logo
تحذيرات من إنفجار قنابل موقوتة بالحارات الجنوبية لصنعاء (وثيقة)

تحذيرات من إنفجار قنابل موقوتة بالحارات الجنوبية لصنعاء (وثيقة)

اليمن الآن٠٦-٠٢-٢٠٢٥

حذر مشائخ وعقال الحارات الجنوبية بالعاصمة صنعاء من إنفجار القنابل المؤقتة بالحارات الجنوبية للعاصمة والتي تهدد الآلاف السكان .
وأطلع المشهد اليمني على وثيقتين صادرتين عن مشائخ وعقال الحارات في المناطق الجنوبية للعاصمة صنعاء والذين حذروا من خطورة إنفجار مقطورات الغاز " الصهاريج " في حاراتهم والتي يتواجد بها العشرات من المقطورات وخزانات الغاز دون أي حمايات من الإنفجار والتعرض للرصاص في حارات تشهد إطلاق النار بشكل متكرر وخاصة في منطقتي ضبوه وهيلانه وبيت الحضرمي .
وبحسب الوثيقتين الموجهتين إلى قيادات المليشيا الحوثية فإن عقال الحارات يشتكوا من احواش تجار الغاز مالكي محطات الغاز الكائنات جنوبي العاصمة صنعاء نظرا لخطر المقطورات وسط مطالبات بإخراج القواطر إلى مناطق خالية من السكان وخارج العاصمة .
وتم توقيع الشكاوي من قبل كلا من العقال التالية اسمائهم : عبد الكريم الجاسري ، و محمد هارون ، و عبد الحميد المرهبي ، و محمد الدباء ، و سمير ردمان ، و عبده هزاع ، و حاتم جابر ، و علي المصري ، وحسن محمد ناجي ، والشيخ حزام محمد حمود الحضرمي والذين يتخوفون من تكرار كارثة رداع في صنعاء .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد أسبوعين من اتفاق مسقط.. مليشيا الحوثي تعلن نيتها استئناف الهجمات على الملاحة الدولية
بعد أسبوعين من اتفاق مسقط.. مليشيا الحوثي تعلن نيتها استئناف الهجمات على الملاحة الدولية

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

بعد أسبوعين من اتفاق مسقط.. مليشيا الحوثي تعلن نيتها استئناف الهجمات على الملاحة الدولية

هجمات البحر الأحمر.. ورقة ابتزاز حوثية تجاه السفن الأوروبية السابق التالى بعد أسبوعين من اتفاق مسقط.. مليشيا الحوثي تعلن نيتها استئناف الهجمات على الملاحة الدولية السياسية - منذ 10 دقائق مشاركة المخا، نيوزيمن، خاص: أعلنت مليشيا الحوثي الإرهابية نيتها العودة لشن هجماتها ضد السفن التجارية بالبحر الأحمر وباب المندب بعد أسبوعين فقط من اتفاق مسقط الذي أوقف الهجمات مع الولايات المتحدة الأمريكية. وأعلن ناطق المليشيا المدعومة من إيران الإثنين، عن فرض حظر بحري على ميناء حيفاء بإسرائيل ، محذراً شركات الشحن البحري بان الميناء بات في دائرة الاستهداف. وعقب ذلك، أصدر ما يُسمى "مركز تنسيق العمليات الإنسانية "HOCC، الذي تُدير من خلاله المليشيا هجماتها على الملاحة الدولية، بياناً تفصيلياً بفرض حظر شامل على حركة الملاحة البحرية من وإلى ميناء حيفا. البيان أعلن ان الحظر يشمل تحميل وتفريغ السفن من وإلى ميناء حيفا "سواءً بشكل مباشر أو غير مباشر ومن ضمن ذلك النقل من سفينة لأخرى"، ابتداءً من الثلاثاء. المركز الحوثي قال بأنه قام "بمخاطبة شركات الشحن بشأن المخاطر العالية التي ستتعرض لها السفن المتجهة من وإلى ميناء حيفا، بما في ذلك مخاطر التعرض للعقوبات والتي تشمل أساطيل الشركات". هذه العقوبات اوضحها البيان بأنه استهداف اساطيل شركات الشحن البحري في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي والمحيط الهندي، و "في أي مكان تطاله المليشيا الحوثية". البيان الحوثي يُمثل اعلاناً من قبل المليشيا بالعودة الى هجماتها ضد السفن التجارية التي استمرت لأكثر من عام ، قبل ان تتوقف مع تولي الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب السلطة في أمريكا مطلع العام الجاري. عودة المليشيا الحوثي لاستهداف الملاحة الدولية بالبحر الأحمر ، يُعد تحدياً للاتفاق الأخير الذي أعلنته سلطنة عُمان في الـ6 من مايو الجاري بين المليشيا الحوثية والإدارة الامريكية لوقف الحملة الجوية التي شنتها واشنطن على المليشيا لأكثر من 50 يوماً. الاتفاق الذي نص على وقف الهجمات بين المليشيا الحوثية والإدارة الامريكية تضمن أيضاً "ضمان حرية الملاحة وانسيابية حركة الشحن التجاري الدولي" ، وفق ما ورد في بيان الخارجية العُمانية حول الاتفاق ، وسبق وان أكد المسؤولين الامريكيون في تصريحاتهم على هذه النقطة. وكان آخرهم وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث الذي قال في مقابلة مع "فوكس نيوز" الأمريكية أمس الأول الإثنين بأن قرار وقف العمليات العسكرية ضد مليشيا الحوثي جاء بعد تحقيق الهدف من العملية الجوية "بوقف هجمات الحوثيين على السفن الأمريكية وحرية الملاحة الدولية". التهديد الحوثي بعودة استئناف الهجمات على السفن بالبحر وما قد يحمله من تداعيات بعودة الهجوم الأمريكي، يأتي في ظل التداعيات التي لا تزال تعاني منها المليشيا جراء الغارات الإمريكية والإسرائيلية خلال الأسابيع الماضية. حيث لا يزال النشاط متوقفاً في موانئ الحديدة والصليف جراء الغارات الإسرائيلية العنيفة يوم الجمعة الماضية والتي تدمرت الأرصفة في ميناء الحديدة، في حين يستمر النشاط في ميناء رأس عيسى النفطي بشكل بدائي وبصورة بطيئة جداً جراء التفريغ المباشر من السفن الى الناقلات.

من اتفاق مسقط الى محاولة استهداف مبعوث ترامب.. الحوثي كورقة تفاوض وابتزاز إيرانية
من اتفاق مسقط الى محاولة استهداف مبعوث ترامب.. الحوثي كورقة تفاوض وابتزاز إيرانية

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

من اتفاق مسقط الى محاولة استهداف مبعوث ترامب.. الحوثي كورقة تفاوض وابتزاز إيرانية

من البنوك والمنظمات إلى الطيران والاتصالات.. الخناق يضيق على ذراع إيران السابق التالى من اتفاق مسقط الى محاولة استهداف مبعوث ترامب.. الحوثي كورقة تفاوض وابتزاز إيرانية السياسية - منذ 3 دقائق مشاركة عدن، نيوزيمن، خاص: في خطوة تصعيدية خطيرة ، كشفت تقارير إسرائيلية عن فشل اطلاق لمليشيا الحوثي في اليمن لصاروخ بالستي لاستهداف مطار بن غوريون، تزامنا مع هبوط طائرة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف في إسرائيل. وذكرت هيئة البث أن الحوثيين أطلقوا صاروخا على إسرائيل لكنه أخطأ هدفه وسقط في الأراضي السعودية ، وأضافت: "أطلق الحوثيون، صباح الاثنين، صاروخا تجاه إسرائيل، أثناء هبوط الطائرة التي كانت تقل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف في مطار بن غوريون". ويقود ويتكوف منذ نحو شهر المفاوضات عن الجانب الأمريكي مع النظام الإيراني في العاصمة العُمانية مسقط ، بهدف التوصل الى اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني. ويتكوف اطلق تصريحات لافتة وغير مسبوقة الأربعاء الماضي لموقع "بريتبارت" الأمريكي ، شدد فيها بان استمرار إيران في برنامج تخصيب اليورانيوم خط أحمر بالنسبة لواشنطن ، مؤكداً بان هدف بلاده من المفاوضات هو انهاء عمليات التخصيب وتفكيك البرنامج الإيراني ، وهو ما ترفضه طهران بشدة. ووجه ويتكوف رسائل تحذير شديدة اللهجة قائلاً بانه "من غير الحكمة أن يختبر الإيرانيون الرئيس ترامب"، مؤكداً بأنه "ليس لديهم خيار" سوى قبول الشروط الأميركية للتوصل إلى اتفاق نزع السلاح النووي. ويتكوف الذي كان يتحدث قبل انعقاد جولة المفاوضات الرابع في مسقط الأحد ، قال في تصريحاته بأنه هذه الجولة أن لم تكن "مثمرة فلن تستمر، وسيتعين علينا اتخاذ مسار مختلف". وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي يقوده جانب بلاده في المفاوضات رد على ويتكوف بتصريح قال فيه بأن حق طهران في تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض". وفيما يبدو بأن طهران لم تكتفي بهذا الرد الرسمي على ويتكوف ، وأنها حاولت توجيه رسالة أخرى للمفاوض الأمريكي ، ولكن من الساحة اليمنية عبر محاولة استهداف مطار بن غوريون بصاروخ بالستي بالتزامن مع وصول طائرته. حيث تؤكد التقارير والمعلومات ، تحكم عناصر الحرس الثوري الإيراني عمليات اطلاق الصواريخ البالستية وخاصة "الفرط صوتية" والمُسيرات الحديثة من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي التي تتولى تبني هذه العمليات إعلامياً. وعقب سلسلة خسائرها الفادحة لأذرعها في المنطقة وتحديداً في لبنان وسوريا ، باتت طهران تعتمد بشكل كلي على ورقة المليشيا الحوثية في مواجهة الضغوط الامريكية لحسم ملف برنامجها النووي. والى جانب الاستخدام العسكري ، يستخدم النظام الإيراني المليشيا الحوثية كورقة تفاوض ومساومة على طاولة المفاوضات مع أمريكا ، وتجلى ذلك بشكل واضح في الاتفاق المفاجئ الذي أعلنت عنه سلطنة عُمان الثلاثاء الماضي لوقف الهجمات بين واشنطن والمليشيا الحوثية. وأكدت عدة تقارير إعلامية غربية ان الاتفاق جرى بعد مناقشات رعتها عُمان بين المفاوض الأمريكي ويتكوف والجانب الإيراني بعيداً عن مليشيا الحوثية التي تفاجأت هي الأخرى بالاتفاق ، وتجلى ذلك بعدم إصدارها لأي بيان رسمي حول تفاصيل الاتفاق وكيف تم التوصل له. بل ان تصريحات ناطق المليشيا محمد عبدالسلام والمتواجد في مسقط بعد ساعات من إعلان الاتفاق اكدت ذلك ، حيث لم يتحدث عن أي تفاصيل للمشاورات او المفاوضات التي افضت للتوصل الى الاتفاق ، بل أكتفى بالزعم أن الجانب الأمريكي هو من طلب وقف الهجمات وختم حديثه قائلاً :الحقيقة هي ما نقولها وما جاء في بيان الخارجية العمانية. تطورات وأحداث تؤكد من جديد على حقيقة الدور الوظيفي لمليشيا الحوثي كأحد اذرع المشروع الإيراني في المنطقة وتحولها الان الى ورقة تفاوض ومساومة بيد طهران على طاولة التفاوض مع أمريكا دون اكتراث بحجم التداعيات الإنسانية على اليمنيين الذي يدفعون فاتورة هذه الدور منذ 10 سنوات وحتى اللحظة.

عشرة أهداف جعلت الرئيس ترامب يوقف الغارات الجوية على المليشيات الحوثية في اليمن بشكل مفاجئ
عشرة أهداف جعلت الرئيس ترامب يوقف الغارات الجوية على المليشيات الحوثية في اليمن بشكل مفاجئ

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

عشرة أهداف جعلت الرئيس ترامب يوقف الغارات الجوية على المليشيات الحوثية في اليمن بشكل مفاجئ

أحدث اعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيقاف الغارات الجوية على المليشيات الحوثية في اليمن استغرابا مفاجئا، واستغربت العديد من الأطراف ذلك الموقف المفاجئ. وتساءلت عن الأسباب التي جعلت الإدارة الأميركية تتخذ مثل ذلك القرار. الصحفي أحمد عايض رئيس تحرير موقع مأرب برس استعرض على منصة اكس عشرة اسباب ومبررات جعلت ترامب يوافق على ذلك الاتفاق وقال عايض "أهداف ترامب من القرار المفاجئ بإيقاف الغارات الجوية الأمريكية على مليشيا الحوثي تتمثل في الآتي.. 1- تأديب نتنياهو الذي يبدو انه يتعامل بتعالٍ وتحدٍ مع ترامب معتمدا على قوة اللوبي الصهيوني المتغلغل داخل أروقة الادارة الأمريكية لتنفيذ مطالبه. 2- فرصة اقتصادية سوف يجني منها ترامب المليارات عند زيارته لدول الخليج وعرضه عليهم شراء منظومات الدفاع الجوية الأمريكية. 3- نزولا عند رغبة بعض الدول الخليجية إيقاف المواجهات المسلحة خلال زيارته لها. 4- فرصة لقياس جدية ايران في تعاملها مع مباحثاتها القادمة بخصوص الملف النووي، خاصة وطهران عرضت على واشنطن خيار إقناع الحوثيين بوقف هجماتهم على الملاحة الدولية وفي مقدمتها السفن الأمريكية فوافقت واشنطن، معتبرة ذلك سلوك كإثبات لحسن نواياها مستقبلا. 5 - رغبة واشنطن في إشراك عدة اطراف عربية وغربية في خطة إقتلاع الحوثيين عبر عملية عسكرية برية. 6- رغبة واشنطن في اعادة ترتيب المشهد السياسي والعسكري في اليمن بعيدا عن النفوذ الايراني. 7- رغبة واشنطن في إخراج القيادات الحوثية التي إختبأت في أعماق الأرض والكهوف منذ بداية الضربات الجوية ومعرفة أماكنهم السرية عبر منظومة تجسسية واسعة. 8- جمع اكبر قدر من المعلومات عن أبرز الشخصيات والأهداف الحوثية الحساسة التي تم تحييدها خلال فترة الغارات الجوية. 9- تقييم الخطة الأمريكية التي اعتمدت على الغارات الجوية وعوامل القصور والاخفاقات فيها. 10- تحليل ودراسة الاسلحة النوعية التي استخدمتها المليشيا الحوثية في قصفها للبوارج والسفن الأمريكية وتعقب الجهات والدول التي وقفت وراء تسليح مليشيا الحوثي بتلك الأسلحة المتطورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store