
كيم كاردشيان تتحدث عن مرضها الذي يجعلها تغلف جسدها بالبلاستيك
كشفت نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان، عن تجربتها مع مرض الصدفية.
وتحدثت عن مدى تأثيره على حياتها منذ تشخيصها به، وذلك طبقا لما ذكره موقع جريدة "إندبندنت" ومجلة People.
وعانت كيم كاردشيان من نوبة صدفية وهي في سن الـ25 عاما بسبب نزلة برد، ليستمر معها حتى الآن.
ووصفت "كيم" نوبات الصدفية بأنها تُغطي معدتها وساقيها ووجهها ومعظم جسدها مما يُسبب لها الألم وعدم الراحة، وإصابتها بالتهاب المفاصل الصدفي، وهي حالة قد تُصاحب الصدفية وتُسبب الألم وتيبس المفاصل.
وأوضحت كيم كاردشيان، أن الصدفية جعلتها أكثر وعيًا بجسمها وكيفية علاجه، دفعها لتغير نظامها الغذائي ونمط حياتها.
وتابعت، أنها تتبع طريقة غير تقليدية للتخفيف من أعراض الصدفية تتمثل في تغطية المناطق المصابة بغلاف بلاستيكي أثناء النوم بعد وضع كريم طبي، وهي طريقة أوصى بها طبيب الأمراض الجلدية الخاص بها، الدكتور هارولد لانسر.
وأضافت، أن استخدام غلاف بلاستيكي للمساعدة في امتصاص أدوية الصدفية، وهي ممارسة تُعرف باسم العلاج بالانسداد، مشددةً على ضرورة الرعاية المناسبة وتقبل الذات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
صحة وطب : مرض جلدي مناعى تعانى منه كيم كاردشيان يجعلها تغلف جسمها بالبلاستيك
الخميس 29 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - شاركت نجمة تلفزيون الواقع ومصممة الأزياء كيم كاردشيان تجربتها مع مرض الصدفية، بما في ذلك نوبات المرض وتأثيره على حياتها منذ تشخيصها به، وشاركت رؤى حول تجربتها الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي وفي المقابلات، بحسب موقع جريدة "إندبندنت" ومجلة People. أول نوبة للصدفية تعانى منها كيم كاردشيان عانت كاردشيان من نوبة صدفية في سن الـ25 ، بسبب نزلة برد، ومنذ ذلك الحين، أصبحت جزءًا متكررًا من حياتها. نوبات الصدفية وموقعها وصفت كاردشيان نوبات الصدفية بأنها تُغطي معدتها وساقيها ووجهها ومعظم جسدها، مما يُسبب لها الألم وعدم الراحة. التهاب المفاصل الصدفي ذكرت كاردشيان أيضًا إصابتها بالتهاب المفاصل الصدفي، وهي حالة قد تُصاحب الصدفية وتُسبب الألم وتيبس المفاصل. شاركت كاردشيان كيف جعلتها الصدفية أكثر وعيًا بجسمها وكيفية علاجه، مما أدى إلى تغييرات في نظامها الغذائي ونمط حياتها. ناقشت كاردشيان علنًا مختلف الطرق التي جربتها للتعامل مع الصدفية، بما في ذلك استخدام العلاجات الموضعية، واتباع نظام غذائي نباتي، وتقنيات إدارة التوتر. كاردشيان تغلف جسدها بالبلاستيك لتخفيف أعراض الصدفية كشفت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان عن طريقة غير تقليدية تتبعها للتخفيف من أعراض الصدفية، تتمثل في تغطية المناطق المصابة بغلاف بلاستيكي أثناء النوم، بعد وضع كريم طبي، وهي طريقة أوصى بها طبيب الأمراض الجلدية الخاص بها، الدكتور هارولد لانسر. كاردشيان، التي تحدثت عن تجربتها خلال ظهورها في بودكاست SHE MD العام الماضى، أوضحت أنها جربت العديد من العلاجات المنزلية دون فائدة تُذكر، قبل أن تلجأ إلى هذا الأسلوب الذي وصفته بأنه "الأكثر فعالية"، رغم مظهره الغريب. وعن فعالية هذه الطريقة، أكدت الدكتورة آمي هوانج، طبيبة الأمراض الجلدية المعتمدة في نيويورك، أن "علاج الانسداد" باستخدام غلاف بلاستيكي يُستخدم فعليًا في الطب، ويُساعد على زيادة امتصاص الدواء في الجلد، خصوصًا في الحالات المزمنة مثل الصدفية والإكزيما. كما أوضحت الدكتورة أنجو ميثيل، من عيادة "كلينيك سبوتس"، أن هذه التقنية تسهم أيضًا في تليين اللويحات الجلدية، وتخفيف الالتهاب، وتحسين تأثير المرطبات أو الأدوية الموضعية لكنها أشارت إلى أن الأبحاث المتعلقة بتغليف "الساران" تحديدًا ما زالت محدودة، رغم أن الضمادات الانسدادية عمومًا أظهرت نتائج واعدة. وتُعد الصدفية من الأمراض المناعية الذاتية التي تؤدي إلى تكاثر خلايا الجلد بسرعة، مسببةً لويحات متقشرة وحكة شديدة. وتوصي الأوساط الطبية أيضًا بعدد من العلاجات المنزلية المساعدة، مثل حمامات الشوفان، واستخدام مرطبات خالية من العطور، والتعرض المتحكم فيه لأشعة الشمس. ورغم أن هذه الأساليب لا تُغني عن المتابعة الطبية، إلا أنها قد تُقدّم راحة مؤقتة وتحسّن نوعية حياة المصابين، خاصةً في الحالات التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية. تحدثت كاردشيان عن استخدام غلاف بلاستيكي للمساعدة في امتصاص أدوية الصدفية، وهي ممارسة تُعرف باسم العلاج بالانسداد. وأكدت كارداشيان على أهمية إدارة الصدفية وعدم السماح لها بالسيطرة على حياتها، مشددةً على ضرورة الرعاية المناسبة وتقبل الذات.


مصراوي
منذ يوم واحد
- مصراوي
كيم كاردشيان تتحدث عن مرضها الذي يجعلها تغلف جسدها بالبلاستيك
كشفت نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان، عن تجربتها مع مرض الصدفية. وتحدثت عن مدى تأثيره على حياتها منذ تشخيصها به، وذلك طبقا لما ذكره موقع جريدة "إندبندنت" ومجلة People. وعانت كيم كاردشيان من نوبة صدفية وهي في سن الـ25 عاما بسبب نزلة برد، ليستمر معها حتى الآن. ووصفت "كيم" نوبات الصدفية بأنها تُغطي معدتها وساقيها ووجهها ومعظم جسدها مما يُسبب لها الألم وعدم الراحة، وإصابتها بالتهاب المفاصل الصدفي، وهي حالة قد تُصاحب الصدفية وتُسبب الألم وتيبس المفاصل. وأوضحت كيم كاردشيان، أن الصدفية جعلتها أكثر وعيًا بجسمها وكيفية علاجه، دفعها لتغير نظامها الغذائي ونمط حياتها. وتابعت، أنها تتبع طريقة غير تقليدية للتخفيف من أعراض الصدفية تتمثل في تغطية المناطق المصابة بغلاف بلاستيكي أثناء النوم بعد وضع كريم طبي، وهي طريقة أوصى بها طبيب الأمراض الجلدية الخاص بها، الدكتور هارولد لانسر. وأضافت، أن استخدام غلاف بلاستيكي للمساعدة في امتصاص أدوية الصدفية، وهي ممارسة تُعرف باسم العلاج بالانسداد، مشددةً على ضرورة الرعاية المناسبة وتقبل الذات.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : سؤال الساعة.. هل تدخين الفيب يؤدي إلى الإصابة بـ "رئة الفشار"؟
الثلاثاء 27 مايو 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 248 26 مايو 2025 , 08:06م لندن – موقع الشرق ربط العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي تدخين السيجارة الإلكترونية "الفيب"، والإصابة بما يسمى بمرض "رئة الفشار" أو "رئة البوب كورن"، وهي حالة نادرة تسبب تلفاً رئوياً مزمناً يستدعي استخدام الأوكسجين للتنفس مدى الحياة. ووفق موقع "إندبندنت" البريطانية، فقد أصيب مراهق أمريكي بـ"رئة الفشار" بعد استخدامه السجائر الإلكترونية أو "الفايب" بصورة سرية طوال ثلاث سنوات. ويقول الموقع إنه لا شفاء من "رئة البوب كورن"، حيث يلحق المرض النادر الضرر بالممرات الهوائية البالغة في الرئتين، متسبباً بالسعال المستمر، والصفير عند التنفس، وشعور مستمر بالإرهاق وضيق في التنفس. وظهر مصطلح "رئة الفشار" في أوائل القرن الـ21، بعدما أصيب عدد من عمال مصنع لفشار الميكروويف بمشكلات رئوية خطرة نتيجة استنشاقهم المادة الكيماوية "ثنائي الأسيتيل". و"ثنائي الأسيتيل"، أو "2،3-بيوتانيديون" هو نكهة يتحول إلى مادة سامة عند استنشاقه، ويسبب في هذه الحالة التهاباً وتندباً في القصيبات الهوائية، مما يعوق مرور الهواء عبرها تدريجياً، والنتيجة: تلف رئوي دائم لا شفاء منه، وغالباً ما يؤدي إلى عجز تنفسي مزمن. وفي بعض الدول، تستخدم مادة "ثنائي الأسيتيل" في السجائر الإلكترونية وكذلك مجموعة المركبات الكيماوية المتطايرة المعروفة بـ"الكربونيلات". ويحذر خبراء من أن السوائل الكيميائية المستخدمة في الفيب تحوي أيضاً مادة النيكوتين، كما أن استنشاق تلك المواد الكيميائية يجعلها تذهب مباشرة إلى الرئتين، ومباشرة إلى مجرى الدم، لتصل خلال ثوانٍ إلى أعضاء حيوية مثل القلب والدماغ.