تقديم سيارة كهربائية صينية سريعة الشحن
تم إطلاق سيارة جديدة من جي أي سي المملوكة للدولة باسم Trumpchi S7 PHEV، وتدعم 6 أوضاع للطاقة، وتأتي مع نظام قيادة ذكي شامل خال من الخرائط ومساعد شخصي يعمل بالطاقة الذكاء الاصطناعي.
تقدم السيارة نطاقا أقصى يصل إلى 714 ميلا (1,150 كم) لمتغيرها بالدفع بالعجلات الأمامية (FWD)، ويبلغ طول السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات 4,900 ملم وعرضها 1,950 ملم وارتفاعها 1,780 ملم وقاعدة عجلاتها 2,880 ملم. يذكر أن الجزء الأمامي يعرض شريط المصابيح الأمامية الذكي مقاس 2,618 مم ومصابيح أمامية تعمل بنظام الذكاء الاصطناعي مع 2,248 حبة مصباح. وفي الخلف، تتميز بمصباح خلفي 'ضوء قطبي'.
ميزة رئيسية أخرى هي نظام القيادة الذكي L2 ++ المطور ذاتيا الخالي من الخرائط من GAC، و11 كاميرا عالية الدقة، ورادارات ذات موجات ثلاثية المليمترات، و8 أو 12 رادارا فوق صوتي.
في العام الماضي، قدمت شركة صناعة السيارات الصينية محركا كهربائيا مبتكرا مضمنا، يعرف أيضا باسم المحرك داخل العجلات، والذي كان من المقرر أن يوفر إمكانات جديدة للمركبات الكهربائية. الميزة الرئيسة لهذا المحرك هي أنه يمكن دمجه مباشرة في العجلة، ما يسمح للمصنعين بتبسيط نظام الدفع عن طريق إزالة مكونات مثل علب التروس وأعمدة القيادة، بحسب interestingengineering.
تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البلاد البحرينية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
السيارات الصينية تهيمن على 76 % من مبيعات الكهربائية العالمية
ليس سرًّا أن مصنعي السيارات الصينيين يقودون المسؤولية والهيمنة، عندما يتعلق الأمر بالسيارات الكهربائية. ومع ذلك، فإن الأمر المثير للدهشة هو أنهم تمكنوا من ذلك دون بيع سيارة واحدة في الولايات المتحدة. تهيمن العلامات التجارية الصينية على 76 % من مبيعات السيارات الكهربائية العالمية، ورسميًّا يستحوذ مصنعو السيارات الصينيون من سوق السيارات الكهربائية والهجينة الموصولة بالكهرباء (PHEV)، على الرغم من عدم بيعها في الولايات المتحدة، ثاني أكبر سوق للسيارات في العالم. في أوروبا، لا تزال مبيعات السيارات الكهربائية الصينية متواضعة ولكنها تنمو، حيث تحتفظ بنسبة 4 % في ألمانيا و7 % في المملكة المتحدة و10 % في إسبانيا. في الأسواق غير الأوروبية، تتصدر الصين بنسبة 82 % في البرازيل، و77 % في تايلاند، و70 % في المكسيك، و75 % في إندونيسيا. وقد غذت الإعانات الحكومية الصينية (231 مليار دولار منذ عام 2009) والمركبات الكهربائية ذات الأسعار المعقولة والمحملة بالتكنولوجيا هذه الهيمنة. يمكن أن يعزى جزء من هذا النجاح إلى حقيقة أن العديد من هذه البلدان تفتقر إلى صناعة سيارات محلية قوية، مما يمنح العلامات التجارية الصينية طريقا أسهل للهيمنة على السوق بحسب موقع carscoops. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.
البلاد البحرينية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
تقديم سيارة كهربائية صينية سريعة الشحن
تم إطلاق سيارة جديدة من جي أي سي المملوكة للدولة باسم Trumpchi S7 PHEV، وتدعم 6 أوضاع للطاقة، وتأتي مع نظام قيادة ذكي شامل خال من الخرائط ومساعد شخصي يعمل بالطاقة الذكاء الاصطناعي. تقدم السيارة نطاقا أقصى يصل إلى 714 ميلا (1,150 كم) لمتغيرها بالدفع بالعجلات الأمامية (FWD)، ويبلغ طول السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات 4,900 ملم وعرضها 1,950 ملم وارتفاعها 1,780 ملم وقاعدة عجلاتها 2,880 ملم. يذكر أن الجزء الأمامي يعرض شريط المصابيح الأمامية الذكي مقاس 2,618 مم ومصابيح أمامية تعمل بنظام الذكاء الاصطناعي مع 2,248 حبة مصباح. وفي الخلف، تتميز بمصباح خلفي 'ضوء قطبي'. ميزة رئيسية أخرى هي نظام القيادة الذكي L2 ++ المطور ذاتيا الخالي من الخرائط من GAC، و11 كاميرا عالية الدقة، ورادارات ذات موجات ثلاثية المليمترات، و8 أو 12 رادارا فوق صوتي. في العام الماضي، قدمت شركة صناعة السيارات الصينية محركا كهربائيا مبتكرا مضمنا، يعرف أيضا باسم المحرك داخل العجلات، والذي كان من المقرر أن يوفر إمكانات جديدة للمركبات الكهربائية. الميزة الرئيسة لهذا المحرك هي أنه يمكن دمجه مباشرة في العجلة، ما يسمح للمصنعين بتبسيط نظام الدفع عن طريق إزالة مكونات مثل علب التروس وأعمدة القيادة، بحسب interestingengineering. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.
أخبار الخليج
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
بورشه باناميرا تستمر بمحرك بنزين فترة إضافية
كشفت بورشه عن استمرار محرك البنزين ضمن سيارة بورشه باناميرا فترة إضافية. وتعتبر بورشه باناميرا، مثل العديد من السيارات الفاخرة عالية الأداء الأخرى، مدعومة تقليدياً بمحركات الاحتراق الداخلي ICE ))، بما في ذلك نسخ البنزين والديزل. وبينما يشهد قطاع السيارات تحولاً كبيراً نحو الكهرباء أشارت بورشه إلى أنها ستستمر في تقديم محركات البنزين في تشكيلة سياراتها للسنوات القادمة، بما في ذلك طراز باناميرا. وتُعتبر باناميرا سيارة سيدان فاخرة عالية الأداء، ومازال العديد من عشاق السيارات يفضلون الاستجابة الفورية للمحرك والصوت، وديناميكيات القيادة المرتبطة بمحركات البنزين. ولقد بنت بورشه سمعتها على تقديم تجارب قيادة استثنائية، وستظل محركات البنزين جزءاً أساسياً من هذه المعادلة لكثير من العملاء. واعتمدت بورشه بالفعل تقنية المحركات الهجينة في باناميرا، حيث تقدم نماذج هجينة قابلة للشحن ( PHEV ) تجمع بين محركات البنزين والمحركات الكهربائية. وتوفر هذه الطرازات أفضل ما في الخيارين: القيادة الكهربائية فقط مسافات قصيرة والمدى الأطول والأداء الذي توفره محركات البنزين للرحلات الطويلة. هذا النهج يسمح لبورشه بتلبية احتياجات العملاء المهتمين بالبيئة مع تقديم القوة والمدى الذي توفره محركات البنزين. اعتبارات السوق العالمية وبينما تتحرك بعض المناطق، وخاصة أوروبا وأجزاء من آسيا، بسرعة نحو الكهرباء، لا تزال هناك أسواق أخرى، مثل الولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط، لديها طلب قوي على السيارات التي تعمل بالبنزين. وتحتاج بورشه إلى تحقيق التوازن في استراتيجيتها العالمية لتلبية احتياجات الأسواق المختلفة، حيث قد لا تكون البنية التحتية للمركبات الكهربائية متطورة بالكامل بعد. وعلى الرغم من أن لوائح الانبعاثات أصبحت أكثر صرامة في معظم أنحاء العالم فإن لدى بورشه الخبرة الهندسية اللازمة لمواصلة تحسين محركات البنزين لتلبية هذه المعايير. تقنيات مثل التوربو، والحقن المباشر للوقود، وأنظمة هجينة بسيطة تسمح لبورشه باستخراج كفاءة أكبر من محركات البنزين مع تقليل تأثيرها البيئي. ويقدر العديد من عملاء بورشه التقاليد ويقدرون التراث العاطفي المرتبط بالسيارات الرياضية التي تعمل بالبنزين. وعلى الرغم من أن بورشه تستثمر بشكل كبير في السيارات الكهربائية (مثل تايكان والـماكان الكهربائية)، فإن الشركة تدرك أن جزءاً كبيراً من قاعدة عملائها ليس مستعدا بعد للانتقال الكامل إلى السيارات الكهربائية ما يستدعي استمرار توفير سيارة بورشه باناميرا جديدة بمحركات بترول. ومن المرجح أن تستمر باناميرا وكايين في تقديم نسخ هجينة، التي تجمع بين محركات البنزين والمحركات الكهربائية.
