
سوريا تمنع دخول الشاحنات المصرية والسعودية بدءاً من 20 يوليو
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: قررت السلطات السورية منع دخول الشاحنات القادمة من مصر والسعودية إلى أراضيها اعتباراً من 20 يوليو الجاري، على أن تكتفي بإتمام عمليات نقل الحمولة في المنافذ الحدودية التي تُدخل منها البضائع.
وأوضح مازن علوش، مدير العلاقات العامة في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية، في تصريحات لوكالة الأنباء السورية "سانا"، أن القرار يأتي تطبيقاً لمبدأ المعاملة بالمثل، في ظل استمرار منع دخول الشاحنات السورية إلى الأراضي المصرية والسعودية، وهو ما يُخالف مبدأ التكافؤ في التبادل التجاري والنقل البري.
وأكدت الجهات المعنية أن هذا الإجراء يأتي ضمن جهود حماية مصالح النقل الوطني وضمان المعاملة المتكافئة في العلاقات التجارية بين الدول.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات
"أوبك" تُبقي توقعات نمو الطلب على النفط في 2025 دون تغيير للشهر الرابع
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه مصر
السعودية
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
جوجل تتعثر قضائيًا في نزاع متجر التطبيقات مع 'إيبك جيمز'
فشلت جوجل التابعة لألفابت، اليوم الخميس، في إقناع محكمة استئناف أمريكية بإلغاء حكم هيئة محلفين وأمر محكمة اتحادية يطالب عملاق التكنولوجيا بإصلاح متجر تطبيقات (جوجل بلاي) بما يسمح بالمنافسة. رفضت محكمة استئناف الدائرة التاسعة ومقرها سان فرانسيسكو ادعاءات جوجل بأن قاضي المحاكمة ارتكب أخطاء قانونية في قضية مكافحة الاحتكار التي أفادت على نحو غير عادل شركة إيبك جيمز، مطورة لعبة الفيديو (فورتنايت)، التي رفعت الدعوى عام 2020. اتهمت إيبك جيمز جوجل باحتكار كيفية وصول المستهلكين إلى التطبيقات على الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد والدفع مقابل المعاملات داخل التطبيقات. أقنعت الشركة التي يقع مقرها في كاري بولاية نورث كارولاينا هيئة محلفين في سان فرانسيسكو في 2023 بأن جوجل خنقت المنافسة دون سند من القانون. وكان قاضي المحكمة الجزئية جيمس دوناتو في سان فرانسيسكو أمر جوجل في أكتوبر تشرين الأول باستعادة المنافسة من خلال السماح للمستخدمين بتنزيل متاجر تطبيقات منافسة داخل متجر (جوجل بلاي)، من بين إصلاحات أخرى. كان أمر دوناتو معلقًا في انتظار نتيجة استئناف الدائرة التاسعة، ويمكن استئناف قرار المحكمة أمام المحكمة العليا الأمريكية. أخبرت جوجل محكمة الاستئناف أن متجر (جوجل بلاي) ينافس متجر (آب ستور) التابع لأبل، وأن دوناتو منعها ظلمًا من توضيح هذه النقطة للطعن في ادعاءات إيبك لمكافحة الاحتكار. ودافعت إبيك عن الحكم والأمر القضائي الصادر عن المحكمة، وقالت لقضاة الدائرة التاسعة إن سوق تطبيقات أندرويد 'يعاني من السلوك المناهض للمنافسة منذ ما يقرب من عقد'. اعترضت إيبك في المحكمة الابتدائية وفي الاستئناف على الدفوع التي ساقتها جوجل بأن التغييرات التي أمرت بها المحكمة في أعمال تطبيقاتها ستضر بخصوصية المستخدم وأمانه.


الشرق للأعمال
منذ 2 ساعات
- الشرق للأعمال
أسعار النفط تتراجع بانتظار وضوح الرؤية بشأن رسوم ترمب
تراجعت أسعار النفط مع ضعف في الأسواق الأوسع بعد صدور بيانات تضخم أميركية أسوأ من المتوقع، وتوجه متداولي الخام إلى جني الأرباح بعد وصول الأسعار إلى أعلى مستوياتها في ستة أسابيع. انخفض خام "برنت" لشهر أكتوبر بنسبة 1.1% ليستقر عند 71.70 دولار للبرميل، كما تراجع خام "غرب تكساس" الوسيط بنسبة 1.1% يوم الخميس، ليستقر دون 70 دولاراً للبرميل، ما أنهى سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أيام. ومع ذلك، تبقى الأسعار ضمن نطاق تداول محدود في ظل ترقب المتعاملين لمؤشرات أوضح حول توازن العرض والطلب. قال فرانك مونكام، رئيس قسم التداول الكلي في شركة "بافالو بايو كوموديتيز": "المستثمرون يتوخون الحذر لعدم المبالغة في دفع الأسعار صعوداً قبل اتضاح الصورة بشأن أوبك أولاً وروسيا ثانياً، خلال عطلة نهاية الأسبوع"، بالإضافة إلى اقتراب موعد فرض الرسوم الجمركية الأميركية في الأول من أغسطس. كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد أعلن أنه سيفرض رسوماً جمركية على صادرات الهند، بالإضافة إلى عقوبات على وارداتها من الطاقة الروسية بدءاً من الأول من أغسطس، في أحدث تصريحاته التي أبدى فيها استياءه من غياب وقف لإطلاق النار في أوكرانيا. ورغم أن التأثير المحتمل على السوق في حال تعطلت مشتريات الهند من النفط قد يكون كبيراً، إذ ستضطر موسكو للبحث عن مشترين جدد إذا خسرت أحد أكبر عملائها، إلا أن التحركات المحدودة للأسعار تعكس قناعة سائدة بأن ترمب لن ينفذ تهديداته في الوقت الراهن. سوق النفط لا تتحرك إلا أمام اضطرابات حقيقية تمثل هذه التطورات أحدث دليل على أن سوق النفط لا تتفاعل حالياً إلا مع الاضطرابات الفعلية في الإمدادات. فرغم تهديد ترمب مراراً بخطوات قد تضر بالإنتاج في دول منتجة مثل فنزويلا وإيران وروسيا منذ توليه المنصب، لم يحدث حتى الآن أثر كبير على الإمدادات العالمية، حتى في أعقاب القصف الأميركي لمنشآت نووية إيرانية. تسعى مصافي تكرير النفط في الهند للحصول على توجيهات من الحكومة في نيودلهي. وقال مسؤول تنفيذي بارز في إحدى الشركات الكبرى إن شركته ستحاول زيادة وارداتها من الشرق الأوسط وأفريقيا، كما ستطلب إرشادات حكومية حول كيفية التصرف. وكتب محللو "غولدمان ساكس"، بمن فيهم يوليا جيستكوفا غريغسبي، في تقرير: "العثور على بديل للنفط الروسي في السوق العالمية سيكون أمراً صعباً". وأضافوا: "رغم أن التفاصيل الدقيقة للعقوبات الاقتصادية المحتملة لا تزال غير واضحة، إلا أن المستثمرين يركزون على المخاطر الناجمة عن فرض تعرفة جمركية بنسبة 100% على الدول التي تستورد النفط الروسي". اقرأ أيضاً: كيف تحل الهند معادلة تعريفات ترمب؟ تصعيد تجاه إيران وتداعيات محدودة على السوق جاء تهديد ترمب قبل ساعات فقط من فرض الولايات المتحدة أكثر حزمة عقوبات متعلقة بإيران خلال السنوات السبع الماضية، حيث استهدفت شبكة شحن دولية يديرها تاجر النفط البارز حسين شمخاني، نجل أحد كبار مستشاري المرشد علي خامنئي. ورغم أن هذه الإجراءات شكلت أكبر تصعيد في العقوبات منذ عودة ترمب إلى الرئاسة، قال مسؤولون أميركيون إنهم لا يتوقعون أن تؤدي إلى اضطراب مستدام في أسواق النفط العالمية، مشيرين إلى أن معظم النفط الذي تبيعه الشبكة يتجه إلى الصين. تُظهر هذه الإجراءات مجتمعة حجم التقلبات التي يتعين على متداولي النفط التعامل معها في ظل الأخبار المتسارعة. شركات النفط تتبنى نهجاً حذراً وسط تقلبات متزايدة فرض ترمب أيضاً موعداً نهائياً في الأول من أغسطس للدول لإبرام اتفاقات تجارية مع الولايات المتحدة، وقد توصلت كل من كوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي مؤخراً إلى اتفاقات. تسببت هذه المخاطر في صعوبات متزايدة أمام كبار متداولي النفط الفعليين في العالم لتحقيق أرباح. اقرأ أيضاً: ترمب يمنح المكسيك 90 يوماً قبل تطبيق الرسوم الجمركية المرتفعة وقال الرئيس التنفيذي لشركة "شل" وائل صوان، يوم الخميس، إن شركته اعتمدت نهجاً دفاعياً في تداول الخام خلال الربع الماضي نتيجة التقلبات الكبيرة، وهو ما يشابه تصريحات لرؤساء شركات نفطية كبرى في الأسابيع الأخيرة.


الوطن
منذ 3 ساعات
- الوطن
من أبل إلى أرامكو: تقارير الشركات ترسم ملامح أسبوع سعودي عالمي
تتأهب الأسواق السعودية والعالمية لأسبوع مالي دقيق وحافل بالتقلبات، خلال الفترة من الإثنين 4 أغسطس حتى الجمعة 8 أغسطس 2025، في ظل تصاعد المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي، وتنامي التوقعات بخفض وشيك لأسعار الفائدة الأمريكية، مع استمرار شبه استقرار أسعار النفط. وتتزامن هذه الفترة مع صدور بيانات اقتصادية محورية أبرزها تقرير الوظائف الأمريكي، ونتائج ربع سنوية لعمالقة التقنية والطاقة، مثل Apple وShell وAlibaba، مما يرفع من منسوب الترقب في الأسواق العالمية. محلياً الأسواق السعودية، من المتوقع أن تتركز أنظار المستثمرين فيها على نتائج الشركات المدرجة في السوق السعودية، وعلى رأسها شركة أرامكو السعودية التي تستعد للإعلان عن نتائجها المالية للنصف الأول من العام في 5 أغسطس، في حدث مرتقب يمثل أحد أبرز محركات مؤشر السوق «تاسي» خلال الأسبوع، بالنظر إلى ثقل أرامكو في السوق وتأثيرها الواسع على قرارات المستثمرين. يأتي ذلك فيما تواصل السوق تداولاتها دون عطلات رسمية خلال الفترة، وسط أجواء من الحذر والانتظار لما ستسفر عنه البيانات المنتظرة. مسارات الفائدة العالمية تتصاعد التوقعات داخل الأسواق هذا الأسبوع بأن يقترب الاحتياطي الفيدرالي من اتخاذ خطوة خفض أسعار الفائدة، بعد سلسلة من المؤشرات الاقتصادية التي تعكس تباطؤاً نسبياً في سوق العمل والتضخم. وتنتظر الأسواق تقرير الوظائف الأمريكي المقرر صدوره يوم الجمعة 8 أغسطس، الذي سيشكل نقطة حاسمة في مسار السياسة النقدية، خصوصاً في ظل تزايد الرهانات على أن أول خفض للفائدة قد يتم خلال سبتمبر أو نوفمبر المقبلين. نتائج أرامكو المنتظرة من أبرز الملفات التي تحظى بترقب واسع في السوق السعودية هذا الأسبوع، إعلان شركة أرامكو السعودية عن نتائجها المالية للنصف الأول من عام 2025، يوم الإثنين 5 أغسطس. وتحظى هذه النتائج بأهمية كبيرة نظرًا للثقل المالي والاستثماري للشركة في السوق، وقدرتها على التأثير على مزاج المستثمرين وتوجهاتهم. ويأتي ذلك في وقت تشهد فيه أسعار النفط حالة من شبه الاستقرار والتذبذب، مما يجعل نتائج أرامكو مؤشراً مهماً على قدرة الشركة في المحافظة على ربحيتها واستراتيجياتها التوسعية. النفط يترقب اجتماع «أوبك+» شهدت أسعار النفط استقراراً نسبياً خلال الأسبوع الماضي، مع استمرار تداول خام برنت دون مستوى 70 دولاراً للبرميل، مما يعكس مخاوف الأسواق من ضعف الطلب العالمي. وتترقب الأسواق اجتماع تحالف «أوبك+» المقرر الخميس 7 أغسطس، وسط ترجيحات بالإبقاء على مستويات الإنتاج الحالية أو إجراء تخفيضات إضافية لدعم الأسعار. تذبذب البورصات الخليجية في المقابل، أنهت البورصات الخليجية الأسبوع الماضي على تباين، وسط تداولات حذرة من المستثمرين في ظل غياب محفزات قوية. ويتوقع محللون أن تستمر وتيرة التذبذب هذا الأسبوع، مع التركيز على نتائج الشركات الكبرى والتطورات الجيوسياسية العالمية. تقلبات الأسواق العالمية على الصعيد العالمي، تتجه الأنظار إلى نتائج شركات تقنية وطاقة كبرى، من أبرزها Apple التي ستكشف عن أدائها يوم الثلاثاء، وشركة Shell التي ستعلن نتائجها الأربعاء، إلى جانب عملاق التجارة الإلكترونية Alibaba يوم الخميس. وتشكل هذه النتائج اختباراً مهماً لثقة المستثمرين في استمرارية النمو الربعي، خصوصاً في ظل بيئة اقتصادية غير مستقرة تتأثر بعوامل التضخم وأسعار الفائدة والحروب التجارية. محركات أسبوعية مرتقبة من المنتظر أن يكون الأسبوع الجاري غنياً بالأحداث الاقتصادية التي قد تعيد تشكيل مزاج الأسواق بشكل حاد، إذ تتوزع البيانات بين مؤشرات النمو، وسوق العمل، وتحركات البنوك المركزية. ففي الولايات المتحدة، سيصدر تقرير الوظائف يوم الجمعة، يسبقه تقرير فرص العمل JOLTS يوم الثلاثاء، ومؤشر مديري المشتريات غير الصناعي ISM يوم الأربعاء. كما ستُعلن عدة بنوك مركزية حول العالم توجهاتها النقدية، أبرزها البنك المركزي البرازيلي والأسترالي. أما في آسيا، فتتجه الأنظار إلى بيانات التجارة الخارجية الصينية، وسط توقعات بانخفاض الصادرات مجددًا بسبب تباطؤ الطلب العالمي. بينما في أوروبا، من المقرر صدور أرقام مبيعات التجزئة في منطقة اليورو، في ظل متابعة الأسواق لتداعيات أزمة القطاع العقاري في ألمانيا. أرامكو Apple Shell Alibaba