logo
ترامب يحذر إيران من مغبة الهجوم على أمريكا

ترامب يحذر إيران من مغبة الهجوم على أمريكا

واشنطن-سبأ:
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، إيران، من مغبة شن هجوم على الكيانات الأمريكية.
وقال ترامب في منشور عبر حسابه في منصة "تروث سوشيال" ، وفق ما نقلته وكالة "سبوتنيك"، الروسية للأنباء،: "القوات الأمريكية سترد بقوة وبمستويات غير مسبوقة إذا تعرضت للهجوم".
وأضاف قائلا:" إذا تعرضنا لأي هجوم من قبل إيران بأي صيغة أو شكل من الأشكال، فإن القوة القصوى والبأس للقوات المسلحة الأمريكية ستنصب عليكم بمستويات لم تشهدونها قط".
وأردف: "إلا أننا نستطيع بسهولة عقد صفقة بين إيران و"إسرائيل" لإنهاء هذا الصراع الدموي".
وجدد ترامب تأكيده أن الولايات المتحدة لم يكن لها علاقة بالهجوم الإسرائيلي على إيران.
وردا على الهجمات الجوية التي شنها الكيان الإسرائيلي ضد أهداف إيرانية، أعلنت إيران بدء عملية "الوعد الصادق 3" التي تضمنت قصف "تل أبيب" بمئات الصواريخ.
وأظهرت لقطات متداولة مشاهد لدمار وصفته بعض التقارير بأنه غير مسبوق في "تل أبيب".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتجاجات مناهضة لترامب تجتاح جميع الولايات الأمريكية
احتجاجات مناهضة لترامب تجتاح جميع الولايات الأمريكية

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

احتجاجات مناهضة لترامب تجتاح جميع الولايات الأمريكية

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// شهدت جميع الولايات الأمريكية الخمسين نحو ألفي تظاهرة احتجاجية ضد سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في أكبر موجة احتجاجات من نوعها منذ شهور. وامتدت الاحتجاجات من تجمعات صغيرة في المناطق الريفية إلى مظاهرات ضخمة في مدن كبرى مثل نيويورك، فيلادلفيا وشيكاغو، حيث ندد المتظاهرون بما وصفوه بالاستبداد المتزايد لترامب. وتركزت موجة الغضب الشعبي حول سياسة ترامب تجاه المهاجرين، وقراره المثير للجدل بنشر قوات من الجيش في مدينة لوس أنجلوس، الأمر الذي أدى إلى اندلاع مظاهرات واسعة النطاق في المدينة ومدن أخرى. وتزامنت الاحتجاجات مع ذكرى تأسيس الجيش الأمريكي الـ250، والتي أقيم خلالها عرض عسكري في العاصمة واشنطن برعاية الرئيس ترامب، الذي احتفل أيضًا بعيد ميلاده الـ79 في اليوم نفسه. ونُظّمت التظاهرات تحت شعار 'لا ملوك (No Kings)'، وهو امتداد لتحركات سابقة أبرزها مظاهرة 'ارفعوا أيديكم!' التي أُقيمت في 5 أبريل، وذلك بتنظيم تحالف يضم العديد من الجماعات المناهضة لسياسات ترامب. ووصفت الجهات المنظمة يوم التظاهرات بأنه 'يوم التحدي'، في وجه ما أسموه 'التطرف السلطوي' لترامب وحلفائه، مشيرين إلى أن الاستعدادات للحدث بدأت قبل انطلاق حملات التفتيش الفيدرالية بحق المهاجرين في لوس أنجلوس ومدن أخرى. وفي أطلانتا، تجمع آلاف المحتجين في ساحة 'ليبرتي بلازا'، رافعين لافتات تطالب بإنهاء سياسات الإدارة. كما شهدت ناشفيل بولاية تينيسي حشدًا تجاوز الألف شخص قرب مبنى مجلس الولاية. وفي مدينة نيويورك، شارك نحو 50 ألف متظاهر في مسيرات رددوا خلالها هتافات مثل: 'لا للترحيل! ترامب يجب أن يرحل!' و'لا عدالة، لا سلام!'، بينما نظمت احتجاجات في أكثر من 200 مدينة وبلدة في كاليفورنيا، حيث خرج أكثر من 100 ألف شخص. وفي بلدة 'إيدلويلد' الجبلية الصغيرة التي لا يتجاوز عدد سكانها 3600 نسمة، خرج نحو 600 متظاهر، ووصلت التظاهرات حتى جزيرة سانتا كاتالينا الواقعة قبالة سواحل جنوب كاليفورنيا. وأعرب مسؤولون في لوس أنجلوس، التي أصبحت مركزًا للاحتجاجات ضد سياسات الهجرة، عن استعدادهم لاحتمال خروج 'حشود غير مسبوقة'، حيث شارك أكثر من 25 ألف شخص في مظاهرة واحدة يوم السبت. وفي هيوستن، تكساس، قدّرت السلطات عدد المتظاهرين بما يزيد عن 15 ألفًا، أغلبهم من الشباب ومن أصول لاتينية، شاركوا في احتجاجات سلمية. أما في ميامي، فقد نُظمت التظاهرات بالقرب من شعلة الصداقة، رمز المدينة وارتباطها بالمنطقة الكاريبية وأمريكا اللاتينية. وعلى طول جادة بيسكاين في وسط المدينة، عبّر السائقون عن دعمهم بإطلاق أبواق سياراتهم، بينما كان المحتجون يقرعون الأواني والمقالي، في مشهد بات تقليديًا في احتجاجات المدينة.

أردوغان يعرض على ترامب الوساطة لحل النزاع النووي الإيراني
أردوغان يعرض على ترامب الوساطة لحل النزاع النووي الإيراني

يمن مونيتور

timeمنذ 2 ساعات

  • يمن مونيتور

أردوغان يعرض على ترامب الوساطة لحل النزاع النووي الإيراني

يمن مونيتور/ وكالات أبدى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان استعداد بلاده للعب دور وساطة لحل النزاع النووي الإيراني الذي وصلت مفاوضاته فيما يبدو إلى طريق مسدود مع بدء إسرائيل مواجهة عسكرية مع إيران لا تزال مستمرة منذ 3 أيام. وقال مكتب الرئيس التركي -في بيان- إن أردوغان أبلغ نظيره الأميركي دونالد ترامب خلال اتصال هاتفي اليوم الأحد استعداد أنقرة للعب دور الوسيط لحل النزاع النووي الذي أشعل الصراع بين إيران وإسرائيل. وأكد أردوغان أن الطريق الوحيد لحل هذا النزاع هو من خلال الدبلوماسية، وأن تركيا مستعدة لبذل كل ما في وسعها في هذا الصدد بما في ذلك جميع التسهيلات اللازمة. كما رحب بتصريحات ترامب التي أشار فيها مؤخرا إلى إمكانية إبرام سلام بين إيران وإسرائيل، وحث نظيره الأميركي على التحرك على الفور لمنع كارثة 'قد تُشعل المنطقة'، وفق البيان التركي. وأمس السبت، قال مكتب الرئيس التركي في بيان إن أردوغان أبلغ ترامب في اتصال هاتفي بينهما استعداد أنقرة للعب دور في منع تصعيد المواجهة الجارية بين إسرائيل وإيران. وأفاد البيان بأن أردوغان قال لترامب في اتصال السبت إن تركيا ترى في المفاوضات النووية السبيل الوحيد لحل النزاع بين إيران وإسرائيل. وتتوسط أنقرة فعليا لحل الصراع بين الجارتين روسيا وأوكرانيا الذي وعد ترامب بوضع حد له وإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 أعوام، إلا أن المفاوضات بين موسكو وكييف لم تفلح في إيجاد حل للصراع حتى الآن. مفاوضات متعثرة وتأتي المبادرة التركية بشأن التوسط بخصوص الملف النووي الإيراني، بعدما أعلنت سلطنة عُمان أمس السبت أنه لن تعقد المحادثات التي كان مخططا لها اليوم الأحد بين إيران والولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، وجاء ذلك بعد تصريح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال فيه إن المحادثات 'غير مبررة' وسط الهجمات الإسرائيلية المستمرة. ومنذ 12 أبريل/نيسان الماضي، أجرت واشنطن وطهران 5 جولات تفاوض بوساطة عُمانية، سعيا إلى إيجاد بديل للاتفاق الدولي المبرم مع إيران في 2015 لكبح برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها. وتدعو الولايات المتحدة إيران إلى التخلي عما لديها من يورانيوم عالي التخصيب وإرساله خارج البلاد، أما طهران فتطالب برفع العقوبات عنها والحصول على ضمانات بعدم تكرار الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي كما حدث عام 2018 خلال ولاية ترامب الأولى. كما تصر طهران على التمسك بحقها في تخصيب اليورانيوم، وأعلنت أنها لن تقبل بحرمانها من حقوقها في نشاطها النووي السلمي. ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، سمته 'الأسد الصاعد'، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. ومساء اليوم نفسه، بدأت إيران بعملية سمتها 'الوعد الصادق 3″ الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، أدت وفق المصادر الإسرائيلية حتى الآن إلى مقتل 13 إسرائيليا على الأقل وإصابة المئات، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات في تل أبيب وحيفا وعدد من المدن.

ترامب يلمح الى المشاركة ومساندة إسـ.ـرائيل ويتوعد إيـ.ـران بهجـ.ـوم لم يشهده العالم من قبل
ترامب يلمح الى المشاركة ومساندة إسـ.ـرائيل ويتوعد إيـ.ـران بهجـ.ـوم لم يشهده العالم من قبل

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

ترامب يلمح الى المشاركة ومساندة إسـ.ـرائيل ويتوعد إيـ.ـران بهجـ.ـوم لم يشهده العالم من قبل

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تصريحات لشبكة "إيه بي سي"، اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة قد تتدخل لدعم إسرائيل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني. ووجّه ترامب، تحذيراً شديد اللهجة لإيران من مغبة الانتقام بضرب أهداف أمريكية في الشرق الأوسط. وقال ترامب، في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إن الولايات المتحدة "لا علاقة لها بالهجوم على إيران"، وذلك في الوقت الذي تبادلت فيه إسرائيل وإيران الضربات الصاروخية لليوم الثالث على التوالي. لكن إيران أعلنت أنها ستحمل الولايات المتحدة المسؤولية، نظراً لدعمها لإسرائيل، من خلال تزويدها بجزء كبير من ترسانتها العسكرية المتطورة. واستهدفت إسرائيل مقر وزارة الدفاع الإيرانية في طهران، ومواقع زعمت أنها مرتبطة ببرنامج إيران النووي، في حين تمكنت صواريخ إيرانية من اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية وضربت مباني في عمق الأراضي الإسرائيلية. وقال ترامب: "إذا تعرضنا لأي هجوم من إيران، بأي شكل أو طريقة كانت، ستوجه إليكم القوة الكاملة للجيش الأمريكي بمستوى لم يشهده العالم من قبل". وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي، الأحد، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين، إن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في الساعات الـ 48 الماضية، الانضمام إلى الحرب على إيران للقضاء على برنامجها النووي. وبحسب "أكسيوس"، لا تملك إسرائيل القنابل الخارقة للتحصينات أو الطائرات القاذفة الثقيلة القادرة على تدمير منشأة "فوردو" النووية، المقامة على عمق كبير تحت الأرض، ما يجعل استهدافها محدود النتائج، ما جعلها تسعى للاستعانة بالولايات المتحدة ذات القدرة العسكرية واللوجستية الكافية لتنفيذ ضربات من هذا النوع، انطلاقاً من قواعد عسكرية قريبة من إيران. وأفاد الموقع بأن إدارة ترامب رغم الضغوط الإسرائيلية، لم توافق حتى الآن على الطلب الإسرائيلي، لكنها اعتبرت أن أي هجوم إيراني على أهداف أمريكية سيكون غير شرعي، مشيرةً إلى أن تدخلاً أمريكياً مباشراً، حتى لو اقتصر على ضربة جوية واحدة، من شأنه أن يجر الولايات المتحدة إلى الحرب المباشرة ضد إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store