
الشرطة البريطانية تعتقل 3 مسؤولين في قضية "الممرضة القاتلة"
ودخلت ليتبي السجن بعد إدانتها بقتل سبعة أطفال حديثي الولادة ومحاولة قتل ثمانية آخرين بين يونيو (حزيران) 2015 ويونيو 2016 أثناء عملها في وحدة الأطفال حديثي الولادة في مستشفى كونتيس تشيستر في شمال إنجلترا، لتصبح بذلك أسوأ قاتلة أطفال في بريطانيا في العصر الحديث.
وبعد إدانتها، بدأت الشرطة التحقيق في جرائم القتل الخطأ المحتملة في المستشفى، وهو تحقيق جرى توسيعه لاحقاً للنظر في ما إذا كان الأفراد مذنبين بالقتل الخطأ بسبب الإهمال الجسيم.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقال المحقق بول هيوز من شرطة تشيشير "في إطار تحقيقاتنا الجارية، اعتقل ثلاثة أفراد أمس الإثنين الـ30 من يونيو 2025، كانوا أعضاء في فريق القيادة العليا في مستشفى كونتيس تشيستر في الفترة بين عامي 2015 و2016، وذلك للاشتباه في ارتكابهم جريمة قتل خطأ نتيجة الإهمال الجسيم".
وأطلقت الشرطة سراح الأشخاص الثلاثة الذين لم يُكشف عن هوياتهم بكفالة في انتظار مزيد من التحقيقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 4 ساعات
- Independent عربية
فنزويلا تعلن مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان "غير مرغوب فيه"
صوتت الجمعية الوطنية الفنزويلية الداعمة للحكومة لصالح إعلان مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك "شخصاً غير مرغوب فيه" أمس الثلاثاء، بعدما تحدث تقرير صدر أخيراً عن مكتبه، عن التدهور المتواصل للوضع الحقوقي في البلاد. وندد تورك الأسبوع الماضي بـ"الاعتقالات التعسفية والانتهاكات للإجراءات القانونية الواجبة وحالات الاختفاء القسري"، التي وقفت حكومة الرئيس نيكولاس مادورو خلفها على مدى العام الماضي. ووصف مكتب النائب العام الفنزويلي تقرير تورك بأنه "اعتداء". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من جانبه، دعا عضو الجمعية الوطنية خورخي رودريغيز المقرب من مادورو، الحكومة إلى وقف أي تعاون مع مكتب تورك، وقال قبيل جلسة التصويت "ستكون العودة ممكنة عندما لا يعود مثيراً للاشمئزاز لهذا الحد وعندما يستعيدون في الأقل صحتهم العقلية". ويوجد مكتب للمفوض السامي لحقوق الإنسان في فنزويلا منذ عام 2019، إلا أن تقاريره المنتقدة لممارسات السلطة كثيراً ما أثارت حفيظة حكومة مادورو.


Independent عربية
منذ 6 ساعات
- Independent عربية
قتيلان بحريق اندلع في كاتالونيا جراء موجة الحر التي تضرب أوروبا
أعلنت فرق الإطفاء الإسبانية أمس الثلاثاء العثور على جثتين، إثر حريق اندلع في مقاطعة لاردا بإقليم كاتالونيا (شمال شرقي)، في خضم موجة حر شديدة تشهدها البلاد. وقالت خدمات الإطفاء والطوارئ في بيان إن "فرق الإطفاء عثرت على شخصين ميتين"، بالقرب من بلدة كوسكو. وفي منشور على منصة "إكس"، عبر رئيس حكومة إقليم كاتالونيا سلفادور إيلا عن "استيائه" لمصرع هذين الشخصين. وكان الإقليم شهد قبل ساعات قليلة من ذلك وفاة طفل يبلغ من العمر عامين، بعدما ترك ساعات عدة في سيارة مركونة تحت أشعة الشمس في مدينة فالس، شمال تاراغونا. وأمرت سلطات الإقليم الثلاثاء نحو 14 ألف شخص بملازمة منازلهم بسبب هذا الحريق، وحريق آخر اندلع في الوقت نفسه تقريباً في مقاطعة لاردا. وأعلنت وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية الثلاثاء أن البلاد شهدت شهر يونيو (حزيران) الأكثر حراً في تاريخها على الإطلاق، إذ بلغ متوسط درجة الحرارة 23.6 درجة مئوية، أي أعلى بمقدار 0.8 درجة مئوية من الرقم القياسي السابق المسجل عام 2017. وباتت موجة الحر المبكرة التي تضرب غرب أوروبا وجنوبها تتسع شمالاً، معرضة ملايين الأوروبيين لحرارة قياسية لم يعهدوها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأطلقت تنبيهات من الحر الشديد، الذي وصفته الأمم المتحدة بـ"القاتل الصامت"، الثلاثاء في البرتغال واليونان وكرواتيا، وصولاً إلى ألمانيا والنمسا وسويسرا. وأشارت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة إلى أنه "نتيجة للتغير المناخي الناجم عن النشاط البشري، أصبحت درجات الحرارة القصوى أكثر تواتراً وشدة، وهذا أمر علينا أن نتعلم التعايش معه". وقالت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس إن "كل وفاة بسبب الحر لا داعي لها، لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح". وكان شهر يونيو (حزيران) هذه السنة الذي انتهى للتو، الأكثر حراً على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة اليومية في حوض البحر الأبيض المتوسط، وأيضاً في إنجلترا.


Independent عربية
منذ 10 ساعات
- Independent عربية
توقيف صينيين بتهمة التجسس في الولايات المتحدة
أُوقف صينيان بتهمة التجسس ومحاولة تجنيد عناصر من البحرية الأميركية لحساب الاستخبارات الصينية، وفق ما أعلنت وزارة العدل أمس الثلاثاء. ويواجه يوانس تشين (38 سنة) وليرن لاي (39 سنة) تهماً بالعمل بصفة عملاء لحساب الحكومة الصينية وعقوبة قصوى بالحبس عشر سنوات في حال الإدانة، وفق الوزارة. وجاء اعتقال تشين المقيم في هابي فالي بولاية أوريغون، ولاي الذي وفد إلى هيوستن في ولاية تكساس في أبريل (نيسان) الماضي بتأشيرة سياحية، على يد مكتب التحقيقات الفيدرالي يوم الجمعة الماضي، وفقاً للوزارة. وبحسب الشكوى الجنائية، انخرط تشين ولاي في عدد من الأنشطة الاستخبارية في الولايات المتحدة لحساب وزارة أمن الدولة الصينية. وشملت الأنشطة دفع مبالغ نقدية مقابل معلومات تتعلق بالأمن القومي الأميركي والسعي لتجنيد عناصر من البحرية الأميركية لحساب وزارة أمن الدولة الصينية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت وزيرة العدل باميلا بوندي في بيان إن "هذه القضية تسلّط الضوء على جهود الحكومة الصينية المستمرة والعدوانية لاختراق جيشنا وتقويض أمننا القومي من الداخل". ووفقاً للشكوى الجنائية، فإن لاي تشين الذي يحمل تصريح إقامة دائمة في الولايات المتحدة، جُنّد للعمل لحساب وزارة أمن الدولة الصينية في عام 2021.ش