logo
#

أحدث الأخبار مع #دايليميل

فارق هائل.. البشر كانوا أنحف بكثير في الستينات
فارق هائل.. البشر كانوا أنحف بكثير في الستينات

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • أخبارنا

فارق هائل.. البشر كانوا أنحف بكثير في الستينات

تزداد معدلات السمنة في كل أنحاء العالم، ما يثير القلق حول ازدياد مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة، بما في ذلك أمراض القلب، والسكري، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول، وأمراض الكبد، وانقطاع النفس أثناء النوم، وبعض أنواع السرطان. وتشير إحصائيات عام 2024 إلى أن 43 بالمئة من الأمريكيين يُعتبرون بدناء، بالمقارنة مع 13 بالمئة في ستينات القرن الماضي. والسؤال حول أسباب زيادة معدلات السمنة في السنوات الأخيرة بالمقارنة مع عقود مضت يعود ليطرح نفسه مجدداً. ولهذا تكشف أخصائية التغذية الأمريكية أوتمن بيتس للصحفي سادي وايتلوكس من صحيفة دايلي ميل، أربعة أسباب تقف وراء كون البشر أنحف في ستينيات القرن الماضي، بالرغم من الافتقار إلى أجهزة مراقبة اللياقة البدنية وقلة ممارسة الرياضة. تناول الوجبات المنزلية الطازجة في ستينات القرن الماضي اعتاد الناس على طهي الطعام في منازلهم كقاعدة أساسية، وفي حالات قليلة كانوا يتناولون الوجبات الجاهزة السريعة. وكانت تتضمن وجباتهم أحد مصادر البروتين عالي الجودة، وبعض الفواكه، والخضروات، والخبز، والحليب، ما يعني حصولهم على وجبات غذائية متكاملة وصحية. وأضافت بيتس إن الوجبات المحضرة في المنزل تميل إلى انخفاض نسبة السكر فيها، وازدياد نسبة البروتين وكمية الخضار. وبيّنت دراسة سابقة من جامعة جونز هوبكنز أن الأشخاص الذين يعدون وجباتهم في المنزل يميلون إلى استهلاك كميات أقل من الكربوهيدرات، والسكر، والدهون مقارنةً بمن لا يطبخون كثيراً. أما الوجبات السريعة التي يشيع تناولها اليوم أدت إلى زيادة حجم الوجبات، حيث وصل عدد السعرات الحرارية إلى ما يقرب من 2000 سعرة حرارية لحصة من البرغر والبطاطس المقلية. عدم توفر الأطعمة فائقة المعالجة يعدّ انتشار الأطعمة فائقة المعالجة من أبرز أسباب زيادة الوزن، والأطعمة فائقة المعالجة أو UPFs، هي المنتجات التي تحتوي على قائمة طويلة من المكونات، أو المنتجات التي تحتوي على إضافات صناعية، مثل المحليات، والملونات، والمواد الحافظة، كما ورد في مقال لصحيفة دايلي ميل. تندرج تحتها الوجبات الجاهزة، والآيس كريم، والكاتشب، وغيرها الكثير، ويطلق عليها أيضاً اسم الأطعمة قليلة القيمة الغذائية، وهي تختلف عن الأطعمة المُصنّعة، التي تُعدّل لجعلها تدوم لفترة أطول أو لتحسين مذاقها، مثل اللحوم المُعالجة والجبن والخبز الطازج. وإلى جانب احتوائها على مواد مصنعة، تؤثر الأطعمة فائقة المعالجة على الشعور بالشبع، فتقول بيتس: "الأطعمة فائقة المعالجة هي المستوى التالي من المعالجة الذي يُقلل الشعور بالشبع ويجعلك أقل رضا عن طعامك، وبالتالي تحتاج إلى تناول المزيد". وأضافت أن 70 بالمئة من النظام الغذائي للأمريكيين يحتوي على أطعمة فائقة المعالجة، وهذه الأطعمة تجبرك على تناول حوالي 800 سعرة حرارية إضافية في اليوم. البشر كانوا أكثر نشاطاً في السابق يلعب أسلوب الحياة دوراً أساسياً في مدى الحفاظ على الوزن الطبيعي للجسم، وقالت بيتس: "كان لدى شريحة كبيرة من القوى العاملة في ذلك الوقت وظائف تتطلب جهداً بدنياً أكبر، كما كان نشاطهم أقل تنظيماً، مما يعني أنهم لم يمارسوا الرياضة بشكل كافٍ". ويمكن مقارنة ذلك بالوظائف الشائعة اليوم، والتي أصبح عدد كبير منها مكتبياً لا يتطلب جهداً بدنياً، وحتى أنها تسبب الخمول. كما أن انتشار التكنولوجيا في عصرنا الحالي له أثر كبير على معدلات السمنة، فأصبح الكثير من الأشخاص يجلسون لساعات أمام التلفاز ويتنقلون بسياراتهم. ولهذا تنصح بيتس الأشخاص الذين يعملون في وظائف مكتبية الحصول على قسط جيد من الراحة للمشي والحركة، إلى جانب ضرورة ممارسة الرياضة من ثلاثة إلى أربعة أيام في الأسبوع. النوم الجيد ينظم الشعور بالجوع يبلغ متوسط ساعات النوم في أيامنا هذه 7 ساعات و10 دقائق، ويروّج البعض إلى أن 4 ساعات من النوم كافية، بالمقارنة مع متوسط 8 ساعات ونصف كان ينامها البشر في ستينات القرن الماضي. وبهذا الصدد قالت بيتس لصحيفة دايلي ميل البريطانية: "ترتبط قلة النوم ارتباطاً وثيقاً بالسمنة وزيادة الوزن"، وأضافت أن قلة النوم تسبب زيادة في هرمونات الجوع، مما يجعلك تجوع أكثر في اليوم التالي، بالإضافة إلى أنها تغير تفضيلاتنا للطعام وتجعلنا نميل لتناول الحلويات، والوجبات الدسمة. وتربط بيتس قلة النوم بعوامل التشتيت التي نتعرّض لها ليلاً، وأبرزها التكنولوجيا، متمثلة بأجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف، والتلفاز. هذه المخاطر تستدعي إنشاء روتين خاص بالنوم، للحصول على ساعات نوم كافية ونوم عميق وصحي للجسم، مع ضرورة تجنب استخدام الأجهزة اللوحية.

فارق هائل.. البشر كانوا أنحف بكثير في الستينات – DW – 2025/5/18

DW

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • DW

فارق هائل.. البشر كانوا أنحف بكثير في الستينات – DW – 2025/5/18

ترتفع معدلات السمنة حول العالم بشكل خطير، ووقوفاً على الأسباب تكشف خبيرة التغذية الأمريكية أوتمن بيتس عن أربعة أسباب جعلت من البشر أنحف بشكل واضح في ستينات القرن الماضي. تزداد معدلات السمنة في كل أنحاء العالم، ما يثير القلق حول ازدياد مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة، بما في ذلك أمراض القلب، والسكري، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول، وأمراض الكبد، وانقطاع النفس أثناء النوم، وبعض أنواع السرطان. وتشير إحصائيات عام 2024 إلى أن 43 بالمئة من الأمريكيين يُعتبرون بدناء، بالمقارنة مع 13 بالمئة في ستينات القرن الماضي. والسؤال حول أسباب زيادة معدلات السمنة في السنوات الأخيرة بالمقارنة مع عقود مضت يعود ليطرح نفسه مجدداً. ولهذا تكشف أخصائية التغذية الأمريكية أوتمن بيتس للصحفي سادي وايتلوكس من صحيفة دايلي ميل، أربعة أسباب تقف وراء كون البشر أنحف في ستينيات القرن الماضي، بالرغم من الافتقار إلى أجهزة مراقبة اللياقة البدنية وقلة ممارسة الرياضة. تناول الوجبات المنزلية الطازجة في ستينات القرن الماضي اعتاد الناس على طهي الطعام في منازلهم كقاعدة أساسية، وفي حالات قليلة كانوا يتناولون الوجبات الجاهزة السريعة. وكانت تتضمن وجباتهم أحد مصادر البروتين عالي الجودة، وبعض الفواكه، والخضروات، والخبز، والحليب، ما يعني حصولهم على وجبات غذائية متكاملة وصحية. وأضافت بيتس إن الوجبات المحضرة في المنزل تميل إلى انخفاض نسبة السكر فيها، وازدياد نسبة البروتين وكمية الخضار. وبيّنت دراسة سابقة من جامعة جونز هوبكنز أن الأشخاص الذين يعدون وجباتهم في المنزل يميلون إلى استهلاك كميات أقل من الكربوهيدرات، والسكر، والدهون مقارنةً بمن لا يطبخون كثيراً. أما الوجبات السريعة التي يشيع تناولها اليوم أدت إلى زيادة حجم الوجبات، حيث وصل عدد السعرات الحرارية إلى ما يقرب من 2000 سعرة حرارية لحصة من البرغر والبطاطس المقلية. الوجبات الجاهزة عامل أساسي وحاسم في زيادة الوزن. صورة من: Dominic Lipinski/PA Wire/picture alliance عدم توفر الأطعمة فائقة المعالجة يعدّ انتشار الأطعمة فائقة المعالجة من أبرز أسباب زيادة الوزن، والأطعمة فائقة المعالجة أو UPFs، هي المنتجات التي تحتوي على قائمة طويلة من المكونات، أو المنتجات التي تحتوي على إضافات صناعية، مثل المحليات، والملونات، والمواد الحافظة، كما ورد في مقال لصحيفة دايلي ميل. تندرج تحتها الوجبات الجاهزة، والآيس كريم، والكاتشب، وغيرها الكثير، ويطلق عليها أيضاً اسم الأطعمة قليلة القيمة الغذائية، وهي تختلف عن الأطعمة المُصنّعة، التي تُعدّل لجعلها تدوم لفترة أطول أو لتحسين مذاقها، مثل اللحوم المُعالجة والجبن والخبز الطازج. وإلى جانب احتوائها على مواد مصنعة، تؤثر الأطعمة فائقة المعالجة على الشعور بالشبع، فتقول بيتس: "الأطعمة فائقة المعالجة هي المستوى التالي من المعالجة الذي يُقلل الشعور بالشبع ويجعلك أقل رضا عن طعامك، وبالتالي تحتاج إلى تناول المزيد". وأضافت أن 70 بالمئة من النظام الغذائي للأمريكيين يحتوي على أطعمة فائقة المعالجة، وهذه الأطعمة تجبرك على تناول حوالي 800 سعرة حرارية إضافية في اليوم. الرشاقة وأسبابها الجينية To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video البشر كانوا أكثر نشاطاً في السابق يلعب أسلوب الحياة دوراً أساسياً في مدى الحفاظ على الوزن الطبيعي للجسم، وقالت بيتس: "كان لدى شريحة كبيرة من القوى العاملة في ذلك الوقت وظائف تتطلب جهداً بدنياً أكبر، كما كان نشاطهم أقل تنظيماً، مما يعني أنهم لم يمارسوا الرياضة بشكل كافٍ". ويمكن مقارنة ذلك بالوظائف الشائعة اليوم، والتي أصبح عدد كبير منها مكتبياً لا يتطلب جهداً بدنياً، وحتى أنها تسبب الخمول. كما أن انتشار التكنولوجيا في عصرنا الحالي له أثر كبير على معدلات السمنة، فأصبح الكثير من الأشخاص يجلسون لساعات أمام التلفاز ويتنقلون بسياراتهم. ولهذا تنصح بيتس الأشخاص الذين يعملون في وظائف مكتبية الحصول على قسط جيد من الراحة للمشي والحركة، إلى جانب ضرورة ممارسة الرياضة من ثلاثة إلى أربعة أيام في الأسبوع. النوم الجيد ينظم الشعور بالجوع يبلغ متوسط ساعات النوم في أيامنا هذه 7 ساعات و10 دقائق، ويروّج البعض إلى أن 4 ساعات من النوم كافية، بالمقارنة مع متوسط 8 ساعات ونصف كان ينامها البشر في ستينات القرن الماضي. وبهذا الصدد قالت بيتس لصحيفة دايلي ميل البريطانية: "ترتبط قلة النوم ارتباطاً وثيقاً بالسمنة وزيادة الوزن"، وأضافت أن قلة النوم تسبب زيادة في هرمونات الجوع، مما يجعلك تجوع أكثر في اليوم التالي، بالإضافة إلى أنها تغير تفضيلاتنا للطعام وتجعلنا نميل لتناول الحلويات، والوجبات الدسمة. وتربط بيتس قلة النوم بعوامل التشتيت التي نتعرّض لها ليلاً، وأبرزها التكنولوجيا، متمثلة بأجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف، والتلفاز. هذه المخاطر تستدعي إنشاء روتين خاص بالنوم، للحصول على ساعات نوم كافية ونوم عميق وصحي للجسم، مع ضرورة تجنب استخدام الأجهزة اللوحية.

هل تتجسس سماعات AirPods الخاصة بالعمل على تحركاتك؟
هل تتجسس سماعات AirPods الخاصة بالعمل على تحركاتك؟

أخبارنا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبارنا

هل تتجسس سماعات AirPods الخاصة بالعمل على تحركاتك؟

حذّر خبير تقني من أن سماعات AirPods التي تُقدّمها جهات العمل لموظفيها قد تتحول إلى أداة خفية لتتبع تحركاتهم دون علمهم، خاصة إذا كانت مُعدة مسبقاً بحساب Apple ID تابع للشركة أو أحد مسؤوليها. ورغم أن السماعات لا تحتوي على نظام GPS، إلا أنها تعتمد على شبكة Find My الخاصة بشركة آبل، مما يجعل من السهل تتبع موقعها بدقة. لذلك، قد يعرف مديرك أنك في المقهى أو في الحديقة، بينما يُفترض أنك تعمل من المنزل، وفقاً لتصريحات مارك بوركار، خبير التكنولوجيا في شركة QR Code Generator، والتي نقلتها صحيفة دايلي ميل. وعلى الرغم من بساطة التصميم الظاهري للسماعات، إلا أن قدراتها في تحديد الموقع تعتمد على الأجهزة المقترنة بها، ما يجعلها تُرسل بيانات موقعها عبر شبكة Find My بشكل دقيق. وعند ملاحظة بعض العلامات مثل وصول السماعات دون تغليف أصلي، أو عدم طلب المصادقة عند تشغيلها لأول مرة، فقد يكون ذلك مؤشراً على أنها مُعدّة مسبقاً للتتبع من قِبل جهة العمل. ولهذا، يُوصي الخبراء بضرورة اتخاذ إجراءات سريعة لإعادة ضبط السماعات إلى إعدادات المصنع، حتى يتم التأكد من مسح جميع الارتباطات السابقة بحسابات خارجية. ويتم ذلك من خلال وضع السماعات في علبة الشحن، ثم إغلاق الغطاء لمدة 30 ثانية، وفتح الغطاء مجدداً مع الضغط على زر إعادة الضبط في الخلف لمدة 15 ثانية حتى يومض الضوء باللون الكهرماني ثم الأبيض. وبعد ذلك، يجب ربط السماعات بحساب Apple ID الشخصي لضمان خصوصيتك. وبالإضافة إلى ذلك، يُنصح بعدم استخدام السماعات المقدمة من جهة العمل في أنشطة شخصية مثل الذهاب إلى النادي الرياضي أو التسوق، تفادياً لأي خرق للخصوصية أو سوء استخدام للبيانات من قِبل الإدارة. لذا، تبقى الحذر والوعي بآليات التكنولوجيا المستخدمة في حياتنا اليومية ضرورة حتمية لحماية خصوصيتنا من الاختراق غير المبرر.

تحذير خطير.. سماعات AirPods في العمل قد تتجسس عليك!
تحذير خطير.. سماعات AirPods في العمل قد تتجسس عليك!

خبرني

timeمنذ 3 أيام

  • خبرني

تحذير خطير.. سماعات AirPods في العمل قد تتجسس عليك!

خبرني - في مشهد يذكّر بمسلسل "You" على نتفليكس، حذر خبير تقني من أن سماعات AirPods المقدمة من جهة العمل قد تتحول إلى أداة خفية لتتبع الموظفين دون علمهم، خاصة إذا كانت مُعدة مسبقاً بحساب Apple ID تابع للشركة أو أحد مسؤوليها. رغم أن AirPods لا تحتوي على GPS، إلا أنها تستخدم شبكة "Find My" من آبل، لتحديد موقعها بدقة، مما يعني أن مديرك قد يعرف أنك في الحديقة أو المقهى، بينما يفترض أنك تعمل من المنزل، وفقاً لخبير التكنولوجيا مارك بوركار في شركة "QR Code Generator"، مشيراً إلى أن جميع أجيال AirPods حتى الأقدم، يمكن تتبعها، طالما كانت مرتبطة بحساب Apple ID، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". AirPods قد تكشف تحركاتك اليومية دون أن تدري إذا كنت تعمل من المنزل وتحمل سماعات AirPods المرتبطة بحساب جهة العمل، فقد يتمكن مديرك من معرفة مكانك الفعلي. قد يبدو أنك تعمل، بينما في الواقع تكون في الحديقة أو في المقهى أثناء أوقات الدوام. فالسماعات قادرة على إرسال موقعها عبر تطبيق "Find My". كيف يمكن تتبعك من خلال AirPods؟ رغم أن AirPods لا تحتوي على GPS أو اتصال خلوي، فإنها تستفيد من الأجهزة المقترنة أو شبكة 'Find My' الخاصة بآبل لتحديد الموقع بدقة. علامات تدل على أن السماعات معدّة مسبقاً: وصول السماعات دون تغليف أصلي أو في علبة مفتوحة مسبقاً. عدم طلبك للمصادقة عند تشغيل السماعات لأول مرة. ارتباط السماعات بجهازك دون المرور بإعدادات جديدة. كيفية حماية خصوصيتك: خطوات إعادة ضبط AirPods لمنع تتبعك، يجب إعادة ضبط السماعات على إعدادات المصنع: 1 ضع السماعات في علبة الشحن. 2.أغلق الغطاء وانتظر 30 ثانية. 3.افتح الغطاء واضغط على زر إعادة الضبط في الخلف لمدة 15 ثانية. 4.عندما يومض الضوء الأمامي باللون الكهرماني ثم الأبيض، تكون قد أتممت الإعدادات. 5.أعد ربط السماعات بحساب Apple ID الخاص بك – وليس الخاص بالعمل. نصيحة مهمة: أعد الإعداد من موقع موثوق يُحذّر بوركار من أن الشخص المرتبط بالحساب السابق قد يرى الموقع الذي أعدت منه السماعات، لذا من الأفضل إجراء العملية من منزلك أو مكان عملك المعتاد، وليس من موقع قد يُفهم على أنه شخصي. هل يجب استخدام سماعات العمل خارج المكتب؟ يفضل ألا تستخدم سماعات AirPods المقدمة من العمل في الأنشطة الشخصية مثل الذهاب إلى النادي الرياضي أو استخدامها بعد انتهاء ساعات العمل. هذا بالإضافة إلى لحماية خصوصيتك، وتفادي فقدان ممتلكات الشركة، أو الوقوع في مواقف غير مريحة مع الإدارة. الخلاصة: راقب التقنية… قبل أن تراقبك رغم سهولة استخدام سماعات AirPods وكونها ميزة مغرية من جهة العمل، فإن استخدامها يجب أن يكون حذراً.

تحذير خطير.. سماعات AirPods في العمل قد تتجسس عليك!
تحذير خطير.. سماعات AirPods في العمل قد تتجسس عليك!

جو 24

timeمنذ 3 أيام

  • جو 24

تحذير خطير.. سماعات AirPods في العمل قد تتجسس عليك!

جو 24 : في مشهد يذكّر بمسلسل "You" على نتفليكس، حذر خبير تقني من أن سماعات AirPods المقدمة من جهة العمل قد تتحول إلى أداة خفية لتتبع الموظفين دون علمهم، خاصة إذا كانت مُعدة مسبقاً بحساب Apple ID تابع للشركة أو أحد مسؤوليها. رغم أن AirPods لا تحتوي على GPS، إلا أنها تستخدم شبكة "Find My" من آبل، لتحديد موقعها بدقة، مما يعني أن مديرك قد يعرف أنك في الحديقة أو المقهى، بينما يفترض أنك تعمل من المنزل، وفقاً لخبير التكنولوجيا مارك بوركار في شركة "QR Code Generator"، مشيراً إلى أن جميع أجيال AirPods حتى الأقدم، يمكن تتبعها، طالما كانت مرتبطة بحساب Apple ID، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". AirPods قد تكشف تحركاتك اليومية دون أن تدري إذا كنت تعمل من المنزل وتحمل سماعات AirPods المرتبطة بحساب جهة العمل، فقد يتمكن مديرك من معرفة مكانك الفعلي. قد يبدو أنك تعمل، بينما في الواقع تكون في الحديقة أو في المقهى أثناء أوقات الدوام. فالسماعات قادرة على إرسال موقعها عبر تطبيق "Find My". كيف يمكن تتبعك من خلال AirPods؟ رغم أن AirPods لا تحتوي على GPS أو اتصال خلوي، فإنها تستفيد من الأجهزة المقترنة أو شبكة "Find My' الخاصة بآبل لتحديد الموقع بدقة. علامات تدل على أن السماعات معدّة مسبقاً: وصول السماعات دون تغليف أصلي أو في علبة مفتوحة مسبقاً. عدم طلبك للمصادقة عند تشغيل السماعات لأول مرة. ارتباط السماعات بجهازك دون المرور بإعدادات جديدة. كيفية حماية خصوصيتك: خطوات إعادة ضبط AirPods لمنع تتبعك، يجب إعادة ضبط السماعات على إعدادات المصنع: 1 ضع السماعات في علبة الشحن. 2.أغلق الغطاء وانتظر 30 ثانية. 3.افتح الغطاء واضغط على زر إعادة الضبط في الخلف لمدة 15 ثانية. 4.عندما يومض الضوء الأمامي باللون الكهرماني ثم الأبيض، تكون قد أتممت الإعدادات. 5.أعد ربط السماعات بحساب Apple ID الخاص بك – وليس الخاص بالعمل. نصيحة مهمة: أعد الإعداد من موقع موثوق يُحذّر بوركار من أن الشخص المرتبط بالحساب السابق قد يرى الموقع الذي أعدت منه السماعات، لذا من الأفضل إجراء العملية من منزلك أو مكان عملك المعتاد، وليس من موقع قد يُفهم على أنه شخصي. هل يجب استخدام سماعات العمل خارج المكتب؟ يفضل ألا تستخدم سماعات AirPods المقدمة من العمل في الأنشطة الشخصية مثل الذهاب إلى النادي الرياضي أو استخدامها بعد انتهاء ساعات العمل. هذا بالإضافة إلى لحماية خصوصيتك، وتفادي فقدان ممتلكات الشركة، أو الوقوع في مواقف غير مريحة مع الإدارة. الخلاصة: راقب التقنية… قبل أن تراقبك رغم سهولة استخدام سماعات AirPods وكونها ميزة مغرية من جهة العمل، فإن استخدامها يجب أن يكون حذراً. ما يُفترض أنه أداة لتحسين بيئة العمل، قد يتحول إلى وسيلة خفية لمراقبة تحركات الموظفين، لذا فكّر مرتين قبل قبولها، أو استخدمها فقط داخل حدود العمل. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store