logo
ترمب يصف ترودو بحاكم ولاية كندا.. ويكرر: الولاية 51

ترمب يصف ترودو بحاكم ولاية كندا.. ويكرر: الولاية 51

خبرني١٣-٠٢-٢٠٢٥

خبرني - مجدداً عاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للحديث عن كندا مشيرا إلى أنها الولاية الأميركية الـ 51.
وقال ترمب في مؤتمر صحفي اليوم الخميس، عن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بأنه حاكم ولاية كندا.
كما قال: "كندا لا تمتلك حماية عسكرية كافية ولا تدفع لنا لحمايتها.. وسنفرض 20% رسوماً على أوروبا، والرسوم الجمركية الجديدة ستخلق الوظائف".
ترودو يرد بلهجة حازمة
أتت هذه التصريحات، بعدما قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، في وقت سابق اليوم الخميس، على استقلال كندا التام، مستبعدًا بشكل قاطع أي احتمال لانضمامها إلى الولايات المتحدة.
وقال ترودو خلال مؤتمر صحفي في بروكسل، عقده في ختام زيارته إلى أوروبا، بلهجة حازمة: "لا مجال مطلقاً لأن تصبح كندا الولاية 51، هذا أمر غير وارد على الإطلاق"، مؤكدًا تمسك بلاده بسيادتها وهويتها الوطنية.
كما أشار ترودو إلى أنه، وبعد ثماني سنوات من التعامل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أصبح يدرك أهمية التعامل الجاد مع تصريحاته واتخاذ التدابير المناسبة لحماية المصالح الكندية.
واختتم ترودو حديثه بالتأكيد على أن كندا ستواصل السير بثقة في طريقها المستقل، معتمدة على تماسك شعبها وقوتها الاقتصادية.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال في وقت سابق إنه جاد في رغبته في أن تصبح كندا الولاية الأميركية رقم 51.
كما قال مقابلة تم بثها يوم الأحد قبل مباراة بطولة السوبر بول: "أعتقد أن كندا ستكون في وضع أفضل بكثير إذا أصبحت الولاية 51، لأننا نخسر 200 مليار دولار سنويا مع كندا. ولن أدع ذلك يحدث. لماذا ندفع 200 مليار دولار سنويا، كنوع من الإعانة إلى كندا؟".
وهدد ترامب مرارا بفرض رسوم جمركية عالية على السلع الكندية، وتعد الولايات المتحدة الشريك التجاري الأكبر لكندا ووجهة 75% من صادراتها. ويعتمد عليها نحو مليوني كندي من إجمالي السكان البالغ عددهم 41 مليون نسمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وانتهت الحرب على الإرهاب
وانتهت الحرب على الإرهاب

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

وانتهت الحرب على الإرهاب

جفرا نيوز - إسماعيل الشريف التقارير التي تفيد بأنني قلت إن أوباما وكلينتون أسّسا داعش تأخذ كلامي بجدية زائدة. ألا يفهمون السخرية؟... سأكون صادقًا، لم تكن سخرية كبيرة- ترامب. في أوائل الثمانينيات، حين كنت طفلًا، كان الشيخ عبد الله عزام – رحمه الله – يحضر إلى مسجد الشريعة أثناء حرب أفغانستان، ويجلس بعد صلاة الجمعة مع بعض أصدقائه يحدّثهم عن مجريات الحرب. كانت قصصه تدور حول كرامات المجاهدين وظهور الملائكة التي تقاتل إلى جانبهم ضد جيش الاتحاد السوفييتي، فتأسر القلوب وتلهب المشاعر. أعلم أن نوايا الشيخ ورفاقه كانت صادقة، لكنه لم يحدثنا يومًا عن مجلته الجهاد، التي خُصصت لتغطية أخبار حرب أفغانستان بهدف جذب التمويل وتجنيد الشباب. كانت المجلة تُطبع بسبعين ألف نسخة على نفقة الولايات المتحدة، وتُوزَّع في مختلف أنحاء العالم الإسلامي والولايات المتحدة، وتصل إلى اثنين وخمسين مكتبًا مخصصًا لتجنيد الشباب للذهاب إلى هناك. بل إن القنصلية الأمريكية في جدة كانت تمنح تأشيرات للراغبين في «الجهاد» للسفر إلى الولايات المتحدة والتدرب هناك. وبعد هذه السنوات الطويلة، لا يختلف اثنان على أن المجاهدين قد خاضوا حربًا بالوكالة عن الولايات المتحدة وحلفائها في أفغانستان لقتال الروس هناك. ثم في أوائل التسعينيات، انتقل أولئك المجاهدون، بعد أن هزموا الاتحاد السوفييتي، إلى البوسنة والهرسك، حيث حاربوا إلى جانب الأمريكيين. لكن سرعان ما حوّلتهم الولايات المتحدة إلى أعداء، ليكونوا بيادق في خطتها التالية، حتى بلغ هذا العداء ذروته في أحداث الحادي عشر من سبتمبر، حين اتهمت واشنطن تنظيم القاعدة وزعيمه أسامة بن لادن بالوقوف وراء الهجمات. وأثناء التحضيرات للحرب، التقى الصحفي الشهير روبرت فيسك بأسامة بن لادن في أحد كهوف أفغانستان. بدأ الشيخ أسامة الحديث بسؤاله عن مجريات الأحداث في العالم، ويذكر فيسك أن مصدر معلوماته آنذاك كان نسخة قديمة من مجلة نيوزويك يعود تاريخها إلى ثلاثة أشهر مضت. انطلقت بعدها ما عُرف بـ»الحرب على الإرهاب»، فتوجّهت الولايات المتحدة لمحاربة حلفاء الأمس في أفغانستان، ثم اتهمت العراق زورًا بوجود صلة له بتنظيم القاعدة، فغزته واحتلته. وقد بلغت كلفة هذه الحرب الطويلة نحو 8 تريليونات دولار، وراح ضحيتها قرابة 950 ألف إنسان تحت القصف المباشر، بالإضافة إلى 4.7 مليون شخص بشكل غير مباشر نتيجة لانهيار المنظومات الصحية وانتشار الأمراض. كما تسببت في تهجير ما يزيد على 38 مليون شخص من أوطانهم. ثم لم تلبث أن ظهرت عشرات التنظيمات الإرهابية التي تلقت دعمًا من جهات متعددة، وكان هدفها الأساسي تمزيق الدول الحاضنة لإيران، لكسر «الهلال الشيعي» الممتد من طهران إلى بيروت. وسرعان ما بلغت هذه التنظيمات من القوة ما مكّن «داعش» من السيطرة على مساحات واسعة من العراق وسوريا، لكنها كما ظهرت بسرعة، اختفت بسرعة أكبر. في عام 2017، قدّمت النائبة في الكونغرس الأمريكي تولسي غابارد مشروع قانون بعنوان قانون وقف تسليح الإرهابيين، بهدف منع الولايات المتحدة من تقديم أي دعم مالي أو عسكري لجماعات مثل القاعدة، وداعش، وجبهة النصرة. إلا أن المشروع تم تعطيل طرحه للتصويت، ولم يُقر. والآن، يأتي دونالد ترامب، رجل «السلام» و»أمريكا أولًا»، وصاحب الصفقات، الذي منع في ولايته الأولى رعايا سبع دول إسلامية من دخول الولايات المتحدة، ووصف الإرهابيين بأنهم «أسوأ حثالة في التاريخ». ومع ذلك، رأيناه حين أصبح أعداء الأمس شركاء اليوم.

مجموعة أولى من المهاجرين غير النظاميين تغادر طوعا الولايات المتحدة
مجموعة أولى من المهاجرين غير النظاميين تغادر طوعا الولايات المتحدة

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

مجموعة أولى من المهاجرين غير النظاميين تغادر طوعا الولايات المتحدة

جفرا نيوز - أعلنت السلطات الأميركية أنّ مجموعة أولى من المهاجرين غير النظاميين الذين وافقوا على تلقّي ألف دولار "لترحيلهم طواعية" من الولايات المتّحدة غادروا الاثنين على متن رحلة نقلتهم إلى هندوراس وكولومبيا. وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان إنّ الطائرة أقلعت من مدينة هيوستن بولاية تكساس جنوبي الولايات المتحدة وعلى متنها 64 مهاجرا. وأضافت "لقد حصل كلّ منهم على مساعدة سفر هي عبارة عن مبلغ قدره ألف دولار مع احتفاظهم بخيار العودة بشكل قانوني إلى الولايات المتّحدة يوما ما". وبحسب البيان فإنّ الطائرة أعادت 38 مهاجرا إلى هندوراس و26 إلى كولومبيا. ونقل البيان عن وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم مطالبتها سائر المهاجرين غير النظاميين الذين ما زالوا في الولايات المتّحدة بالاستفادة من برنامج الترحيل المسمّى "مشروع العودة إلى الوطن". وقالت الوزيرة مخاطبة المهاجرين "تحكّم بكيفية مغادرتك وتلقّيك دعما ماليا للعودة إلى ديارك. إذا لم تفعل ذلك، فمن المرجّح أن يتمّ تغريمك، واعتقالك، وترحيلك، وعدم السماح لك بالعودة أبدا". وأضافت "إذا كنت موجودا في هذا البلد بشكل غير قانوني، فغادر البلد من تلقاء نفسك الآن واحتفظ بفرصة العودة بشكل قانوني". وتعهّد الرئيس دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية بترحيل ملايين المهاجرين غير النظاميين، وقد بادر منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/يناير إلى اتّخاذ خطوات عديدة لتسريع عمليات الترحيل.

ترامب يعلن عن "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي بكلفة تبلغ 175 مليار دولار
ترامب يعلن عن "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي بكلفة تبلغ 175 مليار دولار

جو 24

timeمنذ 4 ساعات

  • جو 24

ترامب يعلن عن "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي بكلفة تبلغ 175 مليار دولار

جو 24 : أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي بكلفة تبلغ 175 مليار دولار. وقال ترامب، في تصريح له "ساعدتنا إسرائيل في منظومتها للدفاع الصاروخي "القبة الحديدية"". وبين ترامب، أن "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي من المفترض أن تعمل بنهاية فترتي الرئاسية. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store