logo
من اتفاق مسقط الى محاولة استهداف مبعوث ترامب.. الحوثي كورقة تفاوض وابتزاز إيرانية

من اتفاق مسقط الى محاولة استهداف مبعوث ترامب.. الحوثي كورقة تفاوض وابتزاز إيرانية

اليمن الآن١٣-٠٥-٢٠٢٥

من البنوك والمنظمات إلى الطيران والاتصالات.. الخناق يضيق على ذراع إيران
السابق
التالى
من اتفاق مسقط الى محاولة استهداف مبعوث ترامب.. الحوثي كورقة تفاوض وابتزاز إيرانية
السياسية
-
منذ 3 دقائق
مشاركة
عدن، نيوزيمن، خاص:
في خطوة تصعيدية خطيرة ، كشفت تقارير إسرائيلية عن فشل اطلاق لمليشيا الحوثي في اليمن لصاروخ بالستي لاستهداف مطار بن غوريون، تزامنا مع هبوط طائرة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف في إسرائيل.
وذكرت هيئة البث أن الحوثيين أطلقوا صاروخا على إسرائيل لكنه أخطأ هدفه وسقط في الأراضي السعودية ، وأضافت: "أطلق الحوثيون، صباح الاثنين، صاروخا تجاه إسرائيل، أثناء هبوط الطائرة التي كانت تقل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف في مطار بن غوريون".
ويقود ويتكوف منذ نحو شهر المفاوضات عن الجانب الأمريكي مع النظام الإيراني في العاصمة العُمانية مسقط ، بهدف التوصل الى اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني.
ويتكوف اطلق تصريحات لافتة وغير مسبوقة الأربعاء الماضي لموقع "بريتبارت" الأمريكي ، شدد فيها بان استمرار إيران في برنامج تخصيب اليورانيوم خط أحمر بالنسبة لواشنطن ، مؤكداً بان هدف بلاده من المفاوضات هو انهاء عمليات التخصيب وتفكيك البرنامج الإيراني ، وهو ما ترفضه طهران بشدة.
ووجه ويتكوف رسائل تحذير شديدة اللهجة قائلاً بانه "من غير الحكمة أن يختبر الإيرانيون الرئيس ترامب"، مؤكداً بأنه "ليس لديهم خيار" سوى قبول الشروط الأميركية للتوصل إلى اتفاق نزع السلاح النووي.
ويتكوف الذي كان يتحدث قبل انعقاد جولة المفاوضات الرابع في مسقط الأحد ، قال في تصريحاته بأنه هذه الجولة أن لم تكن "مثمرة فلن تستمر، وسيتعين علينا اتخاذ مسار مختلف".
وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي يقوده جانب بلاده في المفاوضات رد على ويتكوف بتصريح قال فيه بأن حق طهران في تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض".
وفيما يبدو بأن طهران لم تكتفي بهذا الرد الرسمي على ويتكوف ، وأنها حاولت توجيه رسالة أخرى للمفاوض الأمريكي ، ولكن من الساحة اليمنية عبر محاولة استهداف مطار بن غوريون بصاروخ بالستي بالتزامن مع وصول طائرته.
حيث تؤكد التقارير والمعلومات ، تحكم عناصر الحرس الثوري الإيراني عمليات اطلاق الصواريخ البالستية وخاصة "الفرط صوتية" والمُسيرات الحديثة من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي التي تتولى تبني هذه العمليات إعلامياً.
وعقب سلسلة خسائرها الفادحة لأذرعها في المنطقة وتحديداً في لبنان وسوريا ، باتت طهران تعتمد بشكل كلي على ورقة المليشيا الحوثية في مواجهة الضغوط الامريكية لحسم ملف برنامجها النووي.
والى جانب الاستخدام العسكري ، يستخدم النظام الإيراني المليشيا الحوثية كورقة تفاوض ومساومة على طاولة المفاوضات مع أمريكا ، وتجلى ذلك بشكل واضح في الاتفاق المفاجئ الذي أعلنت عنه سلطنة عُمان الثلاثاء الماضي لوقف الهجمات بين واشنطن والمليشيا الحوثية.
وأكدت عدة تقارير إعلامية غربية ان الاتفاق جرى بعد مناقشات رعتها عُمان بين المفاوض الأمريكي ويتكوف والجانب الإيراني بعيداً عن مليشيا الحوثية التي تفاجأت هي الأخرى بالاتفاق ، وتجلى ذلك بعدم إصدارها لأي بيان رسمي حول تفاصيل الاتفاق وكيف تم التوصل له.
بل ان تصريحات ناطق المليشيا محمد عبدالسلام والمتواجد في مسقط بعد ساعات من إعلان الاتفاق اكدت ذلك ، حيث لم يتحدث عن أي تفاصيل للمشاورات او المفاوضات التي افضت للتوصل الى الاتفاق ، بل أكتفى بالزعم أن الجانب الأمريكي هو من طلب وقف الهجمات وختم حديثه قائلاً :الحقيقة هي ما نقولها وما جاء في بيان الخارجية العمانية.
تطورات وأحداث تؤكد من جديد على حقيقة الدور الوظيفي لمليشيا الحوثي كأحد اذرع المشروع الإيراني في المنطقة وتحولها الان الى ورقة تفاوض ومساومة بيد طهران على طاولة التفاوض مع أمريكا دون اكتراث بحجم التداعيات الإنسانية على اليمنيين الذي يدفعون فاتورة هذه الدور منذ 10 سنوات وحتى اللحظة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بناءً على معلومات استخباراتية.. (سي إن إن): إسرائيل تجهز لضرب إيران
بناءً على معلومات استخباراتية.. (سي إن إن): إسرائيل تجهز لضرب إيران

timeمنذ ساعة واحدة

بناءً على معلومات استخباراتية.. (سي إن إن): إسرائيل تجهز لضرب إيران

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: أفادت شبكة "سي إن إن" الأمريكية بأن معلومات استخباراتية تشير إلى أن إسرائيل تجهز لضربة محتملة على منشآت نووية إيرانية. ونقلت الشبكة الأمريكية عن مسؤولين في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قولهم إن معلومات مخابرات جديدة تشير إلى أن إسرائيل تجهز لضربة محتملة على منشآت نووية إيرانية. وقال مسؤولون أمريكيون، بحسب "سي إن إن" إن تنفيذ مثل هذه الضربة سيكون خرقًا صارخًا لموقف الرئيس دونالد ترامب، وقد يؤدي أيضًا إلى إشعال صراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو ما تسعى الولايات المتحدة لتجنّبه منذ أن تسببت حرب غزة في تصاعد التوترات بدءًا من عام 2023. وحذّر المسؤولون من أنه لا يوجد دليل قاطع حتى الآن على أن القادة الإسرائيليين قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأشاروا إلى وجود خلافات عميقة داخل الإدارة الأمريكية بشأن احتمالية أن تقدم إسرائيل على تنفيذ الضربة في نهاية المطاف. ويرتبط ما إذا كانت إسرائيل ستنفّذ الهجوم، وكيف، بما ستتوصل إليه من تقييم لمفاوضات الولايات المتحدة مع طهران بشأن برنامجها النووي. وقال مصدر مطّلع على المعلومات الاستخباراتية الأمريكية بشأن الملف: "فرصة قيام إسرائيل بضربة ضد منشأة نووية إيرانية قد زادت بشكل كبير في الأشهر الأخيرة". وأضاف: "واحتمال أن يتوصل ترامب إلى اتفاق مع إيران لا يُزيل كل اليورانيوم الإيراني يزيد من إمكانية تنفيذ الضربة". وتستند هذه المخاوف المتزايدة إلى رسائل علنية وخاصة من مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى تفيد بأنهم يدرسون خيار الضربة، إضافة إلى اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها وتحركات عسكرية إسرائيلية رُصِدت وقد توحي بهجوم وشيك، بحسب عدة مصادر مطلعة على المعلومات الاستخباراتية. وامتنعت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن التعليق على التقرير. وأوضح مسؤول أمريكي رفيع أن الولايات المتحدة كثّفت جهود جمع المعلومات الاستخباراتية استعدادًا لتقديم الدعم في حال قررت إسرائيل تنفيذ الضربة. لكن مصدرًا مطّلعًا على توجهات إدارة ترامب أشار إلى أن واشنطن لن تساعد في تنفيذ مثل هذه الضربة في الوقت الحالي، ما لم تقدم طهران على استفزاز كبير. وأشار المصدر أيضًا إلى أن إسرائيل لا تملك القدرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني دون دعم أمريكي مباشر، بما في ذلك التزود بالوقود جوًا والقنابل اللازمة لاختراق المنشآت العميقة تحت الأرض، وهو ما أكدته تقارير استخباراتية أمريكية سابقة. وتأتي المعلومات في وقت تواصل فيه الولايات المتحدة مساعي التوصل لاتفاق نووي مع إيران. وكانت واشنطن قد حددت "خطا أحمر" في المفاوضات مع إيران حول برنامجها النووي، بينما أكدت طهران من جانبها عدم الالتزام بشرط وشنطن. و قال مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الأحد الماضي، إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن "عدم تخصيب اليورانيوم". وقال ويتكوف خلال مقابلة مع شبكة (إيه.بي.سي) "حددنا خطا أحمر واضحا للغاية، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بنسبة واحد بالمئة من قدرة التخصيب". وأضاف أنه من وجهة نظر إدارة ترامب، فكل شيء يبدأ "باتفاق لا يتضمن التخصيب. لا يمكننا قبول ذلك. لأن التخصيب يتيح التسلح. ولن نسمح بصنع قنبلة". وردت طهران سريعا إذ نقلت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء عن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قوله اليوم الأحد "التوقعات غير الواقعية توقف المفاوضات، التخصيب في إيران ليس شيئا يمكن إيقافه". وقال عراقجي عن ويتكوف "أعتقد أنه بعيد تماما عن واقع المفاوضات"، مضيفا أن "التخصيب سيستمر". وكان ترامب قد هدّد علنًا باللجوء إلى الخيار العسكري ضد إيران إذا فشلت جهود إدارته للتفاوض بشأن اتفاق نووي جديد يحد من برنامج طهران أو يقضي عليه. لكنه حدد أيضًا إطارًا زمنيًا محدودًا للمسار الدبلوماسي. ففي رسالة بعث بها إلى المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي منتصف مارس/أذار الماضي، حدد ترامب مهلة 60 يومًا لنجاح هذه الجهود، وفقًا لمصدر مطلع على المراسلات. وقد مرّت الآن أكثر من 60 يومًا على تسليم تلك الرسالة، و38 يومًا منذ انطلاق الجولة الأولى من المحادثات. وقال دبلوماسي غربي رفيع اجتمع بالرئيس الأمريكي مؤخرًا إن ترامب أبلغه بأن الولايات المتحدة ستمنح هذه المفاوضات أسابيع فقط للنجاح قبل أن تلجأ إلى الضربات العسكرية. ومع ذلك، تظل السياسة الحالية للبيت الأبيض قائمة على الدبلوماسية. هذا الوضع وضع إسرائيل في "موقف صعب"، بحسب جوناثان بانيكوف، وهو مسؤول استخباراتي أمريكي سابق مختص بالمنطقة. فرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه ضغوطًا مزدوجة: من جهة، لرفض أي اتفاق أمريكي-إيراني لا تعتبره إسرائيل كافيًا، ومن جهة أخرى، لتجنّب تعريض علاقته مع ترامب للخطر، خاصة بعدما اختلف الرئيس الأمريكي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي في ملفات أمنية أساسية في المنطقة

تحذير ناري من مستشار وزير الدفاع لـ"قطر وعُمان": تشرعان أبواب الخليج للحوثي.. الأفعى ستلدغهما أولًا
تحذير ناري من مستشار وزير الدفاع لـ"قطر وعُمان": تشرعان أبواب الخليج للحوثي.. الأفعى ستلدغهما أولًا

timeمنذ 3 ساعات

تحذير ناري من مستشار وزير الدفاع لـ"قطر وعُمان": تشرعان أبواب الخليج للحوثي.. الأفعى ستلدغهما أولًا

اخبار وتقارير تحذير ناري من مستشار وزير الدفاع لـ"قطر وعُمان": تشرعان أبواب الخليج للحوثي.. الأفعى ستلدغهما أولًا الكميم الأربعاء - 21 مايو 2025 - 02:16 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أطلق العميد الركن محمد عبدالله الكميم، مستشار وزير الدفاع في الحكومة المعترف بها دوليًا، تحذيرًا شديد اللهجة إلى حكومتي قطر وسلطنة عُمان، داعيًا إلى التوقف الفوري عن أي محاولة لتوظيف مليشيا الحوثي كأداة سياسية أو ورقة ضغط إقليمي، محذرًا من عواقب وخيمة تهدد استقرار الخليج والمنطقة بأكملها. وفي منشور لاذع نشره عبر منصة إكس، اعتبر الكميم أن التعامل مع الحوثيين كطرف شرعي أو حليف مرحلي، هو بمثابة فتح بوابة لجحيم إقليمي، قائلاً: "الحوثي الإيراني ليس ورقة سياسية ولا وسيلة نكاية، بل سرطان طائفي خبيث يتمدد على حساب الجميع، ولن يستثني أحداً من شروره". وأشار إلى أن الجماعة استثمرت كل دعم تلقته من أطراف يمنية لأسباب سياسية أو مصلحية، لتفرض لاحقًا قبضتها على مؤسسات الدولة، وتسخّرها لخدمة أجندة إيران التوسعية في المنطقة. وأضاف الكميم: "من يراهن على إشغال السعودية والإمارات عبر هذه العصابة، يرتكب خطأ استراتيجيًا، لأن الأفعى الحوثية ستلدغ الجميع، وستفرض أثمانًا أمنية واقتصادية على قطر وعُمان، عاجلًا أم آجلًا، حتى وإن لم تتوسع عسكريًا نحو الخليج". واختتم تحذيره بتشبيه لافت: "من يربّي الأفعى في حدود غيره، لن ينجو من سمّها حين تشتد الحاجة"، في رسالة واضحة لقطر وسلطنة عُمان بشأن تداعيات أي دعم مباشر أو غير مباشر للميليشيا المدعومة من طهران. وجاء هذا التصعيد اللفظي عقب تصريحات أثارت موجة جدل، أصدرتها حكومتا الدوحة ومسقط، ووصفت فيهما ميليشيا الحوثي بـ"السلطات المعنية في الجمهورية اليمنية"، في تعليق على الاتفاق غير المعلن بين واشنطن والحوثيين، حول وقف الهجمات البحرية في البحر الأحمر. البيانات القطرية والعُمانية وُجهت بانتقادات واسعة داخل الأوساط اليمنية، واعتُبرت اعترافًا ضمنيًا بشرعية ميليشيا صنّفها المجتمع الدولي في وقت سابق كجماعة إرهابية، في خطوة تُنذر بإعادة خلط الأوراق السياسية في الملف اليمني المعقد. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الدفاع الأمريكية تكشف خفايا هدف ترامب من الاتفاق مع الحوثيين. اخبار وتقارير اغتيال مموّه في قلب صنعاء.. مقتل مسؤول حوثي بارز وشقيقه العميد في حادث مدبّ. اخبار وتقارير ضربة موجعة للحوثيين.. أول منظمة دولية تغلق مكتبها بصنعاء وتنتقل إلى عدن وسط. اخبار وتقارير أطقم الإخوان الأمنية تحول مستشفى الروضة بتعز إلى ساحة حرب وترتكب جريمة مروع.

حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الثلاثاء 20 مايو/ أيار 2025
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الثلاثاء 20 مايو/ أيار 2025

timeمنذ 3 ساعات

حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الثلاثاء 20 مايو/ أيار 2025

⬅️ 'مصطفى الجبزي' لـ'يمن ديلي نيوز': لا أحد يعلم مكان زعيم الحوثيين لكن إسرائيل قد تصل إليه الهند تفشل في إطلاق قمر صناعي لمراقبة الأرض ⬅️الباحث بمركز كارنيغي 'إبراهيم جلال': تهديد إسرائيل بقتل الحوثي ورقة ضغط قابلة للتغيير الباحث بمركز كارنيغي 'إبراهيم جلال': تهديد إسرائيل بقتل الحوثي ورقة ضغط قابلة للتغيير ⬅️رئيس أركان الجيش اليمني: الوحدة اليمنية ظلّت حلمًا مطلبًا ساميًا لأكثر من نصف قرن الهند تفشل في إطلاق قمر صناعي لمراقبة الأرض ⬅️رصد: اليمن تشهد مقتل ثلاثة آباء وإصابة أم على يد أبنائهم منذ مطلع مايو رصد: اليمن تشهد مقتل ثلاثة آباء وإصابة أم على يد أبنائهم منذ مطلع مايو ⬅️الرئاسة المصرية تقول إن الوحدة اليمنية ستظل خطوة مهمة نحو الوحدة العربية الرئاسة المصرية تقول إن الوحدة اليمنية ستظل خطوة مهمة نحو الوحدة العربية ⬅️اليمن تحمل المجتمع الدولي المسؤولية القانونية تجاه انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بغزة اليمن تحمل المجتمع الدولي المسؤولية القانونية تجاه انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بغزة ⬅️واشنطن تتحدث عن أدلة بدعم الحوثيين 'الشباب' الصومالية بتقنيات وصور صينية واشنطن تتحدث عن أدلة بدعم الحوثيين 'الشباب' الصومالية بتقنيات وصور صينية ⬅️وزارة الخدمة المدنية في الحكومة اليمنية تنفي إعلان يوم 22 مايو إجازة رسمية وزارة الخدمة المدنية في الحكومة اليمنية تنفي إعلان يوم 22 مايو إجازة رسمية ⬅️شرطة تعز: إصابة ثلاثة جنود من الحملة الأمنية في إطلاق نار من قبل مسلحين شرطة تعز: إصابة ثلاثة جنود من الحملة الأمنية في إطلاق نار من قبل مسلحين ⬅️بيان مشترك: تمويل الخطة الإنسانية في اليمن لم يتجاوز 10% منذ مطلع العام بيان مشترك: تمويل الخطة الإنسانية في اليمن لم يتجاوز 10% منذ مطلع العام ⬅️السلطات الجيبوتية تطلق سراح يمنيين أوقفوا مؤخرًا بيان: السلطات الجيبوتية تطلق سراح يمنيين أوقفوا مؤخرًا ⬅️شاب في أبين يطلق النار على محل ملابس لأنه لم يجد قميصاً يناسبه شاب في أبين يطلق النار على محل ملابس لأنه لم يجد قميصاً يناسبه ⬅️بترا: الملك الأردني يزور مجموعة مصانع الكبوس اليمنية في عمّان بترا: الملك الأردني يزور مجموعة مصانع الكبوس اليمنية في عمّان ⬅️موجز 'يمن ديلي نيوز' لأخبار المراسلين وأبرز الفعاليات – 20 مايو 2025 موجز 'يمن ديلي نيوز' لأخبار المراسلين وأبرز الفعاليات – 20 مايو 2025 ⬅️طقس اليمن غداً الأربعاء: أمطار متفرقة، وأجواء شديدة الحرارة، ورياح خفيفة طقس اليمن غداً الأربعاء: أمطار متفرقة، وأجواء شديدة الحرارة، ورياح خفيفة ⬅️ أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الثلاثاء 20 مايو / أيار 2025 أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الثلاثاء 20 مايو / أيار 2025 ⬅️الهند تفشل في إطلاق قمر صناعي لمراقبة الأرض الهند تفشل في إطلاق قمر صناعي لمراقبة الأرض مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store