logo
غانا .. مصرع وزيري الدفاع والبيئة في تحطم مروحية

غانا .. مصرع وزيري الدفاع والبيئة في تحطم مروحية

عبّرمنذ 14 ساعات
أعلنت الرئاسة الغانية مقتل وزيري الدفاع والبيئة في تحطم مروحية الأربعاء، بعد ساعات من إعلان القوات المسلحة فقدان مروحية كان على متنها ثلاثة من أفراد الطاقم وخمسة ركاب.
وقال جوليوس ديبرا مدير مكتب الرئيس جون ماهاما إن وزير الدفاع إدوارد أومان بواما ووزير البيئة إبراهيم مورتالا محمد كانا من بين القتلى في الحادث.
وأضاف ديبرا 'يقدم الرئيس والحكومة تعازيهما و(يؤكدان) تضامنهما مع عائلات رفاقنا وجنودنا الذين سقطوا أثناء خدمتهم للأمة'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تركمنستان .. هلال يبرز دور المبادرة الملكية الأطلسية في تنمية دول الساحل
تركمنستان .. هلال يبرز دور المبادرة الملكية الأطلسية في تنمية دول الساحل

LE12

timeمنذ 23 دقائق

  • LE12

تركمنستان .. هلال يبرز دور المبادرة الملكية الأطلسية في تنمية دول الساحل

تواصل المملكة المغربية تقديم الدعم الملموس للبلدان الإفريقية غير الساحلية، تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس. هذا ما أكده السفير الممثل الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة، ورئيس الدورة الـ22 للجنة رفيعة المستوى التابعة للجمعية العامة الأممية بشأن التعاون جنوب-جنوب، عمر وأبرز هلال، خلال الاجتماع الوزاري حول التعاون جنوب-جنوب، الذي نظم في إطار أشغال مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للبلدان النامية غير الساحلية (من 5 إلى 8 غشت الجاري)، أن هذا الدعم يتم من خلال تعزيز مشاريع التنمية جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي، التي تساهم بشكل فعال في دفع عجلة التنمية لهذه البلدان، وإلى تعزيز التآزر الإفريقي والتكامل الإقليمي وتحفيز الاستثمارات والتنمية المشتركة. وأضاف أن هذا الالتزام تجسد من خلال مبادرات عديدة، أبرزها المبادرة التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لتمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط وبعدما أكد على دعم وتضامن المغرب الراسخين مع البلدان التي تواجه وضعا خاصا، وتحديدا البلدان النامية غير الساحلية، قال السيد هلال إن هذا الاجتماع جاء 'بمثابة تذكير وتأكيد على أن التضامن مع البلدان النامية غير الساحلية سيبقى في صميم عملنا'، مسجلا أن رؤيته، 'كرئيس للجنة رفيعة المستوى، ترتكز على دعم المغرب وتضامنه الراسخين مع البلدان التي تواجه وضعا خاصا، وتحديدا البلدان النامية غير الساحلية'. ودعا إلى 'البناء عى الزخم الذي تولد هنا اليوم، وتحقيق طموحنا في الانتقال من دول غير ساحلية إلى دول متصلة بالساحل، وتصحيح الظلم المزدوج الذي تواجهه هذه الدول، كونها دولا نامية وأيضا غير ساحلية'. واعتبر هلال أن هذا الاجتماع الوزاري 'يأتي في الوقت المناسب'، مؤكدا على أهميته في إبراز الدور الرئيسي للتعاون جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي في تحفيز التنمية المستدامة والمرنة والتحول بالنسبة للدول النامية غير الساحلية، والاستفادة من العلوم والتكنولوجيا والابتكار لتسريع التحول الاقتصادي الهيكلي، وتعزيز تمويل التنمية. كما أكد الدبلوماسي المغربي على يقظة اللجنة رفيعة المستوى ومكتبها اللذان يرصدان عن كثب تحديات وفرص التنمية التي تواجه البلدان النامية غير الساحلية، مجددا الالتزام بمواصلة تعزيز هذه الأجندة والنهوض بها في المحافل العالمية والإقليمية ذات الصلة. ودعا هلال إلى الاستفادة من جميع أشكال الدعم المالي الكافي والمستدام لفائدة هذه البلدان، بما في ذلك آليات التمويل المبتكرة، معتبرا أن مشاركة المنظمات الإقليمية، ومنظومة الأمم المتحدة الإنمائية، والمؤسسات المالية الدولية، والقطاع الخاص، والمؤسسات الأكاديمية، أمر أساسي لضمان ملاءمة مبادرات بلدان الجنوب وتماسكها واستدامتها. ويناقش هذا المؤتمر سبل إعادة صياغة مسار التنمية في البلدان غير الساحلية، حيث يشكل فرصة للقاء وفود رفيعة المستوى ومسؤولين دوليين ومستثمرين ومنظمات لمناقشة، على الخصوص، وضع استراتيجيات بشأن تعزيز إدماج قضايا هذه البلدان في صياغة السياسات العالمية، وخطط الاستثمار، وبلورة أفكار تتعلق بأجندة أعمال التنمية المستدامة. يذكر أن الدورة الأولى من مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبلدان النامية غير الساحلية انعقدت في غشت 2003 بألماتي (كازاخستان)، فيما انعقدت الثانية في نونبر 2014 بفيينا (النمسا).

خبيران يبرزان دلالات دعم مستشار ترامب لمغربية الصحراء أمام تبون
خبيران يبرزان دلالات دعم مستشار ترامب لمغربية الصحراء أمام تبون

بلبريس

timeمنذ 23 دقائق

  • بلبريس

خبيران يبرزان دلالات دعم مستشار ترامب لمغربية الصحراء أمام تبون

حسمت زيارة مسعد بولس، مستشار ترامب، إلى الجزائر الجدل حول الموقف الأمريكي من قضية الصحراء. وقد أكدت هذه الزيارة ثبات هذا الموقف ودعمه الصريح والثابت للمقترح المغربي. فبعد مباحثاته المباشرة مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، صرح بولس لصحيفة 'الوطن' الجزائرية أن واشنطن تعتبر الحكم الذاتي المقترح تحت السيادة المغربية هو الأساس الوحيد لحل عادل ودائم لهذا النزاع الطويل. هذا التصريح المباشر من قلب العاصمة الجزائرية وضع حدا للتكهنات التي روجت لها أوساط جزائرية وموالية للبوليساريو. وقد زاد من أهميته صمت الجزائر الرسمي عن تفاصيل المباحثات، مما أنهى الجدل حول تغيير محتمل في السياسة الأمريكية. ولتعزيز هذا الموقف وتأكيد طابعه الرسمي، جاءت برقية تهنئة من الرئيس دونالد ترامب إلى الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش. وقد جددت الرسالة بشكل قاطع اعتراف أمريكا بسيادة المغرب على صحرائه ودعمها الكامل لمبادرة الحكم الذاتي. هذه التطورات دفعت المحلل السياسي محمد شقير للقول إن 'سماح السلطة الجزائرية بنشر تصريحات بولس يمثل إشارة سياسية هامة'. ويضيف شقير في تصريح لبلبريس أن هذا التوجه يعزز استقبال الرئيس تبون لشخصيات معروفة بمواقفها المنفتحة على الطرح المغربي في محاولة لتجنب الحرج السياسي. ومن هذا المنطلق وفق شقير ، فان تطابق تصريحات بولس مع رسالة ترامب إلى الملك محمد السادس يقطع الطريق أمام النظام الجزائري. من جانبه يقدم الخبير حسن بلوان في تصريح لبلبريس قراءة اكثر تفصيلا معتبرا أن الزيارة مناسبة لتاكيد الموقف الداعم لمغربية الصحراء. وهو ما يوحي بأن دينامية الحل النهائي لهذا النزاع المفتعل قد وصلت الى مراحل متقدمة جدا. ويؤكد بلوان أن الزيارة لم تكتف بنقاش الموقف خلف الابواب المغلقة بل خرج بولس ليعبر عنه امام الاعلام الجزائري. وقد قطع بذلك كل التاويلات والاماني الجزائرية بحدوث اي تغيير في الموقف الامريكي. ويكشف بلوان عن جديد لافت وهو الاعلان لاول مرة ان وزير الخارجية الامريكي يقود جهودا دولية واقليمية لتسوية الملف. وتعكس هذه الجهود التزاما قويا من البيت الابيض للوصول لحل شامل في اطار السيادة المغربية. ويضيف بلوان أن تزامن الزيارة مع رسالة التهنئة التي بعث بها الرئيس ترامب للملك شكلت منعطفا تاريخيا في العلاقات الثنائية. فتضمين هذا الموقف الحاسم في رسالة رئاسية يتجاوز الجوانب البروتوكولية الى تثبيت العلاقات الاستراتيجية. ويرى ان هذا الموقف القوي يؤكد بوضوح نجاح الدينامية الدبلوماسية المغربية التي ادخلت الملف الى منعطفات حاسمة. كما انه سيشجع دولا اخرى على الانخراط في هذه الدينامية الحاسمة داخل مجلس الامن وغيره. لذلك يخلص بلوان الى ان سياق الزيارة وتوقيت الرسالة ومضمونها وطابعها الاستثنائي كلها مؤشرات تدل على وجود ترتيبات دولية. وهذه الترتيبات انخرط فيها المغرب والمجتمع الدولي الفاعل لتسوية فعلية وقريبة لهذا الصراع الطويل.

إيطاليا تقر مشروعا لبناء أطول جسر معلق في العالم
إيطاليا تقر مشروعا لبناء أطول جسر معلق في العالم

مراكش الآن

timeمنذ 41 دقائق

  • مراكش الآن

إيطاليا تقر مشروعا لبناء أطول جسر معلق في العالم

أعطت لجنة وزارية إيطالية الضوء الأخضر النهائي لمشروع بقيمة 13.5 مليار يورو (15.6 مليار دولار) لبناء أطول جسر معلق في العالم يربط جزيرة صقلية بالبر الرئيسي. وقال نائب رئيس الوزراء ووزير البنية التحتية ماتيو سالفيني خلال الاجتماع نقلا عن متحدث باسمه 'سيكون هذا أطول جسر معلق في العالم. إن مثل هذا المشروع يشكل محفزاً للتنمية'. تأتي الموافقة على بناء الجسر الذي سيعبر مضيق ميسينا، والممول من الدولة، لتشكل 'صفحة تاريخية' بعد عقود من التخطيط. ومن المتوقع أن يكتمل المشروع بحلول العام 2032، وتؤكد الحكومة أنه يمثل إنجازا تقنيا قادرا على مقاومة الرياح العاتية والزلازل في منطقة تربط بين صفيحتين تكتونيتين. وتأمل الحكومة أن يساهم الجسر في تحقيق نمو اقتصادي وتوفير فرص عمل لمنطقتي صقلية وكالابريا الفقيرتين، إذ وعد ماتيو سالفيني بأن المشروع سيوفر عشرات الآلاف من الوظائف. مع ذلك، أثار هذا المشروع احتجاجات محلية بسبب تأثيره البيئي وتكلفته الكبيرة. ويرى معارضوه أن هذه الأموال يمكن إنفاقها بشكل أفضل في مجالات أخرى. كما يشكك البعض في إمكان تنفيذ الجسر فعلا، مشيرين إلى تاريخ طويل من الورش العامة في إيطاليا التي أُعلنت وتم تمويلها لكنها لم تُنجز أبدا. وشهد هذا المشروع محاولات عديدة باءت بالفشل، علما أن أولى خططه وضعت قبل أكثر من 50 عاما. وحصل تحالف يورولينك الذي تقوده المجموعة الإيطالية ويبيلد، على عقد تنفيذ المشروع في العام 2006، لكن هذا العقد أُلغي بعد أزمة الديون في منطقة اليورو. ومع ذلك، لا يزال التحالف هو المقاول المسؤول عن المشروع بعد إعادة إطلاقه. لكن هذه المرة، تمتلك روما دافعا قويا للمضي في المشروع، إذ صُنفت تكلفة بناء الجسر كنفقات دفاعية. ووافقت إيطاليا المثقلة بالديون، إلى جانب حلفاء آخرين في حلف شمال الأطلسي، على زيادة كبيرة في نفقاتها الدفاعية لتصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، استجابةً لطلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ومن بين هذا المبلغ، يمكن تخصيص 1.5% لمجالات 'مرتبطة بالدفاع' مثل الأمن السيبراني والبُنى التحتية، وتأمل روما أن يكون جسر ميسينا مؤهلا لذلك، وخصوصا أن صقلية تستضيف قاعدة للناتو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store