فيديو صادم .. مصففة تسحل مراهقة من شعرها بعد خلاف على الفاتورة
سرايا - تواجه مصففة شعر في ماريلاند اتهامات جنائية بعد نشرها مقطع فيديو صادم، يظهرها وهي تسحل زبونة تبلغ من العمر 15 عاماً عبر أرضية الصالون، بسبب نزاع حول فاتورة بقيمة 150 دولارا.
ويظهر مقطع الفيديو الذي انتشر بشكل واسع، جايلا كانينجهام، وهي تسحب الفتاة من غطاء سترتها إلى أسفل الممر وتسحب المراهقة بقوة إلى غرفة بجوار كيس قمامة، وتجرها على الأرضيات، وفق "دايلي ميل".
ويمكن سماع كانينجهام وهي تقول للمراهقة، "اجلسي هنا حتى يرسلها شخص ما"، في إشارة لمبلغ الحساب، وجاء هذا في مقطع الفيديو الذي نشرته في الأصل المصففة على وسائل التواصل الاجتماعي بنفسها.
وتواصل مصففة الشعر إهانة المراهقة، قائلة بين الشتائم: "أنت محظوظة لأنني لم أضربك ضربا مبرحا"، وبعد ذلك، شوهدت وهي تقص جزءاً من شعر الفتاة قبل أن تبتعد عن الكاميرا.
وبعد انتشار المقطع قدمت والدة المراهقة بلاغاً لشرطة، وقالت إن المصففة جذبت ابنتها من شعرها في مناسبة أخرى وسط الحي.
ودافعت كانينجهام عن أفعالها، مدعية أن المراهقة كانت تحاول الهرب دون دفع ثمن خدمتها البالغة 150 دولاراً.
غير أن الأم قالت إن ابنتها في الواقع حولت المبلغ عن طريق الخطأ إلى حساب CashApp مختلف.
وقالت المحامية- التي عينتها العائلة، دي أجا طومسون : "الفيديو مروع، نحن نتحدث عن طفلة شخص ما هنا ،طفلة يتم جرها عبر أرضية صالون من سترتها بسبب شيء بسيط مثل خطأ في التحويل".
ومن المقرر أن تظهر كانينجهام أمام المحكمة للإجابة على تهم الاعتداء في 18 أبريل (نيسان)، ووفقاً لصحيفة نيويورك بوست، فقد وجهت إليها سابقاً ثلاث تهم بالاعتداء من الدرجة الثانية في حادثة وقعت في 4 أكتوبر( تشرين الثاني).
لمشاهدة الفيديو عبر موقع سرايا اضغط هنا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 17 ساعات
- سرايا الإخبارية
شجار جماعي في لندن بسبب "لابوبو"! .. فيديو
سرايا - اندلع شجار جماعي بين مجموعة من المتسوقين الذين كانوا يحاولون الحصول على دمى "لابوبو" المنتشرة على نطاق واسع، ما دفع الأمن للتدخل وسط مشاهد صادمة انتشرت على الإنترنت. ووقع الحادث في متجر "بوب مارت" بمركز "وستفيلد ستراتفورد" التجاري في لندن، حيث تحولت محاولة شراء الدمى المشهورة إلى فوضى، بعدما تبادل عدد من الرجال اللكمات في مشهد فوضوي. وتُعرف دمى "لابوبو"، التي تُشبه الكائنات الغريبة، بأنها من أكثر منتجات "بوب مارت" الصينية رواجا، ويبدو أن الإقبال الكبير عليها بدأ يتسبب في حوادث عنف متكررة، إذ سبق أن أفادت امرأة لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بأنها شاهدت شجارا في المتجر ذاته بين موظف وزبون بسبب هذه الدمى. وإثر الحادث، قررت "بوب مارت" سحب جميع دمى "لابوبو" من فروعها الـ16 في بريطانيا حتى يونيو المقبل، مشيرة إلى أنها تهدف من ذلك إلى "منع أي مشاكل محتملة تتعلق بالسلامة". وقالت الشركة إن هذا النوع من تجربة الزبائن "ليس ما تطمح إليه"، وأكدت أنها تعمل حاليًا على تطوير آلية جديدة لطرح الدمى بطريقة أكثر تنظيما. ولكن هذا القرار أثار غضب عدد من المعجبين بالدمى الذين حملوا الشركة المسؤولية بسبب ندرة الكميات المطروحة، ما أدى إلى زيادة "الضجة" حول المنتج. كما اشتكى آخرون من صعوبة شرائها بسبب ارتفاع أسعارها في السوق السوداء، حيث تُباع بعض الدمى التي لا يتجاوز سعرها الرسمي 13.50 جنيها إسترلينيا (نحو 17 دولارا أمريكيا) بأسعار تصل إلى 600 جنيه (نحو 756 دولارا أمريكيا) على مواقع إعادة البيع. آشلي بوشي، وهي مشرفة في مقهى وتبلغ من العمر 32 عاما من نورثهامبتونشير، أوضحت أنها أنفقت أكثر من 1000 جنيه إسترليني على 13 دمية "لابوبو"، وتتابع باستمرار البث المباشر لمتجر "بوب مارت" على "تيك توك" لشراء المزيد. وأضافت: "إنها ساحة معركة. (بوب مارت) تبث مباشرة كل يوم من الساعة 2 ظهرًا حتى 7 مساء، وأنا أتسلل لمشاهدة اللايف خلسة في العمل، وكأنني دائما أحاول أن أحصل على واحدة خلال البث" وتابعت بوشي أن بعض المجموعات على فيسبوك تضم عشاقا متحمسين بشكل يفوق التصور، وأنها بدأت جمع هذه الدمى من سلسلة "ذا مونسترز" في ديسمبر الماضي، ووصفتها بأنها "قبيحة لدرجة أنها أصبحت لطيفة". وبما أن جميع دمى "لابوبو" في السلسلة إناث، جعل ذلك النسخ الذكورية منها نادرة للغاية. وقد تمكنت من شراء واحدة نادرة باسم "زيمومو" مقابل 200 جنيه، فيما تصل أسعار النسخ المحدودة إلى 600 جنيه على مواقع مثل "فينتد" و"إيباي". يشار إلى أن شهرة هذه الدمى بدأت في عام 2024 عندما نشرت نجمة الكيبوب ليزا من فرقة "بلاك بينك" صورة لها مع دمية "لابوبو"، ولحقت بها نجمات مثل ريانا و دوا ليبا، ما زاد من شعبيتها. وتتميز هذه الدمى بندرة تصاميمها، ما يجعل الطلب يفوق العرض دائما، ويدفع الجامعين إلى متابعة منصات مثل "ريديت" لمعرفة مواعيد الإصدارات الجديدة. وتُباع الدمى ضمن ما يُعرف بـ"الصناديق العمياء"، حيث لا يعرف المشتري الدمية التي سيحصل عليها، ما يشجع الهواة على الاستمرار في الشراء لاستكمال مجموعاتهم. وبسبب هذا الإقبال الكبير، ظهرت نسخ مقلدة تُعرف باسم "لافوفو"، يصعب تمييزها عن الأصلية. وأكدت بوشي أن بعض البائعين يقومون بفتح الصناديق من الأسفل ووضع نسخ مزيفة بداخلها ثم يعيدون تغليفها، مشيرة إلى أن النسخ الحقيقية يمكن التأكد منها من خلال رمز "QR" أسفل الصندوق، في حين تميَّز النسخ المقلدة بأطراف ملتوية أو رؤوس مشوهة أو عدد أسنان غير صحيح، حيث تحتوي النسخ الأصلية على تسعة أسنان. وقالت "بوب مارت" إنها تراجع آلية توزيع دماها لضمان تجربة تسوق أكثر عدلا وأمانا للجميع. ونشرت عبر إنستغرام: "شهدنا في الأسابيع الماضية حماسا كبيرا من الجمهور، وامتدت طوابير الانتظار أمام المتاجر لساعات، أحيانا منذ الليلة السابقة. لذا نعمل على نهج جديد يضمن عدالة أكبر في فرص الشراء". وكانت الشركة قد أعلنت سابقا عبر إنستغرام عن إعادة طرح مجموعة شهيرة من دمى "لابوبو" في متجر "أوكسفورد سيركس"، ما دفع المتسوقين للانتظار في طوابير لمدد وصلت إلى خمس ساعات. وأظهرت مقاطع عبر "تيك توك" الطوابير الطويلة، وعبّر العديد من محبي الدمى عن حماسهم الكبير لاقتناء هذه اللعبة الفيروسية. وتعد نجمة "لوف آيلاند" أوليفيا أتوود من بين المشاهير الذين يوثقون رحلتهم في البحث عن دمى "لابوبو" عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مستعرضة مجموعتها المتنامية منها في منزلها. وتاليا الفيديو عبر موقع سرايا: شجار جماعي في لندن بسبب "لابوبو"! .. فيديو #سرايا — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 25, 2025


جو 24
منذ 17 ساعات
- جو 24
فضيحة في شرطة نيويورك.. فصل ضابطة مثيرة للجدل بعد تسريب صورتها وهي عارية وتدخلها لحماية صديقها
جو 24 : أقالت مفوضة شرطة نيويورك جيسيكا تيش، الضابطة أليسا بايراكترفِتش، التي سبق أن أوقفت عن العمل بسبب تدخلها في تحقيق يتعلق بصديقها المشتبه باتجاره بالمخدرات، وفق صحيفة "نيويورك بوست". وتم فصل بايراكترفِتش، البالغة من العمر 34 عاما والمقيمة في مدينة يونكرز، في الثاني من مايو الجاري. وكانت بايراكترفِتش، تعمل ضمن فرقة السطو، وقد تعرضت للتوقيف لمدة 30 يوما بعد حادثة وقعت عام 2023، حين حاولت منع الشرطة من تفتيش سيارة صديقها، كيلفن هيرنانديز، في منطقة برونكس. وحينها، أحاط الضباط بسيارتها، مما أدى إلى احتجاجها واحتجاج صديقها البالغ من العمر 33 عاما، والذي وُجهت إليه تهمة مقاومة الاعتقال، ويخوض بدوره دعوى قضائية ضد الشرطة. وقد أكدت بايراكترفِتش في ذلك الوقت أن صديقها لا يبيع المخدرات، إلا أن مصدرا في الشرطة صرح بأن هيرنانديز كان قيد التحقيق بتهم تتعلق بالمخدرات، وقال: "فريق مكافحة المخدرات كان يراقبه، ولم يكونوا يعرفون من هي حتى عرّفت عن نفسها بنفسها". وكانت بايراكترفِتش قد رفعت دعوى قضائية ضد شرطة نيويورك العام الماضي أمام المحكمة العليا في مانهاتن، زعمت فيها أن مسيرتها المهنية تضررت بعدما قام ضابط واعدته لفترة وجيزة بمشاركة صورة لها وهي عارية الصدر مع عدد من الزملاء عبر دردشة جماعية. وذكرت في دعواها أنها أرسلت الصورة إلى الملازم مارك ريفيرا، الذي كانت على علاقة به لعدة أشهر، وأنه قام بنشر الصورة في مجموعة دردشة، مما أدى إلى انتشارها بشكل واسع داخل القسم. وتُظهر منشورات أخرى لها على "إنستغرام" و"ريديت" صورا ذات طابع إغرائي، منها صورة لها على شاطئ في كانكون ترتدي فيها بيكيني، وأخرى على جهاز مشي في صالة ألعاب، وثالثة تلتقط فيها صورة لظهرها كتبت عليها: "شرطية ممتلئة". وعملت بايراكترفِتش في شرطة نيويورك لمدة 12 عاما، وتطالب بتعويضات غير محددة من المدينة، وريفيرا، ومشرف آخر تتهمه بالتحرش بها جنسيا عام 2022. وقال محاميها، جون سكولا، إن الإقالة كانت "انتقامية"، مضيفا: "لا شك أن شكاوى موكلتنا الداخلية بشأن التحرش الجنسي، ونشر صورتها العارية بشكل غير قانوني، ودعواها القضائية ضد شرطة نيويورك، كانت الأسباب الحقيقية وراء فصلها". وأردف: "نحن واثقون من أنه بمجرد البت في هذه القضية، سيتضح الطابع الانتقامي لهذا القرار بالكامل". وأكدت شرطة نيويورك خبر الإقالة، لكنها امتنعت عن التعليق. المصدر: "نيويورك بوست" تابعو الأردن 24 على


رؤيا
منذ 3 أيام
- رؤيا
رويترز: وثائق قضائية تكشف الاتهامات الموجهة إلى "رودريغيز" منفذ إطلاق النار في واشنطن
وثائق قضائية، وُجّهت إلى المشتبه به إلياس رودريغيز أعلنت المدعية العامة الأمريكية أن حادث إطلاق النار الذي وقع أمام المتحف اليهودي في واشنطن وتسبب بمقتل موظفين في سفارة الاحتلال الإسرائيلي، أنه يُحقق فيه على أنه جريمة كراهية وعمل إرهابي. ووفق ما نقلته وكالة رويترز عن وثائق قضائية، وُجّهت إلى المشتبه به إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 31 عامًا، تهم بارتكاب جريمة قتل عمد من الدرجة الأولى، إضافة إلى اتهامات بقتل مسؤولين أجانب والتسبب في الوفاة باستخدام سلاح ناري ضمن جريمة عنف. وتواصل الشرطة الأمريكية، بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، التحقيق في رسالة نُشرت على الإنترنت ويُعتقد أنها منسوبة لإلياس رودريغيز، المشتبه به في حادث إطلاق النار قرب المتحف اليهودي في واشنطن، والذي أسفر عن مقتل شخصين. وبحسب ما نقلته صحيفة نيويورك بوست عن مصادر مطلعة، فإن رودريغيز (31 عامًا) نشر بيانًا مناهضًا للاحتلال الإسرائيلي على الإنترنت، قبل يوم واحد من تنفيذه العملية، في ما وصفه بأنه "عمل احتجاجي سياسي" ردًا على الحرب في غزة. اقرأ أيضاً: البيت الأبيض: ترمب مستاء من إطلاق النار على "إسرائيليين" في واشنطن وسنحاسب الجناة وكشفت التقارير أن رودريغيز هتف "الحرية لفلسطين" قبل لحظات من اعترافه بإطلاق النار، الأمر الذي دفع السلطات الأمنية إلى تركيز تحقيقاتها على بيان من 900 كلمة يحمل اسمه، بدأ بالانتشار عقب اعتقاله مباشرة. وتضمنت الرسالة، المؤرخة في 20 أيار، عبارات تعكس توجهًا أيديولوجيًا واضحًا، من بينها: "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكريًا... بل استعراضًا سياسيًا"، وأضاف: "أولئك الذين يقفون ضد الإبادة الجماعية قد تخلوا عن إنسانيتهم".