
أنغام من قلب المستشفى.. كواليس الساعات الأخيرة قبل "النتائج المهمة"
وذكر محمود سعد في فيديو مباشر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن نتائج التحاليل الخاصة بالنجمة أنغام ستصدر اليوم، معربًا عن أمله في أن تكون النتائج سليمة، ما سيسمح بالإعلان عن أخبار جيدة.
وأكد سعد، صديق النجمة أنغام أيضًا، أنها بخير وأنها موجودة في غرفتها بالمستشفى، برفقة عائلتها وأحبائها.
تطورات حالة أنغام الصحية
كانت أنغام قد مرت بفترة صحية صعبة نتيجة الورم، ما استدعى التدخل الجراحي العاجل، إضافة إلى خضوعها لمتابعة طبية دقيقة لتجنب أي مضاعفات، وسط دعم واسع من جمهورها وزملائها في الوسط الفني الذين تمنوا لها الشفاء العاجل.
وفي الوقت الذي كانت أنغام تتابع حالتها الصحية بهدوء، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي شائعات صادمة، زعمت إصابتها بمرض سرطان الثدي، وهو ما تسبب في حالة من الجدل والارتباك بين جمهورها الكبير في مصر والوطن العربي.
ومع تصاعد الشائعات، تدخل مكتبها الإعلامي سريعًا لينفي هذه الادعاءات المغلوطة، مؤكدًا أن الفنانة بخير، وأنها لم تشخص بأي نوع من أنواع السرطان، بل أن سفرها يقتصر على إجراء فحوصات طبية على البنكرياس.
وأيد هذا النفي والدها الموسيقار الكبير محمد علي سليمان، الذي أكد أن ابنته تتمتع بروح معنوية عالية، وتخضع فقط لفحوصات احترازية، وأن حالتها لا تستدعي القلق في الوقت الحالي.
يُذكر أن آخر ظهور فني لأنغام كان في حفل مهرجان العلمين الجديدة 2025، والذي حقق نجاحًا كبيرًا وحضورًا جماهيريًا واسعًا.، ومن المقرر أن تعود أنغام إلى نشاطها الفني بعد فترة النقاهة وتمام تعافيها.
العلمين: الوجهة الأجمل لصيف لا يُنسى
تُقام فعاليات مهرجان العلمين على مسرح U ARENA في قلب المدينة التراثية، بتنظيم دقيق من شركة تذكرتي، التي وفرت تجربة متكاملة للحضور عبر نظام حجز إلكتروني سهل، وخيارات تذاكر متنوعة تناسب كل الفئات.
ويُعتبر مهرجان العلمين هذا العام امتدادًا لنجاح نسختيه السابقتين، حيث تسعى مصر لترسيخ موقعها على الخريطة الإقليمية والعالمية للفعاليات الفنية والسياحية، خاصة مع استقطاب جمهور من أكثر من 100 جنسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
«مفيش أي كلام عن موعد الخروج من المستشفى».. محمود سعد يكشف تطورات الحالة الصحية لأنغام
كشف الإعلامي محمود سعد، تفاصيل أخر تطورات الحالة الصحية للمطربة أنغام. وقال «سعد» في منشور على حسابه على فيسبوك، اليوم، إنه «لكل جمهور انغام اللي بيسألوا عليها طول الوقت.. كان في اتصال من دقائق علشان اتطمن على صحتها.. حتى هذه اللحظة انغام بتعاني من ألم شديد جدا.. كانت بدأت تاكل من أيام لكن دلوقتي في تراجع بسبب الألم».وأكد: «تحاليلها فيها أرقام كويسة الحمد لله وارقام تانية لسة مش مظبوطة وعلشان كده يمكن يعملوا تدخل غير جراحي الفترة اللي جاية.»وتابع: «مفيش أي كلام حاليا على موعد خروج من المستشفى».واختتم:«دعواتكم ربنا يخفف عنها الألم ويتم شفائها وترجع بألف سلامة أن شاء الله«.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
محمود سعد عن حالة أنغام الصحية: «بتعاني من آلام شديدة جدًا.. وممكن يلجأوا لتدخل غير جراحي»
كشف الإعلامي محمود سعد عن آخر مستجدات الحالة الصحية للفنانة أنغام، مشيراً إلى أنها ما زالت تعاني من آلام شديدة. وأوضح أن حالتها شهدت بعض التحسن خلال الأيام الماضية، حيث بدأت في تناول الطعام، إلا أنها عادت مؤخراً للتراجع بسبب استمرار الآلام. وقال محمود سعد في منشور له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»:«لكل جمهور انغام اللي بيسألوا عليها طول الوقت.. كان في اتصال من دقائق علشان اتطمن على صحتها.. حتى هذه اللحظة انغام بتعاني من ألم شديد جدا».وأضاف :«كانت بدأت تاكل من أيام لكن دلوقتي في تراجع بسبب الألم.. تحاليلها فيها أرقام كويسة الحمد لله وارقام تانية لسة مش مظبوطة وعلشان كده يمكن يعملوا تدخل غير جراحي الفترة اللي جاية».وتابع :«مفيش أي كلام حاليا على موعد خروج من المستشفى.. دعواتكم ربنا يخفف عنها الألم ويتم شفائها وترجع بألف سلامة أن شاء الله».


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
مصادر مطلعة لـ«المصري اليوم»: حماس مستعدة لصفقة جزئية 60 يومًا
قالت مصادر مطلعة على مفاوضات وقف إطلاق النار فى قطاع غزة إن القاهرة تواصل جهودا واتصالات واسعة للوصول إلى صيغة توافقية تسمح بإنهاء العدوان على القطاع المحاصر وإدخال المساعدات «للمجوعيين» حيث أوضحت المصادر أن حركة حماس والفصائل لديهم مرونة للقبول باتفاق هدنة «جزئى». وأضافت فى تصريحات لـ«المصرى اليوم» أن حماس مستعدة الآن لصفقة جزئية سريعة إذا قبل الاحتلال ذلك، بحيث يتم وقف العدوان والإبادة ومخطط احتلال غزة، وأشارت إلى أن المقترح يتضمن هدنة لمدة 60 يوما مقابل إطلاق سراح 10 أسرى، شريطة أن يتم استئناف المفاوضات بضمانة أمريكية لإنهاء الحرب مقابل إطلاق ما تبقى من الأسرى، حيث أبلغ الوسطاء فى مصر وقطر الجانب الإسرائيلى بذلك منتظرين رد حكومة الاحتلال. ميدانيًا، واصلت طائرات الاحتلال الإسرائيلى قصفها المتواصل لمختلف مناطق قطاع غزة فى حرب إبادة وتجويع ممنهج وتدهور مستمر للأوضاع الإنسانية. وبحسب مصادر طبية فلسطينية، استشهد 51 فلسطينيا وأصيب 369 منذ فجر أمس فى مختلف مناطق القطاع، بينهم 16 من «المجوعين» منتظرى المساعدات الإنسانية الذين سقطوا برصاص قوات الاحتلال أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء والمساعدات الأساسية. وسجلت وزارة الصحة فى قطاع غزة حالة وفاة واحدة نتيجة «المجاعة» وسوء التغذية خلال 24 ساعة، ليرتفع العدد الإجمالى لضحايا المجاعة وسوء التغذية إلى 251 شهيدا بينهم 108 أطفال. وحذرت الأمم المتحدة من تفاقم الأزمة الإنسانية فى غزة ما لم تسمح إسرائيل بدخول المساعدات الأساسية بسرعة وأمان ودون قيود. فى الوقت نفسه حذر مدير مجمع الشفاء الطبى فى غزة من تدهور الأوضاع الطبية، مؤكدا أن أكثر من 200 مريض تتعرض حياتهم للخطر بسبب نقص الأدوية وسوء التغذية، مضيفا أن المستشفيات مكتظة بالجرحى جراء القصف المستمر. وأشار إلى زيادة فى عمليات البتر نتيجة عدم قدرة المضادات الحيوية على مواجهة البكتيريا، فى حين أكد المدير العام لجمعية العودة الصحية أن نحو 550 ألفا من سكان القطاع يواجهون نقصا حادا فى الغذاء. بينما ذكر المكتب الإعلامى الحكومى فى غزة أن القصف الذى استهدف مستشفى شهداء الأقصى وسط القطاع هو الثالث عشر من نوعه منذ بداية الحرب، معتبرا ذلك إصرارا واضحا على استهداف البنية الصحية وانتهاكا للقوانين الدولية. ويواصل جيش الاحتلال عملياته العسكرية فى حى الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، حيث نسف بالمتفجرات عددا من المنازل، وحاصرت دبابات الاحتلال مئات المواطنين داخل مراكز المساعدات الأمريكية شمال رفح والمعروف بمركز «الشاكوش»، حيث أطلق جنود الاحتلال النار أولا، مما أدى لاستشهاد مواطن وإصابة آخرين قبل محاصرة المواطنين واعتقال عدد منهم. وعلى الصعيد نفسه، أعلنت كتائب القسام تنفيذ كمين ضد جنود الاحتلال فى حى الزيتون جنوبى مدينة غزة، ونشرت مشاهد توثق استهداف جنود وآليات تابعة لجيش الاحتلال فى محاور التوغل شرق المدينة ضمن سلسلة عمليات «حجارة داود». وفى الضفة الغربية، أعلن وزير مالية الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، التصديق على مخطط استيطانى فى المنطقة المسماة «إى1» من شأنه فصل القدس عن الضفة الغربية، وهو ما دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إلى وقف فورى لهذه المخططات. وشهد عدد من مدن الضفة الغربية اقتحامات واسعة لقوات الاحتلال، حيث اقتحمت مدنا وبلدات متعددة وشنت حملات اعتقال، كما أصيب 4 فلسطينيين فى اعتداء للمستوطنين بالقرب من «حلحول» شمال الخليل، وأصيب فلسطينى برصاص الاحتلال فى منطقة الشيخ سعد بالعيزرية شرق القدس.