
أغنية رسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية
كشفت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية (EWCF)، عن «Til My Fingers Bleed»، الأغنية الرسمية لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 والتي يشارك فيها كل من DINO عضو فرقة «SEVENTEEN» ومعه Duckwrth وTelle Smith المغني الرئيسي في فرقة «The Word Alive» إذ يقدمونها لأول مرة بشكل مباشر في الحفل الافتتاحي لأكبر حدث في قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية على مستوى العالم يوم 10 يوليو في مدينة الرياض والذي يشهد أيضاً مشاركة نخبة من النجوم العالميين يتقدمهم Post Malone و Alesso وTina Guo.
وتُعتبر أغنية «Til My Fingers Bleed» تعاوناً يجمع بين أنواع موسيقية متعددة مثل K-pop والهيب هوب والروك، إذ تعكس الطموح والروح العالمية لأكبر حدث رياضات إلكترونية على الصعيد الدولي وتستخدم الأغنية والقائمة الموسيقية الكاملة في جميع محطات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بدايةً من المنافسات العالمية التي سيتم بثها عبر الإنترنت، مروراً بالفعاليات والأنشطة في بوليفارد رياض سيتي وصولاً إلى المحتوى الرقمي المصاحب للحدث على مدار سبعة أسابيع.
وقال مايك ماكيب، الرئيس التنفيذي للعمليات في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية: «يُمثّل الحدث في جوهره احتفالاً عالمياً بالمجتمع - حيث تتلاقى الألعاب والإبداع والثقافة في أكبر حدث للرياضات الإلكترونية في العالم، موسيقى EWC والأغنية الرسمية للبطولة وحفل الافتتاح يساهمان في تحديد هوية البطولة. ويعكسون روح الشغف المشترك وقوة الاتصال التي تجمع بين الموسيقى والرياضات الإلكترونية، ما يمهد الطريق لصيف لا يُنسى ويحتفي بكيفية رفع الموسيقى لمستوى المنافسة وتعميق علاقة الجماهير مع الرياضة.»
وعلّق Telle Smith على الأغنية الجديدة قائلاً: «الألعاب الإلكترونية كانت جزءاً من حياتي بقدر ما كانت الموسيقى، لذا فإن تقديم أغنية تتجاوز التصنيفات التقليدية على مسرح عالمي كهذا هو أمر خيالي، أعتقد بأن الأغنية ستنال إعجاب الجماهير حول العالم وأتشرف بمشاركتي هذه اللحظة».
وأضاف أرييل هورن، المنتج التنفيذي في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية: «منذ البداية، تم تصميم كأس العالم للرياضات الإلكترونية ليكون منصة عالمية لثقافة الألعاب عبر جميع الأنواع، كل فنان في أغنية «Til My Fingers Bleed» يقدِّم إضافة مميزة لها ارتباط خاص باللاعبين سواء كانوا مهتمين بالألعاب الرياضية أو القتالية أو الأكشن ونتطلع لمشاهدة اللاعبين والجماهير وهم يتفاعلون مع الأغنية حول العالم».
وأكّد فيراندا تانتولا، المدير الإبداعي التنفيذي لموسيقى كأس العالم للرياضات الإلكترونية، بأن الموسيقى لغة عالمية وهو ما تشترك فيه مع الألعاب الإلكترونية. وأضاف: «ما يلهمنا في هذا التقاطع بين الموسيقى والرياضات الإلكترونية هو الفرصة لتشكيل أعمال جديدة لجمهور عالمي حقيقي».
وتعود بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 إلى مدينة الرياض في الفترة من 7 يوليو حتى 24 أغسطس، لتوحّد من جديد اللاعبين وعشّاق الألعاب من مختلف أنحاء العالم ضمن منافسة عالمية على اللقب الأغلى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
رياضيون: 3 توصيات تؤهل العرب للمنافسة في مونديال الأندية
حدد رياضيون ونجوم سابقون، ثلاث توصيات تؤهل الأندية العربية للمنافسة في بطولات «كأس العالم للأندية» بنظامها الجديد، أبرزها وضع استراتيجيات الإعداد المبكر قبل موسمٍ على الأقل من استحقاق البطولة، والحفاظ على الاستقرار الفني، وإبرام تعاقدات فنية لمحترفين قادرين على خدمة الفريق في مقارعة عمالقة الكرة حول العالم. وأكد الرياضيون لـ«الإمارات اليوم»، أن الهلال السعودي الفريق العربي الوحيد الذي نجح في التأهل إلى الدور الـ16 في البطولة المقامة حالياً في أميركا حتى 14 يوليو الجاري، وقدم من خلال نتائجه وحلوله وصيفاً في مجموعته خلف ريال مدريد الإسباني، نموذجاً عن الآليات التي يجب على أندية المنطقة أن توفرها قبل التوجه للمشاركة في البطولة. وأشار الرياضيون إلى أن النتائج العربية في نسخة 2025، كشفت عن نقاط الضعف التي تجب معالجتها قبل المشاركات المقبلة، سواء في الإعداد المبكر لاستحقاق يتطلب في حدوده الدنيا، الاستقرار الفني للأجهزة التدريبية، ضمن استراتيجية واضحة المعالم، قادرة على إبرام تعاقدات ذكية تخدم الفريق من محترفين أجانب في أوج عطائهم، بدلاً من تعاقدات مع أسماء في نهاية مشوارها الكروي. وأوضح الرياضيون، أن المشاركة الحالية، أعادت إلى الواجهة مجموعة من الإشكالات المرتبطة بالكرة العربية مقارنة بعمالقة الكرة الأوروبية، سواء من حيث التحضير الفني والتكتيكي، وغياب الرؤية الاستراتيجية التي تجسدها قوة التعاقدات مع أجانب في ذروة عطائهم، وعدم الاكتفاء بتعاقدات مع لاعبين يبحثون عن ختام مميز لمسيرتهم الكروية. ويذكر أن حصيلة المشاركة العربية في (مونديال الأندية 2025)، وخروج أربعة من الأندية الخمسة من دور المجموعات، هي العين الإماراتي، والترجي التونسي، والأهلي المصري، والوداد المغربي، اقتصرت على ثلاثة انتصارات، مقابل ثماني هزائم، وأربعة تعادلات، في مباريات سجل خلالها العرب بما فيها الهلال السعودي المتأهل الوحيد عن ممثلي الكرة العربية للدور الـ16، حصيلة بلغت 12 هدفاً، وتلقت شباكهم 32 هدفاً. حارب: يجب بناء استراتيجية واضحة طويلة الأمد أكد المحلل الرياضي بدر حارب، أن بناء استراتيجية واضحة، ترتكز في فريق مستقر فنياً، وتعاقدات مع محترفين أجانب قادرين على الانسجام مع عناصر الفريق في موسم كامل على أقل تقدير، من الأسس التي يجب أن تبحث عنها إدارات الأندية، خصوصاً المتوجة بالألقاب القارية، قبل توجهها لمنافسة عمالقة الكرة العالمية. وقال حارب، إن «مقارعة فرق كبيرة، خصوصاً الأوروبية المهيمنة على ألقاب بطولات (كأس العالم للأندية)، يتطلب في حدوده الدنيا، بناء استراتيجية تمتهن النهج ذاته، من حيث استمرارية الأسماء والتعاقدات، بجانب الاستقرار الفني للأجهزة التدريبية، قبل موسمٍ على استحقاق البطولة». وأضاف: «لم نجد فريقاً أوروبياً استعار لاعباً من أجل هذه البطولة، حتى نجما ريال مدريد لوكا مودريتش، وفاسكيز، موجودان مع فريقهما في النسخة الحالية من المونديال، مع العلم أن عقدهما انتهى أمس (30 يونيو)، في حين نجد أندية عربية، بدلت 70% من الفريق قبل التوجه للمشاركة، ما يصعب على القادمين الجدد الحصول على الوقت الكافي للانسجام». وأضاف: «العين الإماراتي تعاقد مع ثمانية لاعبين، والأهلي الذي ضم نجوماً بارزين بمن فيهم (زيزو)، وحتى الوداد المغربي، تأثروا سلباً في عدم الحصول على الوقت الكافي للإعداد والانسجام». بية: الاستقطابات العربية تركز على النجوم السابقين قال رئيس نادي النجم الساحلي التونسي، النجم الدولي السابق والمحلل الرياضي، زبير بية إن: «الهلال قدم نموذجاً لهوية النادي العربي القادر على مقارعة أندية العالم، من حيث الاستقرار الفني، ودخول البطولة دون تغييرات جوهرية، وسبقت باستقطاب لاعبين بأوج عطائهم مثل التعاقد مع الحارس بونو، والسنغالي كوليبالي المدافع الأغلى في العالم، التي تكاملت مع عناصر وطنية تمثل النخبة في الكرة السعودية، أبرزهم سالم الدوسري». وأوضح: «توظيف الدعم المالي والميزانيات التي تضمها بعض الأندية العربية بشكل ذكي، تتيح للأندية القدرة على التواجد والمنافسة أمام فرقٍ مستقرة فنياً، وتدخل البطولة بأغلب عناصرها التي خاضت بها موسمها الكروي الأخير سواء محلياً أو في الاستحقاقات القارية». وأضاف: «الاستقطابات العربية، على صعيد اللاعبين الأجانب تركز بصورة عامة على نجوم سابقين يبحثون عن ختام مسيرتهم الكروية، أو تعاقدات مع لاعبين شبان يريدون ترك بصمة تؤهلهم للانتقال إلى مستويات أعلى، ومنها على سبيل الذكر البرازيلي إيغور جيسوس المتألق حالياً فريقه بوتافوغو في (كأس العالم للأندية)، وسبق له الاحتراف بالدوري الإماراتي مع شباب الأهلي بدبي». وأشار بية إلى صعوبة منافسة أندية القارة الأوروبية المهيمنة على ألقاب (مونديال الأندية)، وقال: «اللاعب المحلي لدى الوداد والترجي وحتى الأهلي المصري، رغم تطعيمهم بلاعبين مميزين، قادر على المنافسة على ألقاب قارية، لكن من الصعوبة المنافسة على لقب (كأس العالم للأندية) أمام أندية تستقطب سنوياً نخبة لاعبي الكرة على العالم». كمونة: النظام الجديد يصعّب مهمة الأندية العربية أكد نجم منتخب مصر والنادي الأهلي السابق، سمير كمونة، أن النظام الجديد لبطولات كأس العالم للأندية، يصعّب المهمة وفق الاستراتيجيات الحالية على الأندية العربية. وقال كمونة، إن «الأندية العربية مطالبة باستثمار مشاركاتها في بطولة باتت أشبه بـ(كأس العالم للمنتخبات) وسط وجود 32 فريقاً، في كيفية اكتساب الخبرات، والبحث عن الثغرات، وإيجاد تعاقدات ذكية قادرة على خدمة فرقها في كيفية منافسة أندية عالمية قادمة من دوريات تعد الأفضل على العالم». وأضاف: «بنظرة سريعة على الفرق العربية التي ودعت البطولة، نجد أن العين والأهلي دخلا ضمن ظروف صعبة، بسب عدم تجانس الأسماء الجديدة التي تعاقدا معها، فضلاً عن قدومهما من موسم عانيا خلاله». وتابع: «غالبية الأندية باستثناء الهلال، خاضت موسماً صعباً في بطولاتها القارية، ما جعلها تتجه إلى كأس العالم للأندية تحت ظروف غير مواتية لمقارعة أفضل الأندية عالمياً، ومنها على سبيل الذكر تعرض العين للخسارة أمام مانشستر سيتي المتوج بطلاً لأوروبا في 2022-2023، وأمام يوفنتوس». واختتم: «الهلال كان أكثر جهوزية، سواء باستقراره الفني على صعيد الجهاز التدريبي أو قوة تعاقداته، وأهلته للتعادل مع فريق بحجم ريال مدريد، وسالزبورغ، قبل ضمان التأهل بالمركز الثاني عن مجموعته بفوزه على باتشوكا المكسيكي بثنائية نظيفة». • المشاركة الحالية أعادت إلى الواجهة مجموعة من الإشكالات المرتبطة بالكرة العربية مقارنة بالأوروبية.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
موعد مباريات الثلاثاء 1 يوليو 2025 والقنوات الناقلة
تشهد مباريات اليوم الثلاثاء 1 يوليو 2025 مواجهتين مهمتين في الدور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية. مانشستر سيتي ضد الهلال الساعة: 5 صباحاً بتوقيت الإمارات، 4 صباحاً بتوقيت مصر والسعودية. القناة الناقلة: منصة ديزن (DAZN) MBC مصر MBC Action ريال مدريد ضد يوفنتوس الساعة: 11 م بتوقيت الإمارات، 10م بتوقيت مصر والسعودية. القناة الناقلة: منصة ديزن (DAZN) MBC مصر MBC Action


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
قبيل الموقعة.. مرموش يتحدث عن الهلال السعودي ويحذر زملاءه
وفي تصريحات نقلها موقع النادي الإلكتروني " الهلال معروف بأنه من أفضل الفرق في السعودية، وأعتقد أنهم أثبتوا جودتهم في البطولة حتى الآن." وأضاف: "نحترم جميع الخصوم، لكننا نعلم أنه إذا قدمنا أفضل ما لدينا، فسيكون من الصعب جدًا التغلب علينا." وبلغ مان سيتي ثاني أدوار المونديال المقام بالولايات المتحدة بعد أن تصدر مجموعته بـ9 نقاط، فيما احتل "الزعيم" وصافة سلم ترتيب مجموعة الثامنية برصيد 5 نقاط. وأكد مرموش أن لاعبي مانشستر سيتي يطورون روابط قوية فيما بينهم خلال مشاركتهم الجارية في كأس العالم للأندية. ومع وجود عدد من الوجوه الجديدة بين طاقم اللاعبين والجهاز الفني، يؤكد النجم المصري أن قضاء هذا الوقت المشترك ساهم بشكل إيجابي في بناء العلاقات داخل الفريق. وقال "قضينا وقتًا طويلًا معًا، نجلس معًا على الإفطار، والغداء، والعشاء". وأضاف "في الأوقات بين الحصص وبعدها، نستمتع بوقتنا سويًا. هذا يعزز من الانسجام بيننا ويجعلنا نشعر كأننا عائلة كبيرة (...) قد نبقى هنا لمدة شهر، لذا المرح اليومي يساعد كثيرًا في تحسين الأجواء واللعب بشكل أفضل على أرض الملعب."