آثار القاهرة تكشف سبب تعليق الدراسة والامتحانات بالحرم الجامعي الإثنين المقبل
أكدت كلية الآثار بجامعة القاهرة، أنه وفقا لما ورد من توجيهات من إدارة الجامعة، سيتم تعليق الدراسة وامتحانات منتصف الفصل الدراسي (الميدتيرم) للطلاب يوم الإثنين القادم الموافق 7 أبريل، على أن يتم تعويض وعمل امتحانات ومحاضرات هذا اليوم ليوم لاحق، ومن المقرر أن تعلق باقى الكليات الدراسة والامتحانات فى هذا اليوم.
وأوضحت الكلية فى منشور لها بالصفحة الرسمية للكلية على موقع التواصل الاجتماعى أنه بالنسبة لامتحانات الميدتيرم لمقرر التفكير النقدي للفرقة الأولى (والذي كان مزمع عقده يوم الاثنين الموافق 7 أبريل) سيتم عقده يوم ( الأحد الموافق 13 أبريل).سبب تعليق الدراسةوعلى جانب آخر، تشهد جامعة القاهرة يوم الأثنين المقبل زيارة رسمية للرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون لجمهورية مصر العربية، وفى ضوء التعاون المثمر والبناء بين البلدين و الترابط الوثيق على كافة الأصعدة والاستثمارات الفرنسية الكبيرة، وخاصة في مجال التعليم العالى والبحث العلمى، لاسيما الشراكات بين الجامعات المصرية والفرنسية، فسوف يرافق فخامته وفد رفيع المستوى على رأسه وزير التعليم الفرنسي، ولفيف من مسئولى الجامعات الفرنسية، وذلك لاستعراض الفرص المتاحة للتعاون مع الجامعات والمؤسسات التعليمية الفرنسية، الى جانب توقيع عدد من الاتفاقيات الدولية، ومذكرات التفاهم، وخطابات النوايا التي تعزز الشراكة، وتفتح المجال لمزيد من التعاون بين الجامعات المصرية - الفرنسية.كما من المقرر أن يشارك الرئيس الفرنسى ماكرون فى حضور فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
أهان زيلينسكي وأحرج رئيس جنوب إفريقيا.. كيف تحول البيت الأبيض لفخ الزعماء؟
في الماضي كان البيت الأبيض أحد أبرز المواقع في العالم التي يلتقي فيها الزعماء بالرئيس الأمريكي، ولكن في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحول إلى ما يشبه "بيت الرعب" بعد أن اعتاد ترامب أن ينصب فخ دبلوماسي لأي زعيم يلتقيه، وهو ما دفع الكثير من زعماء العالم إلى رفض دعوة ترامب للقاءه في البيت الأبيض. وكان آخر هؤلاء الزعماء، الرئيس الجنوب الإفريقي سيريل رامافوزا الذي نجا من الفخ بعد إحراج ترامب له وبث مقاطع فيديو بشأن الجرائم العنصرية ضد البيض في جنوب إفريقيا، ولكن رامافوزا نجح على غرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والكندي مارك كارني. حيث اجتاز جميعهم فخ ترامب التلفزيوني بنجاح، ولم ينكسر رامافوزا أمام الابتزاز العاطفي ولا الترهيب العنصري، بل أدار الموقف بثبات يحسب له، مؤكدًا أنه ليس مجرد ضيف في عرض واقعي بل زعيم لدولة ذات تاريخ نضالي عريق. ماكرون ينجو من إهانة ترامب في البيت الأبيض وأكدت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن البداية كانت مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث بدا وكأن ترامب يوجه إهانة مباشرة إلى نظيره الفرنسي عند وصول الأخير إلى البيت الأبيض، حيث لم يخرج ترامب لاستقباله، ما أجبر ماكرون على دخول الجناح الغربي منفردًا، حيث كان في استقباله القائم بأعمال رئيس مراسم البيت الأبيض، أبيجيل جونز. وظهرت صور للرئيس الفرنسي وهو يجلس على طرف مكتب المكتب البيضاوي خلال اجتماع افتراضي عبر "زووم" مع قادة العالم، بينما جلس ترامب في المنتصف متصدرًا المشهد. ورغم هذا الاستقبال البارد، التقى الرئيسان لاحقًا وجهًا لوجه في لقاء بروتوكولي تخللته مصافحة رسمية، لكن بدا أن البرود طغى على أجوائه. وتابعت الصحيفة أن اللقاء جاء ضمن زيارة رسمية للرئيس الفرنسي إلى واشنطن، تهدف بشكل أساسي إلى مناقشة تطورات الحرب الروسية الأوكرانية والتنسيق الأوروبي الأمريكي بشأنها. وكشفت التغطية المصورة للزيارة الكثير من الدلالات الرمزية، من بينها جلوس ماكرون على طرف المكتب في حضور قادة العالم عبر الفيديو، في حين جلس ترامب في المركز. كما أظهرت الصور لحظات من التوتر والتباعد بين الزعيمين داخل المكتب البيضاوي وخلال جولاتهم في حديقة البيت الأبيض، برفقة موظفين مثل أبيغيل جونز. وتضمنت التغطية أيضًا مشاهد مغادرة ماكرون للجناح الغربي بعد نهاية الاجتماعات، متوجهًا إلى مقر إقامته في "بلير هاوس". رسالة رئيس الوزراء الكندي تنقذه من فخ البيت الأبيض وبحسب شبكة "سي بي إس" الكندية، فقد انضم رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إلى قائمة زعماء العالم الذين حاول ترامب إحراجهم في البيت الأبيض، وهي لقاءات باتت تحظى بمتابعة مكثفة، وتحولت إلى ما يشبه العرض السياسي الذي يترقبه المحللون بلهفة شديدة. وتابعت أن هذه الاجتماعات لم تعد مجرد لقاءات بروتوكولية قصيرة وعادية، بل أصبحت مواجهات دقيقة تتطلب من الزعماء الأجانب الموازنة الدقيقة بين مجاملة الرئيس الأمريكي أو تحديه بشكل مباشر. وأشارت إلى أن كارني دخل اللقاء مسلحًا برسالة واضحة مفادها أن "كندا ليست للبيع"، لكنه اضطر في الوقت ذاته إلى تجنب أن تتحول الجلسة إلى فوضى مشابهة لتلك التي وقعت خلال زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في فبراير الماضي. كير ستارمر.. مجاملة ملكية وصفقات تجارية فيما أكدت الشبكة الكندية، أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بدوره استخدم استراتيجية قائمة على "الهجوم الساحر" خلال زيارته الأولى للبيت الأبيض، ساعيًا إلى تأمين استثناءات من الرسوم الجمركية الأميركية المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم البريطانية، إلى جانب دعوته للتوصل إلى اتفاق سلام يضمن أمن أوكرانيا. وفي خطوة رمزية لافتة، سلّم ستارمر لترامب رسالة شخصية من الملك تشارلز يدعوه فيها إلى زيارة دولة ثانية إلى المملكة المتحدة. واعتُبرت هذه الخطوة ضربة دبلوماسية موجهة بدقة إلى شخصية ترامب، الذي يُعرف بعشقه للملكية والبروتوكولات الفخمة، ليغلق الطريق أمام أي محاولات من ترامب لإحراج ستارمر الذي تعامل مع اللقاء بدبلوماسية شديدة. لكن ستارمر لم يوافق ترامب على كل شيء، حيث وصف روسيا بـ"المعتدية"، وأكد أنه لا يمكن إحلال السلام "بما يكافئ المعتدي"، وهي عبارات تجنبها ترامب مرارًا. من جانبه، عبّر ترامب عن إعجابه بستارمر، واصفًا إياه بـ"المفاوض الصلب"، وقال إنه "استحق كل قرش يُدفع له هناك في لندن"، ملمحًا إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري يلغي الحاجة للرسوم الجمركية. زلينسكي وترامب.. مواجهة علنية وانفجار دبلوماسي أما المشهد الأبرز فكان الاشتباك العلني الذي وقع بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لتنتهي زيارته بشكل مفاجئ وغريب، ودون توقيع اتفاق كان يُنتظر أن يُنعش الاقتصاد الأوكراني، ويعزز العلاقات مع الولايات المتحدة. وبحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي، فقد بدأت الزيارة على أمل توقيع اتفاق بشأن المعادن النادرة لكنه سرعان ما تحول إلى أزمة سياسية حادة، بعد مشادة علنية مع ترامب، انتهت بطرده من البيت الأبيض دون مؤتمر صحفي مشترك أو حتى غداء رسمي كان مقررًا مسبقًا. عقب مواجهة لفظية أمام الكاميرات بين ترامب وزيلينسكي، عقد الرئيس الأمريكي اجتماعًا مغلقًا مع كبار مستشاريه داخل المكتب البيضاوي، اتخذ فيه قرارًا بإنهاء الزيارة وطلب مغادرة الضيف الأوكراني. وقال مسؤول رفيع في البيت الأبيض إن وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز توجها إلى القاعة المجاورة حيث كان زيلينسكي ينتظر، وأبلغاه بأن الزيارة انتهت وعليه المغادرة. وبالفعل غادر زيلينسكي دون توقيع اتفاق المعادن، ودون الحصول على أي ضمانات باستمرار الدعم الأمريكي لبلاده، في وقت تخوض فيه أوكرانيا حربًا مفتوحة مع روسيا وتعتمد بشكل كبير على المساعدات الغربية. في منشور على منصة سوشيال تروث، هاجم ترامب الرئيس الأوكراني، قائلًا: إنه أساء احترام الولايات المتحدة في مكتبها البيضاوي، وختم منشوره بالقول إن زيلينسكي "يمكنه العودة حين يكون مستعدًا للسلام". وبحسب مصادر في البيت الأبيض، فإن المشادة لم تكن مدبرة مسبقًا، وأوضح المصدر أن "الخطة كانت توقيع اتفاق المعادن والدخول في شراكة اقتصادية تمهيدًا لمسار سلام"، لكن الأمور خرجت عن السيطرة بعد أن أجاب نائب الرئيس جي دي فانس على سؤال صحفي بالتأكيد أن الدبلوماسية مع روسيا هي المسار الوحيد للسلام، ما أثار حفيظة زيلينسكي. ورد الرئيس الأوكراني بخطاب مطوّل انتقد فيه تجاهل موسكو للاتفاقات السابقة، موجهًا كلامه مباشرة لفانس بقوله: "عن أي دبلوماسية تتحدث؟". وردًا على ذلك، اتهمه كل من فانس وترامب بعدم الاحترام، وتصاعدت النبرة حتى اتهمه ترامب بـ"المقامرة بحرب عالمية ثالثة". وانهالت الانتقادات من ترامب وفانس، ووصفا زيلينسكي بأنه "غير محترم"، وقال له ترامب بحدة: "أنت لست في موقع قوي الآن، معنا تبدأ بامتلاك أوراق القوة"، وكشفت مقاطع الفيديو أن زيلنيسكي سب فانس، وأهانه. وكشف مصدران مطلعان أن ترامب انزعج من عدم ارتداء زيلينسكي لبدلة رسمية، وكان مستشارو ترامب قد طلبوا من الفريق الأوكراني مسبقًا أن يتجنب الرئيس الزي العسكري خلال زيارته للبيت الأبيض، لكن زيلينسكي اختار ارتداء ملابس سوداء أنيقة عليها شعار أوكرانيا الوطني دون سترة رسمية، وعند استقباله في الجناح الغربي، علّق ترامب متهكمًا: "اليوم هو بكامل أناقته".


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
بعد تقرير فرنسى يحذر من مخاطرها.. ماكرون يعقد اجتماعا عاجلا لبحث ملف «الإخوان الإرهابية»
حذر تقرير عن جماعة «الإخوان» الإرهابية، أُعد بطلب من الحكومة الفرنسية من أن الجماعة تشكّل «تهديدا للتلاحم الوطني» فى البلاد. يأتى ذلك فى الوقت الذى من المقرر أن يرأس فيه الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون فى قصر الإليزيه، بحضور عدد من الوزراء، مجلسا للدفاع والأمن القومي، يخصص لدراسة ملف الجماعة. وبحسب مستشارى الرئيس، فإن ماكرون «أراد اتخاذ إجراءات بأسرع وقت ممكن»لمواجهة ظاهرة متجذرة تفاقمت مؤخرا»، مبررين انعقاد المجلس الأعلى للدفاع والأمن القومى بالخطر الذى يشكله تنظيم الإخوان الإرهابى على «الأمن القومي». ومن المتوقع الإعلان عن توصيات فى نهاية الاجتماع، مع احتمال تصنيف بعض الإجراءات كمعلومات سرية، ذلك وفقا لما ذكره موقع 'فرانس 24' الإخباري. وأعد التقرير، الذى كشفت عنه وكالة الأنباء الفرنسية، موظفان رسميان رفيعا المستوى أجريا مقابلات مع 45 أستاذا جامعيا وزيارات داخل فرنسا وفى أوروبا. وجاء فى التقرير «إن هذا التهديد وحتى فى غياب اللجوء إلى التحركات العنيفة، يولد خطر المساس بنسيج الجمعيات وبالمؤسسات الجمهورية وبشكل أوسع بالتلاحم الوطني». وأشار التقرير إلى «الطابع الهدام لمشروع الجماعة الإرهابية'، مشددا على أن هذا المشروع يهدف «إلى العمل على المدى الطويل للتوصل تدريجيا إلى تعديلات للقواعد المحلية أو الوطنية، لا سيما تلك المتعلقة بالعلمانية والمساواة بين الرجال والنساء». ورأى معدا التقرير أن «موجة التشدد على مستوى البلاد قد يكون لها تأثير متنام مع شبكات تعمل على تشكيل بيئات متطرفة تزداد عددا». ونصح معدا التقرير «بتحرك طويل الأمد على الأرض لتقويض الجماعة الإرهابية» ، مشيرين إلى ضرورة أن يترافق ذلك مع «توعية الرأى العام» من خلال «خطاب متجدد ومبادرات قوية وإيجابية حيال المسلمين».


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
خارجية فرنسا: نندد بإطلاق النار على دبلوماسيين وتحذر من خطوات ضد إسرائيل
أكد كريستوف لوموان، المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، أن بلاده تتابع بقلق بالغ حادثة إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلى النار على دبلوماسيين فى الضفة الغربية ، مشددًا على أن هذا التصعيد مرفوض تمامًا من جانب فرنسا والاتحاد الأوروبي. وخلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، على قناة القاهرة الإخبارية، قال لوموان: "هناك تنديد واضح من جانب فرنسا بهذا التصعيد الذى تمارسه القوات الإسرائيلية، وهو أمر لم يعد مقبولًا بأى حال من الأحوال، لا سيما مع التدهور الحاد فى الأوضاع الإنسانية بقطاع غزة". وأضاف أن فرنسا تطالب إسرائيل بالامتثال للقانون الدولى الإنسانى، وتؤكد ضرورة السماح العاجل بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، محذرًا من أن استمرار التصعيد العسكرى من شأنه أن يؤدى إلى مزيد من الكارثة الإنسانية. وأشار المتحدث إلى أن فرنسا تدرس اتخاذ خطوات ملموسة ضد إسرائيل فى حال لم تبادر إلى وقف العمليات العسكرية وتسهيل وصول المساعدات، موضحًا أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون أعرب عن عزم بلاده على زيادة الضغط على إسرائيل بكافة الوسائل الدبلوماسية. كما لفت إلى أن الاتحاد الأوروبى يراجع حاليًا الاتفاق التجارى مع إسرائيل، وهو اتفاق بالغ الأهمية بالنسبة للأخيرة، حيث يشكل الاتحاد السوق الرئيسى لصادراتها، قائلًا: "هذه رسالة سياسية واضحة، وقد يتم اتخاذ خطوات تصعيدية أخرى، مثل فرض عقوبات إضافية على المستوطنين فى الضفة الغربية أو توسيع نطاق العقوبات".