logo
أبرزها البرتقال والخبز... إليكم 9 أطعمة تعزز مستويات الكالسيوم في الجسم: تناولوها بكثرة!

أبرزها البرتقال والخبز... إليكم 9 أطعمة تعزز مستويات الكالسيوم في الجسم: تناولوها بكثرة!

LBCI٠٤-٠٢-٢٠٢٥

وجدت دراسة حديثة أجرتها جامعة أوكسفورد في بريطانيا أن الأشخاص الذين تناولوا 300 ملغ من الكالسيوم يومياً كانوا أقل عرضة لخطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة 17 في المئة.
وقال اختصاصي التغذية نايجل دينبي إن "الكالسيوم يساعد عضلاتنا على الانقباض والخلايا والإشارات العصبية على الانقسام، حتى أنه يساعد في الحفاظ على انتظام ضربات القلب".
إليكم أبرز الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من الكالسيوم والتي يُنصح بتناولها بكثرة:
السردين المعلب
تعتبر العظام الناعمة الصالحة للأكل والموجودة في السردين مصدراً جيداً للكالسيوم، بالإضافة إلى أنها تحتوي على الفوسفور الذي يعمل مع الكالسيوم للمساعدة في الحفاظ على قوة العظام.
الريحان المجفف
يعد الريحان المجفف أحد أفضل المصادر العشبية للكالسيوم، كما يوفر البردقوش، وإكليل الجبل، والزعتر، والشبت كميات مفيدة من هذا المعدن.
مسحوق الأوفالتين
يحتوي مسحوق الأوفالتين المصنوع من الشعير على كميات كبيرة من الكالسيوم، إذ تمنح 5 ملاعق منه الجسم 200 ملغ من الكالسيوم، أي 28 في المئة من الكمية الموصى بها يومياً.
الكرنب المطبوخ
يحتوي الكرنب المطبوخ على كميات مفيدة من الكالسيوم وحمض الأكساليك الذي يميل إلى الارتباط ببعض محتوى الكالسيوم أثناء عملية الهضم ويمنع امتصاصه من قبل الجسم.
الخبز الأبيض
يحتوي الدقيق الأبيض المستخدم لصنع الخبز على كميات كبيرة من الحديد الذي يساعد بدوره على انتاج خلايا الدم الحمراء بالإضافة إلى فيتامين B والكالسيوم.
الفاصوليا المطبوخة
توفر حصة واحدة من الفاصوليا المطبوخة 122 ملغ من الكالسيوم، أي 17 في المئة من الكمية الموصى بها يومياً.
البرتقال
يعتبر البرتقال مصدراً ممتازاً للكالسيوم، إذ تحتوي ثمرة واحدة كبيرة منه على 60 ملغ من الكالسيوم، أي 8.5 في المئة من الكمية الموصى بها يومياً.
التين المجفف
يعد التين المجفف مصدراً جيداً للمعادن لأنه يحتوي على الكالسيوم، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم والحديد، وهي معادن مهمة لصحة العظام والأعصاب.
المياه الغازية
تحتوي المياه الغازية على كميات كبيرة من الكالسيوم، إذ تحتوي عبوة صغيرة منها على 11 في المئة من كمية الكالسيوم الموصى بها يومياً.
المصدر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللاكتوز تحت المجهر... أسباب عدم التحمّل... والعلاقة مع الأمراض الهضميّة
اللاكتوز تحت المجهر... أسباب عدم التحمّل... والعلاقة مع الأمراض الهضميّة

الديار

timeمنذ 15 ساعات

  • الديار

اللاكتوز تحت المجهر... أسباب عدم التحمّل... والعلاقة مع الأمراض الهضميّة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُصنّف عدم تحمّل اللاكتوز كأحد الاضطرابات الهضمية الشائعة الناتجة عن عجز الجسم عن هضم سكر اللاكتوز الموجود في الحليب ومشتقاته. وتختلف هذه الحالة عن حساسية الحليب، إذ إنها لا ترتبط بردّ فعل مناعي، بل بنقص في إنزيم اللاكتاز المسؤول عن تحليل اللاكتوز في الأمعاء الدقيقة. ورغم أنها غالبًا ما تُعتبر مشكلة بسيطة أو مزعجة فقط، إلا أن بعض الأعراض والتداعيات قد تشير إلى مشكلات أعمق تستوجب التحقق منها طبيًا. إنّ عدم تحمّل اللاكتوز هو حالة تحدث عندما يعجز الجسم عن هضم سكر اللاكتوز، وهو السكر الطبيعي الموجود في الحليب ومشتقاته، نتيجة نقص أو غياب إنزيم "اللاكتاز" المسؤول عن تفكيك هذا السكر في الأمعاء الدقيقة. عندما لا يتم هضم اللاكتوز بشكل سليم، ينتقل إلى القولون حيث تتفاعل معه البكتيريا، ما يؤدي إلى أعراض مزعجة مثل الانتفاخ، الغازات، التشنجات البطنية، والإسهال. يُعدّ نقص إنزيم اللاكتاز أمرًا طبيعيًا في مراحل عمرية متقدمة، خصوصًا في مجتمعات يقل فيها استهلاك الحليب بعد الطفولة، مثل بعض الدول الآسيوية والأفريقية. إلا أن بعض الأشخاص يعانون من عدم تحمّل اللاكتوز في سن مبكرة نتيجة عوامل وراثية أو بسبب مشاكل صحية تُتلف خلايا الأمعاء الدقيقة مثل الالتهابات، مرض كرون، أو العلاج الإشعاعي. عدم تحمّل اللاكتوز بحد ذاته لا يُعتبر مرضًا خطيرًا ولا يؤدي إلى مضاعفات صحية مهددة للحياة، لكنه يمكن أن يؤثر على جودة الحياة في حال لم يتم تشخيصه أو التعامل معه بالشكل الصحيح. فالأعراض المزعجة المتكررة قد تدفع الشخص إلى تجنب تناول منتجات الألبان تمامًا، مما يعرّضه لاحقًا لنقص في بعض العناصر الغذائية الأساسية، مثل الكالسيوم وفيتامين D، الضروريين لصحة العظام والأسنان. في حال لم يُعالج عدم تحمّل اللاكتوز من خلال تعديلات غذائية مناسبة أو مكملات بديلة، فقد تظهر مشاكل بعيدة المدى مثل هشاشة العظام أو فقر الدم. كما أن الأعراض الهضمية المتكررة قد تؤدي إلى اضطراب في نمط الحياة اليومية، قلق نفسي، أو حتى مشاكل اجتماعية نتيجة الإحراج من الأعراض. هذا ومن الضروري التمييز بين عدم تحمّل اللاكتوز وبعض الحالات الصحية الأخرى مثل مرض السيلياك، التهاب الأمعاء، أو حساسية الحليب. فبينما لا يرتبط عدم تحمّل اللاكتوز برد فعل مناعي، فإن هذه الأمراض قد تنطوي على التهابات مزمنة أو تلف دائم في أنسجة الجهاز الهضمي. لذلك يُنصح دائمًا باستشارة الطبيب وإجراء الفحوصات المخبرية المناسبة لتأكيد التشخيص. أخيراً، إنّ عدم تحمّل اللاكتوز هو حالة شائعة لكنها غير خطيرة إذا تم إدارتها بشكل سليم. يكمن التحدي الحقيقي في التشخيص الدقيق والتعامل الذكي مع النظام الغذائي دون حرمان الجسم من العناصر الضرورية. من خلال التوجيه الطبي المناسب وتبنّي نمط غذائي متوازن، يمكن للمصابين بهذه الحالة أن يعيشوا حياة صحية وطبيعية دون أي مضاعفات تُذكر.

ما العلاقة بين الحصى الكلوية والحرّ الشديد؟
ما العلاقة بين الحصى الكلوية والحرّ الشديد؟

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • الديار

ما العلاقة بين الحصى الكلوية والحرّ الشديد؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، تزداد بعض المشاكل الصحية المرتبطة بالجهاز البولي، وعلى رأسها الحصيّات الكلوية. تُعد الحصيات الكلوية من الحالات الشائعة التي تصيب نسبة كبيرة من السكان في مختلف أنحاء العالم، لكنها تسجّل ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأشهر الحارّة، مما يدعو إلى تسليط الضوء على أسبابها وآثارها وطرق الوقاية منها. الحصيّات الكلوية هي كتل صلبة تتكوّن داخل الكلى نتيجة تبلور بعض الأملاح والمعادن في البول، مثل الكالسيوم، الأوكسالات، أو حمض اليوريك. يمكن أن تختلف هذه الحصيات في الحجم، فبعضها لا يتجاوز حجم حبة الرمل، فيما قد يصل البعض الآخر إلى عدة سنتيمترات. وعندما تنتقل هذه الحصيات من الكلى إلى الحالب، قد تُسبب ألمًا شديدًا يُعرف بـ "المغص الكلوي"، إضافة إلى أعراض أخرى مثل التبول المؤلم، أو وجود دم في البول، أو الغثيان والقيء. هذا ويُعزى ارتفاع نسبة الإصابة بالحصيات الكلوية في فصل الصيف إلى فقدان الجسم لكميات كبيرة من السوائل نتيجة التعرق الزائد، ما يؤدي إلى تركّز البول وانخفاض حجمه. هذا التركّز يُساهم في تراكم الأملاح والمعادن، مما يزيد من فرص تبلورها وتحوّلها إلى حصى. كما أن بعض الأشخاص يقلّلون من شرب الماء خلال النهار في الطقس الحار، إما لانشغالهم أو لعدم شعورهم بالعطش، مما يُفاقم المشكلة. إضافة إلى ذلك، قد تؤثر العادات الغذائية في الصيف، مثل الإكثار من المشروبات السكرية والمأكولات الغنية بالصوديوم والبروتينات الحيوانية، على توازن المواد الكيميائية في البول، وبالتالي ترفع خطر تشكل الحصى. إلى جانب الحرارة المرتفعة، هناك عوامل أخرى تزيد من احتمال تشكل الحصيات الكلوية، مثل التاريخ العائلي للمرض، قلة النشاط البدني، الإصابة بالسمنة أو ببعض الأمراض الأيضية كالنقرس وداء السكري، واستخدام بعض الأدوية أو المكمّلات الغذائية بكثرة، كفيتامين D أو مكملات الكالسيوم. لحسن الحظ، هناك خطوات بسيطة يمكن اتباعها لتقليل خطر الإصابة بالححصيات الكلوية في الصيف، أهمها الحفاظ على الترطيب الكافي من خلال شرب كميات وفيرة من الماء على مدار اليوم، لا سيما عند التعرض لأشعة الشمس أو ممارسة الرياضة. يُنصح أيضًا بتقليل تناول الأطعمة الغنية بالأوكسالات كالسّبانخ والمكسّرات، والحد من الصوديوم والبروتين الحيواني في النظام الغذائي. ومن المفيد اعتماد نظام غذائي متوازن يشمل الكثير من الخضراوات والفواكه الغنية بالسوائل مثل البطيخ والخيار، لأنها تساهم في زيادة إدرار البول ومنع ترسب الأملاح. كما يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي مكملات غذائية، خاصة لمن لديهم تاريخ طبي مع الحصيات. هذا وتشكل الحصيّات الكلوية في الصيف تهديدًا صحيًا حقيقيًا لكثير من الناس، لكنها ليست أمرًا محتومًا. من خلال الوعي بأسبابها، وتعديل العادات الغذائية والسلوكية، يمكن تقليل فرص الإصابة بها بشكل كبير. ويبقى الماء هو السلاح الأقوى في هذه المعركة؛ فشربه بانتظام وبكميات كافية يُعد خط الدفاع الأول ضد تكون الحصيات المؤلمة والمعقدة.

السردين: الكنز الغذائي المجهول.. دراسة تشرح؟
السردين: الكنز الغذائي المجهول.. دراسة تشرح؟

لبنان اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • لبنان اليوم

السردين: الكنز الغذائي المجهول.. دراسة تشرح؟

في وقتٍ تتجه فيه الأنظار نحو المكملات الغذائية الصناعية، يكشف العلم الحديث عن بطل طبيعي متواضع: سمك السردين، الذي يُعد من أغنى مصادر العناصر الغذائية التي تدعم الصحة العامة، وبشكل خاص صحة القلب، الدماغ، والعظام. فبحسب دراسة حديثة نُشرت على موقع 'News Medical'، فإن السردين ليس مجرد مصدر للبروتين أو وجبة سريعة غير مكلفة، بل هو خزان طبيعي لأحماض أوميغا 3 الدهنية المفيدة، وعلى رأسها حمض EPA وحمض DHA، المعروفين بتأثيرهما الكبير في تقليل الالتهابات وتحسين صحة القلب والوظائف المعرفية. ماذا يميز السردين عن مكملات زيت السمك؟ بعكس المكملات التي تُستخلص وتُعالج صناعياً، يوفّر السردين الفوائد الصحية من خلال مصدر غذائي كامل، ما يُسهّل على الجسم امتصاصه والتفاعل معه بشكل طبيعي وآمن. هذا يجعله خياراً ممتازاً لمن يبحثون عن دعم صحي متكامل دون اللجوء إلى المكملات. فوائد صحية مذهلة في سمكة صغيرة: غني بأوميغا 3 : يقلل من الالتهابات ويدعم صحة القلب والدماغ. : يقلل من الالتهابات ويدعم صحة القلب والدماغ. يدعم صحة العظام : يحتوي على الكالسيوم، الفوسفور، وفيتامين B12. : يحتوي على الكالسيوم، الفوسفور، وفيتامين B12. يحسّن وظائف القلب والأوعية : بفضل تركيبته الفريدة من الدهون الصحية والمعادن. : بفضل تركيبته الفريدة من الدهون الصحية والمعادن. مصدر آمن ومنخفض الزئبق : مقارنةً بكثير من أنواع السمك الأخرى. : مقارنةً بكثير من أنواع السمك الأخرى. غني بالسيلينيوم : عنصر مضاد للأكسدة يدعم جهاز المناعة. : عنصر مضاد للأكسدة يدعم جهاز المناعة. غير مكلف وسهل الوصول: متوفّر طازجاً أو معلباً، في الزيت أو صلصة الطماطم. لماذا يجب أن تضع السردين على مائدتك؟ السردين يُعتبر من الأسماك الزيتية الصغيرة التي تنتمي إلى عائلة الرنجة، ويتميّز بإمكانية تناوله بطرق متعددة دون أن يفقد قيمته الغذائية. كما أن السردين المعلّب يوفّر بديلاً اقتصاديًّا غنيًّا بالمغذيات الأساسية، ما يجعله خياراً مثالياً لمن يرغب في نظام غذائي صحي ومتوازن دون تكلفة مرتفعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store