logo
إسرائيل تعلن تطويق رفح وإكمال محور 'موراغ'

إسرائيل تعلن تطويق رفح وإكمال محور 'موراغ'

أخبارنا١٢-٠٤-٢٠٢٥

أخبارنا :
قال الجيش الإسرائيلي، السبت، إنه أنهى تطويق رفح، وإنشاء محور "موراغ' الذي يفصل بين المدينة وخان يونس جنوب غزة، في أحدث جرائمه ضمن حرب الإبادة التي يشنها على القطاع الفلسطيني.
وذكر في بيان نشره على موقعه الإلكتروني: "أكملت قوات الفرقة 36 تطويق رفح'.
وأضاف أنه خلال الساعات الـ24 الماضية "استكملت القوات فتح محور موراغ الذي يقطع جنوب قطاع غزة بين رفح وخان يونس'.
جيش الاحتلال: أكملت قوات الفرقة 36 تطويق رفح
يأتي ذلك بعد كشف صحيفة "هآرتس' العبرية الخاصة، الأربعاء، أن الجيش يستعد لضم منطقة رفح التي تشكل خمس أراضي قطاع غزة "إلى المنطقة العازلة التي تحظر إسرائيل على الفلسطينيين الوصول إليها'، معتبرة تلك العملية "إبادة' للمدينة.
وقالت الصحيفة، آنذاك، إن المنطقة العازلة التي يستعد الجيش الإسرائيلي لإنشائها تبلغ مساحتها 75 كيلومترا مربعا وتقع بين محوري فيلادلفيا وموراغ، وتضم مدينة رفح والأحياء المجاورة لها.
ويقع محور موراغ بين مدينتي خان يونس ورفح جنوبي غزة، ويحمل اسم مستوطنة إسرائيلية كانت مقامة في القطاع قبل انسحاب إسرائيل منه عام 2005.
وفي 2 أبريل/ نيسان الجاري، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تسجيل مصور: "نسيطر على محور موراغ، الذي سيكون محور فيلادلفيا الثاني'.
والخميس، اتهمت حركة حماس نتنياهو بفرض أمر واقع بمدينة رفح وعزلها مع قطاع غزة عن عمقها العربي.
وقالت في بيان إن "إعلان نتنياهو إنشاء ما أسماه (محور فيلادلفيا 2) وما يقوم به جيشه لفرض أمر واقع في مدينة رفح، وتهجير سكانها قسرا، وضمها إلى ما يعرف بالمنطقة العازلة على الحدود مع مصر الشقيقة، يؤكد أنه يستهدف عزل غزة بالكامل عن عمقها العربي'.
(الأناضول)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هآرتس العبرية: 82% من الإسرائيليين يؤيدون تهجير سكان غزة
هآرتس العبرية: 82% من الإسرائيليين يؤيدون تهجير سكان غزة

وطنا نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • وطنا نيوز

هآرتس العبرية: 82% من الإسرائيليين يؤيدون تهجير سكان غزة

وطنا اليوم:كشف تقرير موسّع نشرته صحيفة 'هآرتس' العبرية أن الرؤية التي طرحها الحاخام اليميني المتطرف يتسحاق غينزبورغ قبل 20 عامًا لتفكيك مؤسسات 'الدولة الإسرائيلية' وإقامة نظام ديني قائم على التفوق اليهودي، بدأت تتحقق فعليًا مع تصاعد سيطرة التيار الديني القومي المتطرف على مفاصل الحكم في دولة الاحتلال. غينزبورغ، الذي يعتبر المرجعية الروحية لما كان يُعرف بـ'شبيبة التلال'، الميليشيات الاستيطانية المسلحة التي تنفذ جرائم أسبوعية بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية، نشر في العام 2005 'خطة عمل' بعنوان 'الوقت لتكسير القشرة'، اعتبر فيها أن 'الدولة اليهودية الديمقراطية' هي قشرة فارغة يجب تحطيمها لإطلاق ما وصفه بـ'النور الإلهي المحتجز داخلها'. تتكون هذه 'القشرة' وفق رؤيته من أربع طبقات: الإعلام، القضاء، مؤسسات الدولة، والجيش. ثلاث منها (الإعلام، القانون، والحكومة) يجب 'تحطيمها بالكامل'، بينما يمكن 'تطهير الجيش' من القيم الأخلاقية الغربية، خصوصًا 'نقاء السلاح'، لصالح تنفيذ أوامر دينية تدعو للقتل الانتقامي دون قيود. وغينزبورغ أشاد صراحة بمرتكب مجزرة الحرم الإبراهيمي باروخ غولدشتاين، وشرّع في كتاباته قتل النساء والأطفال الفلسطينيين، بل دعا لتصفية الوجود الفلسطيني في كامل الأرض. وفق التقرير، فإن التغيرات التي طرأت على دولة الاحتلال منذ أكتوبر 2023 تُظهر تقدمًا واضحًا في تنفيذ هذا المشروع.المؤسسات الإعلامية العبرية تبنّت خطاب التحريض والانتقام، وتخلت عن 'التوازن المهني'. أما القضاء الإسرائيلي بات يُشرعن الحرب الإبادية على غزة، كما حدث عندما صادق قضاة من مستوطنات على منع إدخال المساعدات الإنسانية، واعتبروا العدوان 'حربًا توراتية'. في قطاع التعليم، تتزايد مؤشرات التحوّل نحو خطاب قومي ديني متشدد، حيث يتعرض المعلمون الداعون للمساواة للفصل، ويُربى جيل كامل على مفاهيم التطهير العرقي وتبرير الإبادة. وتظهر الاستطلاعات أن الجيل الشاب في إسرائيل هو الأكثر دعمًا للترانسفير الجماعي والقتل الجماعي للفلسطينيين، مقارنة بجيل آبائهم. وبحسب استطلاع أجرته 'هآرتس' بالتعاون مع جامعة 'بن ستيت'، فإن: 82% من الإسرائيليين يؤيدون التهجير القسري للفلسطينيين في غزة 56% يدعمون طرد الفلسطينيين داخل أراضي المحتلة عام 1948 47% يؤيدون تكرار 'مجزرة أريحا التوراتية' بحق مدنيي المدن الفلسطينية في حال اقتحامها 69% من الإسرائيليين العلمانيين يدعمون الترحيل الجماعي لغزة 31% منهم يبررون الإبادة الجماعية على غرار أسطورة تدمير أريحا التقرير يُظهر أن لغة غينزبورغ الدينية – التي تُشرعن القتل الجماعي باسم 'محو ذكر عمّالِيق' – باتت مفهومة ومستساغة على نطاق واسع، ليس فقط بين المتدينين، بل أيضًا بين اليهود العلمانيين الذين فشلوا في طرح بديل إنساني أو حقوقي لمشروع التفوق اليهودي. ويشير التقرير إلى أن هذه التحولات ليست رد فعل على أحداث 7 أكتوبر، بل نتيجة مسار أيديولوجي طويل، تغذّيه منظومة كاملة من التعليم والإعلام والقضاء، وتمنح شرعية سياسية و'إلهية' لجرائم الحرب والتطهير العرقي. ويختم التقرير بالتحذير من أن استمرار هذا النهج قد يقود دولة الاحتلال إلى نظام استبدادي ديني مغلق، شبيه بالنموذج الإيراني، ما لم يُطرح بديل مدني جذري يُفكك 'نظام التفوق اليهودي' ويؤسس لشراكة متساوية بين سكان الأرض من النهر إلى البحر. تأتي هذه النتائج في وقت تشهد فيه الأراضي الفلسطينية المحتلة عدوانًا متصاعدًا، يرافقه تصعيد في الخطاب التحريضي من قبل مسؤولين وسياسيين عبريين، ما يثير مخاوف جدية من تفاقم الانتهاكات بحق المدنيين الفلسطينيين

'حادث محلي وليست جبهة ثامنة': العلاقة بين ترامب ونتنياهو متوترة ولن تتغير بحادث المتحف اليهودي
'حادث محلي وليست جبهة ثامنة': العلاقة بين ترامب ونتنياهو متوترة ولن تتغير بحادث المتحف اليهودي

أخبارنا

timeمنذ 11 ساعات

  • أخبارنا

'حادث محلي وليست جبهة ثامنة': العلاقة بين ترامب ونتنياهو متوترة ولن تتغير بحادث المتحف اليهودي

أخبارنا : قالت مجلة "بوليتيكو' إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سارع بعد مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن للحديث عن جبهة جديدة للحرب، فيما حاول البيت الأبيض التعامل مع الحادث في أمريكا على أنه إرهاب محلي. وقالت المجلة في تقرير أعدته فيليتشيا شوارتز وجيك تيلور وإيلي ستوكلس إن الرئيس دونالد ترامب سارع إلى إدانة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، ووصف نفسه بأنه الرئيس الأكثر تأييدا لإسرائيل في تاريخ الولايات المتحدة. ولكن، خلف الكواليس، هناك خلاف متزايد بينه وبين نتنياهو. ونقلت المجلة عن خمسة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين قولهم إن علاقة ترامب ونتنياهو تشهد توترا في الأسابيع الأخيرة بسبب اختلافهما حول كيفية التعامل مع أزمات الشرق الأوسط المتعددة، ومن غير المرجح أن يغير حادث القتل الأخير في واشنطن ذلك. وفي الوقت الذي يقول فيه المسؤولون الأمريكيون والإسرائيليون بأن وصف العلاقة الحالية بين نتنياهو وترامب بأنها وصلت إلى حد القطيعة، أمر مبالغ فيه، إلا أن عددا متزايدا من الأشخاص في الإدارة الحالية يشعرون بالإحباط من إسرائيل ونهجها تجاه واشنطن والشرق الأوسط، حسبما قالوا. عدد متزايد من الأشخاص في الإدارة الأمريكية الحالية يشعرون بالإحباط من إسرائيل ونهجها تجاه واشنطن والشرق الأوسط وقال مسؤول سابق في إدارة ترامب طلب عدم الكشف عن هويته: "هناك كادر في الإدارة لا تهمه إسرائيل، ولا يعتقد أن لها أي أهمية خاصة. وهم يعتبرونها شريكا، وليس شريكا يجب علينا بذل أقصى الجهد لتقديم خدمات له'. ومما يزيد من الطين بلة، نهج نتنياهو تجاه العلاقة مع الولايات المتحدة والذي يفتقر إلى الاحترام والفخامة والطابع الرسمي الذي قدره ترامب وفريقه في التعامل مع شركاء آخرين في الشرق الأوسط. ويعتقد الكثيرون في الإدارة أن "بيبي هو الشخص الأصعب في التعامل معه في كل هذه الملفات'، وذلك حسب شخص مقرب من البيت الأبيض. وعليه فالصدع القائم في العلاقات من الصعب أن يغيره حادث إطلاق النار الذي وقع يوم الأربعاء على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية ونفذه ناشط مؤيد للفلسطينيين. ويبدو أن ترامب يرى في عمليات القتل هذه مؤشرا على الحاجة إلى مزيد من قمع "معاداة السامية' في الولايات المتحدة. وقال مسؤول في الإدارة إن آراء ترامب بشأن إسرائيل ومعاداة السامية "أمور مختلفة'. وفي المقابل تعامل المسؤولون الإسرائيليون مع الحادث بأنه فتح جبهة جديدة في الحرب الحالية ضد غزة وأبعد من حدود الحرب مع حماس ووكلاء إيران في الشرق الأوسط. ووصف سفير إسرائيل في واشنطن يحئيل ليتر الحادث بأنه "نفذ باسم أجندة سياسية لمحو دولة إسرائيل'، وقال "هذه هي الجبهة الثامنة للحرب من أجل شيطنة ونزع الشرعية ومحو حق إسرائيل في الوجود'. وقال مكتب نتنياهو إن الرئيس ترامب اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي وعبر عن حزنه العميق لمقتل موظفي السفارة في واشنطن وإنهما ناقشا إيران والحرب في غزة. لكن الشعور السائد داخل البيت الأبيض هو أن الإسرائيليين يطالبون الولايات المتحدة باستمرار بالمزيد، حتى وإن لم تسفر العلاقة عن المكاسب الدبلوماسية السريعة التي يسعى إليها ترامب وفريقه. وقال المسؤول السابق في الإدارة: "نتنياهو من أولئك الذين يضغطون باستمرار، وهذا قد يزعج ترامب'. وقد ضغطت إدارة ترامب على نتنياهو وحكومته من أجل السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة المنهك من الحرب. ووضع ترامب مسافة بينه وبين حكومة إسرائيل، حيث توصل إلى وقف لإطلاق النار مع الحوثيين في اليمن استثنى إسرائيل. كما وتحدى معارضة نتنياهو في محاولته التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. فيما اعتبر الكثيرون قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط بمثابة ازدراء علني لنتنياهو. اعتبر الكثيرون قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط بمثابة ازدراء علني لنتنياهو وتعلق المجلة أن الهجوم على متحف الكابيتول اليهودي في واشنطن لو دفع إدارة ترامب إلى اتخاذ إجراء، فمن المرجح أن يكون ذلك على الصعيد المحلي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في تعليقات يوم الخميس حول جرائم القتل إنه "يجب استئصال شر معاداة السامية من مجتمعنا'. ويركز ترامب على الجامعات والكليات للحد من معاداة السامية فيها، وهي إجراءات تحظى بشعبية في أوساط المؤيدين لإسرائيل واليهود. وتتفق مجموعة عمل من جامعة هارفارد وتقييمات مستقلة أخرى على وجود قضايا تحتاج إلى معالجة، لكن العديد من النقاد يعتبرون نهج الإدارة قاسيا. وتقول الإدارة ومؤيدوها إن الإجراءات، حتى المتطرفة منها مثل إجراءات الترحيل، ضرورية لاقتلاع المشاعر المعادية للسامية التي ترسخت في المدارس والجامعات. وقد تفاقمت هذه المشاعر منذ هجوم حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 على إسرائيل. ومن المؤكد أن هجوم الأربعاء يعطي الإدارة المزيد من المبررات. وربما رد البيت الأبيض على هجوم يوم الأربعاء بمعزل عن العلاقة الثنائية مع إسرائيل. وكان ترامب يأمل أن يقدم الملف الإسرائيلي نتائج سريعة في ولايته الثانية، مثل التطبيع السعودي مع إسرائيل. وقد حاول الدفع بتحقيق نتائج حتى قبل تنصيبه، عندما حقق مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، نتائج مبكرة له، فيما اعتبره انتصارا بعد موافقة حماس وإسرائيل على وقف إطلاق النار في غزة. إلا أن الإنجاز لم يعمر طويلا، فقد انهار الاتفاق في آذار/مارس، فيما أكدت الرياض أنه لن يكون هناك تطبيع بدون وقف دائم للقتال واتخاذ خطوات مهمة نحو إقامة دولة فلسطينية – وهي تنازلات لا يريد نتنياهو تقديمها. ومع إضعاف حماس وتراجع إيران، يرى الكثيرون في إدارة ترامب فرصة لإنهاء القتال في غزة والتوصل إلى اتفاق مع طهران بشأن برنامجها النووي. يسمع ترامب بشكل متزايد نصائح متباينة حول كيفية التعامل مع إسرائيل، وفقا لمسؤول حالي في الإدارة وخلافا لهذا، يريد نتنياهو مواصلة الحرب ويرفض محاولات الولايات المتحدة للتوسط في اتفاق مع إيران. ويسمع ترامب بشكل متزايد نصائح متباينة حول كيفية التعامل مع إسرائيل، وفقا لمسؤول حالي في الإدارة والمسؤول السابق، فلدى وزير الخارجية ماركو روبيو ونائب رئيس طاقم البيت الأبيض ستيفن ميلر ومدير سي أي إيه جون راتكليف وجهات نظر مؤيدة لإسرائيل مماثلة، بينما دعت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد إلى اتباع نهج أكثر تحفظا مع الحليف الأمريكي. ونتيجة لهذا الانقسام، كان ترامب أكثر صمتا بشأن إسرائيل في الأسابيع الأخيرة، حسب قول مسؤول الإدارة الحالي. وإلى جانب علاقة ترامب الشخصية المتوترة مع نتنياهو، هناك عوامل أخرى تفسر تغير ولاءاته في الشرق الأوسط، وهو ما برز بوضوح في أول رحلة خارجية رسمية للرئيس، والتي شملت زيارات إلى حلفاء عرب في الخليج، دون إسرائيل. وقال أحد المقربين من فريق الأمن القومي للرئيس: "إنه أكثر التزاما حاليا تجاه السعوديين والإماراتيين منه تجاه إسرائيل، وهو أمر مثير للدهشة نوعا ما، ولكنه صحيح'. وأشار هذا الشخص إلى أن الحلفاء العرب "يلعبون لعبته، يحررون شيكات ضخمة ويدعمون المحادثات النووية مع إيران'. وبينما أيد ترامب في البداية قرار نتنياهو بتصعيد هجومه على غزة، إلا أنه ازداد إحباطا من الصراع. ويرجع ذلك، كما قال الشخص المقرب من فريق الأمن القومي لترامب، إلى أنه يرى الحرب عائقا أمام رؤيته لإعادة إعمار غزة وتوسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم التي أقامت بموجبها عدة دول عربية علاقات مع إسرائيل. إلا أن السعوديين رفضوا اتخاذ هذه الخطوة بينما تخوض إسرائيل حربا في غزة، وأضاف: "هناك الكثير مما يفسر هذا التحول' نحو الحلفاء العرب والابتعاد عن إسرائيل و'يمكنه دائما إعادة تقييم موقفه مع بيبي، لكن هذا الأمر يتطور منذ بعض الوقت'.

إعلام أميركي : توتر في علاقة ترمب ونتنياهو بسبب خلافات بشأن الشرق الأوسط
إعلام أميركي : توتر في علاقة ترمب ونتنياهو بسبب خلافات بشأن الشرق الأوسط

خبرني

timeمنذ 13 ساعات

  • خبرني

إعلام أميركي : توتر في علاقة ترمب ونتنياهو بسبب خلافات بشأن الشرق الأوسط

خبرني - كشفت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، عن توتر متصاعد في العلاقة بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على خلفية خلافات بشأن كيفية التعامل مع الأزمات المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط. وأشار المسؤولون إلى أن التوتر لا يرتبط بحادث القتل الأخير في واشنطن، معتبرين أنه من غير المرجح أن يغيّر هذا الحدث واقع العلاقات المتوترة بين الجانبين. ورغم ذلك، شدد المسؤولون على أن وصف الوضع الحالي بأنه "انقطاع" في العلاقة هو وصف "مبالغ فيه"، مؤكدين أن الخلافات قائمة لكن الاتصالات لم تنقطع تمامًا. كما نقلت "بوليتيكو" عن مسؤولين في إدارة ترمب شعورهم بالإحباط من نهج الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع واشنطن ومع ملفات الشرق الأوسط، فيما عبّر مصدر مقرّب من البيت الأبيض عن استياء داخل الإدارة، مشيرًا إلى أن "أصعب شخص يمكن التعامل معه هو نتنياهو".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store