logo
أمريكا تضاعف مكافأة «معلومات» عن زعيم قاعدة اليمن.. تعرف على العولقي

أمريكا تضاعف مكافأة «معلومات» عن زعيم قاعدة اليمن.. تعرف على العولقي

ضاعفت الولايات المتحدة المكافأة لمن يقدم معلومات تقود للوصول إلى زعيم تنظيم القاعدة في اليمن الإرهابي سعد بن عاطف العولقي.
وذكر برنامج مكافآت من أجل العدالة التابع للخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة "قامت بزيادة عرض المكافأة إلى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات عن القائد الإرهابي سعد بن عاطف العولقي".
وكانت واشنطن عرضت في فبراير /شباط 2020، نحو 6 ملايين دولار لمن يقدم معلومات تؤدي للقبض عن العولقي قبل أن ترفعها إلى 10 ملايين دولار اليوم.
وقدم ذات البرنامج مكافآت تصل لـ5 ملايين دولار لمن يقدم معلومات عن مسؤول استخبارات تنظيم القاعدة في اليمن إبراهيم البنا ومبلغ 4 ملايين عن القيادي البارز في التنظيم "إبراهيم القوصي".
من هو العولقي؟
العولقي والمعروف أيضًا باسم سعد محمد عاطف زعيم تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب، وهي منظمة صنفتها الولايات المتحدة بمنظمة إرهابية.
ووفقا للجانب الأمريكي فإن "العولقي دعا إلى شن هجمات ضد الولايات المتحدة وحلفائها بصفته أمير الجماعة والأمير السابق لمحافظة شبوة باليمن ،وقد قاد هجمات ضد الولايات المتحدة وقام بخطف الأمريكان والغربيين في اليمن".
ونصب العولقي في 11 مارس/آذار 2024، زعيما لتنظيم القاعدة الإرهابي خلفا لخالد باطرفي، كما شغل منصب أميرا لما يسمى "ولاية شبوة" عام 2011، ، واستمر كذلك حتى 2014 عندما تم ترقيته إلى مجلس الشورى ثم تعيينه في منصب "العمليات" باعتباره أحد أبرز كوادر التنظيم.
وبحسب مصدر أمني يمني لـ"العين الإخبارية"، فإن العولقي نجا من استهداف جوي لطائرات أمريكية بلا طيار بمسقط رأسه في قرية الشعبة بمديرية الصعيد في شبوة في 3 مارس/آذار 2017, قتل خلالها شقيقه.
وطبقا لتقرير أممي حديث فإن "العولقي حافظ على الاتفاق العملي مع الحوثيين الذي استمر على مدى السنوات الثلاث الماضية، والذي شمل عدم الاعتداء المتبادل وتبادل الأسرى ونقل الأسلحة".
كما استغل "سعد بن عاطف منذ توليه قيادة تنظيم القاعدة في مارس/آذار 2024 ، الاتفاق وعزز من سيطرته على التنظيم الإرهابي من خلال الاستفادة من الروابط القبلية القوية، وأصلح العلاقات مع القبائل، لا سيما في محافظتي أبين وشبوة"، وفقا لذات المصدر.
aXA6IDIzLjI3LjEzNi4xMDUg
جزيرة ام اند امز
US
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

داعش يعمل على ربط بؤر انتشاره في أفريقيا.. والخطر يتجاوز القارة
داعش يعمل على ربط بؤر انتشاره في أفريقيا.. والخطر يتجاوز القارة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

داعش يعمل على ربط بؤر انتشاره في أفريقيا.. والخطر يتجاوز القارة

يتصاعد عنف الجماعات المسلحة المتحالفة مع تنظيم داعش في جميع أنحاء أفريقيا حيث يتوسع نفوذها بطريقة تشكل تهديدا يتجاوز القارة. وخلال الأسبوع الماضي، تصدرت عمليات الجماعات المتطرفة عناوين الصحف، حيث أعلنت قوات تابعة لداعش مسؤوليتها عن هجوم مميت على كنيسة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية وعن مقتل جنود في بوركينا فاسو وهو ما يعد جزءا من اتجاه متزايد للعنف المرتبط بالتنظيم. ويقول المحللون إن داعش يستغل الصراعات القائمة وانعدام الأمن المتجذر لخلق نوع من التهديد يجعل مكافحة التنظيم في أفريقيا أمرا معقدًا للغاية وذلك وفقا لما ذكرته مجلة "نيوزويك" الأمريكية. ونقلت المجلة عن خبير أمني قوله "ما نتحدث عنه هو فترة استثمار طويلة وممتدة لسنوات عديدة، لا تملك الولايات المتحدة القدرة على توفيرها في الواقع والتي يجب أن توفرها الحكومات المحلية.. هذا هو التحدي الحقيقي". وأضاف الخبير الذي طلب عدم الكشف عن هويته "ما يزيد الأمر تعقيدًا هو التعامل مع قضايا محلية في نهاية المطاف لمعالجة هذه المشكلة الأكبر" وتابع "إذا لم تُعالج، يكمن الخطر في أن تتفاقم إلى مستوى أكبر بكثير، ما يُمثل تهديدًا أكبر بكثير على الساحة العالمية، أي تهديدًا مباشرًا للولايات المتحدة، أو لأوروبا، أو خارج أفريقيا، بشكل عام". ويضم تنظيم داعش اليوم عددًا من الجماعات الشريكة في جميع أنحاء القارة، وقال جيه بيتر فام، المبعوث الأمريكي الخاص السابق لمنطقة البحيرات الكبرى والساحل، لنيوزويك "للأسف، ظلت أفريقيا، ولعدة سنوات، خط المواجهة الأول للعنف الذي ترتكبه الجماعات المتطرفة بما في ذلك الجماعات المرتبطة بداعش". وأضاف "لثلاث سنوات، تم تسجيل الغالبية العظمى من وفيات الإرهاب عالميًا في أفريقيا" وأوضح أنه "في حين يتفاوت مستوى التهديد الذي تُشكِّله مختلف الجماعات التابعة لداعش، إلا أن جميعها، من الساحل إلى الصومال إلى شرق الكونغو إلى موزمبيق، تزداد فتكًا". وتابع "كما أنهم يُظهرون بشكل متزايد قدرتهم على السيطرة على مساحات شاسعة من الأراضي، أو على الأقل، حرمان الحكومات من القدرة على العمل في مناطق عديدة". وحتى الآن، عملت فروع داعش في جميع أنحاء أفريقيا إلى حد كبير في عزلة جغرافية عن بعضها البعض، مما حدّ من مستوى تعاونها الفعال لكن هذا قد يتغير. ووصف الخبير الأمني الوضع في منطقة الساحل بأنه "وضع قابل للاشتعال" مع إمكانية توسع فروع داعش المحلية بشكل أكبر في مالي وبوركينا فاسو والنيجر. من جانبه، أعرب وسيم نصر، الباحث البارز في مركز صوفان، عن مخاوفه بشأن احتمال وجود صلة بين جبهات داعش في الساحل وغرب أفريقيا، حيث صعّد التنظيم هجماته في نيجيريا. وقال إنه يجري بالفعل إنشاء "مفترق طرق" بين ولايتي داعش المعلنتين ذاتيًا، مما يزيد من التهديد الذي تشكله بؤر نفوذ التنظيم المعزولة جغرافيًا في القارة وأضاف "هذا الوضع لا يُقارن بما حدث في بلاد الشام، ولكن لا ينبغي الاستهانة بطموح التنظيم في ربط الأراضي، وهو ما يفعلونه بين نيجيريا ومنطقة الساحل، ولا بتأثير ذلك على قدراتهم". ويثير الوضع في منطقة الساحل قلقا كبيرا خاصة مع طرد الحكومات العسكرية في بوركينا فاسو ومالي والنيجر القوات الأمريكية والفرنسية في السنوات الأخيرة مع تركيزها الآن على العمليات المدعومة من روسيا ضد متمردي الطوارق. والآن، أصبح المنافس الرئيسي لداعش في المنطقة هو جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة والتي تمنع داعش من التقدم جنوبا في ظل عدم فعالية الجيوش المحلية بحسب نصر. وحدد نصر مجموعة من العوامل التي سمحت لداعش بالازدهار في الدول الأفريقية حيث "هناك دول فاشلة، وفساد، وحدود غير مستقرة، وانتهاكات حقوق الإنسان من قبل قوات الأمن والقوات المسلحة المحلية". واعتبر أن هذا المزيج يهدد بتهيئة الظروف لهجمات جديدة بمجرد أن يجد المتطرفون موطئ قدم كافٍ لتنفيذ خططهم المسلحة في الخارج، كما فعلوا انطلاقًا من ليبيا عام 2017. وسلّط زكريا بييري، الأستاذ المشارك في جامعة جنوب فلوريدا الضوء على مركزية أفريقيا، ومنطقة الساحل تحديدًا، فيما يتعلق بنشاط داعش. وقال "أصبحت منطقة الساحل التي تتقاطع فيها مالي وبوركينا فاسو بؤرة عالمية للإرهاب الذي ينقسم بين الجماعات التابعة للقاعدة والتابعة لداعش والتي لا تزال تُشكل تهديدًا خطيرًا". وأضاف "تميل فروع القاعدة إلى أن تكون أكثر براغماتية، بينما تميل فروع داعش إلى أن تكون أكثر أيديولوجية.. لقد أثبت كلاهما قدرتهما على القتل، وتحقيق مكاسب". من جهة أخرى، أدرك عدد من المسؤولين الأمريكيين التهديد الذي يشكله داعش والجماعات المسلحة الأخرى في أفريقيا. وخلال شهادته أمام مجلس الشيوخ في أبريل/نيسان الماضي، قال قائد القيادة الأمريكية في أفريقيا (أفريكوم)، الجنرال مايكل لانغلي "إذا تُركوا دون رادع، فسيشكلون تهديدًا مباشرًا على الوطن". ومع ذلك، يبدو أن هذه القضية تحظى باهتمام سياسي أقل نسبيًا حتى مع دخول إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المجال الدبلوماسي في الدول المتضررة من داعش، والتوسط في اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا المجاورة. وقال فام، المبعوث الأمريكي السابق جيه بيتر فام إن الاتفاق "خطوة أولى مهمة في عملية نأمل ألا تؤدي فقط إلى السلام والأمن للبلدين، بل ستسمح أيضًا بتركيز الاهتمام على التهديد الحقيقي الذي يواجههما وشعبيهما". وأضاف "وبصفتنا أمريكيين، لدينا مصالحنا الاستراتيجية الخاصة ..لا يقتصر الأمر على مكافحة الإرهاب فقط بل يتعلق أيضًا بالوصول إلى المعادن الأساسية والتي لا يمكن استخراجها ومعالجتها بأمان إلا بالشراكة مع الدول الأفريقية عندما يسود الأمن". وقالت كونفيدنس ماكهاري، المحللة الأمنية في شركة "إس بي مورغان إنتليجنس" ومقرها لاغوس "شهدت السياسة الخارجية الأمريكية تحولاً ملحوظاً من مكافحة الإرهاب إلى التنافس على الموارد، مما سمح للجماعات المسلحة باستغلال الوضع بالانتشار إلى مناطق تتجاوز نطاق الضربات الجوية الأمريكية الرئيسية". وأضافت "هذا التنافس على الموارد سيكشف عن ضعف واشنطن، خاصةً إذا تعرضت المصالح الاقتصادية الأمريكية لهجوم من تنظيم داعش، ليس فقط في شرق الكونغو بل في مناطق أخرى أيضاً". aXA6IDM4LjU1LjcyLjIyNSA= جزيرة ام اند امز US

تحصينات ضخمة.. روسيا تستعد لـ«شبكة عنكبوت» أوكرانية جديدة
تحصينات ضخمة.. روسيا تستعد لـ«شبكة عنكبوت» أوكرانية جديدة

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

تحصينات ضخمة.. روسيا تستعد لـ«شبكة عنكبوت» أوكرانية جديدة

لا تزال تداعيات عملية "شبكة العنكبوت" التي نفذتها أوكرانيا في العمق الروسي، تهز موسكو التي تتحصن لمنع هجوم مماثل. وبعد سلسلة من الهجمات القاتلة التي شنتها أوكرانيا في العمق، يعمل الجيش الروسي جاهدًا للحد من فعالية المسيرات الأوكرانية مع تخصيص موارد هائلة لمواجهتها. يأتي ذلك في الوقت الذي تحصل فيه كييف على عشرات الآلاف من أنظمة المسيرات من حلفائها في الغرب، وفقا لما ذكره موقع "ناشيونال إنترست" الأمريكي. وردًا على هجمات كييف خاصة "عملية العنكبوت" في يونيو/حزيران الماضي، والتي دمرت وألحقت أضرارًا بعشرات الطائرات الروسية القاذفة بعيدة المدى بعيدًا عن خطوط المواجهة، أطلقت موسكو برنامجًا مصممًا لحماية القواعد الجوية والطائرات الرئيسية القريبة من الحدود مع أوكرانيا. وحاليا، يقوم الجيش الروسي بتحصين القواعد الجوية، بما في ذلك ميلروفو، وكورسك فوستوتشني، وهفارديسك، بحظائر وملاجئ مُحصّنة. وأشارت تقارير استخباراتية غربية، إلى أن حظائر الطائرات الروسية المُحصّنة مزودة الآن بأسطح على شكل قبة وأبواب سميكة مقاومة للانفجارات، كما أن بعضها مغطى بالتراب لتوفير طبقة حماية إضافية. ووفقا لتحديث أخير لوزارة الدفاع البريطانية حول حرب المسيرات في أوكرانيا، فإن "بناء هذه الملاجئ المحصنة يوفر طبقة حماية للطائرات المنتشرة في القواعد الجوية الروسية ضد هجمات أنظمة الطائرات المسيرة الهجومية أحادية الاتجاه الأوكرانية المستقبلية". ومع ذلك، لا تعني هذه التحصينات بالضرورة أن المسيرات لن تكون فعالة ضد هذه القواعد الجوية، حيث أن قيمة الطائرة المسيرة تكمن في صغر حجمها ومرونتها أكثر من قدرتها التفجيرية. كما أنها أثبتت فعاليتها القاتلة بفضل إمكانية توجيهها بدقة متناهية. ويظهر الكثير من مقاطع الفيديو مشغلي الطائرات المسيرة الأوكرانيين وهم يوجهون طائرات صغيرة إلى الدبابات الروسية، وناقلات الجند المدرعة، ومراكز القيادة والتحكم، وحتى مخابئ الخنادق وبمجرد دخولها، يمكنها أن تُحدث دمارًا هائلاً. وخلال عام 2025 فقط، ستقوم بريطانيا بتزويد أوكرانيا بـ100 ألف طائرة مُسيّرة وفي الوقت نفسه يقوم حلفاء كييف في الغرب بتزويد الجيشَ الأوكراني وأجهزةَ الاستخبارات الأوكرانية بعشرات الآلاف من أنظمة الطائرات المُسيّرة من جميع الأنواع والأحجام. وعلى سبيل المثال، سلّمت المملكة المتحدة بالفعل 50 ألف طائرة مُسيّرة إلى أوكرانيا خلال الأشهر الستة الماضية فقط. بالإضافة إلى نحو 20 ألف طائرة مُسيّرة أخرى قدّمها تحالف الطائرات المُسيّرة الذي تقوده المملكة المتحدة ولاتفيا. ويعمل تحالف الطائرات المسيرة بشكل وثيق مع قطاع صناعة المسيرات داخل أوكرانيا لتسريع عملية شراء وتسليم أنظمة المُسيّرة إلى الوحدات الأوكرانية على خطوط المواجهة. aXA6IDY0LjEzNy44Ni4xNzQg جزيرة ام اند امز AT

«خنقها حتى الموت قبل الفرار».. تفاصيل مقتل الفنانة ديالا الوادي في دمشق
«خنقها حتى الموت قبل الفرار».. تفاصيل مقتل الفنانة ديالا الوادي في دمشق

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

«خنقها حتى الموت قبل الفرار».. تفاصيل مقتل الفنانة ديالا الوادي في دمشق

عثرت الجهات الأمنية في العاصمة السورية دمشق على جثة الفنانة ديالا صلحي الوادي داخل شقتها الواقعة في حي المالكي. وأفادت وسائل إعلام محلية بأن الفنانة ديالا صلحي الوادي، التي تحمل الجنسية البريطانية، تعرضت للقتل خنقًا داخل منزلها على يد شخص دخل إليها عنوة، ثم استولى على مبالغ مالية ومجوهرات قبل أن يغادر المكان بسرعة. وأكدت نقابة الفنانين السوريين – فرع دمشق، نبأ الوفاة عبر بيان رسمي، ناعية ديالا الوادي التي عرفت بنشاطها في المجالين الفني والموسيقي، كونها ابنة الموسيقار العراقي الراحل صلحي الوادي، أحد أبرز أعلام الموسيقى العربية الحديثة. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن المشتبه به كان يتابع تحركات الفنانة قبل اقتحام المنزل، فيما تواصل الجهات المعنية جمع الأدلة وتحليل كاميرات المراقبة المحيطة لتحديد هوية الفاعل ومكان اختفائه. وأثارت الواقعة حالة من الصدمة بين الفنانين والمثقفين، خصوصا أن الضحية عُرفت بحياة هادئة بعيداً عن الأضواء في السنوات الأخيرة، حيث كانت تقيم بشكل شبه دائم في دمشق. ديالا الوادي نشأت في عائلة فنية مرموقة، وسلكت مساراً مهنياً في ظل تأثير والدها، لكنها لم تواصل الظهور الإعلامي بشكل منتظم خلال العقد الأخير. aXA6IDE2MS44LjE2Ni45NyA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store