logo
حمو بيكا يسخر من البحراوي: 'تاريخه إيه؟ أبعته له' والليثي في الصدارة

حمو بيكا يسخر من البحراوي: 'تاريخه إيه؟ أبعته له' والليثي في الصدارة

خبر صحمنذ 6 ساعات
ظهر مطرب المهرجانات مؤخرًا في برنامج تليفزيوني، حيث انتقد بشكل صارم مطرب المهرجانات رضا البحراوي، وذلك عندما قام مقدم البرنامج محمود الليثي بمقارنة بينهما، واختار حمو بيكا محمود الليثي، فما هي القصة وراء هذه الأزمة؟
حمو بيكا يسخر من البحراوي: 'تاريخه إيه؟ أبعته له' والليثي في الصدارة
مقال له علاقة: الأوبرا تحتفل بانتهاء موسم الحج وتستعد للعام الهجري الجديد
أزمة حمو بيكا ورضا البحراوي
تحدث حمو بيكا عن رضا البحراوي قائلًا: 'أركن رضا البحراوي على جنب .. هو محمود الليثي .. هو تريند ايه .. ابعتيهاله ووديهاله .. تاريخه ايه .. هو مالوش تاريخ أصلًا .. هو بياخد أجر على ايه .. هو له قبول مع الناس في الحتة دي .. ربنا يسهله .. بس الليثي تاريخ وله أغاني مأثرة مع الناس لحد دلوقتي .. البحراوي في تاريخه كله عمل 10 أغاني .. ناجح أعمل أغاني لنفسك بقى .. عمال يعمل أغاني ندم بس'
اعتزال حمو بيكا
في سياق منفصل، أثار حمو بيكا الجدل بعد وفاة المطرب أحمد عامر، حيث قام بحذف جميع أغاني أحمد عامر من قناته، وعندما أعلن ذلك، طلب أحد المتابعين منه أن يعتزل ويقترب من الله، ليرد أحد مديري صفحته الرسمية: 'إنشاءالله قريب'، مما أدى إلى انتشار أنباء اعتزاله، ليخرج حمو بيكا مؤخرًا وينفي هذه الشائعات.
اقرأ كمان: حادث أحمد سعد وغادة إبراهيم تعيش قصة حب
أكد حمو بيكا عبر بث مباشر على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' أنه مستمر في الغناء ولا يفكر في الاعتزال، مشددًا على أنه لا يقوم بأي شيء خاطئ.
حمو بيكا ينفي نبأ اعتزاله
قال حمو بيكا خلال الفيديو: 'مش فاهم ليه الخبر ده منتشر.. أنا مبعملش حاجة غلط علشان أعتزل الغناء، أنا مسحت أغاني أحمد عامر لأنه في ذمة الله، ومكانش ينفع أغانيه تفضل موجودة عندي، لكن غير كده مفيش حاجة تستدعي الكلام ده'
وأضاف أن مهنته تمثل مصدر رزق له ولعدد كبير من العاملين معه: 'ده أكل عيشنا، وفي أكتر من 24 أو 26 شخص فاتحين بيوت من الشغل ده، ولو في حاجة غلط أو حرام، ربنا هو اللي هيحاسبنا مش الناس'
وأكد حمو بيكا أن فريق عمله توقف عن تقديم أي حفلات مؤخرًا احترامًا لوفاة زميله الفنان أحمد عامر، قائلًا: 'وقفنا شغل امبارح، ومخدتش شغل خالص في القاهرة، وكان في أغاني جديدة هتنزل وقفناها لمدة 5 أو 6 أيام بسبب وفاة أحمد عامر، الله يرحمه ويسامحه'
وشدد على تمسكه بالغناء كمهنة وهواية، مؤكدًا أنه لا يسيء لأحد ولا يضر أحدًا: 'أنا مش هعتزل.. الغنا ده حياتي وبحبه، في ناس بتعمل حاجات غلط وبتحب الأذية، لكن إحنا لا بنأذي حد ولا بنضايق حد، وإحنا بنصلي وبنعرف ربنا كويس'
واختتم حمو بيكا حديثه بتوجيه رسالة إلى منتقديه: 'الناس فاكرة إننا مرتاحين، لكن إحنا بنتعب ونجتهد علشان نوصل، أنا اشتغلت في حاجات كتير محدش يتخيلها، وكلها بالحلال، الغنا شغلي وشغف حياتي، ومش ناوي أبطله'
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكم إقامة حفلات التخرج.. «الإفتاء» توضح الرأي الشرعي والضوابط
حكم إقامة حفلات التخرج.. «الإفتاء» توضح الرأي الشرعي والضوابط

الموجز

timeمنذ 19 دقائق

  • الموجز

حكم إقامة حفلات التخرج.. «الإفتاء» توضح الرأي الشرعي والضوابط

العلم عبادة والاحتفال به مباح .. أكدت جائزة شرعًا ما دامت ملتزمة بالضوابط الشرعية والآداب الإسلامية، موضحة أن الإسلام حض على طلب العلم وحث على الفرح والابتهاج بنعم الله، ويرصد الموجز التفاصيل. لا يفوتك واستشهدت الإفتاء بالآية الكريمة: ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ﴾ [المجادلة: 11]، وكذلك بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن سَلك طريقًا يلتمِس فيه علمًا سهَّل الله له طريقًا إلى الجنّة». الفرح بالتخرج شكر لله وأوضحت الاحتفال بالتخرج هو إظهار للفرح والسرور بفضل الله، لا سيما أن الحصول على الشهادة الجامعية يمثل انتقالًا مهمًا في حياة الطالب، مبينة أن ذلك يدخل في عموم قوله تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا﴾ [يونس: 58] وأشارت الإفتاء إلى أن نية شكر النعمة والتحدث بها تجعل هذا الفرح قربة يتقرب بها العبد إلى الله. الاحتفال تقوية للعلاقات وبعث للأمل لفتت الإفتاء إلى أن حفلات التخرج تسهم في إدخال السرور على قلوب الخريجين، وتقوي روابط المحبة بينهم وبين ذويهم وزملائهم، كما أنها فرصة لتبادل التهاني والهدايا، وأوضحت أن الفرح المشروع بعد الجهد يعين الطالب على مواصلة السعي وتحقيق الطموحات، مثلما جعل الإسلام العيد فرحة تعقب موسم الطاعات. الضوابط الشرعية لحفلات التخرج وضعت دار الإفتاء عددًا من الضوابط التي ينبغي مراعاتها أثناء إقامة حفلات التخرج، أبرزها: أن يكون الغرض إظهار النعمة لا التفاخر أو الرياء. الالتزام بالاحتشام وعدم كشف العورات. خلو الحفل من المحرمات كالاختلاط الفاحش أو النظر المحرم. مراعاة لوائح المؤسسات التعليمية وآداب المجتمع. إقامة الحفل داخل المؤسسات التعليمية أو بإشرافها، ما أمكن ذلك. وأكدت أن أي تجاوز لهذه الضوابط قد يخرج الحفل من دائرة الجواز الشرعي. خلاصة الحكم الشرعي واختتمت الإفتاء فتواها بأن إقامة حفلات التخرج أمر مباح شرعًا إذا انضبطت بالضوابط الشرعية والأخلاقية والاجتماعية، مشددة على أن الأصل في مثل هذه المناسبات هو شكر النعمة وإظهار الفرح المشروع، بعيدًا عن أي مظهر ينافي الآداب الإسلامية. لماذا نحتفل؟ إن العلم من أعظم القربات، والفرح بنيله شكر لله على توفيقه. وكما قال الإمام الشافعي: «كفى بالعلم فضيلة أن يدعيه من ليس فيه، ويفرح إذا نسب إليه». اقرأ أيضًا:

عبد الغفور البرعي والمتخلفون ـ الميزان ـ
عبد الغفور البرعي والمتخلفون ـ الميزان ـ

الميزان

timeمنذ 39 دقائق

  • الميزان

عبد الغفور البرعي والمتخلفون ـ الميزان ـ

بينما كنت أقضي وقتاً في اللاشيء .. أمرر مقاطع الإنستغرام 'ريلز' إذ بي أشاهد مقطعًا لفتاةٍ تجري حوارًا مع مراهقين من 'جيلz ' وهو جيل ما بعد ال 2000 كما فهمت، تعرض عليهم صورة الشخصية الخالدة 'المعلم عبد الغفور البرعي' والتي جسدها العملاق نور الشريف في رائعته لن أعيش في جلباب أبي !! فيعجز الشباب عن إجابة السؤال : هل تعرف من هـذا ؟ فالبعض يقول : دا الكبير أوي والآخر يقول : دا بكار !!! وهو ما أصابني بالصدمة وجعلني أتحسس مقدمة رأسي فوجدت بقية من شَعر أصابني عددها بالهلع بقدر ما طمأنتني فهرولت للمرآة لكي أتأكد من شكوكي، فوجدت شعرة أو اثنتين تمردتا على سِنّي الشباب وقررت أن تخرج من عتمته وقتامة لونه إلى فضاء البياض الفسيح ، فاعتدلت في مشيتي واستدعيت الكائن الأزهريّ في داخلي وقِست على الأغلب وحكمت على نفسي حكم المعتزلة في الفساق فأنا بمنزلة بين المنزلتين، لا إلي الشباب والصغار أُعد وأُحْسب ولا إلى الكهول والشُيّاب لي نسب، فلست أنا ممن غنى لهم حمزة نمرة في ألبومه مولود سنة ٨٠ و لا أنا ممن يشعرني نجوم 'جيل z ' بالطرب والسعادة غالبًا!. ولم يستطع عقلي تقبل فكرة اختلاف الأجيال وتطور الأذواق وما إلى ذلك من مبررات أعدها سخيفة ، فنحن أبناء التسعينات لا زالت مسرحية مدرسة المشاغبين والتي أذيعت قبل عقدين من وجودنا على هذا الكوكب الحزين لا زالت تضحكنا ولا زالت تعد طقسًا من طقوس أعيادنا فلا يكون العيد عيداً إلا بمشاهدة ساعتها الأربع هي وقرينتها العيال كبرت ، توارثنا 'إيفيهاتها' وضحكاتها كما نتوارث قطعة الأرض والعقار… فكبرنا نحن وظلت هي وأخواتها في تجدد وتألق مستمر، معين لا ينضب من اللطف وخفة الظل والجمال نعرفه ونُعْرف به ! ولا يفوتني ذكر صديقي الذي تزوج من أجنبية لا تحسن لغة العرب ولا المصريين قال لي في ساعة صفا : هي جنة الله لي غير أن آهل تلك الجنة لا يتحدثون العربية كما وُعدنا في المأثور. فأقسى ما ألاقيه أنني أقضي ليالي العيد (الوقفة) أشاهد مسرحياتنا أضحك منفرداً كالأبله على قفشات وإفيهات عادل إمام وسمير غانم ويونس شلبي وسعيد صالح ويكمل متنهداً بحسرة : هي أحياناً تشاطرني الضحك إشفاقاً فأشعر بسخافة الموقف أكثر وأكتم في نفسي كثيراً من الألش والنكات المصرية بنت مواقفها وساعتها ! حتى نضبت قريحتي أو اوشكت وصرت ثقيل الدم – وهو صادق في تلك صراحة. فسلام الله عليك يا صديقي ورحم الله ضحكاتك وألشاتك ونعود لما بدأناه .. الفن ذاكرة الشعوب ! قالها غير واحدٍ .. أن الفنون هي ذاكرة الشعوب والمرآة التي ينعكس فيها تحضرهم ورقيهم ومداركهم وأن الفنون بأنواعها هي النافذة التي نطل منها للعوالم الأخرى وتطل هي علينا من خلالها، فكيف بربكم أقنع هؤلاء أن سكندريتي التي أحب وأعرف هي ضمير أبلة حكمت والراية البيضا وزيزينا، لا علاقة لها باسكندرية 'العتاولة' بجزئيه الـذين يتنافسان في ترسيخ القبح وتقديمه كأنه واقع كما القبح الـذي طال مدينتي في العمران ومن قبله في الإنسان . مثقف الواع التاجر الحـذق والوطني المجاهد الذي تصدى لاعيب الإقطاعيين وأرتال الغزاة والمحتلين وعبر من خطوب الأزمان مرفوع الرأس منتصراً محافظاً على قيمه وأرضه كما صور ذلك الجميل صلاح السعدني في الناس في كفر عسكر ومن قبله السيدة هدى سلطان ويوسف شعبان في رائعة 'الوتد ' وغير عمل لا يسع المكان لذكرهم ، أم كيف أقنعهم أن ابن الصعيد ذاك الممتلئ بالشموخ والهيبة ، الواقف كالجبل الصلب الذي على قمته تكسرت أنوفاً كثيرة هو هو صاخب القلب المغمور حنانا وطيبة وأخلاقاً قل وجودها في غيره كما قدم لنا ممدوح عبد العليم في 'الضوء الشارد' وعبد الله غيث في ذئاب الجبل وأعمالاً كثيرة جميلة بصدق رغم أنها لم تف الصعيدي حقه ولم تقدم بعد شخصيته بشكل متكامل . لا ذنب لهم على الحقيقة ولكنها مشكلة! هـذا الجيل الذي عجز عن معرفة نور الشريف في الغد قد يعجز عن معرفة أم كلثوم – إن لم يكن قد فعلها بعد- وربما سيرى أن الأهرامات تلك الأبنية مثلثة الشكل تشغل حيزاً كبيرا قد ننتفع به في بناء أوتيل أو مول أو ربما أوتوستراد – كبير قوي – ذاك الجيل لاذنب له صراحة فهو نتاج ما قُدم له على مدار سنوات متعاقبة من الانتكاسات الأخلاقية والتراجع في الأذواق والتغريب عن الشخصية والهوية المصرية الحقيقة لصالح أفهام مستوردة من الشرق والغرب، فغياب قيمة التاريخ وأهمية التراث لا يحمل أوزاره هؤلاء الصغار أبناء 'الكيبوتس' الحديث أو الكمبوندات والتشيكن تشيز فرايز والسوشي أو ربما أسماء أخرى لا طاقة لي على حفظها فأنا ابن عربية الفول وخروجة الكشري والجرين برجر في أحسن الأحوال والفطاطري لما تزهزه الدنيا . فهؤلاء ضحايا .. بقدر حزننا منهم وغضبنا من لامبالاتهم نحزن عليهم ونغضب مما حل بهم بغير جريرة اقترفتها أياديهم الصغيرة .. فالأمر قد جاوزهم فهم نتاج زواج لم يقبلوا شروطه ولم يختاروه أو يشهدوا أركانه المجرم الحقيقي وطريق عقابه ! يري الفقير لعفو ربه أن السكندري مازال معتداً بنفسه محتفظاً بأنفته وأن ابن الدلتا فلاحًا يعارك الشمس بجبينه ويروي أرضه بعرقه قبل ماء نيله وأن ابن الصعيد ملكاً متوجاً على عرش الأخلاق والفتوة والرجولة و ابن النوبة محتفظاً بنقاء قلبه ومصريته المغروسة كمسلة 'لاتيران' المسروقة وأن ابن سيناء ومطروح بمجروداتهم المصرية البدوية منبعاً للعطاء وحراساً لأبواب كميت المقدسة .. فمصر بأقاليمها السبعة وأمتارها التي جاوزت التريليون لاتزال مشعلاً للنور والثقافة. تنتظر عين الرضا والإنصاف لتصور جمالاتها المتجددة وعين الحق والوطنية لتوقف العبث والقبح وتضع حداً له بغير رجعة .. فكتاب الوطن مكتوب فيه ، من مدحه ومن أساء لأرض الأجداد، وحاول جهده أن يشوه إرث الآباء عن جهالة أو تعمد، ويا لهوي ! وخرابي لو كانت ثالثة الأثافي : ما يطلبه المستمعون أو المشي مع 'الرائجة' ! ففي الأولى وجب تعليمه والثانية فزجره وتقويمه والثالثة ملعون من اقترفها من جريمة : يأكل على ظهر الوطن ويَثْرى على تاريخيه وسمعته فوجب 'تجريسه' على حمار بالمقلوب مطرطر رأسه مكتوب على قفاه ومطاف به في طرقات المحروسة وشوارع الثغر يزفه صبيان الوطن 'عواد باع أرضه يا ولاد ' .. فابن من باع الأرض بالأمس هو من يحاول تشويه الماضي والحاضر اليوم. متناسيًا أن القاهرة غلبت عتاة غزاة عتاولة مصّرتُهم وأخضعتهم لثقافتها وحملتهم في أحشائها من جديد لتخرجهم مصريين أكثر من المصريين فلن يعجزها لقيط 'مطرطر' 'مطرطش' باع وطنه من أجل زكيبة دولارات فالجمال المصري باق ومنتشر سيفوح عبيره قريباً وينطلق قطاره بلا توقف فهلا ركبتم الآن !.. ولا تكونوا من المتخلفين . الكاتب عمر هلال

الحياة هبة ثمينة تستحق الامتنان
الحياة هبة ثمينة تستحق الامتنان

الكنانة

timeمنذ 39 دقائق

  • الكنانة

الحياة هبة ثمينة تستحق الامتنان

بقلم د/إلهام حسنى الحياة رحلة طويلة مليئة بالمفاجآت والتجارب، فيها ما يفرحنا ويبهج قلوبنا، وفيها ما يختبر صبرنا وقوتنا. أحيانًا نشعر أن كل شيء يسير كما نتمنى، وأحيانًا أخرى يثقلنا الحزن أو الخذلان. ومع ذلك، تبقى الحياة هدية عظيمة لا تُقدَّر بثمن. في الحياة نتعلّم. نتعلّم كيف ننهض بعد السقوط، وكيف نبتسم رغم التعب، وكيف نعطي من قلوبنا دون انتظار مقابل. نتعلم أن لا شيء يدوم، لا الفرح ولا الألم، وأننا أقوى بكثير مما نظن. الحياة تعلمنا أن نُقدّر التفاصيل الصغيرة: لحظة صدق بيننا وبين أنفسنا، ابتسامة من شخص نحبه، كلمة طيبة، أو حتى نسمة هواء في صباح هادئ. كل هذه اللحظات تصنع معنا ذكريات دافئة تمنحنا القوة لنكمل الطريق. أجمل ما في الحياة أنها تمنحنا الفرصة لنبدأ من جديد كل يوم. كل صباح هو صفحة بيضاء يمكن أن نكتب فيها قصة جديدة، نغفر لأنفسنا أخطاء الأمس، ونختار أن نمضي بخطوات واثقة نحو ما نحب وما نطمح إليه. فلنحاول أن نعيش بسلام مع أنفسنا، وأن نسامح، ونعطي، ونحلم، ونشكر الله على كل لحظة. لأننا في النهاية لن نأخذ معنا شيئًا سوى ما تركناه في قلوب الآخرين من أثر جميل. بنت الحلم الكبير

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store