
ديون بيمكس تهدد استقرار المكسيك.. وقيود ترامب تعرقل طموحات الغاز الأمريكي
ديون شركة النفط الوطنية المكسيكية تصل 125 مليار دولار وتضع مستقبلها على المحك
تُعاني شركة النفط المكسيكية الحكومية "بيميكس" من أزمة مالية غير مسبوقة، بعدما تجاوزت ديونها الإجمالية 125 مليار دولار بنهاية 2024، تشمل 100 مليار دولار كديون مالية و25 مليار دولار كمستحقات متراكمة للمورّدين، مقارنة بـ7.6 مليارات دولار فقط في عام 2018، وفقًا لصحيفة فاينانشيال تايمز. وتعاني مدن ساحلية مثل سيوداد ديل كارمن وكواتزاكوالكوس التى تعتمد اقتصاداتها على الشركة من تداعيات الأزمة، بما في ذلك تسريح العمال، وإغلاق الشركات، وتعطل سلاسل التوريد. وتمثل ديون الموردين أكثر من 10% من إجمالي التزامات الشركة، ما يجعلها أحد أبرز التحديات التي تهدد استمرار عمليات الشركة. وهبط إنتاج بيمكس إلى 1.55 مليون برميل يومياً فقط في 2024، وهو من أدنى مستوياته منذ عقود، في حين وصلت خسائرها إلى 9.7 مليارات دولار في الربع الأخير وحده، وسط قلق متزايد من المستثمرين بشأن غياب الشفافية حول حجم الديون الفعلية وآليات سدادها. رغم إعلان حكومة الرئيسة كلاوديا شينباوم عن دفع 7.5 مليار دولار في مارس ضمن خطة طوارئ لسداد مستحقات الموردين، لا يزال التأخر في الدفع يزعزع استقرار السوق. ولم تختلف سياساتها كثيرًا عن سلفها لوبيز أوبرادور، الذي أنفق أكثر من 20 مليار دولار على مصفاة لم تُنجز بعد، مما فاقم الأزمة المالية.
حظر ناقلات الغاز المصنعة في الصين يقوّض صادرات أمريكا ويكشف أزمة بدائل
حذر قادة صناعة الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة من أن قواعد الشحن الجديدة التي فرضتها إدارة ترامب قد تُلحق ضررًا بالغًا بصادرات الغاز التي تبلغ قيمتها 34 مليار دولار سنويًا، وتُهدد مكانة البلاد كأكبر مصدر عالمي للغاز الطبيعي المسال، حسب تقرير للول ستريت جورنال. وتُلزم القواعد، التي أعلنها مكتب الممثل التجاري الأمريكي، باستخدام سفن أمريكية الصنع وتحمل العلم الأمريكي، كما تفرض رسوماً على السفن المصنوعة في الصين عند دخولها الموانئ الأمريكية، تبدأ بـ50 دولارًا للطن الصافي بعد 180 يومًا، وتزداد تدريجيًا بمقدار 30 دولارًا سنويًا خلال ثلاث سنوات. وأكد المعهد الأمريكي للبترول أنه لا توجد حالياً ناقلات أمريكية قادرة على شحن الغاز الطبيعي المسال، ولا طاقة فائضة في أحواض بناء السفن الأمريكية لتلبية هذا الطلب قبل عام 2029، مما يجعل الالتزام بهذه القواعد 'مستحيلاً'. ورغم وجود فترة انتقالية تمتد 22 عامًا لتطبيق القواعد، تحتفظ السلطات الأمريكية بحق تعليق تراخيص التصدير في حال عدم الامتثال. كما حذر المعهد من أن هذه الخطوة قد تُشكل سابقة تستخدمها إدارات مستقبلية لتعليق التراخيص. وكانت الولايات المتحدة قد تفوقت على أستراليا في 2023 لتصبح أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم، بعد أن صدّرت 11.9 مليار قدم مكعب يوميًا، ما يكفي لتغطية احتياجات كل من ألمانيا وفرنسا مجتمعتين، وتخطط لمضاعفة هذه الصادرات بحلول نهاية العقد.
انقطاع كهربائي واسع يشلّ إسبانيا والبرتغال ويعطّل مصافي تكرير ومنشآت ونووية
شهدت إسبانيا والبرتغال، اليوم، انقطاعًا واسعًا في التيار الكهربائي تسبب في شلل شبه كامل في مظاهر الحياة اليومية، وأدى إلى توقف عدد من المنشآت الحيوية، في مقدمتها مصافي التكرير ومحطات توليد الطاقة النووية.
وفي إسبانيا، أوقفت شركة 'ريبسول' تشغيل مصافيها الخمس، من بينها مصفاة بلباو التي تبلغ طاقتها الإنتاجية 220 ألف برميل يوميًا، بينما أعلنت شركة 'موفي' إغلاق مصفاتيها في الجزيرة الخضراء وهويلفا، بإجمالي طاقة تفوق 460 ألف برميل يوميًا، إضافة إلى توقف مصنع الزيوت الأساسية في سان روكي الذي تبلغ طاقته 250 ألف طن سنويًا. كما أعلنت شركة 'داو' للكيماويات عن إغلاق جميع منشآتها في مجمع تاراغونا الصناعي، أحد أكبر المراكز البتروكيماوية في البلاد. وتوقف تشغيل المحطات النووية الأربع في البلاد — أسكو 1 و2، ألماراث 2، وفانديلوس 2 — بالكامل، كما توقفت بشكل شبه تام محطات الطاقة الشمسية والسدود الكهرومائية. وأشارت السلطات إلى أن الانقطاع ناجم على الأرجح عن ظاهرة جوية نادرة، تسببت فيها رياح شديدة نتجت عن اختلافات حادة في درجات الحرارة، ما أدى إلى اضطرابات غير معتادة في خطوط الجهد العالي، في ظاهرة تعرف بـ'الرقص الهوائي'. في المقابل، لم تُستبعد فرضية تعرض الشبكة لهجوم إلكتروني، بحسب مصادر مطلعة. ويعتمد نظاما الطاقة في إسبانيا والبرتغال على الغاز الطبيعي كمصدر رئيسي لتوليد الكهرباء، إضافة إلى استخدامه في القطاعات الصناعية والمنزلية والنقل. وتستورد الدولتان الغاز من عدة مصادر، أبرزها الجزائر عبر خط 'ميدغاز'، إلى جانب واردات الغاز المسال من الولايات المتحدة ونيجيريا وقطر. وتملك إسبانيا بنية تحتية متطورة تضم ست محطات لاستقبال الغاز الطبيعي المسال.
تأثير محدود لانفجار ميناء بندر عباس على صادرات اليوريا الإيرانية
توقعت مصادر في قطاع الشحن أن يكون تأثير الانفجار الذي وقع في 26 أبريل بميناء الشهيد رجائي في بندر عباس محدودًا على صادرات إيران من اليوريا، مع ترجيحات بانخفاض الصادرات بما يتراوح بين 50 إلى 150 ألف طن خلال شهر مايو، حسبما اشارت اليه وكالة آرغوس ميديا.ويتركّز التأثير على الشحنات المعبأة في الحاويات، في حين أن الجزء الأكبر من صادرات إيران من اليوريا يُشحن بشكل سائـب دون تعبئة، ما يخفف من تداعيات الحادث على حجم الصادرات الإجمالي. وقد استؤنفت عمليات شحن وتفريغ البضائع السائبة في الميناء، وسط توقعات بعودة النشاط بشكل كامل بحلول نهاية الشهر الجاري. وتعتمد شركتا 'شيراز' و'خراسان' على ميناء بندر عباس في التصدير، بينما تستخدم شركات 'لردغان'، 'كرمانشاه'، 'MIS' و'رازي' ميناء الإمام الخميني، في حين تصدّر شركة 'بارديس' عبر ميناء عسلوية. ويعمل ميناءا الإمام الخميني وعسلوية بصورة طبيعية حاليًا. وكان الانفجار قد وقع في منطقة تخزين الكبريت بالميناء، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة 'القوة القاهرة' على الصادرات المنطلقة من بندر عباس. ويعد ميناء الشهيد رجائي أكبر الموانئ التجارية في إيران، بمساحة تبلغ نحو 2400 هكتار وطاقة استيعابية تصل إلى 70 مليون طن سنويًا، ويضم 23 رصيفًا، تعرّض أحدها لأضرار جسيمة جراء الانفجار. وفيما لم تُعلن السلطات الإيرانية رسميًا عن الجهة المسؤولة، ألمح الجنرال الإسرائيلي المتقاعد أمير أفيفي في تصريحات صحفية إلى احتمال تورط بلاده، مشيرًا إلى أن النيران اشتعلت في وقود مخصص للصواريخ الباليستية الإيرانية.
تحوّل في أولويات الحفر بألبرتا الكندية نحو الغاز الطبيعي مع تراجع أسعار النفط
تشهد مقاطعة ألبرتا الكندية تحولًا استراتيجيًا في أنشطة الحفر، حيث ارتفع عدد تراخيص آبار الغاز الطبيعي بنسبة 26% في الربع الأول من 2025 ليصل إلى 308، في أعلى مستوى خلال عامين، فيما تراجعت تراخيص آبار النفط بنسبة 24% إلى 293، وفق هيئة تنظيم الطاقة. ويأتي هذا التحول في ظل انخفاض أسعار خام غرب تكساس إلى نحو 63 دولارًا للبرميل، وتأثير الحرب التجارية وخطط 'أوبك+' لزيادة الإنتاج، مما ضغط على السوق الكندي، في حين ارتفع سعر الغاز الطبيعي إلى نحو 2 دولار كندي لكل غيغا جول مع اقتراب تشغيل أول محطة لتصدير الغاز المسال في كولومبيا البريطانية. ويتجه المنتجون إلى مناطق غنية بالغاز وسوائل المكثفات،التي تُستخدم لتخفيف لزوجة البيتومين في رمال النفط لتمكينه من التدفق عبر الأنابيب، وتباع بسعر أعلى من النفط الخام الكندي. كما أن زيادة الاهتمام بالمعادن الحرجة مثل الليثيوم والتيتانيوم والجرافيت تعزز من جاذبية الحفر في مناطق معينة. وتقدمت شركة Canadian Natural Resources بـ88 ترخيصًا، معظمها للغاز، تليها ARC Resources بـ54 ترخيصًا، ما يعكس تصاعدًا في الاستثمار الغازي على حساب النفط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"مورغان ستانلي" يرفع تقييمه للأسهم وسندات الخزانة الأميركية
رفع بنك مورغان ستانلي تقييمه للأسهم و سندات الخزانة الأميركية ، في ظل توقعات بأن يؤدي خفض أسعار الفائدة المرتقب من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى دعم سوق السندات وتعزيز أرباح الشركات. وتوقّع البنك أن يصل مؤشر "S&P 500" إلى 6500 نقطة بحلول الربع الثاني من عام 2026، وأن يتراجع عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات إلى 3.45%. في المقابل، رجّح المحللون استمرار تراجع الدولار، مدفوعاً بتقارب أسعار الفائدة والنمو الاقتصادي الأميركي مع بقية الاقتصادات العالمية. ويأتي هذا التحوّل في التقييم في وقت بدأت فيه الأسواق الأميركية تتعافى من الخسائر التي تكبدتها بسبب الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس دونالد ترامب في أبريل. ويواجه المستثمرون حالياً بيئة مليئة بالتقلبات، وسط ترقب نتائج مفاوضات الرسوم الجمركية، وتعقيدات النقاشات حول الميزانية في الكونغرس، بالإضافة إلى تخفيضات الفائدة.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
يتوقع محللو بنك الكومنولث الأسترالي أن يضعف الدولار مجدداً في عام 2026
واصل الدولار تراجعه لليوم الثالث على التوالي أمام العملات الرئيسية، اليوم الأربعاء، في ظل استمرار حالة عدم اليقين المحيطة بمشروع قانون الضرائب الأميركي، وعدم قدرة الرئيس دونالد ترامب على إقناع بعض الجمهوريين المعارضين بدعمه. ويترقب المتعاملون أيضاً ما ستسفر عنه اجتماعات وزراء مالية مجموعة السبع المنعقدة حالياً في كندا، وسط مخاوف من احتمال سعي المسؤولين الأميركيين إلى إضعاف الدولار عمداً. وتباطأت التطورات في الحرب التجارية العالمية التي أطلقها ترامب هذا الأسبوع، رغم اقتراب نهاية المهلة المحددة بـ90 يوماً لتعليق الرسوم الجمركية على شركاء الولايات المتحدة التجاريين، دون التوصل لاتفاقيات جديدة، وفق وكالة "رويترز". ورغم تفاؤل الأسواق بأن البيت الأبيض لا يزال حريصاً على استئناف التدفقات التجارية بشكل مستدام، فإن المباحثات مع الحليفتين اليابان وكوريا الجنوبية فقدت زخمها، مما ساهم في الضغط على العملة الأميركية. وقال محللو بنك الكومنولث الأسترالي في مذكرة: "لا نعتقد أن الدولار الأميركي، أو الأصول الأميركية بشكل عام، تمر في بداية دوامة انهيار… ومع ذلك، نتوقع أن يضعف الدولار مجدداً في عام 2026 مع تلاشي ضبابية الرسوم الجمركية وتراجع أسعار الفائدة، ما سيدعم تعافي الاقتصاد العالمي". ويقول محللون إن مشروع قانون الضرائب الذي طرحه ترامب قد يضيف ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين العام الأميركي، وهو ما يثير المخاوف بشأن تضخم الديون، إلى جانب التوترات التجارية وضعف الثقة في الأصول الأميركية. وفي مذكرة بحثية، كتب محللو غولدمان ساكس: "رغم أن معدلات الرسوم الجمركية انخفضت، فإنها لا تزال مرتفعة نسبياً. وينطبق الأمر ذاته على مخاطر الركود في الولايات المتحدة". وأضافوا: "لا تزال الولايات المتحدة تواجه أسوأ مزيج بين النمو والتضخم بين الاقتصادات الكبرى. وبينما يشق مشروع القانون المالي طريقه في الكونغرس، فإن تراجع التفوق الاقتصادي الأميركي بات مكلفاً، في وقت تشهد فيه البلاد احتياجات تمويلية ضخمة". وتابعوا: "هذا يفتح المجال أمام مزيد من الضعف للدولار، ويؤدي إلى منحنى عائد أكثر انحداراً لسندات الخزانة الأميركية". وسجل الدولار انخفاضاً بنسبة 0.55% إلى 143.715 ين بحلول الساعة 05:20 بتوقيت غرينتش، وتراجع بنسبة 0.67% إلى 0.8222 فرنك سويسري. وارتفع اليورو بنسبة 0.42% إلى 1.1332 دولار، بينما صعد الجنيه الإسترليني بنسبة 0.3% إلى 1.34315 دولار. كما تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من 6 عملات رئيسية، بنسبة 0.38% إلى 99.59، مواصلاً انخفاضاً إجمالياً قدره 1.3% خلال يومين.


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
تراجع الدولار مع ترقب مشروع قانون الضرائب
مباشر- انخفض الدولار اليوم الأربعاء مواصلا تراجعه الذي استمر يومين أمام العملات الرئيسية الأخرى، إذ لم يتمكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من إقناع الجمهوريين الرافضين بدعم مشروع قانون الضرائب الشامل الذي طرحه . ويتوخى المتعاملون أيضا الحذر من احتمال سعي المسؤولين الأمريكيين لإضعاف الدولار في اجتماعات وزراء مالية مجموعة السبع المنعقدة حاليا في كندا . وهذا الأسبوع، تباطأت التطورات بشكل كبير في حرب الرسوم الجمركية العالمية التي يشنها ترامب، والتي أدت إلى تأرجح العملات بشكل كبير في الأشهر القليلة الماضية، حتى مع اقتراب نهاية مهلة التسعين يوما التي تشهد تعليقا لرسوم جمركية على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة دون إبرام اتفاقيات تجارية جديدة . وفي حين لا تزال الأسواق متفائلة بأن البيت الأبيض حريص على عودة التدفق التجاري على أساس مستدام، يبدو أن المحادثات مع الحليفتين المقربتين طوكيو وسول فقدت زخمها . ومع تضافر كل ذلك، ظل الدولار تحت ضغط . وكتب محللو بنك الكومنولث الأسترالي في مذكرة "لا نعتبر أن الدولار الأمريكي، والأصول الأمريكية عموما، في بداية دوامة من الانهيار ". واستطردوا "مع ذلك، نتوقع أن يضعف الدولار مجددا في عام 2026 بمجرد تلاشي الضبابية المحيطة بالرسوم الجمركية وانخفاض أسعار الفائدة الذي سيدعم انتعاش الاقتصاد العالمي ". ويقول محللون إن مشروع قانون ترامب الضريبي سيضيف ما بين ثلاثة وخمسة تريليونات دولار إلى ديون البلاد. ويؤثر تضخم الديون والخلافات التجارية وضعف الثقة على الأصول الأمريكية . وكتب محللو جولدمان ساكس في مذكرة بحثية "معدلات الرسوم الجمركية الآن أقل، ولكنها ليست منخفضة، ويمكن قول الشيء نفسه عن مخاطر الركود في الولايات المتحدة ". وأضافوا "لا تزال الولايات المتحدة تواجه أسوأ مزيج بين النمو والتضخم بين الاقتصادات الرئيسية، وبينما يشق مشروع القانون المالي طريقه بالكونجرس، فإن تراجع التفوق الأمريكي يُثبت - حرفيا - أنه مكلف في وقت يشهد احتياجات تمويل كبيرة ". وتابعوا "يفتح هذا مسارات أوسع لضعف الدولار ومنحنى أكثر انحدارا لسندات الخزانة الأمريكية ". وتراجع الدولار 0.55 بالمئة إلى 143.715 ين بحلول الساعة 0520 بتوقيت جرينتش، ونزل 0.67 بالمئة إلى 0.8222 فرنك سويسري . وارتفع اليورو 0.42 بالمئة إلى 1.1332 دولار، في حين زاد الجنيه الإسترليني 0.3 بالمئة إلى 1.34315 دولار . وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، 0.38 بالمئة إلى 99.59، مواصلا انخفاضا بلغ 1.3 بالمئة على مدار يومين. Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3