logo
فرنسا تقترح إلغاء ثلث الوكالات الحكومية أو دمجها

فرنسا تقترح إلغاء ثلث الوكالات الحكومية أو دمجها

المركزية٢٧-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت وزيرة الدولة المكلّفة بالحسابات العامة في فرنسا أميلي دو مونشالان اليوم الأحد أن الحكومة ستقترح دمج أو إلغاء ثلث الوكالات الحكومية بحلول نهاية العام في محاولة لتوفير المال.
وقالت الوزيرة في مقابلة مع قناة "سي أن نيوز،أوروبا 1) الفرنسية "سنقترح، بحلول نهاية العام، في الميزانية دمج أو إلغاء ثلث الوكالات والجهات الحكومية غير الجامعية".
وأضافت أن القيام بذلك سيوفّر ما يتراوح من ملياري يورو إلى ثلاثة مليارات يورو.
وتسعى حكومة رئيس الوزراء فرانسوا بايرو إلى خفض عجز ميزانية القطاع العام من 5.4 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام إلى ثلاثة بالمئة وهو الحد الأقصى الذي حدّده الاتحاد الأوروبي، في عام 2029.
بدوره، ذكر وزير المالية إريك لومبارد أن الحكومة ستسعى إلى خفض الإنفاق بمقدار 40 مليار يورو في السنة المالية المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفد من الإتحاد الأوروبي زار سلام وكنعان
وفد من الإتحاد الأوروبي زار سلام وكنعان

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

وفد من الإتحاد الأوروبي زار سلام وكنعان

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب زار المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المفوضية الأوروبية ستيفانو سانينو، على رأس وفد من الاتحاد الأوروبي، في حضور سفيرة الاتحاد الاوروبي في لبنان ساندرا دي وال، رئيس مجلس الوزراء نواف سلام في السرايا. وبعد اللقاء، قال سانينو: "عبرت لسلام دعم الاتحاد الاوروبي القوي للحكومة ولعملية الاصلاح التي تقوم بها، اضافة الى دعم الاصلاحات المستقبلية التي لا تزال البلاد بحاجة اليها. ان الاتحاد الاوروبي هو شريك تقليدي للبنان والان اكثر من اي وقت مضى، فان العلاقات بين البلدان المتوسطية ولبنان مثلا ليست علاقات اقتصادية بل سياسية ايضا". كما زار سانينو والوفد المرافق رئيس لجنة المال والموارنة النائب ابراهيم كنعان، في قاعة لجنة المال في مجلس النواب. وعرض كنعان مع الوفد الأولويات الإصلاحية، وما يقوم به المجلس النيابي ولجنة المال واللجنة الفرعية المنبثقة عنها، في متابعة اقرار الإصلاحات المالية والتشريعية التي أحالتها وستحيلها الحكومة لاستعادة الثقة المحلية والدولية بنظامه المالي والمصرفي. ووفق بيان عن مكتب كنعان "جرى تأكيد ضرورة اسراع الحكومة في إحالة مشروع قانون الانتظام المالي، كخطوة أساسية لتحديد المسؤوليات ومعالجة الفجوة المالية المتصلة بملف الودائع، بما يضمن حقوق اللبنانيين المقيمين وفي الخارج ويؤدي عملياً الى استعادة الثقة".

الإخوان المسلمون في مرمى ماكرون
الإخوان المسلمون في مرمى ماكرون

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

الإخوان المسلمون في مرمى ماكرون

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعا أمنيا رفيع المستوى في قصر الإليزيه لمناقشة تقرير حكومي يحذر من تزايد نفوذ الإخوان المسلمين وانتشار الإسلام السياسي في فرنسا. وأعد التقرير المكون من 73 صفحة موظفان حكوميان رفيعان بتكليف من وزارة الداخلية الفرنسية في مايو 2024، واستند بشكل أساسي إلى مذكرات أجهزة الاستخبارات الداخلية، ووفقاً للتقرير تشكل جماعة "الإخوان المسلمين" تهديداً "تخريبياً" لقيم الجمهورية الفرنسية، من خلال استراتيجية "الاختراق التدريجي" للمجتمع عبر التأثير على المؤسسات المحلية، مثل البلديات، الجمعيات الخيرية، المدارس، والأندية الرياضية. وأشار التقرير إلى أن الجماعة التي تأسست في مصر قبل أكثر من 90 عاماً تتبنى نهجاً "مناهضا للجمهورية" يهدف إلى تغيير القواعد المحلية والوطنية تدريجياً، خاصة فيما يتعلق بالعلمانية والمساواة بين الجنسين. وركز التقرير على دور منظمة "مسلمو فرنسا" (سابقاً اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا) التي وُصفت بأنها "الفرع الوطني لجماعة الإخوان المسلمين في فرنسا"، حيث تدير حوالي 139 مكان عبادة وتُعتبر 68 أخرى قريبة منها، أي ما يمثل 7% من أماكن العبادة الإسلامية في البلاد. وأوضح التقرير أن الجماعة لا تسعى لفرض "الشريعة الإسلامية" بشكل مباشر أو إقامة دولة إسلامية في فرنسا، لكنها تتبع نهجاً "خفيا وتدريجيا" يهدف إلى زعزعة التماسك الاجتماعي من خلال "إسلام بلدي" يؤثر في الحياة العامة والسياسات المحلية. وأشار إلى أن الجماعة، التي تفقد نفوذها في العالم العربي، تركز الآن جهودها على أوروبا، وخاصة فرنسا التي تستضيف أكبر جالية مسلمة في الاتحاد الأوروبي إلى جانب ألمانيا. وأعلن قصر الإليزيه أن الحكومة ستقترح إجراءات لمواجهة هذا التهديد، بعضها سيُعلن عنه ، بينما سيبقى آخر سرياً لدواع أمنية، ومن بين المقترحات التي أثارت جدلاً، اقتراح حزب "النهضة" الذي يتزعمه ماكرون، حظر ارتداء الحجاب في الأماكن العامة للفتيات دون سن 15 عاماً، معتبراً أن الحجاب "يعيق المساواة بين الجنسين وحماية الأطفال". وأثارت نتائج التقرير الصادم وتوصياته جدلاً واسعاً، ونددت منظمة "مسلمو فرنسا" بما وصفته بـ"الاتهامات الباطلة"، محذرة من "الخلط الخطير" بين الإسلام والتطرف، مؤكدة التزامها بالقيم الفرنسية، رافضة أي اتهامات بمحاولة فرض مشروع سياسي أجنبي أو استراتيجية "الاختراق". من جهته شدد الإليزيه على أهمية عدم الخلط بين المسلمين ككل وبين جماعة الإخوان، وقال مسؤول في الرئاسة: "نقاتل ضد الإسلاموية وتطرفها وليس ضد المسلمين"، مضيفا أن الهدف هو "رفع الوعي" داخل الاتحاد الأوروبي حول هذا التهديد. يأتي هذا التقرير في وقت تشهد فيه فرنسا نقاشات محتدمة حول الهوية الوطنية والإسلام، مع تزايد شعبية اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبان، كما أن فرنسا التي تعرضت لسلسلة هجمات إرهابية منذ عام 2015 تسعى لمنع انتشار الأفكار المتطرفة، مما يجعل هذا التقرير جزءًا من استراتيجية أوسع لتعزيز الأمن القومي.

بيسكوف: الاتحاد الأوروبي يطلق النار على قدمه
بيسكوف: الاتحاد الأوروبي يطلق النار على قدمه

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

بيسكوف: الاتحاد الأوروبي يطلق النار على قدمه

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن أوروبا ستستورد الأسمدة الروسية عالية الجودة عالميا بأسعار أعلى، بعد الرسوم الجمركية التي فرضتها على الواردات الروسية. وفي تعليقه على مقترحات بروكسل برفع الرسوم المفروضة على مجموعة من الأسمدة النيتروجينية الروسية إلى 100% من 6.5% حاليا، قال بيسكوف للصحفيين: "في النهاية، سيحصل الاتحاد الأوروبي على الأسمدة النيتروجينية بأسعار أعلى وجودة أقل، لأن أسمدتنا، بما فيها النيتروجينية، هي من أعلى مستويات الجودة. الطلب على الأسمدة النيتروجينية مرتفع بنفس القدر في جميع أنحاء العالم وفي الأسواق الأخرى". وأضاف: "أعتقد أن الأسواق الأخرى ستعوض عن رسوم الاتحاد الأوروبي. أما الأوروبيون فسيستمرون، كالعادة، بإطلاق النار على أقدامهم". وفي وقت سابق من هذا اليوم، وافق البرلمان الأوروبي بأغلبية الأصوات على فرض رسوم جمركية جديدة على واردات المنتجات الزراعية والأسمدة من روسيا وبيلاروس، على الرغم من احتجاجات المزارعين الأوروبيين الذين يخشون من ارتفاع حاد في أسعار سلعهم الرئيسية. وأشار البرلمان الأوروبي إلى أن رسوم الاتحاد الأوروبي لن تؤثر على عبور المنتجات الزراعية والأسمدة من روسيا وبيلاروس إلى دول ثالثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store