
مكتب إليسا يرد على أنباء إصابتها بالسرطان للمرة الثانية
رد المكتب الإعلامي التابع للفنانة اللبنانية إليسا على الأنباء التي تم تداولها على مدار الأيام الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حول إصابتها بمرض سرطان الثدي للمرة الثانية، نافيا الشائعات جملة وتفصيلا.
وأكد المكتب أن إليسا تتمتع بحالة صحية جيدة، ولا تعاني من أي مشاكل تذكر.
وكشف المكتب أن إليسا تتواجد حاليا في مدينة ميلانو الإيطالية، حيث تستمتع بإجازتها برفقة أصدقائها المقربين.
وفي النهاية، طالب المكتب باحترام خصوصية الحياة الشخصية لإليسا وعدم تداول أي شائعات تخص حياتها أو صحتها دون التأكد من المصادر الرسمية.
يشار إلى أن اسم إليسا تصدر الترند ومؤشرات البحث مؤخرا، وذلك بعد ظهورها بملامح مختلفة يبدو عليها التعب والإرهاق خلال حضورها العرض المسرحي 'كلو مسموح' للفنانة كارول سماحة، وتردد وقتها أن السبب في ذلك هو عودة إصابتها بمرض السرطان الذي عانت منه وتغلبت عليه منذ سنوات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
بوفون: بكيت مع زوجتي بسبب ميسي.. وقميصه خففّ المرارة
قال أسطورة كرة القدم الإيطالية، جيانلويجي بوفون، إنه بكى مع زوجته عقب نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2015 بسبب خسارته أمام ميسي وفريق برشلونة، مشيرا إلى أن النجم الأرجنتيني خفف مرارة الخسارة بعدما تبادل القمصان معه. وفي سن السابعة والثلاثين، خاض بوفون نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية مع يوفنتوس في 2015، ليواجه برشلونة الإسباني في برلين. وكان حلم تحقيق الثلاثية يراود بوفون الذي فاز مع يوفنتوس بلقبي الدوري والكأس المحليين، وهو كان ينطبق على برشلونة أيضا الذي فاز بالبطولتين محليا. وفي مواجهة يوفنتوس وبرشلونة افتتح النادي الكتالوني التسجيل مبكرا عن طريق إيفان راكيتيتش، ورغم أن ألفارو موراتا عدّل النتيجة بعد الاستراحة، فإن الأمر لم يدم طويلا، إذ سجل لويس سواريز ونيمار ليعيدا الكأس إلى كتالونيا بعد غياب أربع سنوات. وخلال حفل إطلاق كتابه 'سقوط ثم نهوض مرة أخرى'، كشف بوفون لصحيفة 'موندو ديبورتيفو' أن الهزيمة أمام فريق ميسي جعلته هو وزوجته يبكيان، بحسب ما نقلت صحيفة 'ميرور' البريطانية. وأضاف بوفون: 'كانت الساعة الخامسة والنصف صباحا، وبكيت مع زوجتي إلاريا ونحن نحتضن بعضنا. بعد برلين، عدت إلى المنزل. كنت مصدوما من الهزيمة'. وتابع الحارس الإيطالي: 'جلست في غرفة المعيشة، بينما غيرت زوجتي ملابسها، ولم نتبادل كلمة واحدة. فقط عناق وبكاء لخمس دقائق، ثم ذهبنا إلى النوم'. ورغم مرارة الخسارة، شعر بوفون بالفخر عندما طلب منه نجم إنتر ميامي حاليا، والذي يعتبره 'الأفضل في التاريخ'، قميصه بعد المباراة وأهداه قميصه في المقابل. وحول ذلك، قال بوفون: 'شعرت بفخر كبير في نهائي برلين وأنا بعمر السابعة والثلاثين. عندما طلب قميصي، فكرت: يا إلهي، كم هذا جميل. من اللحظات التي لم أشعر فيها بالإحراج، بل رأيت نفسي من منظور مختلف'. وأردف بوفون: 'تبادلنا القمصان. وفي نهاية المباراة، لم نكن نعلم أننا بعد سنوات قليلة سنحظى بفرصة أخرى في نهائي جديد'، في إشارة إلى خسارته الثالثة في نهائي دوري الأبطال أمام ريال مدريد عام 2017. وكانت تلك الهزيمة أمام عملاق إسبانيا آخر ظهور لبوفون في نهائي أوروبي كبير، كما كانت المرة الأخيرة التي بلغ فيها يوفنتوس نهائي البطولة، فيما يتأهب باريس سان جيرمان وإنتر ميلان لخوض النهائي هذا السبت.


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
الموافقة على لقاح الجيل التالي من'موديرنا' للوقاية من كورونا
أعلنت شركة 'موديرنا' اليوم السبت أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية وافقت على لقاحها من الجيل التالي للوقاية من كوفيد-19 لجميع الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما فأكثر، في أول موافقة منذ تشديد الإدارة للمتطلبات. وأضافت الشركة في بيان أن اللقاح قد تمت الموافقة عليه أيضا للأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و64 عاما والذين يعانون من مشكلة واحدة أو أكثر من الحالات الصحية الكامنة أو عوامل الخطر. وكان وزير الصحة الأميركي روبرت كنيدي، قد أعلن الثلاثاء الماضي، أن الولايات المتحدة أوقفت التوصية بإعطاء لقاحات روتينية لفيروس كورونا للنساء الحوامل والأطفال الأصحاء، وهو ما يتعارض مع التوصية التقليدية التي تتبعها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها. وأضاف كنيدي في مقطع مصور مع مفوض إدارة الأغذية والعقاقير مارتي مكاري، ومدير المعاهد الوطنية للصحة جاي باتاشاريا، أن اللقاحات أزيلت من جدول التطعيمات التي توصي بها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها. وجاءت هذه الخطوة بعد أسبوع من الكشف عن متطلبات أكثر صرامة لتطعيمات 'كوفيد 19″، لتقتصر بذلك على كبار السن والمعرضين لخطر الإصابة بمرض شديد.


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
الصحة السودانية: 70 وفاة جراء الكوليرا في الخرطوم خلال يومين
قضى 70 شخصا جراء الكوليرا في العاصمة السودانية، بحسب ما أعلن مسؤولو الصحة اليوم الخميس، في وقت تكافح الخرطوم التفشي المتسارع للمرض وسط انهيار الخدمات الأساسية. اضافة اعلان وأعلنت وزارة الصحة في ولاية الخرطوم، تسجيل 942 إصابة جديدة و25 وفاة، الليلة الماضية، غداة تسجيل 1177 إصابة و45 وفاة الثلاثاء. كما أعلنت الوزارة في بيان الثلاثاء الماضي، ارتفاعا حادا في حالات الكوليرا، حيث شهدت ولاية الخرطوم وحدها 90 بالمئة من الإصابات الجديدة. وأشار تقرير سابق إلى أن 51 شخصا لقوا مصرعهم في الأسابيع الثلاثة الأولى من أيار، في البلد الغارق في الحرب، حيث نزح 70 بالمئة من السكان، فيما خرجت 90 بالمئة من محطات ضخ المياه عن الخدمة، وفق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية. ودقت نقابة أطباء السودان ناقوس الخطر، معتبرة أن عدد الضحايا "أكبر بكثير" مع مئات الوفيات في العاصمة وحدها. وقالت النقابة في بيان، أن مستشفيات العاصمة تعاني من نقص حاد في "المحاليل الوريدية" ومصادر المياه النظيفة، وغياب شبه تام لأجهزة التعقيم. وقال المنسق الطبي لمنظمة "أطباء بلا حدود" في الخرطوم سليمان عمار الجمعة، إن " الكهرباء انقطعت عن محطات معالجة المياه ولم يعد بإمكانها توفير المياه النظيفة من النيل".-(بترا)