
الاحتلال يصيب طفلا ويعتقله قرب بلدة سنجل شمال شرق رام الله
شفا – أصابت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، طفلا واعتقلته قرب بلدة سنجل شمال شرق رام الله .
وأفادت مصادر محلية، بأن قوة من جيش الاحتلال أطلقت الرصاص تجاه طفل وأصابته، خلال وجوده في المنطقة الشمالية للبلدة.
وذكرت المصادر أن قوات الاحتلال داهمت منزل المواطن عايد غفري القريب من المنطقة التي استهدفت فيها الطفل، ومسحت تسجيلات الكاميرات. شاهد أيضاً
قمة آسيان – الصين – الخليج ، رد آسيا على التعددية ، بقلم : تيان …
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


قدس نت
منذ 15 دقائق
- قدس نت
79 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة جراء الغارات الإسرائيلية المكثفة واستهداف النازحين
ارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 79 شهيدًا، وعشرات الجرحى، بينهم أطفال ونساء، جراء الغارات الإسرائيلية المكثفة التي تواصلت منذ فجر اليوم الثلاثاء، مستهدفة مناطق مدنية ومراكز إيواء للنازحين في مختلف أنحاء القطاع، من رفح جنوبًا حتى جباليا شمالًا. جنوب قطاع غزة – 46 شهيدًا استُشهد ثلاثة مدنيين بينهم طفلان، إثر قصف إسرائيلي استهدف خيمة نازحين في مواصي خان يونس، وهم عبدالله يوسف فؤاد غنام (12 عامًا)، فؤاد شاكر غنام (62 عامًا)، وليلى خليل غنام (61 عامًا). كما استشهد المواطن محمد أحمد الشقاقي، وأُصيب ثلاثة آخرون في قصف استهدف شقة سكنية في منطقة المشروع غرب خان يونس، فيما قضت حلا إسماعيل شقفة المشوخي متأثرة بإصابة سابقة خلال قصف على حي الأمل. وفي مجزرة جديدة بمواصي رفح، استشهد 27 مدنيًا على الأقل، وأُصيب أكثر من 200 آخرين، جراء إطلاق قوات الاحتلال النار عليهم أثناء توجههم لمركز توزيع المساعدات. وشهدت مدينة خان يونس عدة غارات متفرقة أسفرت عن استشهاد طفلين في ديوان لعائلة نازحة، وثلاثة مواطنين في قصف قرب الجامعة الإسلامية شرق المدينة، إضافة إلى أربعة شهداء في قصف مدفعي على وسط المدينة، عرف من بينهم: علاء وأحمد عبدالسلام أبو مصطفى. وفي منطقة جورة اللوت شرقي خان يونس، استشهد أربعة مواطنين: صلاح الجبور، حسن الجبور، باسل الجبور، ومحمد العقاد. كما استشهدت لما محمد أبو محسن متأثرة بجراح في الرأس أصيبت بها أمس برصاص الاحتلال في المواصي. وسط قطاع غزة – 11 شهيدًا استُشهد أربعة مواطنين، وأُصيب أكثر من 20 آخرين، في قصف استهدف خيمة نازحين بالمخيم السويسري جنوب دير البلح، من بينهم الأسير المحرر حمادة الديراوي، ومحمد أحمد منصور، والطفلة ملك موسى الزطمة. كما استشهد رجل وطفله في قصف منزل لعائلة حماد في مخيم النصيرات، فيما تم انتشال جثمان الشهيد محمد ماهر مصلح من شرق البريج. وفي دير البلح، استشهدت الطفلة حور أبو جزر إثر استهداف دراجة نارية، كما استشهد ثلاثة مواطنين في قصف طائرة مُسيرة على خيمة بشارع أبو عريف، وهم هشام عمر أبو الروس، أحمد عماد عبد الرحمن، وهيثم غنام. مدينة غزة – 15 شهيدًا أسفرت غارات على حي الشعف شرقي المدينة عن استشهاد أربعة مواطنين، بينهم اثنان من عائلة الطيف، إضافة إلى شهيد في حي الشجاعية قرب مسجد الهدى، هو محمد عبد المنعم الجعبري. وفي حي الرمال وسط المدينة، استشهد ثمانية مواطنين في استهداف مباشر لمجموعة من المدنيين. كما استشهد رجل وطفله في قصف استهدف نقطة شحن جوالات قرب مسجد الفضيلة في حي الزيتون. شمال قطاع غزة – 7 شهداء استشهد ستة مواطنين على الأقل في غارات إسرائيلية استهدفت تجمعات مدنية بجباليا البلد، عُرف من بينهم قصي عطاف محمد صالح، ومحمد صابر محمد صالح. كما استشهدت سمية المبحوح (57 عامًا) جراء قصف استهدف منطقة عزبة عبد ربه شرقي جباليا. تصاعد الأزمة الإنسانية واستمرار المجازر تأتي هذه الهجمات في وقتٍ تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، وسط استمرار استهداف المدنيين والنازحين، وغياب الممرات الآمنة، فيما تُوجَّه دعوات دولية متزايدة لوقف إطلاق النار وفتح المعابر الإنسانية. تُواصل فرق الإسعاف والطوارئ انتشال الجثامين من تحت الأنقاض وسط إمكانيات ميدانية محدودة ونقص حاد في المعدات الطبية، بينما تحذّر المستشفيات من انهيار وشيك في الخدمات نتيجة نقص الوقود والدواء. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - قطاع غزة


قدس نت
منذ 15 دقائق
- قدس نت
لي جيه-ميونج رئيسًا جديدًا لكوريا الجنوبية ويتعهد بالسلام والانفتاح على كوريا الشمالية بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية
أعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات في كوريا الجنوبية فوز مرشح الحزب الديمقراطي لي جيه-ميونج في الانتخابات الرئاسية الحادية والعشرين، ليبدأ رسميًا ولاية رئاسية مدتها خمس سنوات، خلفًا للرئيس المؤقت لي جو-هو. وأكدت اللجنة، في بث مباشر لاجتماعها مساء الثلاثاء، أن لي جيه-ميونج حسم السباق بنسبة 49.42% من إجمالي الأصوات، مقابل 41.15% لمنافسه كيم مون سو، مرشح حزب سلطة الشعب، وذلك بعد فرز 100% من صناديق الاقتراع. وبحسب وكالة "يونهاب" الكورية، شارك في التصويت 35.24 مليون ناخب من أصل 44.39 مليون مؤهل، ما يعكس نسبة مشاركة نهائية بلغت 79.4%، وهي الأعلى في الانتخابات الرئاسية منذ عام 1997. وقد جرت الانتخابات المبكرة بعد ستة أشهر من فرض الرئيس السابق يون سيوك-يول الأحكام العرفية في ديسمبر الماضي، ما أدى إلى إقالته والدعوة لانتخابات استثنائية. تنصيب ورسائل مصالحة أدى الرئيس المنتخب لي جيه-ميونج، صباح الأربعاء، اليمين الدستورية في مقر الجمعية الوطنية بالعاصمة سول، وسط حضور رسمي وشعبي واسع، أطلق خلاله سلسلة تعهدات أبرزها إعادة فتح الحوار مع كوريا الشمالية، وتعزيز الأمن والاقتصاد الداخلي. وقال لي في خطابه: "مهما كان الثمن، فالسلام أفضل من الحرب"، مؤكدًا التزامه بردع الاستفزازات النووية والعسكرية من الجارة الشمالية، مع الحرص في الوقت نفسه على فتح قنوات اتصال بناءة. وشدد على أنه سيكون "رئيسًا للجميع"، يخدم جميع المواطنين "بغض النظر عمن انتخبوه"، وأنه سيضع أوامر الشعب في مقدمة أولويات عمله الرئاسي. أولويات المرحلة: الاقتصاد والديمقراطية وفي كلمته عقب التنصيب، تعهد الرئيس الجديد بإعادة بناء سبل العيش المنهارة وإنعاش الاقتصاد المتضرر، معلنًا تشكيل فريق عمل للاستجابة الاقتصادية الطارئة لمواجهة حالة الركود. كما وجّه انتقادات للسلطة السابقة، قائلًا إن "الأمن والسلام تحولا إلى أدوات للصراع، والاقتصاد انهار بسبب اللامبالاة، والديمقراطية دُمرت بالأسلحة"، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة ستشهد "بناء أمة جديدة من الأمل، تتجاوز آثار التمرد". واختتم خطابه بالقول: "ثورة النور العظيمة تأمرنا ببناء وطن أكثر عدلًا وإنسانية وازدهارًا"، في إشارة إلى موجة التغيير الشعبي التي جاءت به إلى الحكم. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - سول


فلسطين أون لاين
منذ 25 دقائق
- فلسطين أون لاين
الاحتلال يقرُّ بمقتل جندي وإصابة آخر ويكشف: مقاوم واحد أطلق النَّار على قوَّة صهيونيّة في الشّجاعيّة
اعترف جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، صباح اليوم الأربعاء، بمقتل أحد جنوده وإصابة آخر خلال معارك في شمال قطاع غزة، في حين أكدت وسائل إعلام إسرائيلية إصابة 3 جنود في جباليا شمالي القطاع. وأعلن الجيش "الإسرائيلي" مقتل جندي برتبة رقيب أول من كتيبة الاستطلاع 6646 يُدعي ألون فركس وإصابة آخر في المعارك بشمال قطاع غزة. ووفق تحقيق أولي لجيش الاحتلال، فإن أحد المقاومين عند الساعة السابعة مساء تقريبًا، اقترب من نقطة انتشار لقوة عسكرية وأطلق النار من سلاح خفيف من مسافة قريبة، قبل أن ينسحب من الموقع دون أن تتمكن القوة من رصده بشكل مباشر. وأدى إطلاق النار إلى إصابة جنديين بجراح خطيرة، أُعلن لاحقًا عن مقتل أحدهما – الجندي فاركس – أثناء محاولة إخلائه من الموقع. ووفقا لإذاعة جيش الاحتلال، وقعت العملية في منطقة تعمل فيها قوات الاحتلال منذ فترة، وعلى بُعد نحو 2.5 كيلومتر من الحدود الشرقية للقطاع. وأفادت الإذاعة العبرية بأن مروحية قتالية كانت تحلق في أجواء المنطقة خلال الهجوم، لكنها لم تتمكن من رصد المقاوم أو استهدافه. وقالت وسائل الإعلام العبري، إنّ الطائرات الحربية للاحتلال حلقت تحليقًا منخفضًا على نحو غير اعتيادي فوق الأحياء الشرقية لمدينة غزة، ترافقه رمايات مدفعية كثيفة وإطلاق قذائف دخانية في محيط حيي الشجاعية والتفاح، في محاولة واضحة لتأمين منطقة الحدث وإرباك عمليات المقاومة. وأكدت، أن طائرتي إنقاذ هبطتا مستشفى "سوروكا" بعد تعرض جيش الاحتلال لكمين للمقاومة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، فيما هبطت طائرة ثالثة في مستشفى "إيخليوف" بتل أبيب. وصباح أمس الثلاثاء، اعترف جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، بمقتل 3 جنود برتبة رقيب أول في معارك شمال قطاع غزة. وتحت بند "سمح بالنشر"، أعلن جيش الاحتلال عن مقتل الرقيب أول لئور شتاينبرغ، والرقيب أول أوفيك برهنا، والرقيب أول عومر فان غيلدر، من لواء غفعاتي، في معارك شمالي قطاع غزة. ومن جهته، قال المراسل العسكري الإسرائيلي، نوعام أمير، إنّ قوة من لواء "جفعاتي" في آلية هامر مرت فوق عبوة ناسفة مزروعة شرق جباليا وانفجرت بها. وأوضحت المراسلة الإسرائيلية، دافنا ليئال، أنَّ الجنود القتلى من الكتيبة '9' في لواء "جفعاتي" دخلوا مع قافلة لحماية مركبة إطفاء دخلت إلى جباليا لإخماد حريق اندلع في مركبة "نمر" مدرعة، وفي طريق العودة انفجرت العبوة الناسفة بآلية "الهامر" مما أدى لمقتل الجنود. وخلال يومين، اعترف الاحتلال بمقتل 4 جنود في قطاع غزة خلال يومين، خلال كمينين أعدتهما المقاومة في جباليا والشجاعية. ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. المصدر / فلسطين أون لاين