logo
الخارجية الأمريكية: واشنطن تؤمن بإمكانية نجاح المحادثات النووية مع طهران

الخارجية الأمريكية: واشنطن تؤمن بإمكانية نجاح المحادثات النووية مع طهران

https://sarabic.ae/20250522/الخارجية-الأمريكية-واشنطن-تؤمن-بإمكانية-نجاح-المحادثات-النووية-مع-طهران-1100875385.html
الخارجية الأمريكية: واشنطن تؤمن بإمكانية نجاح المحادثات النووية مع طهران
الخارجية الأمريكية: واشنطن تؤمن بإمكانية نجاح المحادثات النووية مع طهران
سبوتنيك عربي
صرّحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة الأمريكية تعتقد أن المحادثات النووية مع إيران قد تكلل بالنجاح. 22.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-22T20:39+0000
2025-05-22T20:39+0000
2025-05-22T20:39+0000
إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
أخبار العالم الآن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101437/63/1014376366_0:66:3000:1754_1920x0_80_0_0_40407497b627f3bc4bf986b38f3a0c18.jpg
وقالت بروس في إفادة صحفية، ردًا على سؤال حول الجولة المقبلة من المحادثات بين البلدين: "لو لم نكن نؤمن بوجود إمكانات، لما عُقدت جولة خامسة من المحادثات. أود أن أقول إنه من الواضح جدًا أن تكلل بالنجاح".وفي وقت سابق من اليوم، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن إيران لن تبرم اتفاقا مع الولايات المتحدة الأمريكية إذا أصرت واشنطن على التخلي عن تخصيب اليورانيوم.وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي، أن الجولة الخامسة من المحادثات النووية غير المباشرة بين طهران وواشنطن ستعقد في روما يوم 23 أيار/مايو الجاري.ونشر البوسعيدي تغريدة جديدة له عبر حسابه الرسمي على "إكس"، اليوم الأربعاء، مؤكدا أن "الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية الأمريكية ستعُقد في روما يوم الجمعة 23 مايو الجاري".وانتهت، الأسبوع الماضي، في العاصمة العمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، والتي استمرت لمدة 3 ساعات، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام أمريكية عن مصدر مسؤول.ونص الاتفاق النووي، المُبرم قبل عقد من الزمان بين بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيران، على رفع العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وقد انسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، خلال ولاية ترامب السابقة، من خطة العمل الشاملة المشتركة، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران.وردًا على ذلك، أعلنت إيران عن تقليص تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم. وينتهي العمل بالاتفاق فعليًا، في 18 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بانتهاء صلاحية قرار مجلس الأمن رقم 2231، الذي أقر بالاتفاق.وزراء خارجية إيران وقطر وعمان يعقدون محادثات في طهرانوزير الخارجية الإيراني: نريد التوصل لاتفاق عادل يضمن حقوقنا النووية ويؤدي لرفع جميع العقوبات
https://sarabic.ae/20250522/عراقجي-إيران-لن-ترضى-بإصرار-أمريكا-على-التخلي-عن-تخصيب-اليورانيوم-1100873097.html
https://sarabic.ae/20250522/إيران-توجه-رسالة-إلى-عدد-من-المنظمات-الدولية-بشأن-تهديد-إسرائيل-بالهجوم-على-منشآتها-النووية-1100851104.html
إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, أخبار العالم الآن

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترفضها الأمم المتحدة.. تفاصيل خطة مدعومة أمريكيا لـ«مساعدات غزة»
ترفضها الأمم المتحدة.. تفاصيل خطة مدعومة أمريكيا لـ«مساعدات غزة»

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

ترفضها الأمم المتحدة.. تفاصيل خطة مدعومة أمريكيا لـ«مساعدات غزة»

تهدف مؤسسة مدعومة من الولايات المتحدة إلى بدء العمل في قطاع غزة بحلول نهاية مايو/أيار الجاري. مؤسسة "إغاثة غزة" ستشرف على نموذج جديد لتوزيع المساعدات في القطاع الفلسطيني، لكن الأمم المتحدة تقول إن الخطة تفتقر للنزاهة والحياد، وتؤكد أنها لن تشارك فيها. السجل التجاري للمؤسسة في جنيف أظهر أنها أُنشئت في فبراير/شباط في سويسرا. وقال مصدر مطلع على الخطة لـ"رويترز" إن المؤسسة تعتزم العمل مع شركتين أمريكيتين خاصتين للأمن واللوجستيات، وهما "يو.جي سولوشنز" و "سيف ريتش سولوشنز". وأوضح مصدر ثان أن "مؤسسة إغاثة غزة تلقت بالفعل تعهدات بأكثر من 100 مليون دولار". ولم يتضح بعد مصدر هذه الأموال. وقالت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة أمام مجلس الأمن في وقت سابق هذا الشهر إن مسؤولين أمريكيين كبارا يعملون مع إسرائيل لتمكين المؤسسة من بدء العمل. وحثت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة على التعاون، مشيرة إلى أن إسرائيل "ستسمح للمؤسسة بأن تباشر عملها دون المشاركة في إيصال المساعدات". آليات الخطة الجديدة وقالت "مؤسسة إغاثة غزة" إنها ستنفذ عملياتها في البداية من أربعة مواقع توزيع آمنة، ثلاثة في الجنوب وواحد في وسط غزة، وسيجري "خلال الشهر القادم افتتاح مواقع إضافية، بما في ذلك في شمال غزة". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس إن بناء مناطق التوزيع الأولى سيكتمل خلال الأيام المقبلة وإن إسرائيل تنوي "إقامة مناطق آمنة واسعة جنوب غزة. وأضاف: "سينتقل السكان الفلسطينيون إلى هناك حفاظا على سلامتهم، بينما نخوض معارك في مناطق أخرى". وأكدت مؤسسة إغاثة غزة أنها "لن تشارك أو تدعم أي شكل من أشكال التهجير القسري للمدنيين"، وأنه لا يوجد حد لعدد المواقع التي يمكنها فتحها أو أماكنها. وذكرت في بيان "ستستعين مؤسسة إغاثة غزة بمقاولين أمنيين لنقل المساعدات من المعابر الحدودية إلى مواقع التوزيع الآمنة. بمجرد وصول المساعدات إلى المواقع، سيتم توزيعها مباشرة على سكان غزة بواسطة فرق إنسانية مدنية". وأعلن مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون أن بعض منظمات الإغاثة وافقت على العمل مع "مؤسسة إغاثة غزة". ولم تعرف أسماء هذه المنظمات بعد. وأشارت المؤسسة إلى أنها تضع اللمسات الأخيرة على آليات إيصال المساعدات إلى من لا يستطيعون الوصول إلى مواقع التوزيع. وأضافت أنها لن تشارك أي معلومات شخصية عن متلقي المساعدات مع إسرائيل، وأن الجيش الإسرائيلي "لن يكون له وجود في المنطقة المجاورة مباشرة لمواقع التوزيع". الأمم المتحدة لن تتعاون وقالت الأمم المتحدة إن خطة التوزيع المدعومة من الولايات المتحدة "لا تفي بمبادئ المنظمة الراسخة المتمثلة في النزاهة والحياد والاستقلالية". وأوضح توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أنه لا ينبغي إضاعة الوقت على الاقتراح البديل. وفي إفادة قدمها فليتشر إلى مجلس الأمن، أوضح أن المشكلات في الخطة التي كانت إسرائيل أول من طرحها هي أنها "تفرض مزيدا من النزوح. وتعرض آلاف الأشخاص للأذى وتقصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية. تجعل التجويع ورقة مساومة". وتقول الأمم المتحدة إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) هي العمود الفقري لعمليات الإغاثة في غزة. إلا أن إسرائيل تتهم الوكالة بالتحريض ضدها، وتتهم موظفيها "بالتورط في أنشطة إرهابية". وتعهدت الأمم المتحدة بالتحقيق في جميع هذه الاتهامات. وتؤكد مؤسسة إغاثة غزة أن العمل مع إسرائيل لإيجاد "حل عملي لا يعد انتهاكا للمبادئ الإنسانية". لماذا الخطة البديلة؟ ومنعت إسرائيل دخول جميع المساعدات إلى غزة منذ الثاني من مارس/آذار الماضي متهمة حركة حماس بسرقتها، وهو ما تنفيه الحركة. وتطالب إسرائيل بإطلاق سراح جميع الرهائن الذين جرى اقتيادهم لداخل غزة في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 على بلدات بجنوب إسرائيل، والذي تقول إحصاءات إسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص. واندلعت على إثر الهجوم الحرب في قطاع غزة التي قتل فيها 53 ألف شخص. وفي أوائل أبريل/نيسان الماضي، اقترحت إسرائيل "آلية منظمة للمراقبة ودخول المساعدات" إلى غزة. لكن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش سرعان ما رفضها وقال إنها تهدد "بمزيد من القيود على المساعدات والسيطرة على كل سعر حراري وحبة دقيق". ومنذ ذلك الحين، تزايد الضغط على إسرائيل للسماح باستئناف دخول المساعدات. وحذر التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو مرصد عالمي لمراقبة الجوع مدعوم من الأمم المتحدة، الأسبوع الماضي من أن نصف مليون شخص في غزة يواجهون خطر المجاعة، وهو ما يعادل ربع سكان القطاع. وأقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن "الكثير من الناس يتضورون جوعا في غزة". ووسط جمود بشأن المقترح الإسرائيلي، دعمت واشنطن "مؤسسة إغاثة غزة" المنشأة حديثا للإشراف على توزيع المساعدات. وذكرت المؤسسة قبل أيام أنها تسعى إلى بدء العمل في غزة بحلول نهاية الشهر الجاري. في غضون ذلك، سمحت إسرائيل باستئناف دخول مساعدات محدودة بموجب الآليات القائمة حاليا. كيف تصل المساعدات؟ وتقول الأمم المتحدة منذ اندلاع الصراع إن عمليتها الإنسانية في غزة تواجه مشاكل بسبب الحملة العسكرية الإسرائيلية والقيود التي تفرضها تل أبيب على الدخول إلى غزة والعمل في جميع أنحاء القطاع وعمليات نهب من قبل عصابات مسلحة. لكن الأمم المتحدة أكدت أن نظامها لتوزيع المساعدات فعال، وهو ما اتضح بصورة خاصة خلال وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين قبل أن تستأنف إسرائيل العمليات العسكرية في منتصف مارس/آذار الماضي. وكانت إسرائيل تفحص المساعدات وتوافق عليها أولا ثم تُنقل إلى داخل حدود غزة حيث تستلمها الأمم المتحدة وتوزعها. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك يوم الإثنين الماضي "يمكننا العودة إلى ذلك النظام. لدينا آلية تعمل. لسنا بحاجة إلى إعادة اختراع العجلة". وأضاف "لسنا بحاجة إلى شريك جديد في عمليات الإغاثة ليملي علينا كيفية أداء عملنا في غزة". وأوضح فليتشر "ما تحتاجه الأمم المتحدة من إسرائيل لزيادة حجم المساعدات، هو فتح معبرين على الأقل إلى غزة، أحدهما في الشمال والثاني في الجنوب، وتبسيط الإجراءات وتسريعها وعدم تحديد حصص وعدم فرض عوائق أمام الوصول إلى غزة وعدم تعرض المساعدات للهجوم في أثناء توصيلها والسماح بتلبية مجموعة من الاحتياجات منها الغذاء والماء وأدوات النظافة والمأوى والرعاية الصحية والوقود والغاز". aXA6IDIwMi41MS41Ny4xNjkg جزيرة ام اند امز ID

عراقجي قبيل توجهه إلى روما: إيجاد مسار نحو اتفاق ليس معادلة معقدة
عراقجي قبيل توجهه إلى روما: إيجاد مسار نحو اتفاق ليس معادلة معقدة

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سبوتنيك بالعربية

عراقجي قبيل توجهه إلى روما: إيجاد مسار نحو اتفاق ليس معادلة معقدة

عراقجي قبيل توجهه إلى روما: إيجاد مسار نحو اتفاق ليس معادلة معقدة عراقجي قبيل توجهه إلى روما: إيجاد مسار نحو اتفاق ليس معادلة معقدة سبوتنيك عربي أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الجمعة، أنه "سيتوجه إلى العاصمة الإيطالية روما للمشاركة في الجولة الخامسة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران... 23.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-23T02:40+0000 2025-05-23T02:40+0000 2025-05-23T02:40+0000 إيران أخبار إيران الولايات المتحدة الأمريكية الاتفاق النووي الإيراني أخبار العالم الآن العالم إيطاليا سلطنة عمان وقال عراقجي، عبر حسابه على "إكس"، إن "إيجاد مسار نحو اتفاق ليس معادلة معقدة" وأن "صفر سلاح نووي يساوي لدينا اتفاق، وصفر تخصيب يساوي لا يوجد أي اتفاق"، في إشارة إلى تمسك طهران بحقها في تخصيب اليورانيوم مقابل ضمان سلمية برنامجها النووي.وأضاف وزير الخارجية الإيراني: "لقد حان وقت اتخاذ القرار"، مؤكدا أن "المطالبة بحرمان إيران من تخصيب اليورانيوم تعني عدم التوصل لاتفاق".وصرّحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، أمس الخميس، أن الولايات المتحدة الأمريكية تعتقد أن المحادثات النووية مع إيران قد تكلل بالنجاح.وقالت بروس في إفادة صحفية، ردًا على سؤال حول الجولة المقبلة من المحادثات بين البلدين: "لو لم نكن نؤمن بوجود إمكانات، لما عُقدت جولة خامسة من المحادثات. أود أن أقول إنه من الواضح جدًا أن تكلل بالنجاح".وأشارت إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية أوضحت أن إيران لن تحصل على أسلحة نووية أو تخصب اليورانيوم في إيران، قائلة: "الإيرانيون موجودون على الطاولة، لذا فهم يفهمون موقفنا ويستمرون في القدوم".وفي وقت سابق من اليوم، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن إيران لن تبرم اتفاقا مع الولايات المتحدة الأمريكية إذا أصرت واشنطن على التخلي عن تخصيب اليورانيوم.وقال الوزير الإيراني، في تصريحات للتلفزيون الرسمي الإيراني: "لدينا القدرة على تصنيع السلاح النووي ولكن ليس لدينا نية لاتخاذ تلك الخطوة، ورفض الولايات المتحدة الاعتراف بحق إيران في تخصيب اليورانيوم سيمنع التوصل لاتفاق".وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي، أن الجولة الخامسة من المحادثات النووية غير المباشرة بين طهران وواشنطن ستعقد في روما يوم 23 أيار/مايو الجاري.ونشر البوسعيدي تغريدة جديدة له عبر حسابه الرسمي على "إكس"، اليوم الأربعاء، مؤكدا أن "الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية الأمريكية ستعُقد في روما يوم الجمعة 23 مايو الجاري".وانتهت، الأسبوع الماضي، في العاصمة العمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، والتي استمرت لمدة 3 ساعات، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام أمريكية عن مصدر مسؤول.وتأتي هذه الجولة بعد 3 جولات سابقة اعتبرها مسؤولون ومراقبون أمريكيون وإيرانيون "ناجحة إلى حد كبير"، وسط آمال باستبعاد الخيار العسكري في التعامل مع الملف النووي الإيراني.ونص الاتفاق النووي، المُبرم قبل عقد من الزمان بين بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيران، على رفع العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وقد انسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، خلال ولاية ترامب السابقة، من خطة العمل الشاملة المشتركة، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران.وردًا على ذلك، أعلنت إيران عن تقليص تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم. وينتهي العمل بالاتفاق فعليًا، في 18 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بانتهاء صلاحية قرار مجلس الأمن رقم 2231، الذي أقر بالاتفاق. إيران أخبار إيران الولايات المتحدة الأمريكية إيطاليا سلطنة عمان سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي إيران, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, الاتفاق النووي الإيراني, أخبار العالم الآن, العالم, إيطاليا, سلطنة عمان

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن... فيديو
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن... فيديو

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن... فيديو

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن... فيديو الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن... فيديو سبوتنيك عربي دوت صفارات الإنذار في مناطق عدة في تل أبيب، بعد إطلاق صاروخ من اليمن. 23.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-23T01:40+0000 2025-05-23T01:40+0000 2025-05-23T01:40+0000 الحرب على اليمن أخبار اليمن الأن أنصار الله أخبار إسرائيل اليوم إسرائيل العالم وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان له، إنه اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، دون المزيد من النفاصيل، في وقت نشرت وسائل إعلام إسرائيلية مشاهد ️لمحاولة الدفاعات الجوية وهي تتصدى للصاروخ اليمني.وأعلنت جماعة "أنصار الله" في اليمن، أمس الخميس، "استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي وسط تل أبيب بصاروخ بالستي نوع ذو الفقار".وقال "المتحدث العسكري باسم "أنصار الله"، العميد يحيى سريع، إن "العملية على مطار "بن غوريون"، حققت هدفها وتسببت في توقف حركة الملاحة لقرابة ساعة وهروع الملايين للملاجئ".وأضاف سريع، أن "سلاح الجو المسير شن عملية مزدوجة بطائرتين مسيرتين "يافا" على هدفين حيويين في يافا وحيفا المحتلتين"، مؤكدا أن "تصعيد العدوان على غزة وارتكاب المجازر الوحشية يحتم على الأمة التحرك العاجل لتأدية الواجب الديني والأخلاقي".وقال رئيس المجلس الأعلى لجماعة "أنصار الله" في اليمن، مهدي المشاط، في وقت سابق، إن "دعم الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة هو موقف ديني ومبدئي ثابت لا تراجع عنه".وأضاف المشاط، في تصريحاتٍ صحفية، أن "إسرائيل ومن يقف خلفها لا تستهدف فلسطين وحدها، بل تستهدف الأمة الإسلامية بأكملها، من اليمن ولبنان إلى إيران وبقية الدول'، مؤكدًا استمرار عمليات الإسناد لقطاع غزة ضد إسرائيل مهما كانت التبعات.وشدد على أن "قرار 'أنصار الله' لا يزال قائمًا بوضع كل مقدرات قواتهم تحت تصرف المقاومة الفلسطينية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة"، مشيرًا إلى أن "اليمن، بموقفه المساند لغزة، يجسد أسمى صور الوحدة العربية والإسلامية".وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم، أنه رصد إطلاق صاروخ قادم من اليمن، مشيرًا إلى أن منظومة القبة الحديدية اعترضته.والإثنين الماضي، أعلنت جماعة "أنصار الله" وضع ميناء حيفا شمال إسرائيل ضمن بنك أهدافها، محذرةً شركات الشحن من التوجه إليه، وذلك بعد أيام من إعلانها تكثيف عملياتها العسكرية ضد مطار في تل أبيب.ومنذ استئناف تل أبيب عملياتها العسكرية في قطاع غزة في 18 مارس/ آذار الماضي، أعلنت "أنصار الله"، تنفيذ 28 هجوماً على إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيرة.وفي وقت سابق، كشف زعيم "أنصار الله" عبد الملك الحوثي، عن تنفيذ قواته أكثر من 131 عملية مساندة لقطاع غزة بـ 253 صاروخاً باليستياً ومجنحاً وفرط صوتي وطائرة مُسيرة، منذ 12 مارس/ آذار الماضي إلى 7 مايو/ أيار الجاري.ونفذت مقاتلات إسرائيلية، 5 غارات على مطار صنعاء الدولي شمالي العاصمة صنعاء (وسط اليمن) أدت إلى إخراجه عن الخدمة، واستهدفت بـ 8 غارات أخرى محطتي ذَهبان وحِزيز لتوليد الكهرباء شمال وجنوب صنعاء، أسفرت عن إندلاع حرائق هائلة، كما قصفت بثلاث غارات محطة توزيع الكهرباء في منطقة عَصِر غرب العاصمة، حسب ما أفاد مصدر يمني لـ "ريا نوفوستي".وحينها أعلنت حكومة "أنصار الله"، مقتل ثلاثة وإصابة 35 جريحاً بالغارات الإسرائيلية على مطار صنعاء الدولي ومصنع أسمنت عَمران ومحطة كهرباء منطقة عَصِر (غرب العاصمة) ومحطة كهرباء حِزْيز (جنوب العاصمة)، وذلك بعد يوم من إعلانها مقتل ثلاثة مدنيين وإصابة 35 آخرين إثر غارات إسرائيلية، استهدفت مصنع اسمنت باجِّل وميناء الحديدة في محافظة الحديدة (غرب اليمن).ومنذ منتصف مارس/ آذار الماضي وحتى السادس من مايو الجاري، نفذت القوات الأمريكية، مئات الغارات الجوية على مناطق سيطرة "أنصار الله" في اليمن، على خلفية إعلان الجماعة استئناف قرارها حظر مرور السفن المرتبطة بإسرائيل عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، رداً على إستئناف تل أبيب عملياتها العسكرية في قطاع غزة.وكانت "أنصار الله" قد أعلنت في 16 مارس/ آذار الماضي، توسيع قرار حظر عبور السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، ليشمل الأمريكية، رداً على قصف جوي مكثف للولايات المتحدة على صنعاء وعدد من المحافظات بمناطق سيطرة الجماعة.سبق ذلك إعلان "أنصار الله" في 12 مارس الماضي، حظر مرور السفن الإسرائيلية عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، مهددةً بخطوات تصعيدية أخرى رداً على استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية في قطاع غزة، وانقضاء مهلة حددتها الجماعة لتل أبيب بـ 4 أيام لفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات إلى القطاع.وتسيطر جماعة "أنصار الله" منذ سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة. إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي الحرب على اليمن, أخبار اليمن الأن, أنصار الله, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store