logo
عطران جديدان لـ"انتصار ترمب" واحد للرجال وآخر نسائي

عطران جديدان لـ"انتصار ترمب" واحد للرجال وآخر نسائي

Independent عربيةمنذ 3 أيام
يضيف الرئيس الأميركي دونالد ترمب العطور إلى القائمة المتزايدة من السلع التي تحمل اسمه، مما يثير تساؤلات جديدة حول استغلاله المنصب الرئاسي للترويج لمنتجات تثريه هو وعائلته.
وأعلن قطب العقارات السابق في نيويورك، الذي عاد إلى البيت الأبيض خلال يناير (كانون الثاني) الماضي لولاية ثانية، هذا الأسبوع عن طرح عطرين جديدين للرجال والنساء يحملان علامة ترمب التجارية.
وكتب عبر حسابه على منصة "تروث سوشيال"، أول من أمس الإثنين "عطرا ترمب متاحان. ويطلق عليهما اسم فيكتوري (النصر) 45 و47، لأنهما يعبران عن الفوز والقوة والنجاح".
وشغل ترمب المنتمي إلى الحزب الجمهوري منصب الرئيس الـ45 للولايات المتحدة خلال الفترة بين عامي 2017 و2021، وأصبح الرئيس الـ47 للبلاد بفوزه عام 2024.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
ويباع العطر المخصص للرجال في علبة سوداء مكتوب عليها بحروف باللون الذهبي، بينما يقدم العطر النسائي داخل علبة حمراء وبكتابة باللون الذهبي أيضاً. وتبدو عبوات العطرين وكأنها تماثيل صغيرة لترمب.
وتوالت ردود الفعل سريعاً على الإنترنت، إذ اتهم المنتقدون الرئيس الأميركي بالفساد.
وقال السيناتور الأميركي مارك وارنر من ولاية فرجينيا عبر مقطع مصور جرى تداوله على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي "لم يحدث قط، ولا أعتقد أنه في التاريخ الأميركي، أن يقوم شخص ما بسرقة كثير على مرأى من الجميع، احتيال وكسب غير مشروع".
وأشار السيناتور بيتر ولش وهو عضو في الحزب الديمقراطي من ولاية فيرمونت، إلى أن ترمب أعلن عن العطرين خلال وقت يسعى الجمهوريون إلى خفض مزايا الرعاية الطبية للأميركيين ذوي الدخل المنخفض في مشروع قانون الموازنة.
وقال ولش عبر "إكس"، "يقاتل الديمقراطيون في مجلس الشيوخ لمنع الرئيس ترمب من حرمان 17 مليون شخص من الرعاية الصحية، بينما يروج لخط إنتاجه من العطور".
ورفض البيت الأبيض التعليق على هذه الانتقادات.
والعطران هما أحدث المنتجات التي كشفت عنها عائلة ترمب. وحصلت شركته العائلية خلال يونيو (حزيران) الماضي على ترخيص لاستخدام اسمها في إطلاق خدمة هاتف محمول بالولايات المتحدة، وهاتف ذكي بقيمة 499 دولاراً. وجرى الترويج للهاتف على أنه أنيق وباللون الذهبي وهو اللون المفضل لدى ترمب.
وقال الرئيس إنه وضع مصالحه التجارية في صندوق ائتماني يديره أبناؤه لتجنب تضارب المصالح، لكن الدخل من هذه المشاريع التجارية سيزيد ثراء الرئيس الذي يتربع على رأس سلسلة شركات عائلة ترمب في نهاية المطاف.
ويحصل ترمب على دخله من صفقات الترخيص ومشاريع العملات المشفرة ونوادي الغولف، وغيرها من المشاريع. وروج لأحذية رياضية ذهبية اللون ولكتاب ديني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتدى الصدر يصدر بيانا بشأن مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة في العراق
مقتدى الصدر يصدر بيانا بشأن مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة في العراق

موجز 24

timeمنذ 30 دقائق

  • موجز 24

مقتدى الصدر يصدر بيانا بشأن مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة في العراق

جدّد زعيم التيار الوطني الشيعي في العراق مقتدى الصدر، يوم الجمعة، تأكيده على مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة. وقال مقتدى الصدر في بيان صادر عن مكتبه نشره حسابه الرسمي على منصة 'إكس': 'مقاطعون.. من يشاء فليقاطع، ومن يشاء فليتخذ لشهوة السلطة سبيلا'. وتابع زعيم التيار الوطني الشيعي في العراق: 'ولن يُقام الحق، ولا يُدفع الباطل إلّا بتسليم السلاح المنفلت إلى يد الدولة، وحلّ الميليشيات، وتقوية الجيش والشرطة واستقلال العراق وعدم تبعيته، والسعي الحثيث الى الإصلاح ومحاسبة الفاسدين، وما خفي أعظم'، على حد وصفه. وكان الصدر قد رد سابقا على طلب الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد الذي دعاه فيه إلى المشاركة في الانتخابات، قائلا: 'لن اشترك في الانتخابات، ولم أبتغ تأجيلها أو إلغاءها على الإطلاق'. وفي أبريل الماضي، صوت مجلس الوزراء العراقي، على تحديد يوم 11 نوفمبر 2025 موعدا لإجراء الانتخابات التشريعية.

مطرقة منتصف الليل فصل جديد من الفوضى ومن انتهاك القانون الدولي
مطرقة منتصف الليل فصل جديد من الفوضى ومن انتهاك القانون الدولي

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

مطرقة منتصف الليل فصل جديد من الفوضى ومن انتهاك القانون الدولي

في صيف 2021، سحب جو بايدن القوات الأميركية من أفغانستان على عجل، ومن غير خطة. وعاد الانسحاب المرتجل والمتعثر على القوة الأميركية، وعلى الغرب كله، بخسارة استراتيجية سارعت إيران وحلفاؤها في "محور المقاومة" إلى استغلالها. وكذلك فعلت روسيا التي شنت "عمليتها العسكرية الخاصة" على أوكرانيا (في فبراير/ شباط 2022)، ما تقدم من خلاصات مقابلة نشرتها "لوموند" الفرنسية مع مدير المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، تومار غومار. وينبه الباحث الفرنسي إلى أن دونالد ترمب قصف إيران مباشرة بعد مبادرة إسرائيل إلى قصفها، على خلاف كل التوقعات. ولم يكن مضى على الخسارة الاستراتيجية التي تقدم ذكرها أكثر من أربع سنوات. وخالف القصف خطاب حركة "ماغا" (مايك أميركا غرايت أغين)، ودعوته إلى التخلي عن التدخل العسكري، وانحرف صوب سياسة المحافظين الجدد، ونهج استعمال القوة استباقياً في التصدي للمشكلات العصيّة على الحل. والحق أن الردع هو مجموع المقالات والقدرات، وهو، أولاً، إرادة الانتقال إلى الفعل. وعلى هذا، ما صنعه دونالد ترمب هو إثبات مركزية الولايات المتحدة الاستراتيجية من جديد، وبعد تواري هذه المركزية أو ضعفها في أعقاب عثرة الانسحاب من أفغانستان. ومن حملوا تجديد المركزية هذا على عودة القوة العظمى، على ما حصل غداة انهيار الاتحاد السوفياتي، يبالغون بعض الشيء. فدونالد ترمب، من وجه آخر، لم يستطع فرض حلوله لا في غزة، ولا في أوكرانيا. وهو أعلن وقف إطلاق نار في إيران منذ 23 يونيو (حزيران). فهل يسعه فرض التقيُّد به على الأمد البعيد؟ ويرى غومار أن مصدر التغيّرات في الشرق الأوسط اليوم ليس ترمب بل بنيامين نتنياهو. وكائناً ما كان الرأي في رئيس الوزراء الإسرائيلي، ينبغي الإقرار له بالمهارة الاستثنائية التي أمكنته من استدراج رئيس الولايات المتحدة إلى صنع نقيض ما كان عقد العزم على صنعه: أي القصف عوض المفاوضة. فمنذ 1979، ارتكبت الجمهورية الإسلامية خطأً فادحاً في التحليل الاستراتيجي حين زعمت لنفسها القدرة على مبارزة الولايات المتحدة ومنازلتها منازلة غير مباشرة، بينما هي، في جوهرها، قوة إقليمية. وحسبت إيران أن الصناعة النووية هي وسيلتها إلى الخروج من مرتبتها الإقليمية. وهي اليوم، تسدد نقداً ثمن مزاعمها، وتكلس نظامها السياسي. والقصف الأميركي رسالة إلى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين. وكان باراك أوباما أهان بوتين حين قال في روسيا إنها "قوة إقليمية". وهذا خلاف فعل دونالد ترمب الذي ماشى خطابه خطاب الكرملين، وتخلى عن أوكرانيا. ولكنه يخاطب الكرملين، من باب القصف. ولا وجه للمقارنة بين الفاعلية العسكرية الأميركية- الإسرائيلية في إيران وبين الركاكة الروسية- الإيرانية في أوكرانيا. والاحتكام إلى معيار السيطرة على الدوائر المشتركة (الفضاء الجوي وأهداف القصف) يمتحن تآكل العمليات الروسية وهرمها، ويكبدها خسائر بشرية فادحة. ويخاطب (ترمب) شي جينبينغ، من الباب نفسه، ويقول، ضمناً، إن الصين، على خلاف الولايات المتحدة، لا تتمتع بمصادر طاقة مستقلة، ومصدرها الأول هو الشرق الأوسط. وإن دل القصف الأميركي على أمر، فهو دل على أن اليد الأميركية هي العليا في الشرق الأوسط هذا. وكانت بكين عبّأت دبلوماسيتها في سبيل تطبيع العلاقات بين الرياض وطهران، في 2023. وفي مواجهة رئيس الولايات المتحدة، ومبادرته إلى اتخاذ إجراءات تجارية وعسكرية راسمة، على جينبينغ تجديد احتسابه علاقات القوة، من ناحية، وتجديد إعلانه استخفافه بالقانون (الحق) الدولي، من ناحية أخرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وما يريده دونالد ترمب، ويسعى فيه قبل أي أمر أو غرض آخر، هو الفوز بجائزة نوبل للسلام، وحيازته أكبر ثروة في العالم. وعلى صعيد المالية العامة (الموازنة)، تدل القرائن على أن الولايات المتحدة تباشر انسحاباً، عسكرياً بنيوياً، من أوروبا في المرتبة الأولى. وسبق لدونالد ترمب أن كرر رفضه اللجوء إلى الحرب. ويتماشى هذا الرفض مع أماني قاعدته الانتخابية، وهو سارع، بعد القصف، إلى إعلان وقف إطلاق نار، إيذاناً بحرصه على البقاء في إطار عملية عسكرية خاطفة وحاسمة، على رغم أن خاتمة الحرب، على خلاف بدايتها، في طي المجهول على الدوام. وعلى سبيل التذكير، أعلن جورج دبليو بوش، إنجاز المهمة في مايو (أيار) 2003، بعد ستة أسابيع من بدء القصف على عراق صدام حسين. والبقية غنية عن الذكر. والأوروبيون، على رغم إغفالهم وهامشيتهم، يتقدمون هذا المشهد، فمجتمعاتهم يتعاظم انقسامها جراء النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني وتوسعه. وبعضها ضحية العداء التاريخي الذي تكنّه لها جمهورية إيران الإسلامية. وثمة رهينتان فرنسيتان، سيسيل كوهلر وجاك باريس، تقبعان هناك. وتدعم إيران حرب روسيا على أوكرانيا، قلب أمن الأوروبيين. وهؤلاء عالقون في فخ الارتجال الصناعي والعسكري والوطني المدني حيال روسيا. ولا يزالون على ترددهم، على رغم موقف دونالد ترمب الجديد والصادم والوضع الميداني. في شباط (فبراير)، اقترعت إسرائيل والولايات المتحدة والمجر مع روسيا ضد مشروع قرار تقدمت به أوكرانيا إلى الجمعية العمومية للأمم المتحدة. وهذا الاقتراع انقلاب ديبلوماسي لم يحتسب الأوروبيون النتائج المنطقية المترتبة عليه: أي أنهم قد يلفون [يجدون] أنفسهم وحدهم في مواجهة موسكو في وقت وشيك. وتركهم أوكرانيا إلى مصيرها يعجّل في الأمر. وفي الأثناء، تقصف إسرائيل إيران، وروسيا تقصف أوكرانيا، ويمد ترمب إسرائيل بالسلاح، ويحجم عن مد كييف. والأوروبيون يتفرجون. ويلاحظ أن سلوك ترمب في قمة مجموعة السبع الأخيرة، منتصف يونيو (حزيران)، أصاب الأوروبيين بالدوار. وهم حرصوا أشد الحرص، في قمة لاهاي الأطلسية (24- 25)، على تجنّب استفزازه. فقرروا إعلان زيادة نفقاتهم العسكرية، وهم يعلمون أن بعضهم عاجز عن الوفاء بالتزاماته المالية العامة. فقوام السياسة الأوروبية هو المداراة، مهما غلا الثمن، في سبيل المحافظة على مرابطة قوات أميركية رادعة على الأرض الأوروبية. وعلى سبيل التذكير، أجمعت روسيا وألمانيا وفرنسا، في 2003، على معارضة التدخل البريطاني- الأميركي في العراق. وأدت هذه المعارضة إلى تقسيم الاتحاد الأوروبي عشية توسيعه إلى بلدان مؤيدة لواشنطن يومذاك. والواقعة هذه هي في مثابة الحسيب الصارم على الديبلوماسية الفرنسية التي لم تُشفَ بعد من وقوفها الموقف الصحيح والسليم وعجزها عن تغيير مسار الحوادث. وعليه، توسلت باريس بالملف الإيراني إلى تثقيل السياسة الأوروبية، وتضمينها مادة على جانب من الأهمية. فابتكرت صيغة اللجنة الثلاثية الأوروبية (باريس ولندن وبرلين)، تتقرب بها من واشنطن إلى حين انتخاب ترمب إلى ولايته الأولى. فكانت قمة مجموعة السبع في بياريتز، في 2019، ومحاولة الوساطة الأوروبية بين الرئيس الأميركي وإيران. والحق أن التذكير بسابقة 2003 لا يخلو من الالتباس. ففي 2011، تدخلت فرنسا في ليبيا. وإلى إيران، أيدت روسيا بشار الأسد في سوريا، ولم تحل دون سقوطه. أما ألمانيا، فكشفت حرب أوكرانيا عن تبعيتها النفطية، والغازية لروسيا، وعن الحال المزرية التي تتخبط فيها قواتها المسلحة. ويأمل الأوروبيون بدوام الحماية الأميركية من التهديد الروسي، ونهاية حرب أوكرانيا للعودة إلى الحال الاستراتيجية المعتادة والسوية، والأغلب على التقدير أن يخسروا الأمرين: الحماية والعودة. فإلى التراجع الأميركي ثمة أفول أوروبي وعجز عن رص الصفوف واتخاذ موقف يرسخ قرارها المستقل في وقت تعتمد على الحماية الأميركية. أما في الشرق الأوسط فالدور الأميركي لا يزال راجحاً على رغم دعوة مستشار الأمن القومي الأسبق زبيغنيو بريجينسكي بلاده قبل سنوات إلى الانسحاب من المنطقة هذه وتسليم الدفة إلى الصين التي تعتمد على نفطها بينما كانت الولايات المتحدة على مشارف الإكتفاء النفطي الذاتي.

هجوم على كنيس يهودي في ملبورن والسلطات الأسترالية تندد
هجوم على كنيس يهودي في ملبورن والسلطات الأسترالية تندد

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

هجوم على كنيس يهودي في ملبورن والسلطات الأسترالية تندد

نددت السلطات الأسترالية، اليوم السبت، بما وصفته بأنه إضرام حريق عن عمد استهدف كنيساً يهودياً في ملبورن خلال وجود مصلين بداخله، في أحدث هجوم مناوئ للجالية اليهودية في البلاد. وقالت الشرطة في بيان، إن الحريق اندلع في مدخل الكنيس الواقع شرق عاصمة ولاية فيكتوريا مساء أمس الجمعة. وتمكن رجال الإطفاء من إخماد النيران من دون وقوع إصابات بين الأشخاص الـ20 الذين كانوا بالداخل. ويأتي الهجوم، وهو واحد من عدة وقائع معادية للسامية شهدتها أستراليا في الآونة الأخيرة، بعد سبعة أشهر من استهداف كنيس يهودي آخر في ملبورن أضرم مثيرو شغب النار فيه مما أدى إلى إصابة شخص واحد وإلحاق أضرار واسعة النطاق. وقالت رئيسة وزراء ولاية فيكتوريا جاسينتا آلان اليوم، إن الهجوم على كنيس يهودي آخر أمر "مروع بالتأكيد". وأكدت في بيان أن "أي هجوم على مكان عبادة هو عمل من أعمال الكراهية، وأي هجوم على مكان عبادة يهودي هو عمل معاد للسامية". وقالت الشرطة، إنها تعتقد أن المهاجم سكب سائلاً قابلاً للاشتعال على الباب الأمامي للكنيس وأشعل النار فيه، مرجحة أن يكون المنفذ رجلاً أبيض في الثلاثينيات من عمره من دون تحديد هويته بعد. وأضافت الشرطة، "لا مكان في مجتمعنا للسلوك المعادي للسامية أو القائم على الكراهية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال أليكس رايفتشين، الرئيس التنفيذي المشارك للمجلس التنفيذي لليهود الأستراليين، وهو مظلة لمجموعات اليهود في أستراليا، في بيان، إن الحريق أضرم بينما كان المصلون جالسين لتناول ما يسمى عشاء السبت. وذكرت السلطات أنها تجري تحقيقاً لمعرفة إذا ما كان هذا الهجوم مرتبطاً بواقعة حدثت، مساء أمس الجمعة، في مطعم بوسط المدينة حيث اعتقل مشتبه فيه بتهمة عرقلة عمل الشرطة. وأضاف رايفتشين أن المطعم الإسرائيلي تضرر بصورة كبيرة جراء الحادثة. وقال، "هذه الوقائع تشكل تصعيداً خطراً موجهاً ضد جاليتنا". وشهدت أستراليا عدة وقائع معادية للسامية استهدفت منازل ومدارس ومعابد يهودية ومركبات بعمليات تخريب وإحراق متعمد منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أواخر عام 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store