logo
البرتغال تستبعد الهجوم الإلكتروني في تعطل شبكة الكهرباء

البرتغال تستبعد الهجوم الإلكتروني في تعطل شبكة الكهرباء

يمني برس٢٩-٠٤-٢٠٢٥

يمني برس |
استبعد رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو أن تكون شبكة الكهرباء الوطنية قد تعرضت لهجوم سيبراني تسبب في خروجها عن الخدمة.
وقال مونتينيغرو في تصريحات صحفية بثتها قناة 'RTP' المحلية اليوم الثلاثاء : 'لا يوجد أي تلميح إلى أن هناك أعمالا في الفضاء الإلكتروني تسببت في حدوث خلل في شبكة الكهرباء أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي'.
وأعرب رئيس الوزراء البرتغالي عن شكره لخدمات الطوارئ في البرتغال لسرعة استعادة نظام الكهرباء الوطني.
واختتم مونتينيغرو حديثه قائلا: 'لقد استجابت البلاد بشرف لتحد غير منتظر لم يتوقعه أحد'.
وشهدت البرتغال وإسبانيا امس الاثنين عطلا هائلا في شبكة الكهرباء، مما أدى إلى انقطاع التيار عن ملايين الأشخاص.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مليونيات اليمن.. ثباتاً مع غزة للتصعيد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع .. صور
مليونيات اليمن.. ثباتاً مع غزة للتصعيد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع .. صور

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

مليونيات اليمن.. ثباتاً مع غزة للتصعيد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع .. صور

يمني برس || تقرير_ خاص: شهدت العاصمة اليمنية صنعاء ومختلف المحافظات، اليوم الجمعة، مسيرات مليونية حاشدة تنديدًا بالجرائم الصهيونية المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني في غزة، وتأكيدًا على الموقف الشعبي والسياسي والعسكري الثابت والداعم للمقاومة الفلسطينية. جاءت هذه الفعاليات تحت شعار: 'ثباتاً مع غزة.. سنصعّد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع'، حيث غص ميدان السبعين وسط صنعاء بمئات الآلاف من المشاركين، في مشهد عكس وحدة الموقف الشعبي اليمني وارتباطه الوثيق بالقضية الفلسطينية. بيان المسيرات: لا صمت بعد اليوم وفي البيان الصادر عن المسيرات، أكدت الجماهير اليمنية أنها تقف بكل صلابة وإيمان في وجه ما وصفته بـ'أبشع جرائم الإبادة الجماعية في العصر الحديث'، معلنة رفضها المطلق للصمت أو التخاذل، ومشددة على أنها ستواصل تحركاتها ودعمها للمقاومة حتى تحقيق النصر. وأكد البيان الرفض القاطع للصمت أو التواطؤ تجاه جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في غزة،. مشدداً على أن الشعب اليمني لن يكون جزءًا من حالة العار والصمت التي تخيم على بعض الأنظمة. وجدد البيان الصادر عن المسيرات المليونية التأكيد على أن اليمنيين يسجلون موقفهم أمام الله وأمام شعوب العالم بأنهم لن يصمتوا أو يتراجعوا، بل سيواصلون دعمهم لغزة والمقاومة بكل ثبات حتى يتحقق النصر. ودعا البيان شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى التحرّك الجاد وتسجيل مواقف عملية نصرة لغزة، ورفضاً لجرائم الاحتلال، والتخلص من حالة العجز والتخاذل. كما جدد البيان دعم الجماهير اليمنية الكامل للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد كيان العدو الصهيوني، والتي اعتبرها المشاركون رداً مشروعاً على الجرائم المرتكبة في غزة، ووسيلة فعالة في كسر الحصار والدفاع عن كرامة الأمة. وأشاد البيان بما حققته الضربات اليمنية من خسائر اقتصادية وأمنية كبيرة لكيان الاحتلال، مؤكدًا أن هذه العمليات تمثل شرفاً للأمة وموقفاً مشرفاً سيسجله التاريخ. جاءت المسيرات لتؤكد التلاحم بين الجبهة الشعبية والجبهة العسكرية اليمنية، حيث سبق أن نفذت القوات المسلحة اليمنية حظرًا بحريًا على السفن المرتبطة بالكيان الصهيوني، ما أدى إلى إغلاق ميناء 'أم الرشراش' بشكل تام. واليوم، تم توسيع هذا الحظر ليشمل ميناء حيفا، مع توجيه تحذير مباشر للشركات البحرية بمغادرته فوراً، في خطوة تصعيدية تهدف إلى شل حركة التجارة الصهيونية. ولم تقتصر الردود اليمنية على الجبهة البحرية، بل امتدت إلى الحظر الجوي، حيث تم استهداف مطار اللد المسمى صهيونياً 'بن غوريون' بعدة ضربات، ما تسبب في حالة من الذعر داخل الكيان، وأدى إلى فرار عدد من شركات الطيران الدولية وتحويل رحلاتها، مع توقعات بتمديد هذا الحظر لعدة أشهر قادمة. خسائر الكيان الصهيوني نتيجة الضربات اليمنية الضربات اليمنية سبّبت خسائر اقتصادية مباشرة وغير مباشرة للكيان، حيث تعطلت خطوط الإمداد، وتوقفت حركة الملاحة في موانئ ومطارات حيوية، ما أسهم في زيادة التكاليف التجارية والاستثمارية. كما ألحقت ضررًا كبيرًا بصورة 'الأمن القومي' الإسرائيلي في نظر حلفائه وشركاته. اختتم البيان بدعوة الشعوب العربية والإسلامية لاستلهام دروس الثبات والصبر من غزة، قائلاً: 'غزة اليوم، وهي في أصعب الظروف، ترفض الاستسلام وتُفشل العدو من تحقيق أي هدف، فما هو مبرر من يتخاذل ولديه من الإمكانات ما لا يُقارن مع غزة؟' تؤكد هذه المسيرات المليونية أن اليمن، شعبًا ومقاومة، يواصل حمل راية الدفاع عن فلسطين، ليس فقط بالكلمات والمواقف، بل بالفعل العسكري والميداني، في رسالة واضحة بأن العدوان على غزة لن يمر دون رد، وأن الأمة ما زالت تنبض بالكرامة. شاهد الصور:

حرب الاستنزاف اليمنية: ضربات موجعة في عمق الإقتصاد الصهيوني
حرب الاستنزاف اليمنية: ضربات موجعة في عمق الإقتصاد الصهيوني

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

حرب الاستنزاف اليمنية: ضربات موجعة في عمق الإقتصاد الصهيوني

يمني برس || مقالات رأي: في مشهدٍ لم تعهده المنطقةُ العربيةُ منذ عقود، يخطو اليمنُ خطواتٍ ثابتةً نحو تحطيمِ جدارِ الهيبةِ الإسرائيلية، عبر حربٍ غيرِ تقليديةٍ تدمجُ بين البراعةِ العسكريةِ والحِسِّ الإستراتيجيِّ العميق. لقد تحول استهداف اليمن المستمر لموانئ الكيان الصهيوني إلى سلسلةٍ متصاعدةٍ من الضرباتِ المُمنهجةِ والتي تطالُ شرايينَ اقتصادِ الكيان وجيشِه وأمنه الداخلي والقومي والنفسي، في سرديةٍ تثبتُ أنَّ المقاومةَ قادرةٌ على اختراقِ كلِّ الحسابات. فمنذُ أنْ أغلق اليمنُ بابَ المندب والبحرين الأحمر والعربي أمامَ سفنِ الكيان المُتجهةِ إلى ميناء أم الرشراش كخطوة أولية، بدأ الكيان يدركُ أنَّه أمامَ نموذجٍ جديدٍ من الحروبِ لا تعرفه جيوشه المدججةُ بأحدثِ الأسلحة والعتاد. فالحظرُ اليمني على سفن الكيان لم يكنْ فقط مجردَ منعٍ لسفينةٍ أو شحنة تجارية، بل كانَ رسالةً واضحةً بأنَّ اليمنَ قادر على تحويلِ البحرين الأحمر والعربي والأبيض المتوسط إلى سجنٍ يُخنقُ حركةَ الكيانِ التجارية والدبلوماسية. لكنَّ الضربةَ الأكثرَ إيلامًا جاءتْ عندما توسَّعَ هذا الحظرُ ليشملَ ميناءَ الكيان الأكبر 'حيفا'، وهذا الحظر سوف يقضي على إقتصاد الكيان ونافذتَهُ الرئيسيةَ نحوَ العالم، وهنا لم تعدِ القضيةُ متعلقةً بشحناتٍ تجاريةٍ فحسب، بل بتهديدِ وجودِ الكيانِ نفسه كدولةٍ تعتمدُ على انفتاحِ موانئها لضمانِ بقائها. ولم تكتفِ صنعاءُ بشلِّ الحركةِ البحرية للكيان الصهيوني فقط، بل حوَّلتْ سماءَ الكيانِ إلى جبهةٍ مفتوحة، فبعدَ استهدافِ مطارٍ 'اللد' المسمى إسرائيلياً 'بن غوريون'، سقطتْ ورقةُ التوتِ الأخيرةُ عنْ هيبةِ 'القبةِ الحديدية'، ليتحوّلَ المطارُ بعدها إلى أيقونةٍ للخوفِ في عقولِ المسافرينَ والشركاتِ الدولية، وحتى أن الإعلانُ مؤخراً عن عدمِ أمان جميع مطاراتِ الكيان الصهيوني لم يكنْ صدمةً للكيان وحدَه، بل كان صدمة للغربِ الذي ظلَّ لعقودٍ يروِّجُ لأسطورةِ المنظومةِ الأمنيةِ التي لا تُقهر. إن وراءَ هذهِ الضرباتِ المُتتاليةِ تكمنُ استراتيجيةٌ يمنيةٌ ذكيةٌ تقومُ على فهمٍ عميقٍ لِـ 'نقاطِ الانهيار' في جسدِ الكيان، فاليَمن الذي يعاني منْ حصارٍ ظالم، عرف كيفَ يحويلُ ذلك الحصارِ إلى سلاح، فهو لمْ يستهدفْ إسرائيل كجيش، بل ككيانٍ هشٍّ يعتمدُ على صورةِ القوةِ لترهيبِ خصومِه. إن الخسائرُ الاقتصادِية الناتجةُ عنْ تعطيلِ الموانئ، وارتفاعُ تكاليفِ التأمينِ على السفنِ والطائرات، وفقدانُ الثقةِ الدوليةِ بسلامةِ التعاملِ معَ الكيان، كلُّها عواملُ تُهدمُ أسسَ وجودِ هذا الكيان أسرعَ من أيِّ معركةٍ دموية. الحقيقة هي إن الحربُ اليمنيةُ ضد الكيان الصهيوني أعادت تعريفَ مفهومِ 'الردع' في الصراعِ العربي الإسرائيلي، فبينما تقفُ الأنظمةُ العربيةُ حبيسةَ الترددِ والخوفِ منْ غضبِ الغرب، يثبتُ اليمن أنَّ المواجهةَ معه ممكنةٌ حتى بأدواتٍ بسيطةٍ إذا وُظِّفتْ بذكاء. كما أن الضرباتُ اليمنيةُ ليستْ موجَّهةً ضدَّ الكيان الصهيوني فقط، بل ضدَّ ثقافةِ العجزِ العربي والتي زرعَها الكيان في وجدانهم لعقود. إن استهدافُ اليمن للموانئِ والمطاراتِ في فلسطين المحتلة في جوهرِه هو استهدافٌ لشرعيةِ الكيان الصهيوني نفسِه، وإثباتٌ أنَّه ليسَ إلا 'كيان مؤقت' قائم على سياسة القمعِ والدعمِ الخارجيّ. وأمّا الغربُ الكافر، والذي ظلَّ يُغطّي جرائمَ هذا الكيان المجرم بستارِ 'الحقِّ في الدفاعِ عن النفس'، هاهوَ اليومَ يُناقشُ علنًا مخاطرَ تحوُّلِ اليمنِ إلى قوةٍ إقليميةٍ قادرةٍ على إرباكِ مصالحه، وتلك اعترافاتُ عن مسؤوليهِ بفشلِ المنظوماتِ الدفاعيةِ للكيان في مواجهةِ الصواريخِ اليمنيةِ. في الختام، اليمن اليوم يكتبُ فصلًا جديدًا من فصولِ المقاومةِ العربية. فصلٌ لا يعتمدُ على عددِ الدباباتِ أو حجمِ الميزانيات، بل على إرادةِ شعبٍ قرّرَ أنْ يحوِّلَ ألمَه إلى سيف، وأنْ يُعيدَ للعربِ ثقتَهم بقدرتِهم على المواجهة. نعم إنَّها معركةُ اليمنِ ضدَّ الكيان، ولكنَّ صدى انتصاراتِها سيبقى يُلهمُ كلَّ مظلومٍ في هذهِ المنطقة: 'أن الشعوبُ التي تُقاتلُ بإيمانٍ لا تُهزم'.

مجدداً: اليمني 'فلسطين 2' يرعب كيان الاحتلال ويجبر ملايين الصهاينة على الهروب نحو الملاجئ
مجدداً: اليمني 'فلسطين 2' يرعب كيان الاحتلال ويجبر ملايين الصهاينة على الهروب نحو الملاجئ

يمني برس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمني برس

مجدداً: اليمني 'فلسطين 2' يرعب كيان الاحتلال ويجبر ملايين الصهاينة على الهروب نحو الملاجئ

يمني برس || خاص: أعلنت القوات المسلحة اليمنية تنفيذ عملية عسكرية جديدة استهدف من خلالها مطار اللد ' بن غويون' الصهيوني في يافا المحتلة وذلك اسناداً لغزة الصامدة. وقالت المسلحة اليمنية في بيان تلاه ناطقها الرسمي العميد يحيي سريع في بيان خلال الساعات الماضية من اليوم الجمعة 25 ذو القعدة: نفذنا عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد 'بن غوريون' في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي. وأكدت أن العملية حققت هدفها بنجاح وتسببت في هروب ملايين الصهاينة إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار. وأشارت إلى أن الصمت على ما يحدث في غزة من مجازر يومية سيلحق الخزي والعار بالأمة وسيجعلها مستباحة لأعدائها. كما أكدت القوات المسلحة اليمنية في بيانها أن عملياتها مستمرة وسوف تتصاعد بعون الله حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store