفغانية في محاربة التنظيمات الإرهابية. وفي ذات الزيارة، التقى العيسى، في قصر «شهار شنار»، وزير الداخلية الأفغاني خليفة سراج الدين حقّاني. وجرى خلال اللقاء مناقشةُ الجهودِ التي تبذُلها حكومة أفغانستان في محاربة التنظيمات الإرهابية. وأكّد الجانبان على أن لوحدة الكلمة في الإسلام شأناً عظيماً، وللنّزاع والشقاق خطراً كبيراً على تضامُن المسلمين وسمعة الإسلام، وأن لهذا ضرراً لا يُقارن بأي مصلحة أخرى يراها بعضُ أهل العلم في مسائل اجتهادية، هي دون هذا الهدف الإسلامي الأسمى، وفق قواعد الترجيح بين المصالح والمفاسد، التي قرّرَتها المذاهب الإسلامية كافّة. أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 أيام
- سعورس
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغانيين في كابل
وجرى خلال اللقاء مناقشةُ عددٍ من الموضوعات ذات الصلة بالتضامُن الإسلامي، وواجب إبراز حقيقة الإسلام للجميع، مع إيضاح مظاهر سماحة الإسلام التي اشتملتْ عليها نصوصُ القرآن الكريم والسنّة النبوية، وأثرُها في السلوك الإسلامي أفرادًا وجماعات. ونوه اللقاءُ بمضامين "وثيقة مكة المكرمة " و "وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية"، والدور الكبير والبارز الذي يقوم به المجمع الفقهي الإسلامي بالرابطة، بوصفه أعرقَ المجامع الفقهية، فضلًا عن استقطابه لعموم مُفتي الأمّة الإسلامية وكبار علمائها. كما استعرض خلال اللقاء تحدّيًا آخر، وهو تأصُّل العادات والتقاليد المخالفة للشريعة المنتشرة في بعض المجتمعات الإسلامية في الداخل الإسلامي وخارجه، وما يجب إزاءَها من نشر الوعي الشرعي بالحكمة والموعظة الحسنة. وثمّن الشيخ العيسى، جهودَ الحكومة الأفغانية في محاربة التنظيمات الإرهابية. كما التقى معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، في قصر "شهار شنار"، معاليَ وزير الداخلية الأفغاني خليفة سراج الدين حقّاني، حيث ناقش الجانبان الجهودِ التي تبذُلها حكومة أفغانستان في محاربة التنظيمات الإرهابية. وأكّدا أن لوحدة الكلمة في الإسلام شأنًا عظيمًا، وللنّزاع والشقاق خطرًا كبيرًا على تضامُن المسلمين وسمعة الإسلام.