
توقيف صينيين بتهمة التجسس في الولايات المتحدة
ويواجه يوانس تشين (38 سنة) وليرن لاي (39 سنة) تهماً بالعمل بصفة عملاء لحساب الحكومة الصينية وعقوبة قصوى بالحبس عشر سنوات في حال الإدانة، وفق الوزارة.
وجاء اعتقال تشين المقيم في هابي فالي بولاية أوريغون، ولاي الذي وفد إلى هيوستن في ولاية تكساس في أبريل (نيسان) الماضي بتأشيرة سياحية، على يد مكتب التحقيقات الفيدرالي يوم الجمعة الماضي، وفقاً للوزارة.
وبحسب الشكوى الجنائية، انخرط تشين ولاي في عدد من الأنشطة الاستخبارية في الولايات المتحدة لحساب وزارة أمن الدولة الصينية.
وشملت الأنشطة دفع مبالغ نقدية مقابل معلومات تتعلق بالأمن القومي الأميركي والسعي لتجنيد عناصر من البحرية الأميركية لحساب وزارة أمن الدولة الصينية.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقالت وزيرة العدل باميلا بوندي في بيان إن "هذه القضية تسلّط الضوء على جهود الحكومة الصينية المستمرة والعدوانية لاختراق جيشنا وتقويض أمننا القومي من الداخل".
ووفقاً للشكوى الجنائية، فإن لاي تشين الذي يحمل تصريح إقامة دائمة في الولايات المتحدة، جُنّد للعمل لحساب وزارة أمن الدولة الصينية في عام 2021.ش

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
عطران جديدان لـ"انتصار ترمب" واحد للرجال وآخر نسائي
يضيف الرئيس الأميركي دونالد ترمب العطور إلى القائمة المتزايدة من السلع التي تحمل اسمه، مما يثير تساؤلات جديدة حول استغلاله المنصب الرئاسي للترويج لمنتجات تثريه هو وعائلته. وأعلن قطب العقارات السابق في نيويورك، الذي عاد إلى البيت الأبيض خلال يناير (كانون الثاني) الماضي لولاية ثانية، هذا الأسبوع عن طرح عطرين جديدين للرجال والنساء يحملان علامة ترمب التجارية. وكتب عبر حسابه على منصة "تروث سوشيال"، أول من أمس الإثنين "عطرا ترمب متاحان. ويطلق عليهما اسم فيكتوري (النصر) 45 و47، لأنهما يعبران عن الفوز والقوة والنجاح". وشغل ترمب المنتمي إلى الحزب الجمهوري منصب الرئيس الـ45 للولايات المتحدة خلال الفترة بين عامي 2017 و2021، وأصبح الرئيس الـ47 للبلاد بفوزه عام 2024. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويباع العطر المخصص للرجال في علبة سوداء مكتوب عليها بحروف باللون الذهبي، بينما يقدم العطر النسائي داخل علبة حمراء وبكتابة باللون الذهبي أيضاً. وتبدو عبوات العطرين وكأنها تماثيل صغيرة لترمب. وتوالت ردود الفعل سريعاً على الإنترنت، إذ اتهم المنتقدون الرئيس الأميركي بالفساد. وقال السيناتور الأميركي مارك وارنر من ولاية فرجينيا عبر مقطع مصور جرى تداوله على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي "لم يحدث قط، ولا أعتقد أنه في التاريخ الأميركي، أن يقوم شخص ما بسرقة كثير على مرأى من الجميع، احتيال وكسب غير مشروع". وأشار السيناتور بيتر ولش وهو عضو في الحزب الديمقراطي من ولاية فيرمونت، إلى أن ترمب أعلن عن العطرين خلال وقت يسعى الجمهوريون إلى خفض مزايا الرعاية الطبية للأميركيين ذوي الدخل المنخفض في مشروع قانون الموازنة. وقال ولش عبر "إكس"، "يقاتل الديمقراطيون في مجلس الشيوخ لمنع الرئيس ترمب من حرمان 17 مليون شخص من الرعاية الصحية، بينما يروج لخط إنتاجه من العطور". ورفض البيت الأبيض التعليق على هذه الانتقادات. والعطران هما أحدث المنتجات التي كشفت عنها عائلة ترمب. وحصلت شركته العائلية خلال يونيو (حزيران) الماضي على ترخيص لاستخدام اسمها في إطلاق خدمة هاتف محمول بالولايات المتحدة، وهاتف ذكي بقيمة 499 دولاراً. وجرى الترويج للهاتف على أنه أنيق وباللون الذهبي وهو اللون المفضل لدى ترمب. وقال الرئيس إنه وضع مصالحه التجارية في صندوق ائتماني يديره أبناؤه لتجنب تضارب المصالح، لكن الدخل من هذه المشاريع التجارية سيزيد ثراء الرئيس الذي يتربع على رأس سلسلة شركات عائلة ترمب في نهاية المطاف. ويحصل ترمب على دخله من صفقات الترخيص ومشاريع العملات المشفرة ونوادي الغولف، وغيرها من المشاريع. وروج لأحذية رياضية ذهبية اللون ولكتاب ديني.


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
أستراليا تلغي تأشيرة كانييه ويست بسبب أغنية "هايل هتلر"
أعلن وزير الداخلية الأسترالي توني بيرك اليوم الأربعاء إلغاء تأشيرة مغني الراب الأميركي كانييه ويست المعروف أيضاً باسم (يي) بعد إصداره أغنية "هايل هتلر" أو (يحيا هتلر) التي تروج للنازية. أطلق ويست الأغنية التي مجدت الزعيم النازي أدولف هتلر عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات بث الموسيقى في مايو (أيار) الماضي. وصدرت الأغنية بعد أشهر قليلة من نشر ويست سلسلة من المنشورات المعادية للسامية على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي وتضمنت تعليقات مثل "أحب هتلر" و"أنا نازي". وقال بيرك إنه بينما لم تؤثر التعليقات المزعجة السابقة الصادرة عن ويست في وضع تأشيرته، فإن المسؤولين "بحثوا في الأمر مرة أخرى" بعد إصدار الأغنية. وذكر لمحطة "أي بي سي" المحلية اليوم "كانت تأشيرة ذات مستوى أدنى ومع ذلك نظر المسؤولون في القانون وقالوا إذا ما سيكون لديك أغنية وتروج لهذا النوع من النازية، فلسنا بحاجة إلى هذا في أستراليا". وأضاف "لدينا ما يكفي من المشكلات في هذا البلد بالفعل من دون تعمد استيراد التعصب". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتابع بيرك أن لدى ويست عائلة في أستراليا وكان يزورها لفترة طويلة قبل إلغاء التأشيرة، وتزوج المغني الأميركي من بيانكا سينسوري وهي مهندسة معمارية أسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2022. ورفض مكتب بيرك التعليق على تاريخ إلغاء التأشيرة بالضبط، ولم ترد إدارة أعمال ويست بعد على طلب للتعليق خارج ساعات العمل الرسمية في الولايات المتحدة. ومُنعت أيضاً المؤثرة الأميركية المحافظة كانديس أوينز من دخول أستراليا في أكتوبر (تشرين الأول) 2024. وقال بيرك "تتحقق مصلحة أستراليا الوطنية على أفضل وجه عندما تكون كانديس أوينز في مكان آخر".


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
مصادر حكومية: توم باراك يصل لبنان الإثنين وفي جعبته مهلة 3 أيام
كشفت مصادر حكومية في لبنان معلومات خاصة لـ"اندبندنت عربية" عن الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها الموفد الأميركي إلى المنطقة توم باراك، وهي أنه سيصل الإثنين خلال السابع من يوليو (تموز) الجاري إلى لبنان، وزيارته ستستمر ثلاثة أيام. وتضيف المصادر أن باراك سيعطي المسؤولين اللبنانيين مهلة ثلاثة أيام، أي فترة زيارته، للحصول منهم على إجابة واضحة على الورقة التي كان قدمها، وتؤكد أن الحكومة برئاسة نواف سلام لن تعقد أية جلسة وزارية قبل وصول المبعوث الأميركي. وكانت وسائل إعلام محلية قالت إن حكومة الرئيس سلام بصدد عقد جلسة حكومية خلال أيام لبحث مسألة حصرية السلاح، في خطوة أولى من جانب الدولة، وأن وزراء "حزب الله" داخل الحكومة لن ينسحبوا من الجلسة لمناقشة هذا الملف، قبل أن تعود مصادر مقربة من الحزب لتنفي هذه المعلومات من منطلق أن الأمور لناحية تسليم "لم تنضج بعد". ضغوط متزايدة في ملف تسليم السلاح ويعيش لبنان الرسمي ضغطاً متزايداً في مسألة حصرية السلاح، فيما كشف مصدران مطلعان لوكالة "رويترز" أن مسؤولين لبنانيين يعكفون على صياغة رد على مطالب الولايات المتحدة، بأن يتخلى الحزب عن سلاحه بحلول نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، أي بعد أربعة أشهر، مقابل وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية. وكان توم باراك نقل هذه المطالب الأميركية إلى بيروت خلال زيارته الأخيرة خلال الـ19 من يونيو (حزيران) الماضي، والتي أطلع خلالها المبعوث الأميركي مسؤولين لبنانيين على خريطة طريق مكتوبة، وأبلغهم بأنه يتوقع الرد خلال أول يوليو الجاري في شأن أية تعديلات مقترحة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضافا أن الوثيقة المكونة من ست صفحات تركز على تسليم سلاح "حزب الله" ضمن سياق زمني محدد، وكذلك الفصائل المسلحة الأخرى، وتحث لبنان على تحسين العلاقات مع سوريا وتنفيذ إصلاحات مالية، في المقابل ستنتهي الضربات الإسرائيلية التي تستهدف عناصر الحزب وسيفرج عن أموال لإعادة بناء مناطق لبنانية دمرتها الحرب الأخيرة. وقال المصدران للوكالة الأميركية إن باراك حث المسؤولين اللبنانيين على اغتنام الفرصة التي وفرتها خريطة الطريق لأنها "قد لا تتاح مرة أخرى". نعيم قاسم: من حقنا أن نقول لهم لا لبنان عين بدوره لجنة لصياغة رد أولي، تضم ممثلين عن مكتب رئيس الجمهوري جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام، ورئيس مجلس النواب نبيه بري الذي يتولى مهمة التواصل مع "حزب الله" لضمان الحصول على رأيه. فيما لم يعلق الحزب رسمياً على اقتراح باراك، لكن أمينه العام نعيم قاسم أكد في خطاب تلفزيوني قبل يومين رفض الحزب للضغوط الأميركية والإسرائيلية، وحث اللبنانيين الآخرين على أن يحذوا حذوه، وقال "من حقنا أن نقول لهم لا، نحن ندعوكم في لبنان لا تساعدوا إسرائيل وأميركا في مشاريعهما".