
الوداد يحصل على مكافأة مالية من الفيفا رغم الخسارتين في مونديال الأندية
زنقة 20 | متابعة
مع انتهاء الجولة الثانية من دور المجموعات، كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن تجاوز مبلغ 619 مليون دولار من إجمالي مليار دولار مخصص كجوائز مالية للبطولة التي تقام لأول مرة في الولايات المتحدة بمشاركة 32 فريقًا.
كيف تُقسّم المكافآت ؟
مكافآت المشاركة (525 مليون دولار إجمالي):
فرق أوروبا: بين 12.81 و38.19 مليون دولار لكل نادٍ
أمريكا الجنوبية: 15.21 مليون دولار لكل فريق
أفريقيا وآسيا وأميركا الشمالية: 9.55 مليون دولار لكل فريق
أوقيانوسيا (أوكلاند سيتي فقط): 3.58 مليون دولار
مكافآت الأداء الرياضي:
الفوز في أي مباراة: 2 مليون دولار
التعادل: 1 مليون دولار
التأهل لدور الـ16: 7.5 مليون دولار
ربع النهائي: 13.125 مليون دولار

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
3 لاعبين من الأهلي خيبوا الآمال في كأس العالم للأندية 2025
ودع النادي الأهلي المصري بطولة كأس العالم للأندية 2025 بأمريكا من دور المجموعات وذلك بتعادله مع بورتو البرتغالي بأربعة أهداف لمثلها، في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب ميتلايف بولاية نيوجيرسي الأمريكية، ضمن منافسات الجولة الثالثة من المجموعة الأولى. تعادل الأهلي رفع رصيده إلى نقطتين ليغادر المونديال متذيلًا جدول ترتيب مجموعته، ويكتفي بالحصول على مكافأة المشاركة في البطولة، إضافة لمبلغ مليوني دولار أمريكي نظير تعادله في مباراتين ضد إنتر ميامي الأمريكي وبورتو البرتغالي. وينتاب عشاق جمهور الأهلي حالة من الحزن والحسرة، لما يعتبروه ضياع فرصة تاريخية كانت في المتناول للتأهل إلى دور الـ16، وتحقيق إنجاز رياضي ومادي ضخم، في مجموعة كانت المستويات الفنية بين الأندية بها متقاربة للغاية، بل إن الفريق المصري نفسه كان متفوقًا على منافسيه في مراحل كثيرة من المباريات الثلاث بدور المجموعات. وظهر عدد من لاعبي "الفريق الأحمر" بأداء متواضع في مونديال الأندية، ليحملهم الجمهور جزءًا كبيرًا من مسؤولية توديع البطولة مبكرًا رغم أن الفرصة كانت مواتية لكتابة التاريخ، وفي هذا التقرير نستعرض 3 لاعبين من الفريق المصري خيبوا الآمال خلال مشاركتهم في البطولة. تريزيجيه يتصدر قائمة الأسوأ في الأهلي بكأس العالم للأندية أسوأ لاعبي الأهلي بامتياز خلال بطولة كأس العالم للأندية 2025، صفر مساهمة تهديفية، كان سببًا رئيسيًا في فقدان الأهلي نقطتين أمام إنتر ميامي، وبالتالي فقدان فرصة التأهل إلى دور الـ16. عاد تريزيجيه إلى "المارد الأحمر" قادمًا من طرابزون سبور التركي بعد نهاية فترة إعارته إلى الريان القطري، لكنه فضل نفسه على مصلحة الفريق في المباراة الأولى ضد الفريق الأمريكي، بإصراره على تنفيذ ركلة الجزاء وإخلاله بقائمة المسددين بالفريق، والنتيجة؟ إهدار انتصار كان في المتناول أمام رفاق ليونيل ميسي. لم يكتف تريزيجيه عند ذلك الحد، بل قدم أداءً متواضعًا أمام بالميراس البرازيلي قبل استبداله في الشوط الثاني في مباراة انتهت بهزيمة فريقه بثنائية نظيفة، حيث بدا غير متعاون بشكل واضح مع زملائه. هاتريك وسام أبو علي يمنح الأهلي إنجازا تاريخيا في المونديال اقرأ المزيد وتكرر الأمر في مباراة بورتو البرتغالي، إذ يرى متابعون أن اللاعب كان يفكر في العقوبة التي وُقعت عليه بعد مباراة إنتر ميامي، والخاصة بخصم نسبة من عقده، ما أثر بشكل واضح على مستواه وقراراته، ليصبح أسوأ لاعبي الفريق في المونديال، وفقًا لمحللين. أداء باهت من حمدي فتحي انتقل حمدي فتحي إلى الفريق على سبيل الإعارة قادمًا من الوكرة القطري للمشاركة فقط في كأس العالم للأندية، وتوسم جمهور 'القلعة الحمراء' خيرًا في لاعبهم السابق، إلا أنهم فُوجئوا بمستواه خلال المونديال. ظهر حمدي فتحي بشكل باهت للغاية خلال مباريات الفريق بالبطولة العالمية، وربما كانت الحسنة الوحيدة هي صناعته للهدف الأول ضد بورتو البرتغالي، ولكن بخلاف ذلك، كان سببًا في تراجع الفريق في ثاني أشواط المباراة ضد إنتر ميامي، وتسبب في هدف بالميراس الثاني في الجولة الماضية. أخطاء متعددة من محمد هاني حجز مكانه في قائمة أسوأ لاعبي الأهلي بمونديال الأندية، فبعد مباراة إنتر ميامي الأولى التي تلقى فيها انتقادات بسبب ضعف مردوده الهجومي، ظهر في مواجهة بالميراس بأداء دفاعي متواضع، إذ تسبب في ركلة حرة جاء منها هدف الفريق البرازيلي الأول، ثم محاولة فاشلة غريبة لعرقلة مُسجل الهدف الثاني، ليسهم في خسارة فريقه. أما في مواجهة بورتو البرتغالي، فاستمر أداء هاني المخيب، بتسببه في الهدف الأول للخصم، ثم ظهوره بمستوى دفاعي متواضع في الجهة اليمنى، وكانت الحسنة الوحيدة له هي صناعته الهدف الثالث للفلسطيني وسام أبو علي. القائمة لا تقتصر على 3 لاعبين فقط وبخلاف هؤلاء اللاعبين الثلاثة، ظهر عدد من اللاعبين أيضًا بمستوى متراجع في المونديال، بدءًا من حسين الشحات الذي أهدر على فريقه فرصة هامة للتسجيل في مواجهة إنتر ميامي، وكذلك أشرف داري الذي لم يقدم المستوى المأمول منه، ومحمد الشناوي الذي قدم أداءً كارثيًا أمام بورتو البرتغالي رغم التألق في المباراة الافتتاحية، ثم أشرف بن شرقي الذي أهدر عديد الفرص في مباراة الجولة الثالثة برعونة كبيرة، ومن قبلها أمام بالميراس، حين رفض تمرير الكرة إلى نيغك غراديشار في هجمة كانت ستضعه في موضع انفراد بحارس مرمى الفريق الخصم.


البطولة
منذ 2 ساعات
- البطولة
"الفيفا" يعين حمزة الفارق حكما مساعدا ثانيا لتقنية الفيديو في مباراة بنفيكا وبايرن ميونيخ
عين الاتحاد الدولي لكرة القدم، حكما مغربيا ضمن الطاقم التحكيمي، الذي سيقود مباراة بايرن ميونخ و بنفيكا ، لحساب الجولة الثالثة من دور مجموعات كأس العالم للأندية. وعلمت "البطولة"، أن "الفيفا" عين الحكم المغربي حمزة الفارق، كمساعد ثان في تقنية الفيديو، ليكون بذلك حاضرا في مباراته الرابعة خلال المسابقة. وسيقود المباراة الحكم الفرنسي فرانسوا لوتيكسييه، بمساعدة المغربي الأصل المهدي الرحموني، وسيريل مونييه، بينما سيكون النرويجي إيسبين أسكاس حكما رابعا.


الجريدة 24
منذ 4 ساعات
- الجريدة 24
ماركا: المغرب يطمح لتنظيم كأس العالم للأندية 2029
يتجه المغرب بثبات نحو دخول سباق الترشح لتنظيم كأس العالم للأندية 2029، في خطوة تعكس الطموح المتجدد للمملكة لتعزيز مكانتها على خارطة كرة القدم العالمية. ومع فتح الاتحاد الدولي لكرة القدم باب التعبير عن الرغبة في تنظيم النسخة الموسعة من البطولة، بدأ المغرب تحركات استكشافية أولى تُمهّد لتقديم ملف متكامل خلال المرحلة المقبلة. وكشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية، أن إسبانيا كانت أول من عبّر رسميًا عن رغبته في استضافة نسخة 2029، تلتها البرازيل، فيما التحق المغرب بالمشهد من خلال مقاربة هادئة ولكن طموحة، تراهن على التراكمات التنظيمية التي راكمها خلال السنوات الأخيرة. التحرك المغربي لتنظيم هذه البطولة، حسب ماركا، لا يُعد مفاجئًا في ظل النجاحات المتكررة على مستوى التظاهرات الكبرى، من بينها تنظيم كأس العالم للأندية سنة 2023، ونهائيات دوري أبطال إفريقيا، وكأس إفريقيا للسيدات، إضافة إلى احتضان معسكرات ومباريات دولية للمنتخبات العالمية، وكلها محطات أظهرت قدرات تنظيمية وتقنية عالية، لاقت إشادة من الاتحادين الدولي والإفريقي لكرة القدم. هذه الرؤية تأتي في انسجام تام مع توجه المغرب المشترك مع إسبانيا والبرتغال لاحتضان كأس العالم 2030، ما يمنح ملف 2029 وزنًا إضافيًا من حيث الجاهزية اللوجستية والبنية التحتية والاعتراف الدولي. ورغم أن السباق لا يزال في مراحله الأولى، إلا أن دخول المغرب على خط المنافسة إلى جانب أسماء كبرى مثل إسبانيا والبرازيل يضعه ضمن قائمة المرشحين الجادين، خاصة في ظل توفره على ملاعب حديثة، وشبكة نقل متقدمة، وتجربة تنظيمية متينة. كما أن الدعم المؤسساتي الذي يحظى به القطاع الرياضي، من أعلى المستويات، يعزز من قدرة المملكة على تقديم ملف قوي يلبي شروط "فيفا" في نسخته الجديدة. ومع اقتراب موعد الحسم، تترقب الأوساط الرياضية ما إذا كان المغرب سيعلن رسميًا عن تقديم ترشيحه، في خطوة قد تعزز موقعه أكثر كدولة قادرة على تنظيم البطولات العالمية، وبناء جسور جديدة بين القارات من قلب القارة الإفريقية.