الإمارات تستضيف للمرة الأولى الاجتماع الـ39 لمنظمة «كوسباس-سارسات»
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- العين الإخبارية
«غوغل» تطلق Deep Think.. ذكاء «يفكر بعمق» قبل أن يجيب
تم تحديثه السبت 2025/8/2 04:43 م بتوقيت أبوظبي أعلنت غوغل خطوة جديدة نحو دفع حدود قدرات الذكاء الاصطناعي. وأتاحت الشركة رسميا خدمة "Deep Think" المقومة بالذكاء الاصطناعي لنموذج Gemini 2.5 Pro. ويعني ذلك أن غوغل أطلقت ميزة ذكية جديدة تجعل نموذج الذكاء الاصطناعي "يفكر بعمق" قبل أن يرد، مما يرفع من دقته وقوته في حل المشكلات المعقدة. ويعتمد هذا الأسلوب على تقنية "التفكير المتوازي متعدد الوكلاء"، حيث يولّد النموذج عدة حلول مبدئية، ثم يقوم بتحليلها ودمجها ليصل إلى أفضل نتيجة ممكنة. وبحسب تقرير لموقع The Verge، تعد خدمة Deep Think تطورا نوعيا في مجالات حل المشكلات المعقدة، خصوصًا في الرياضيات والبرمجة والتفكير الاستراتيجي. ويُظهر أداء النموذج في اختبارات عالمية أن هذه التقنية الجديدة ليست فقط نظرية، بل فعالة للغاية على أرض الواقع. أداء بارز وفي الأولمبياد الدولي للرياضيات (IMO) لعام 2025، تمكّن نموذج Gemini Deep Think من حل 5 من أصل 6 مسائل، محققا 35 نقطة من أصل 42، وهو ما أهله للحصول على ميدالية ذهبية، بحسب تقييم رسمي من لجنة التنسيق التابعة للـ IMO. أما في اختبار LiveCodeBench V6، المتخصص في تقييم قدرات النماذج في مسابقات البرمجة، فقد تفوق نموذج Deep Think على جميع منافسيه، بما فيهم نماذج OpenAI o3 وGrok 4 من شركة xAI. كما أظهر النموذج تفوقًا واضحًا في اختبار Humanity's Last Exam (HLE)، حيث حقق نسبة دقة بلغت 34.8%، مقارنة بـحوالي 25% لـGrok 4، و20% لـOpenAI o3. تكنولوجيا "الوقت للتفكير" ويعتمد وضع Deep Think من الناحية التقنية، على ما يُعرف بـ "زمن التفكير" (Extended Inference Time)، إذ يمنح النموذج وقتا أطول للتحليل الداخلي والتفكير المتسلسل، مع تطبيق تقنيات حديثة من التعلم المعزز وذلك لتعزيز التفكير متعدد الخطوات والتطور الذاتي.إذ لا يقوم النموذج بإعطاء الرد مباشرة، بل يُخصص وقتا أطول للمعالجة الداخلية، ويقارن بين البدائل المختلفة، ويجمع الأجزاء الأفضل منها ليصل إلى حل شامل ومدروس. ولتعزيز هذا النوع من "التفكير"، تطبق غوغل تقنيات جديدة في التعلم المعزز، تتيح للنموذج تحسين أدائه في الخطوات متعددة المراحل والتطور مع مرور الوقت. ويتوفر وضع Deep Think حاليًا لمشتركي خدمة Google AI Ultra، والتي تُكلف نحو 250 دولارا شهريا، من خلال تطبيق Gemini على الهواتف الذكية أو عبر واجهات البرمجة API. وقد بدأت غوغل بتوزيع نسخة النموذج التي شاركت في الأولمبياد على مجموعة محدودة من الباحثين الأكاديميين، بهدف جمع الملاحظات قبل إطلاقها على نطاق أوسع. ويمكن للمستخدمين المؤهلين تفعيل الميزة من شريط الأوامر داخل تطبيق Gemini. وستتكامل هذه الوظيفة مع أدوات غوغل الأخرى لتقديم حلول متكاملة ومعمقة عند الحاجة. تفكير نحو الذكاء العام ووفقا لديميس هاسابيس، رئيس شركة DeepMind التابعة لغوغل، فإن الكثير من قدرات التفكير التي تمكّن منها Deep Think تمثل خطوة مهمة في طريق الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (AGI). ويشير إلى أن قدرة النموذج على إعادة التكوين والتأقلم والسياقية والتفكير الإبداعي هي من العناصر الحاسمة نحو تطوير نظم ذكاء اصطناعي أكثر تطورًا وواقعية. وتؤكد غوغل أن وضع Deep Think يمثل أولوية للمهام التي تتطلب تفكيرًا إبداعيا وتخطيطا استراتيجيا وتحسينا تدريجيا، مثل تصميم النماذج، وتحديات الخوارزميات، والأبحاث العلمية، وتطوير وكلاء الذكاء الاصطناعي. ومع استمرار غوغل في توسيع أدواتها داخل تطبيقات وخدمات الذكاء الاصطناعي، يبدو أن Deep Think ليس مجرد ميزة جديدة، بل نقطة تحول في كيفية فهمنا لقدرات النماذج، وإمكانية استخدامها في دفع حدود الابتكار البشري. aXA6IDQ1LjM4LjEwMy4xMTAg جزيرة ام اند امز IT
العين الإخبارية
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
كل ما تريد معرفته عن أكاديمية الطيران المصري 2025.. الشروط والرسوم والتخصصات
تعتبر الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران وجهة رائدة في مجال تدريب وتأهيل الكوادر البشرية في صناعة الطيران المدني، حيث توفر برامج تدريبية متكاملة معتمد محليًا ودوليا، ومن أبرز الكيانات لدراسة الطيران في مصر. وتُمكن أكاديمية الطيران المدني المصري التي تعد من أفضل معاهد الطيران في العالم، الطلاب من بناء مستقبل مهني ناجح في هذا القطاع الحيوي، وتمنحهم رخصة طيران معتمدة. ومع تاريخ عريق يمتد منذ تأسيسها عام 1932 تطورت الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران المتخصصة في دراسة الطيران في مصر لتصبح واحدة من أبرز المؤسسات التعليمية المتخصصة في الشرق الأوسط. وتُقدم الأكاديمية مجموعة مُتنوعة من البرامج الأكاديمية والتدريبية التي تغطي جميع جوانب صناعة الطيران، بدءًا من الطيران ووصولًا إلى المراقبة الجوية وهندسة الطائرات، وكل ذلك في بنية تحتية متطورة تشمل أحدث الطائرات التدريبية ومعامل المحاكاة. بالإضافة إلى ذلك توفر الأكاديمية كادر تدريسي متميز في بيئة تعليمية مثالية تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي. وفي هذا التقرير سوف نتعرف على التفاصيل الكاملة للالتحاق بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران بما في ذلك التخصصات وشروط القبول والمصروفات الدراسية والوظائف المتاحة بعد التخرج. كيفية الالتحاق بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران إذا كنت تحلم بأن تكون طيارا محترفا، وتحصل على رخصة طيران تمكنك من الالتحاق بسوق العمل للطيارين في مصر هناك مجموعة من الشروط للالتحاق بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران إلى جانب اختبارات القبول كما يلي: ما هي شروط القبول في أكاديمية الطيران المصري؟ للالتحاق بالأكاديمية المصرية للطيران لعام 2025، يجب أن يستوفي المتقدم عدة شروط أساسية: أولاً يشترط أن يكون عمر المتقدم 17 عامًا على الأقل. ثانيًا، يجب أن يكون حاصلاً على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها من الشهادات الأجنبية المعتمدة مثل الدبلومة الأمريكية أو الشهادة البريطانية، سواء من داخل مصر أو خارجها. تفتح الأكاديمية أبوابها للجنسين دون تمييز، حيث تقبل الطالبات والطلاب وتؤهلهم للعمل في مختلف المطارات المدنية المصرية بعد التخرج. اختبارات أكاديمية الطيران المصري بالتفصيل يشترط على الطلاب القبول في الأكاديمية اجتياز سلسلة من الاختبارات التقييمية التي تشمل أربعة محاور رئيسية: الفحص الطبي الذي يحدد مدى لياقة المتقدم بدنيًا ونفسيًا لمتطلبات العمل في مجال الطيران. المقابلة الشخصية التي تُقيس المهارات التواصلية والسمات الشخصية للمتقدم. اختبار اللغة الإنجليزية الذي يُقيم مستوى إتقان كلغة عمل أساسية في المجال الجوي. اختبار الحاسب الآلي الذي يتحقق من المهارات التكنولوجية الأساسية المطلوبة. التخصصات المتاحة في أكاديمية الطيران المصري تضم الأكاديمية المصرية للطيران ثلاث كليات متخصصة في مجال الطيران المدني، وهي: الكلية المصرية للطيران: تقدم برامج تدريبية متكاملة للطيارين باستخدام أحدث تقنيات المحاكاة. تشمل التخصصات: إجازة الطيار الخاص، الطيار التجاري، طيار عدادات، وطيار خط جوي. توفر فرص تدريب عملي في شركة مصر للطيران وخارج البلاد. تمنح شهادات معتمدة دوليًا في مختلف مستويات الطيران. كلية المراقبة الجوية: الرائدة في تأهيل مراقبي الحركة الجوية بالشرق الأوسط وأفريقيا. تعتمد أحدث أنظمة المحاكاة والمعامل التكنولوجية. تدرس تخصصات: المراقبة الجوية، اتصالات الطيران، معلومات الطيران. معتمدة من منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO). كلية الدراسات المتخصصة: تضم معهد الهندسة وتكنولوجيا الطيران. تمنح شهادات معتمدة من اتحاد المهندسين العرب. تخصصاتها تشمل: هندسة الطيران، صيانة الطائرات، أنظمة الطيران الكهربائية. الخريجون يحصلون على عضوية نقابة المهندسين مباشرة. تركز على الجانب التطبيقي والبحثي في مجال الطيران. مستقبل خريجي أكاديمية الطيران المصري في سوق العمل تتميز الأكاديمية بمكانة رفيعة في مجال تعليم وتدريب الطيران، حيث تحظى باعتماد رسمي من وزارة الطيران المدني المصري، بالإضافة إلى ذلك اعتراف دولي من منظمات الطيران الرائدة مثل منظمة تضم الأكاديمية كوادر تدريسية متميزة من الخبراء والمتخصصين ذوي الخبرات الواسعة في مختلف تخصصات الطيران. توفر الأكاديمية بنية تحتية متطورة تشمل أحدث أجهزة محاكاة الطيران المتكاملة، بالإضافة إلى أسطول حديث من الطائرات التدريبية التي تمكن الطلاب من تطبيق المعارف النظرية بشكل عملي. يتمتع الخريجون بميزة تنافسية كبيرة في سوق العمل، حيث يحظون بفرص وظيفية متميزة في كبرى شركات الطيران المحلية والدولية. تخفيض 50% على تدريب Type rating Airbus 320 لخريجي الأكاديمية عند التحاقهم بمركز تدريب مصر للطيران. رسوم أكاديمية الطيران المصري 2025 وفقًا لوسائل إعلام محلية تختلف المصروفات الدراسية في الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران حسب البرنامج الأكاديمي المختار، حيث تشمل الخيارات التالية: برنامج إجازة الطيران التجاري (CPL): تبلغ تكلفته ما بين 750 ألف إلى 950 ألف جنيه مصري، مع إمكانية زيادة التكلفة حسب عدد ساعات الطيران الإضافية التي قد يحتاجها الطالب. برنامج المراقبة الجوية: يتراوح سعره بين 70 ألف و100 ألف جنيه مصري، وهو يشمل التدريب النظري والعملي على أنظمة المراقبة الحديثة. تخصص هندسة وصيانة الطائرات: تبلغ قيمته حوالي 120 ألف جنيه مصري سنويًا، ويتضمن دراسة متعمقة لأنظمة الطائرات وتقنيات الصيانة. برنامج إدارة المطارات والخدمات الجوية: تصل تكلفته إلى ما بين 40 ألفا و60 ألف جنيه مصري سنويًا، وهو يركز على الجوانب الإدارية والتشغيلية في المطارات. كما تقدم الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران نظام سداد مرنًا للمصروفات الدراسية، حيث يُمكن للطلاب تقسيم المبلغ الإجمالي على دفعات. مستقبل خريجي أكاديمية الطيران المصري في سوق العمل بعد إتمام مدة الدراسة التي تتراوح من من 14 إلى 18 شهرًا يحصل خريج الأكاديمية على شهادة معتمدة من رخصة الطيار المتدرب (SPL) هي أول وثيقة رسمية يحصل عليها الملتحقين بدورات الطيران، وتُمثل البوابة الأولى لبدء رحلة التدريب العملي، تمنح هذه الرخصة صلاحية التدرب على قيادة الطائرات تحت إشراف مدربين معتمدين. رخصة الطيران الخاص (PPL) تمثل المرحلة الثانية التي تمنح حاملها صلاحية قيادة الطائرات بشكل مستقل، مع حمل الركاب أو البضائع، ولكن مع حظر تلقي أي مقابل مادي مقابل هذه الخدمات. رخصة الطيران التجاري (CPL) تعد الدرجة المهنية العليا التي تؤهل حاملها لممارسة الطيران كمهنة رسمية، تسمح هذه الرخصة بالعمل مقابل أجر في شركات الطيران والنقل الجوي. مستقبل خريجي أكاديمية الطيران المصري في سوق العمل نعم يتمتع خريجو الأكاديمية بفرص وظيفية واسعة ومُتنوعة في سوق الطيران المحلي والدولي، حيث يعمل العديد منهم في: شركات الطيران الرائدة في مصر مثل ( مصر للطيران) أو في الأسواق العربية والإفريقية. المطارات الدولية الكبرى في منطقة الخليج وأوروبا وأفريقيا وذلك نظرًا للاعتراف الدولي بالشهادات التي تمنحها الأكاديمية. الجهات المتخصصة في مجالات مثل صيانة الطائرات وهندسة الطيران، خدمات الملاحة الجوية والمراقبة الجوية، إدارة المطارات والخدمات الأرضية، عمليات الترحيل والشحن الجوي. aXA6IDE1NC4yMS4yNS4zNyA= جزيرة ام اند امز ES
سوالف تك
٢٤-٠٧-٢٠٢٥
- سوالف تك
الإمارات تقود ثورة الذكاء الاصطناعي في الإنقاذ!
<p></p> <p>مع تزايد الكوارث الطبيعية والتحديات الإنسانية حول العالم، لم يعد الاعتماد على الوسائل التقليدية في الاستجابة لحالات الطوارئ كافيًا. في هذا السياق، تتصدر الإمارات العربية المتحدة المشهد عبر إطلاق مبادرات نوعية تستند إلى الذكاء الاصطناعي، لتقديم استجابة أسرع وأكثر دقة لإنقاذ الأرواح.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>الإمارات تطلق نموذجًا عالميًا في إنقاذ الأرواح بالذكاء الاصطناعي</strong></h3> <p>في خطوة غير مسبوقة على مستوى المنطقة، أطلقت الإمارات خلال استضافتها للمؤتمر الدولي الـ39 لمنظمة COSPAS‑SARSAT، مبادرة متقدمة ترتكز على استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين سرعة ودقة الاستجابة في حالات الطوارئ. هذا المؤتمر، الذي استقطب مشاركين من أكثر من 45 دولة، شكل منصة لعرض أحدث التقنيات التي تُسهم في تحويل أنظمة الإنقاذ من تقليدية إلى ذكية ومتنبئة.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>مركز البحث والإنقاذ الوطني… ثورة في التنسيق والجاهزية</strong></h3> <p>من أبرز الابتكارات الإماراتية، كان اعتماد مركز البحث والإنقاذ الوطني نظام ذكاء اصطناعي قادر على تحليل إشارات الاستغاثة الواردة من الأقمار الصناعية، وتصنيفها تلقائيًا، مما يسمح باستبعاد الإنذارات الكاذبة والتركيز الفوري على الحالات الحقيقية. كما يقوم النظام بتحديد الموقع بدقة عالية وتنبيه الجهات المختصة خلال ثوانٍ، مما يقلل بشكل كبير من زمن الاستجابة.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>دعم دولي وتكامل مع المبادرات الأممية</strong></h3> <p>تتماشى هذه المبادرة مع الجهود الأممية لتعزيز مرونة المجتمعات في مواجهة الكوارث، حيث تمثل الإمارات نموذجًا فاعلًا في التعاون مع منظمات مثل الاتحاد الدولي للاتصالات ومنظمة الأرصاد الجوية العالمية، لتوحيد معايير استخدام الذكاء الاصطناعي في الإنقاذ على مستوى العالم.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>تطبيقات عملية على الأرض</strong></h3> <p>التجارب الحية أثبتت فعالية هذه الأنظمة الذكية، حيث تمكنت فرق الإنقاذ الإماراتية من الوصول إلى أماكن الطوارئ في وقت قياسي، ما ساهم في تقليل الإصابات والخسائر. كما ساعد تحليل البيانات في التنبؤ ببعض الحوادث قبل وقوعها، من خلال مراقبة أنماط الطقس أو التحذير من الفيضانات والانهيارات.</p> <p>ما تقوم به الإمارات في مجال توظيف الذكاء الاصطناعي للإنقاذ لا يُعد إنجازًا تقنيًا فقط، بل هو رسالة واضحة بأن المستقبل الآمن يبدأ من الاستثمار في التكنولوجيا. وبينما تستعد دول العالم لمواجهة تحديات مناخية وإنسانية متزايدة، تضع الإمارات نفسها في الصفوف الأمامية لحماية الأرواح وبناء منظومات إنقاذ ذكية ومتطورة.</p>
