logo
خبير عسكري: مشاهد المقاومة تثبت كذب القادة العسكريين الإسرائيليين

خبير عسكري: مشاهد المقاومة تثبت كذب القادة العسكريين الإسرائيليين

الجزيرةمنذ 5 أيام
بينما يتحدث قادة إسرائيل العسكريون عن سيطرتهم الكاملة على رفح جنوبي قطاع غزة، ويخططون لإقامة ما يسمونها "مدينة إنسانية" بها، نفذت المقاومة عمليات مفاجئة، يقول خبير عسكري إنها "تنسف مزاعم السيطرة الإسرائيلية على المنطقة".
وأعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- اليوم الأربعاء- إيقاع 25 جنديا إسرائيليا بين قتيل وجريح في سلسلة عمليات شرقي مدينة رفح.
كما بثت القسام مشاهد توثق تفجير مقاتليها آليات إسرائيلية في مخيم جباليا شمالا. وقالت إن مقاتليها استهدفوا أمس الثلاثاء قوة إسرائيلية قوامها 7 جنود بعبوة "تلفزيونية" مضادة للأفراد، وأوقعوهم بين قتيل وجريح.
ووفقا لما قاله جوني -في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- فإن عملية رفح "تنفي ما يقوله القادة العسكريون الإسرائيليون بشأن السيطرة على جنوب القطاع وحديثهم بإمكانية إقامة منطقة إنسانية فيه".
فوقوع هذه العمليات بعد الإجراءات المدمرة التي نفذتها إسرائيل في رفح "تجعل تقارير القادة العسكريين غير موثقة عند قيادتهم السياسية وتمثل صدمة لإسرائيل".
من ناحية أخرى، تثبت هذه العملية قدرة المقاومة على تنفيذ هجمات في "العمق الأمني لقوات الاحتلال الموجودة بالقطاع"، رغم أنها "تمثل مخاطرة كبيرة جدا، وتتطلب جهدا مضنيا".
وتعكس هذه العمليات الفارق بين التوغل في الأرض والسيطرة عليها، لأنها تؤكد أن إسرائيل "لا تملك السيطرة، ولن يكون أمامها سوى الانسحاب من القطاع أو تحمل فاتورة البقاء فيه".
وكانت قوات الاحتلال قد توغلت في مدينة رفح قبل 14 شهرا. وفي وقت سابق، قال أحد المسؤولين الإسرائيليين إن المدينة سويت بالأرض.
وتعتبر رفح استكمالا لمسرح العمليات الذي يشهد هجمات قوية للمقاومة كالذي نفذته أمس الثلاثاء في جباليا شمالا، ودير البلح (وسط) والذي يقول الخبير العسكري إنه "طال أهدافا متنوعة من دبابات وآليات وناقلات جند وحفارات ومبنى يتحصن فيه الجنود، مما يعني أن كل ما يخص إسرائيل في غزة معرض للضرب".
وتظهر المقاومة تنوعا في الأسلحة خلال هذه العودة "الصادمة والصعبة من حيث شكلها وتوقيتها"، لأنها "تضرب حديث السيطرة الإسرائيلية على الأرض، وتنعكس على المفاوضات الجارية لوقف القتال".
ويعكس نجاح عمليات المقاومة غزارة وأهمية المعلومات التي تحصل عليها، والتي "تتطلب جهدا مضنيا، وبقاءً وسط ركام يصعب البقاء فيه طويلا"، كما يقول جوني.
وإلى جانب ذلك، فإن جمع هذه المعلومات يفرض على المقاتلين "المغامرة بالعمل في مناطق شديدة الخطورة تخضع للمراقبة الإسرائيلية على مدار الساعة، لكنها مغامرات تنجح في نهاية الأمر وتعكس تمسك المقاتلين بمواصلة العمل بهذه الطريقة".
وحتى حديث الجيش عن إمكانية العودة مجددا لتدمير بنية المقاومة العسكرية في شمال القطاع يبدو "غير واقعي، لأنه يناور في محيط مدينة غزة بالفرقة 98 المسؤولة عن تأمين مستوطنات الغلاف".
وتعني المناورة بهذه الفرقة أن رئيس الأركان إيال زامير "انتقل إلى الدفاع، بدلا من الهجوم وتحرير الأسرى اللذين دخل القطاع من أجلهما"، فيما تمثل عمليات المقاومة الأخيرة "ردا بالنار، على إعلان إسرائيل فرض أمر واقع أمني معين في القطاع.
وكان زامير قد أعلن انتهاء عملية دير البلح البرية بعد يومين من إطلاقها، وقال إنها حققت أهدافها، وإن الجيش ربما يعود للعمل مجددا في المدينة.
وردا على هذا الحديث، نشرت القسام مشاهد لاستهداف مقاتليها دبابة وناقلتي جند جنوب وشرق دير البلح، وهي مشاهد قال الخبير العسكري العقيد الركن نضال أبو زيد، إنها تعزز فرضية إنهاء إسرائيل العملية بسبب الخسائر وليس بعد تحقيق أهدافها، كما يدعي زامير.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قادة مسلمي الهند يطالبون حكومتهم بدعم فلسطين
قادة مسلمي الهند يطالبون حكومتهم بدعم فلسطين

الجزيرة

timeمنذ 9 دقائق

  • الجزيرة

قادة مسلمي الهند يطالبون حكومتهم بدعم فلسطين

رفع قادة منظمات إسلامية كبيرة في الهند، اليوم الاثنين، الصوت عاليا لأجل غزة ووقف حرب الإبادة وسياسة التجويع فيها، وطالبوا الحكومة الهندية بالوقوف بقوة مع غزة والشعب الفلسطيني. كما ذكر قادة المنظمات الإسلامية الهند بأن لها تاريخا طويلا في تأييد القضية الفلسطينية حتى منذ قبل الاستقلال وعلى حكومة الهند انتهاج تلك السياسة الثابتة للبلاد. وعقد زعماء مسلمي الهند، اليوم، مؤتمرا صحفيا لنصرة فلسطين، في نادي الصحافة الهندي بالعاصمة الهندية نيو دلهى حضره رئيس الجماعة الإسلامية في الهند سعادة الله الحسينى وعلي أصغر إمام مهدى السلفي رئيس جماعة أهل الحديث، والعالم الشيعي البارز الشيخ محسن تقوى، ورئيس مجلس المشاورة الإسلامي لعموم الهند ورئيس مفوضية الأقليات السابق الدكتور ظفر الإسلام خان، ورئيس اتحاد الطلبة المسلمين، وممثلون عن جمعية علماء الهند. وطالب رئيس الجماعة الإسلامية بالهند سعادة الله الحسيني، في مؤتمر صحفي عقد بالعاصمة نيودلهي وحضره زعماء مسلمون، الحكومة الهندية بأن تفي بالتزاماتها الإنسانية وتقف بكل قوة مع الشعب الفلسطيني المظلوم وترفع صوتها من أجله. وأضاف أن " هذه مطالبنا من الجميع، ابتداء بالحكومة الهندية مرورا بكل الشركات ووصولا إلى مكونات الشعب الهندي". وقال الدكتور ظفر الإسلام خان، أحد أبرز المدافعين عن القضية الفلسطينية في الهند، إن القانون الدولي الذي استغرق إعداده نحو قرن ونصف قرن من الزمان يتم الآن تدميره على أيدى إسرائيل ومؤيديها الغربيين وخصوصا الولايات المتحدة وبريطانيا. ولفت إلى أن هذا يحصل رغم أن 140 دولة أيدت فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة وطالبت إسرائيل بوقف الإبادة والعدوان وإنهاء الاحتلال، وأيضا رغم إصدار محكمة العدل الدولية أوامر باعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ونبّه خان إلى أن هذه أول عملية إبادة جماعية في التاريخ العالمي تقترف على مدار الساعة وعلى مرأى من العالم، حيث يقتل الناس وهم ينتظرون الحصول على غذائهم. وتابع، لو أن هذا جرى لقرية صغيرة في الغرب، لرأيت الجيوش والقوات البحرية والجوية تتحرك لإنقاذها، ولكن موقف الدول الغربية في غزة مغاير تماما، إذ تؤيد المعتدي وتزوده بكل ما يحتاج للاستمرار في العدوان والإبادة. نقف مع أنفسنا وأوضح خان، أننا عندما نقف مع أهل غزة فنحن في الحقيقة نقف مع أنفسنا لأنه لو دُمر القانون والنظام الدوليان وحوّل العالم إلى غابة، فلن يسلم أحد من مثل هذه المظالم على أيد الأقوياء. وقال: إن مؤيدي إسرائيل يعترفون بالمظالم التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، إلا أنهم يساعدون المعتدي بالمال والعتاد الحربي ليواصل عدوانه بلا رادع، مضيفا أنه كان على هذه الدول أن توقف الإبادة والعدوان لأنها تمتلك القوة اللازمة لذلك. وبيّن خان أن جلّ دول العالم وشعوبه في آسيا وإفريقيا تقف اليوم مع فلسطين، مشيرا إلى أن رئيس كولومبيا أمر القوى البحرية في بلاده قبل أيام، باعتقال أية سفينة تحمل بضائع لإسرائيل. وزاد، إن تأييد إسرائيل اليوم يقتصر على بعض الدول الغربية رغم أنه حتى هذه الدول تعترف بعدم شرعية ما تقترفه إسرائيل في غزة. وأوضح خان أن الهدف الأساسي للإسرائيليين هو تهجير الفلسطينيين من غزة وهو مطلب قديم ظل الإسرائيليون يرددونه منذ عشرات السنين، على حد تعبيره.

مؤسسات صحفية عالمية تطالب بإغاثة الصحفيين المجوعين في غزة
مؤسسات صحفية عالمية تطالب بإغاثة الصحفيين المجوعين في غزة

الجزيرة

timeمنذ 9 دقائق

  • الجزيرة

مؤسسات صحفية عالمية تطالب بإغاثة الصحفيين المجوعين في غزة

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن كبريات المؤسسات الصحفية العالمية حثت إسرائيل على رفع القيود عن وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وكذلك عن حركة الصحفيين من وإلى القطاع المحاصر، مؤكدة أن الصحفيين الفلسطينيين هناك يصارعون من أجل البقاء في ظل انعدام مقومات الحياة. وبعد أن أطلق زعماء ومنظمات إنسانية عالمية عدة تحذيرات من اشتداد أزمة الجوع في غزة بوتيرة متسارعة، دخلت المؤسسات الصحفية ومن بينها نيويورك تايمز على الخط الآن لتسجل أن إسرائيل تقيد وصول الصحفيين الدوليين إلى القطاع الفلسطيني خلال الحرب، بينما الصحفيون المحليون محاصرون في الداخل من دون غذاء يكفي للعيش أو للعمل. وقال فيليب بان المحرر الدولي في نيويورك تايمز في بيان، أمس الأحد، إن "التغطية من أي منطقة نزاع هي مهمة جريئة ومحفوفة بالمخاطر تؤدي في نهاية المطاف خدمة عامة عالمية". وأضاف أن "زيادة خطر الحرمان من الغذاء وحتى المجاعة إلى تلك المخاطر يبعث على القلق العميق". وأشار بان إلى أن صحفيي نيويورك تايمز في غزة "يواجهون صعوبة في إيجاد الغذاء وضمان حرية الحركة بأمان لأداء عملهم". وأضاف أن الصحيفة دعمت التماسات إلى المحكمة العليا الإسرائيلية لتأمين وتوسيع حرية الوصول إلى غزة، كما أجلت عددا من الصحفيين وعائلاتهم. بيان مشترك في السياق نفسه، أصدرت وكالة أسوشيتد برس ووكالة الصحافة الفرنسية وهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ووكالة رويترز بيانا مشتركا، الخميس الماضي، قالت فيه إنها تشعر "بقلق بالغ على صحفيينا في غزة الذين يزداد عجزهم عن إطعام أنفسهم وعائلاتهم". وأكدت هذه المؤسسات أن صحفييها يواجهون الظروف الخطيرة نفسها التي يعيشها بقية سكان قطاع غزة الذين يتجاوز عددهم مليوني إنسان. وطالب البيان السلطات الإسرائيلية "بالسماح للصحفيين بالدخول إلى غزة والخروج منها"، وضمان "إمدادات غذائية كافية". ومنذ فترة طويلة طلبت رابطة الصحافة الأجنبية في إسرائيل -وهي مؤسسة غير ربحية تمثل مئات الصحفيين من أكثر من 100 مؤسسة صحفية- للحصول على إذن لدخول الصحفيين إلى قطاع غزة لكنها قوبلت بالرفض من الحكومة والمحكمة العليا.

ليبراسيون: هذه حكاية محتال انتحل صفة وزير دفاع دولة نووية وسرق الملايين
ليبراسيون: هذه حكاية محتال انتحل صفة وزير دفاع دولة نووية وسرق الملايين

الجزيرة

timeمنذ 39 دقائق

  • الجزيرة

ليبراسيون: هذه حكاية محتال انتحل صفة وزير دفاع دولة نووية وسرق الملايين

انتحال صفة مدير تنفيذي أو وزير دفاع دولة نووية من أجل الحصول على تحويل مالي عبر استخدام "خدعة الرئيس"، تبدو فكرة بسيطة لكنها جريئة جدا، وقد كلفت ضحاياها خسائر هائلة تقدر بعشرات ملايين الدولارات، بحسب ما أكدته ليبراسيون الفرنسية. الخطة صممها وقادها الفرنسي ذو الجنسية الإسرائيلية جيلبرت شيكلي، وقد مكنته من جمع ثروة كبيرة قبل أن يقع بيد العدالة، ويحكم عليه في سبتمبر/أيلول 2020 بالسجن 10 سنوات بتهمة الاحتيال المنظم والانتماء لعصابة إجرامية، غير أنه أفرج عنه مبكرا في ديسمبر/كانون الأول 2024. وقد تحولت قصته المثيرة إلى وثائقي يقدم على منصة نتفليكس ، وإلى فيلم روائي من إخراج باسكال إلبي. وأضافت ليبراسيون في تقرير لها أن شيكلي نجح في انتزاع ملايين الدولارات من رجال أعمال ومسؤولين عبر انتحال شخصيات شهيرة، أبرزها وزير الدفاع الفرنسي السابق جان إيف لو دريان. "خدعة الرئيس" وقالت إن هذه الظاهرة عرفت إعلاميا باسم "خدعة الرئيس"، وتتمثل في انتحال شخصية رئيس شركة أو مسؤول حكومي لإقناع موظفين ماليين بتحويل مبالغ ضخمة تحت ذرائع أمنية أو تجارية عاجلة، مع طلب السرية التامة. وذكرت أن الجولة الأولى من عمليات النصب التي قادها شيكلي مست 150 شركة كبرى، حيث فتحت السلطات القضائية الفرنسية تحقيقا في 2015، غير أن شيكلي كان قد فر إلى إسرائيل وحصل على الجنسية لكي لا يسلم لفرنسا. وقالت إن شيكلي طور أثناء وجوده في إسرائيل أسلوبه في انتحال شخصيات رؤساء شركات ووزراء، فصمّم قناعا بلاستيكيا يشبه وجه وزير الدفاع آنذاك جان إيف لو دريان، وجلس خلف مكتب مزيف يحمل العلم الفرنسي، ليظهر عبر مكالمات نظام سكايب أمام ضحاياه في سيناريو محكم. وتابعت أن شيكلي أوهم ضحاياه بأن الأموال المطلوبة ستُستخدم في عمليات سرية للإفراج عن رهائن فرنسيين في سوريا وموريتانيا، حيث يُحظر قانونا على الحكومة الفرنسية دفع فدية مباشرة. ملايين الدولارات ورغم بساطة الخدعة، فإنها أقنعت شخصيات بارزة، أبرزهم الأغا خان الرابع، الزعيم الروحي للطائفة الإسماعيلية، الذي حوّل قرابة 19.8 مليون يورو على 5 دفعات. إعلان كما دفعت كورين منتزلوبولوس، مالكة قصر مارغو الشهير، نحو5.9 ملايين يورو، ووقع في الفخ أيضا الملياردير التركي إينان كيراش، الذي أجرى 10 تحويلات بلغت 54.9 مليون دولار. وتضيف ليبراسيون أن عمليات الاحتيال كانت تمر بـ3 مراحل دقيقة، تبدأ بجمع معلومات تفصيلية عن الهدف، تليها مرحلة "النفق" حيث يُغمر الضحية بسيل من المكالمات والوثائق المزيفة، مع لهجة تجمع بين الحزم والطمأنينة. أما المرحلة الأخيرة فتشمل تحويل الأموال إلى حسابات أوروبية تمهيدا لنقلها سريعا إلى بنوك بعيدة، خاصة في الصين، لتفادي استرجاعها. واستخدم شيكلي ومساعدوه أسلوب "السرد الإيحائي"، الذي رصدته الشرطة من خلال رسائل صوتية وجدت في هواتفهم، حيث يوجّه المحتال شريكه كيف يتحدث، وما الأسئلة التي يجب طرحها لمعرفة حدود صلاحيات الموظف المستهدف. تحذيرات غير أن مخططات شيكلي انتهت وفضحت، بعدما رفع وزير الدفاع الفرنسي وقتها لو دريان شكوى وبدأ تحقيق رسمي، مما دفع شيكلي وشريكه للفرار إلى أوكرانيا، وهناك خطط للاحتيال باستخدام هوية الأمير ألبرت الثاني أمير موناكو، وبدأ البحث عن قناع له. ألقي عليهما القبض في أوكرانيا في أغسطس/آب 2017، وسلما لفرنسا، حيث وجدت الشرطة في أحد الهواتف ملفا صوتيا كاملا حول كيفية تنفيذ "خدعة الرئيس"، من تعليمات بشأن كسب ثقة الضحية إلى معرفة حدود صلاحياتها المالية. وحذرت الصحيفة من تنامي حوادث الاحتيال الشبيهة بـ"خطة الرئيس"، وقالت إن الشرطة الفرنسية أحصت في 2020 نحو927 محاولة احتيال من هذا النوع، نجحت منها 611، بإجمالي خسائر تجاوزت 124 مليون يورو. وقالت إن فرنسا شددت الرقابة على تقنيات انتحال الأرقام، وأنشأت قاعدة بيانات للحسابات المشبوهة، إضافة إلى حملات توعية واسعة في الشركات. لكن المخاوف تتزايد مع تطور أدوات الذكاء الاصطناعي، التي قد تمكّن جيلا جديدا من المحتالين من إنتاج مقاطع صوتية ومرئية أكثر إقناعا، تعيد تجربة شيكلي بحلة رقمية أكثر خطورة، تحذر ليبراسيون الفرنسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store