logo
كيف ستكون عطلة المدارس في عيد الأضحى؟

كيف ستكون عطلة المدارس في عيد الأضحى؟

المركزيةمنذ 2 أيام

أعلنت وزيرة التربية والتعليم العالي ريما كرامي عطلة المدارس والثانويات والمهنيات لمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، وذلك ابتداءً من صباح الجمعة في 6/6/2025 حتى مساء الاثنين في 9/6/2025، وذلك انسجاماً مع المذكرة رقم 23/2025 الصادرة عن رئيس مجلس الوزراء نواف سلام.
وتقدمت كرامي من الأسرة التربوية إدارة ومعلمين وتلامذة والأهل بالتهنئة بعيد الاضحى المبارك، آملةً أن "يعيده الله عليهم وعلى لبنان بالخير والنجاح والازدهار والسلام".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توفي في القاهرة.. حماس تنعي القيادي زكريا الأغا
توفي في القاهرة.. حماس تنعي القيادي زكريا الأغا

صدى البلد

timeمنذ 29 دقائق

  • صدى البلد

توفي في القاهرة.. حماس تنعي القيادي زكريا الأغا

وجهت حركة المقاومة الفلسطينية حماس نداءا عاجلا الي المجتمع الدولي ، بكل هيئاته الأممية ومؤسساته الصحفية والحقوقية، بتحمّل مسئولياته القانونية والأخلاقية، والتحرك العاجل لوقف جرائم الاحتلال ضد الصحفيين الفلسطينيين، وفرض عقوبات رادعة على هذا الكيان المجرم وقادته القتلة، وقطع كل أشكال العلاقات السياسية والإعلامية معه، باعتباره خطراً على حرية الصحافة والإنسانية جمعاء. جاء ذلك في بيان الحركة تعليقا علي جريمة اغتيال الصحفي الفلسطيني حسن إصليح الذي استشهد منذ ساعات قليلة في مستشفي ناصر بمدينة خانيونس ليرتفع عدد شهداء الأسرة الصحفية الفلسطينية إلى (215 صحفياً) منذ بدء العدوان الصهيوني الإجرامي على قطاع غزة. ونعت حركة حماس القائد الوطني الكبير، الدكتور زكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والمركزية لحركة فتح سابقاً الذي وافته المنيَّة اليوم في القاهرة، عن عمر ناهز 83 عاماً، قضاها مناضلاً وطنياً في كلّ المجالات التي عمل فيها، سياسياً وأكاديمياً واجتماعياً، خدمة لشعبه وقضيَّته العادلة، وترسيخاً لوحدته الوطنية ونضاله المشروع، سائلين الله تعالى أن يتغمَّده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يسكنه فسيح جنَّاته. وقالت الحركة: لقد كان القائد الوطني زكريا الأغا، مثالاً في الحرص على تعزيز الوحدة الوطنية بين كلّ مكوّنات شعبنا وفصائله، وفي تغليب المصلحة الوطنية العليا، وتجسيد التوافق الوطني لمواجهة الاحتلال ومخططاته العدوانية صفاً واحداً.

بعد هجوم الحزب... هل يواجه سلام حملة تهميش أيضاً؟
بعد هجوم الحزب... هل يواجه سلام حملة تهميش أيضاً؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بعد هجوم الحزب... هل يواجه سلام حملة تهميش أيضاً؟

أدار "حزب الله" محرّكات هجومه السياسي على رئيس الحكومة نواف سلام من بوابة مواقفه من السّلاح، منتقداً في حملة ممنهجة عبر بعض نوّابه أداء الحكومة تجاه الاعتداءات الإسرائيليّة المتكرّرة وأوضاع الجنوبيّين وملف إعادة الإعمار، وكأنّه غير مشارك في هذه الحكومة وغير عالم بالجهود التي تبذل لبسط الاستقرار والأمن في الدّاخل وطمأنة الخارج بأنّ الدولة ماضية في تنفيذ ما طلب منها وما وعدت به. وفي موازاة حملة "الحزب" على سلام، تحدّث البعض عن "تغييب" له ولصلاحياته برز بشكلٍ خاصّ في الاجتماع الأمني الذي عُقد في القصر الجمهوري في بعبدا برئاسة رئيس الجمهورية جوزاف عون والذي بحث في إجراءات سحب السلاح الفلسطيني بغياب سلام، بالإضافة الى اللقاء الذي جمع الرئيس عون مع رئيس مجلس النواب نبيه برّي وبحث في ملف التجديد لـ"اليونيفيل"، وما أعلنه برّي بعد الاجتماع الذي غاب عنه سلام أيضاً". إلا أنّ رئيس الحكومة الذي يحاول "استيعاب" هجوم "الحزب" عليه وعلى حكومته، ردّ من عين التينة مؤكداً أنه "لم يصرّح بأي شيء من خارج البيان الوزاري"، ومشرّعاً "أبواب منزله والسراي أمام "الحزب" والنائب محمّد رعد". وفي ردٍّ على موضوع "تغييبه"، أكّدت مصادر السراي الحكومي أنّ "هذا الكلام غير صحيح، فموضوع السلاح الفلسطيني انطلق من السراي وبحضور الأمنيّين ولجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني، وقد حصل اجتماع ثنائي بين الرّئيسين عون وسلام بحث في هذا الملف"، مُضيفة: أمّا بالنسبة للاجتماع بين الرّئيسين عون وبرّي، فهو يأتي في إطار التواصل المستمرّ بينهما، تماماً كما زار سلام برّي بالأمس، وقد أتى الاجتماع بعد لقائه عون قبيل جلسة مجلس الوزراء الأسبوع الماضي، وبالتالي ما يحصل هو تكاملٌ وليس تهميشاً. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

إصرار لبناني على تنفيذ تفاهم نزع السلاح الفلسطيني
إصرار لبناني على تنفيذ تفاهم نزع السلاح الفلسطيني

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

إصرار لبناني على تنفيذ تفاهم نزع السلاح الفلسطيني

كتبت بولا أسطيح في 'الشرق الأوسط': بدأ العمل على وضع آلية لترجمة التفاهمات التي تم التوافق عليها بين الرئيسين اللبناني جوزيف عون والفلسطيني محمود عباس، لجهة حصر السلاح بيد الدولة ونزع السلاح الفلسطيني، وذلك في لقاءات يعقدها عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» عزام الأحمد، الذي وصل إلى بيروت مساء الأحد على رأس وفد. وفي حين يصرّ الأحمد على إبقاء لقاءاته بعيداً من الأضواء، تحدثت مصادر فلسطينية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن «ثلاث مهام يقوم بها، وهي أولاً، التأكد من وضع حد للتوترات التي حصلت داخل (فتح) في الآونة الأخيرة نتيجة تباين وجهات النظر حول ملف تسليم السلاح. ثانياً، محاولة توحيد الموقف الفلسطيني حول هذا الملف من خلال اجتماعات يعقدها مع قادة الفصائل غير المنضوية بإطار منظمة التحرير، وثالثاً التفاهم مع السلطات اللبنانية على آليات تنفيذية لعملية التسليم». إصرار رسمي لبناني على إطلاق العملية ولا تنفي مصادر حكومية لبنانية وجود «شد حبال بين الفصائل حول عملية التسليم، لكن في المقابل هناك إصرار من الحكومة اللبنانية على إطلاق هذه العملية كما هو متفق عليه في 16 حزيران الحالي في مخيمات بيروت»، كاشفة لـ«الشرق الأوسط» أن «اجتماعاً سيُعقد الخميس المقبل بين هيئة العمل الفلسطيني المشترك التي تضم فصائل منظمة التحرير والفصائل الأخرى غير المنضوية في المنظمة مع لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني التي يرأسها السفير رامز دمشقية؛ لاستكمال وضع الآليات التنفيذية لعملية التسليم». موقف «فتح» الرسمي ويجزم الدكتور سرحان سرحان، نائب أمين سر حركة «فتح» في لبنان، بعدم وجود انقسام في صفوف الحركة، مشدداً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» على أن «(فتح) تحت قيادة موحدة، والكل فيها موافق على ما تضمنه البيان الرئاسي المشترك الذي صدر عن الرئيسين عون وعباس وكل ما يُحكى خلاف ذلك لا يمتّ للحقيقة بصلة». ويلفت سرحان إلى أن زيارة الأحمد إلى بيروت «هدفها وضع آلية تطبيقية لما تم الاتفاق عليه»، موضحاً أن «كل الفصائل الفلسطينية سواء المنضوية في منظمة التحرير أم لا، أعلنت موافقتها على أن تكون تحت سقف الدولة اللبنانية وقوانينها، وبالتالي على بسط الجيش اللبناني سيطرته على كامل الأراضي اللبنانية»، مضيفاً: «طبعاً نحن لا نتحدث هنا عن الإسلاميين المتطرفين وعن الخارجين عن القانون من تجار مخدرات وغيرهم الذين نحن جاهزون للتعامل معهم وتسليمهم في حال توافر الغطاء القضائي – السياسي – الأمني اللازم». وشدد سرحان على أن «الفصائل في لبنان ستنفذ ما هو مطلوب منها بالكامل، ولن نكون خنجراً في خاصرة لبنان، ولن نسمح بأي فتنة فلسطينية – فلسطينية أو فلسطينية – لبنانية تحت أي ظروف». وكانت قيادة «فتح» أصدرت بياناً قبل أيام رداً على ما يحكى عن انقسام داخل الحركة، أكدت فيه التزامها الكامل بمضمون البيان الرئاسي الصادر عن القمة التي جمعت الرئيسين عباس وعون، مشددة على أن «أي موقف أو بيان خارج هذا الإطار لا يمثل موقف (فتح) في لبنان، وهو مدان ومستنكر». ترميم الشرخ داخل «فتح» وقالت مصادر قريبة من «حماس» إن «زيارة عزام ليست لتوحيد الموقف الفلسطيني، إنما لترميم الشرخ الذي نشأ داخل (فتح) نفسها»، عادَّةً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أنه «حتى الساعة لم تتم مقاربة ملف السلاح داخل المخيمات بشكل جدي ومعمق، بل بشكل سطحي باعتبار أن من تحدث باسم الفصائل في لبنان أشخاص يعيشون في رام الله ولا يعرفون شيئاً عن تعقيدات وحساسيات المخيمات في لبنان»، عادَّةً أن «موضوعاً بهذه الدقة يفترض أن يُحل من خلال نقاش معمّق من خلال لحنة الحوار الوطني اللبناني – الفلسطيني». وعلى الرغم من أن البيان المشترك الذي صدر عن لقاء الرئيسين اللبناني والفلسطيني الشهر الماضي في بيروت أكد بوضوح التزامهما «مبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وإيمانهما بأن زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية قد انتهى»، إلا أن المصادر الفلسطينية تشير إلى أنه «لم يُحسم بعد ما إذا كنا سنكون بصدد تسليم كامل السلاح أو تسليم حصراً المتوسط والثقيل وتنظيم السلاح الفردي ليكون تحت سيطرة لجان أمنية فلسطينية تتولى أمن المخيمات بالتعاون والتنسيق مع أجهزة الدولة اللبنانية». وكان رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع نبّه الأسبوع الماضي إلى أن «مسؤولي الممانعة يحرّضون بعض الفصائل الفلسطينية على عدم القبول بأي شكل من الأشكال بتسليم سلاحهم، ويجولون على بعض المسؤولين في الدولة اللبنانية من سياسيين وأمنيين بهدف الضغط عليهم وتحذيرهم من مغبة البدء بسحب السلاح الفلسطيني».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store