
حملة "صوتك هيفرق" تنطلق في الإسكندرية لتعزيز المشاركة الانتخابية (صور)
أطلقت الهيئة العامة للاستعلامات، ممثلة في قطاع الإعلام الداخلي، بالتعاون مع جمعية "البركة في الشباب"، أولى فعاليات حملة "صوتك هيفرق.. انزل وشارك" بمجمع إعلام الإسكندرية، وذلك بهدف رفع الوعي بأهمية المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.
وشهدت الندوة الافتتاحية حضور عدد من الشخصيات العامة وممثلي الجهات الرسمية والمجتمع المدني، بينهم الدكتورة ماجدة الشاذلي، مقررة المجلس القومي للمرأة بالإسكندرية، والدكتور أحمد رشاد من مديرية الأوقاف.
وأكدت الإعلامية أماني سريح، مدير المجمع، أن الحملة تأتي لتحفيز المواطنين على أداء واجبهم الوطني والمشاركة في العملية الديمقراطية. من جانبها، شددت حنان الطحان، رئيس الجمعية الشريكة، على الدور المحوري للمرأة في تشكيل وعي الأجيال ودعم استقرار المجتمع.
وسلطت الشاذلي الضوء على مبادرة "معًا بالوعي نحميها"، مشيرة إلى أهمية الوعي في مواجهة الشائعات، وأكدت أن مصر ترفض التهجير القسري لأهالي غزة، وتتمسك بحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة.
وفي ختام الفعالية، أشار الدكتور رشاد إلى المكانة التي يوليها الإسلام للمرأة، داعيًا النساء إلى المشاركة الفعالة في الانتخابات باعتبارها واجبًا وطنيًا يعكس وعي المجتمع وحرصه على مستقبله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 29 دقائق
- فيتو
السنة والشيعة.. بين الطيب وشلتوت وخطيب كارفور (3)
إنجازات الشيخ محمود شلتوت لم تجد من يستثمرها، أو يفيد منها.. لا على المستوى العربي، ولا الإسلامي.. كان من رأي شيخ الأزهر الأسبق محمود شلتوت أن الخلاف القائم بين السنّة والشيعة كالخلاف بين مذاهب السنّة بعضها وبعض، وكلل جهوده للتقريب بين المذهبين بفتواه المذكورة آنفًا والتي أجاز فيها التعبّد بالمذهب الشيعي الإمامي. وأتاحت فتوى شلتوت وإدخاله تدريس المذهب الشيعي فضلًا عن ضمه إلى مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر، لطلابه وفقهائه التعرف على الفقه الشيعي، لا بهدف النقد والتفنيد بل الاستفادة وتكوين صورة واقعية غير مشوهة عنه. وكان قرار الشيخ شلتوت بتخصيص عضوية للشيعة ضمن مجمع البحوث الإسلامية بمثابة خطوة ثورية ذات تأثير كبير للتقريب بين المذهبين، لأن فتاوى هذا المجمع تتجاوز مصر إلى العالم الإسلامي، كما أنه أعلى مرجعية بإمكانها القطع في كثير من الخلافات المذهبية، وهو المنوط به عند إنشائه الاضطلاع بمسؤولية تجديد الفهم الديني، ما لم يتحقق حتى اليوم. كانت فتوى شلتوت ذات قيمة دينية وتاريخية كبيرة في حد ذاتها. بغض النظر عما آلت إليه من نتائج، فهي المرة الأولى في تاريخ الجامع الأزهر الممتد إلى أكثر من ألف عام، التي يعترف فيها بمذهب الشيعة الإمامية، فحتى عندما كان الأزهر جامعًا شيعيًا إبان الخلافة الفاطمية في مصر (972-1171) والتي تبنت المذهب الشيعي الإسماعيلي، لم يكن هناك أي اعتراف رسمي بمذهب الشيعة الإمامية (أكبر مذاهب الشيعة) وفقًا لسلهب. ولكن علينا الاعتراف بأن ثمة عوامل تضافرت للحد من النجاح الذي كان مفترضا أن تحققه مساعي الشيخ شلتوت، بعضها يتعلق بالنزعة المتشددة التي كانت سائدة آنذاك، ومن ضمنها جماعة الإخوان البازغة، فضلا عن الأجواء السياسية التي تمثلت في العداء المستحكم الذي واجه التجربة الناصرية، وانحسار المد الثوري، وانهيار تجربة الوحدة بين مصر وسوريا، ثم نكسة 1967. أجهضت تجربة "اليوتوبيا الإسلامية" عوامل كثيرة؛ ما خلّف فراغًا أيديولوجيًا ملأته جماعات الإسلام السياسي ذات التوجهات المذهبية الراديكالية، بالتزامن مع صعود حركة الصحوة الإسلامية مدعومة بقوة البترودولار في السبعينيات من القرن الماضي واندلاع الثورة الإسلامية في إيران، والتي بدأ معها شتاء الحرب الباردة بين إيران الشيعية ودول الخليج السنّية. ونصل إلى تصريحات فضيلة الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، من أن بعض الخلافات حدثت بين صحابة النبي، صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك ما حدث على الخلافة، وقد قيل فيه "ما سُلَّ سيفٌ في الإسلام مثلما سُلَّ على هذا الأمر".. الصحابة أيضا اختلفوا في عهده، صلى الله عليه وسلم، لكنهم لم يسلوا السيوف على أنفسهم. وأوضح شيخ الأزهر، أن الخلاف بين السنة وإخوانهم الشيعة لم يكن خلافا حول الدين، وعلى كل من يتصدى للدعوة أن يحفظ حديث النبي، صلى الله عليه وسلم، حين قال: "من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا، فذلكم المسلم الذي له ذمة الله ورسوله فلا تخفروا الله في ذمته"، ويتقن فهمه الفهم الصحيح. وقال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن الفُرقة بين السنة والشيعة هي فرقة مذهبية تقوم على الرأي والفكر وليست فُرقة دين. وأضاف أن القرآن الكريم، وسيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم، حذّرا بشكل واضح من هذا الأمر. وأكد: "في الحديث الصحيح، حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دبّ إليكم داء الأمم من قبلكم، الحسد أي يحسد بعضنا بعضا سواء دولًا أو شعوبًا، ثم قال والبغضاء هي الحالقة أي الكره المتبادل". واستكملشيخ الأزهر قائلا: "النبي شرح قائلا بأنه لا يقصد تحلق الشعر ولكن تحلق الدين (وقال) والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أخبركم بما يثبت ذاك لكم أفشوا السلام بينكم". وأشار إلى أن "أفشوا السلام" لا يعني إلقاء السلام بينما يحمل القلب النزاع كما هو، لكن يتوجب أن يتم إنزال السلام وترسيخه ليعيش الناس في سلام. ونوه بحديث آخر يقول فيه النبي الكريم "اقرأوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم فإذا اختلفتم فيه فقوموا عنه"، شارحًا: "هذا معناه إذا كنتم تقرأوا القرآن وكلٌ منكم يفسره يناقض الآخر وحدث اختلاف، فاغلقوا مصاحفكم وقوموا عن هذا". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 29 دقائق
- فيتو
الجماعات الإرهابية لا دين لها ولا انتماء
لا شك أن المخطط الماسوني الصهيوني الغربي الخبيث له سيناريوهات وصور متعددة، ولعدم قدرة إسرائيل على مواجهة مصر عسكريًّا، خصوصًا بعدما ذاقت مرارة الهزيمة القاسية في حرب أكتوبر 1973 بدأت تعمل على زرع الجماعات المأجورة والمتطرفة في مصر، بعد أحداث ربيع الشؤم، ربيعهم العربي الأسود، وهو المخطط الإجرامي الذي يعمل على تقسيم وتفكيك العالم العربي ومحاربة الإسلام والمسلمين. وفرض الهيمنة والنفوذ على الدول العربية والإسلامية والسيطرة على مقدرات الشعوب والاستيلاء على ثرواتها. من هذه السيناريوهات بل أخطرها هو زرع الإرهاب اللعين، وهذا السيناريو بدأ منذ سنوات بصناعة الجماعات المتطرفة، وتدريبها وتمويلها وإيفادها إلى الدول العربية والإسلامية، خصوصًا مصر التي حطمت كل أحلام وأطماع أمريكا وإسرائيل في تقسيم مصر وتركيعها بعد إفشال ربيعهم الأسود بعد ثورة التصحيح في 2013. هذا ومن المعلوم أن الجماعات الإرهابية هي جماعات تخريبية مأجورة، لا دين لها ولا وطن ولا انتماء، لا إلى العروبة ولا إلى الإسلام انتماؤهم، كل ما يعرفونه هو الدولار واليورو والسلطة. ولا شك أنهم شياطين الإنس وخدم أسيادهم الصهاينة والأمريكان، وبريطانيا وبعض دول الغرب. تلك الجماعات تزينوا بزي الإسلام وتكلموا بكلام الإسلام، والإسلام والإنسانية منهم براء، نادوا بالجهاد في سبيل الله تعالى، ولم نرَ لهم جهادًا، بل رأينا إرهابًا للمسلمين وللآمنين وفسادًا في الأرض، أسلحتهم وبنادقهم لم تصوب نحو الصهاينة الملاعين سافكوا دماء النساء والأطفال والشيوخ والعجائز والصبية والشباب في غزة وغيرها وأهل الفساد والإفساد في الأرض، بل صوبوا بنادقهم بأمر مستأجريهم نحو أبناء جلدتهم من العرب والمسلمين. ولم تعانِ دولة على مستوى دول العالم من الإرهاب مثلما عانت مصر، وكم من دماء طاهرة بريئة سفكت، وكم من تضحيات وأثمان باهظة بذلتها مصر في مواجهة الإرهاب ومحاربة أهل الشر، وفي هذه الفترة ولعجز الصهاينة الملاعين على مواجهة مصر عسكريًّا تم إعداد وتجهيز الجماعة الضالة المضلة المأجورة المسماة بجماعة حسم ودفعها إلى مصرنا الحبيبة، بالإضافة إلى فلول جماعة إخوان الشياطين.. وحاولت الجماعتان القيام بأعمال تخريبية في المدن المصرية لترويع الآمنين وتكدير الأمن العام حتى تحدث الفتنة بين الشعب ورجال الدولة، ولكن من فضل الله تعالى أولًا ويقظة الأجهزة الأمنية المصرية تلقت تلك الجماعة التخريبية صفعة شلت حركاتها.. المهم والمطلوب الآن هو يقظة الشعب المصري، والإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة فورًا، وأن يكون المصريون على قلب رجل واحد ويد واحدة، وعدم السماع للإشاعات المغرضة وهي أيضًا من أدوات حرب الصهاينة الملاعين.. وحفظ الله تعالى مصرنا الحبيبة وقيادتها الحكيمة وتحيا مصر.. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أهل مصر
منذ 6 ساعات
- أهل مصر
مرتضى منصور: لماذا نصمت على الإبادة التي تحدث في فلـ سـ طين؟
حرص مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك الأسبق، على توجيه رسالة خاصة للإعلاميين والحكام في ظل الإبادة التي يتعرض لها لشعب الفلسطيني. وكتب مرتضى منصور، عبر حسابه الرسمي على «فيس بوك»: «المستشار مرتضي منصور عضو لجنةالدفاع والأمن القومي في برلمان 2000 منذ 25 عام ورئيس لجنة الحريات وحقوق الإنسان في البرلمان الأسبق يتساءل علي صفحته الشخصية لماذا الاصرار علي دفع الأزهر الشريف الي الانتـ حار بعد ألف عام وقف خلالهم شامخا مرفوع الرأس واجه الظلم والطغيان وكل محتل اقترب من ارض الكنانة الأزهر الذي دافع عن ديننا الإسلامي فهو منبر الإسلام السمح وجنوده علي مدار التاريخ انتشروا في العالم لشرح ديننا الحنيف». وأضاف: «واذكر الجميع أننا حكام ومحكومين ولكل اصحاب الضمائر التي مازالت حية أننا سنقف امام الخالق العادل في يوم عصيب وسنسأل ونحاسب لماذا كان الصمت المريب ونحن نشاهد أطفال ونساء الامة الإسلامية أمة محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم الكيان الصهـ يوني المتغطرس يشن حـ رب إبـ ادة جماعية علي اهلنا في فلـ سطين المحتلة بالسـ لاح الأمريكي البريطاني الألماني الفرنسي». وتابع: «سواء بالقاذفات او بالتجويع أنها حـ رب إبـ ادة ليس المقصود منها القضاء علي حـ. ماس او الشعب الفلـ سطيني الذي يريد ان يحرر وطنه المغتـ صب من 1948 بل الهدف هو إبـ ادة الشعوب الإسلامية وأمامنا قتـ ل اهلنا في اليمن وسوريا والعراق ولبنان وايران». وواصل: «للأسف كلنا مشاركون في جـ رائم الكُـ يان الصـ هيوني المجـ رم بالتقاعس والتجاهل واكتفينا بإصدار بيانات الشجب والاستنكار والتنديد وهي كلها لاقيمة لها بل أصبحت هذه البيانات وهي سـ لاح الضعفاء المستكينين المستسلمين تغضب نتن ياهو وعصـ ابته فيتم حذفها فورا بحجج واهية». وأردف: «ماهذا الضعف والخزلان ياامة العرب والإسلام الي متي تصبرون علي هذه المجـ ازر لاهلنا وأزلال العـ دو الصهيـ وني لنا ؟وبعد ان كان نشيدنا وشعارنا امجاد ياعرب امجاد اصبح نـ عاج ياعرب نعـ اج». واسترسل: «ولي رسالة لإعلام العـ ار والنفاق والتطبيل كفي إلهاء شعوبنا العربية بقضايا تافهه قبلة علامة وطلاق السقا ومشاكل طليقتة وادمان شيرين وطلاقها وعودتها وبلطـ جة شالي خـ را ونزوات زوجها وغيرهم من الاخبار المستفزة !ولا تندهشوا من إنقلاب بعض الاعلاميين علي الدولة التي صنعتهم وكرمتهم ووضعتهم فوق رؤوسنا ومنحتهم مكان ومكانة في الصفوف الاولي لأنهم من البداية كعادتهم هم مع الكرسي الذي يجلس عليه اي حاكم وعودوا الي تاريخهم اديب وعيسي ولميس وخيري وغيرهم كثيرون عندما يشعرون ان الدولة تواجة بعض المشاكل بدلا من ان يقفوا خلفها حتي تعبرها يقفزون من المركب وينقلبون عليها». واختتم: «التاريخ يعيد نفسه وهو ماحذرت منة منذ 9 اعوام مع احمد افندي موسي اخشي ان يكون مصير دولتنا هو مصير الدولة الأموية وكانت المناسبة خوفي علي وطني لأنه في ذات الوقت تم تجاهل الوطنيين المخلصين الذين ساندوا بلدهم بلا اي مقابل واخلصوا له ولم ينتظروا شكرا ولاشكورا ولم تكن مكافأتهم فقط التجاهل وإعطاء الدولة ظهرها لهم حتي مجرد المناسبات القومية والاجتماعية والدينية حرموا من دعوتهم ليها !بل منهم ماحصل علي اكبر مكافأة وهي منعهم من الظهور في قنوات بلدهم بل والزج بهم في السجون.. انتظروني الأسبوع القادم بإذن الله لأقدم لكم بالمستندات كل مااختصرتة في هذا البوست».