logo
2.5 مليار دولار استثمارات موانئ دبي العالمية الجديدة في البنية التحتية

2.5 مليار دولار استثمارات موانئ دبي العالمية الجديدة في البنية التحتية

Khaleej Timesمنذ 6 ساعات

أعلنت شركة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد"، الثلاثاء، أنها تخطط لاستثمار 2.5 مليار دولار هذا العام لتوسيع شبكتها العالمية في مجال الخدمات اللوجستية، من خلال إطلاق مشروعات بنية تحتية كبرى في جميع أنحاء الهند وأفريقيا وأميركا الجنوبية وأوروبا، استجابةً للطلب المتزايد على حلول سلاسل التوريد المتكاملة والمرنة.
وتمتد هذه المشروعات الأربعة الكبرى عبر أربع قارات، لتعزيز القدرات الشاملة لدى مجموعة موانئ دبي العالمية، وزيادة الطاقة الاستيعابية لشبكة موانئها العالمية بشكل كبير، مما يُعزز دور الشركة الرئيسي في تمكين تدفق التجارة العالمية.
وفي هذا السياق، قال سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية: "تشهد التجارة العالمية تطورات متسارعة، وتأتي استثماراتنا القوية للمساهمة في رسم ملامح المستقبل. وعلى الرغم من الاضطرابات التي نشهدها على المدى المنظور، إلا أن التزامنا باستثمار 2.5 مليار دولار يعكس ثقتنا بنموّ التجارة على المدى البعيد، وعزمنا الراسخ على إنشاء البنية التحتية اللازمة لضمان استمرارية الترابط العالمي. تتميز حلول سلاسل التوريد التي نُقدمها بتنوّعها ونطاقها الواسع، بالتوازي مع تركيزنا المستمر على إنشاء مجموعة فريدة من الأصول والقدرات، تساعد متعاملينا في الحفاظ على قدراتهم التنافسية، وتدعم الاقتصادات المحلية، وتُمكّن الوصول إلى الأسواق العالمية".
وبدأت الأعمال الإنشائية في محطة حاويات جديدة بقيمة 510 ملايين دولار في تونا تيكرا بولاية غوجارات على الساحل الشمالي الغربي للهند، تضمّ رصيفاً بطول 1.1 كيلومتر، وتصل طاقتها الاستيعابية السنوية إلى 2.19 مليون حاوية نمطية قياس 20 قدم. وستربط هذه المحطة المناطق الداخلية الواسعة في الهند بالأسواق العالمية عبر شبكة من الطرق والسكك الحديدية، مما يُسهّل وصول الشركات الهندية إلى سلاسل التجارة العالمية بسرعة وكفاءة أكبر.
تواصل مجموعة موانئ دبي العالمية تطوير ميناء أعماق جديد في بنانا بجمهورية الكونغو الديمقراطية. وستبلغ الطاقة الاستيعابية السنوية لهذه المنشأة الواقعة على الساحل الأطلسي 450 ألف حاوية نمطية قياس 20 قدم، ومن المقرر أن تساهم بتحقيق وفورات كبيرة في الوقت والتكلفة للتجارة الوطنية، من خلال جذب المزيد من السفن الكبيرة القادمة مباشرة من آسيا وأوروبا، مما يعزز النمو الاقتصادي في جميع أنحاء المنطقة.
وعلى الساحل الغربي لإفريقيا، تتواصل الأعمال الإنشائية في ميناء نديان الجديد في السنغال، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية السنوية 1.2 مليون حاوية نمطية. ويتمّ ضخ استثمار أولي بقيمة 830 مليون دولار في هذا المشروع الاستراتيجي الحيوي، الذي يُتوقع أن يدعم مسيرة التنمية في البلاد طوال القرن الحالي.
أما في ميناء "بوسورخا" في الإكوادور، فقد أطلقت مجموعة موانئ دبي العالمية مشروعاً لتوسعة الرصيف بقيمة 140 مليون دولار، لزيادة طوله الإجمالي إلى 700 متر، بما يتيح له استقبال سفينتين من فئة "باناماكس بوست" في آنٍ واحد.
وأخيراً، تستثمر مجموعة موانئ دبي العالمية مليار دولار أمريكي في مركز لندن جيتواي اللوجستي، لبناء رصيفي شحن جديدين ومحطة سكك حديدية ثانية. ومن المتوقع أن يسهم هذا التوسّع في توفير 400 فرصة عمل جديدة، ودعم دور المملكة المتحدة المتنامي كبوابة تجارية عالمية. وبحلول نهاية العقد الحالي، يتوقع أن يصبح الميناء أكبر محطة لمناولة الحاويات في البلاد.
وتُجسّد هذه الاستثمارات المخطط لها في عام 2025 استراتيجية موانئ دبي العالمية الرامية إلى إنشاء منصّة عالمية مترابطة فريدة من نوعها، تمتد من الموانئ والمحطات إلى الخدمات اللوجستية الداخلية والخدمات البحرية وخدمات التخزين والشحن والخدمات التقنية. وترتبط هذه المنصة بشبكة متنامية من مكاتب الشحن والتخليص، التي وصل عددها إلى أكثر من 240 مكتباً حول العالم، لتلبية الاحتياجات المتزايدة لدى أصحاب البضائع.
وأضاف بن سليم: "يمنحنا نموذج أعمالنا المتكامل رؤية وتحكماً شاملين في مختلف مراحل سلسلة التوريد، مما يساعد شركاءنا على تقليل المخاطر والتكاليف. وليست هناك أي جهة أخرى تُوفر هذا المستوى من القدرات المتكاملة، ونحن فخورون بتقديم قيمة مستدامة وطويلة الأجل لمتعاملينا والمجتمعات التي نخدمها."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حمدان بن زايد يطلق مجموعة سِرح في أبوظبي
حمدان بن زايد يطلق مجموعة سِرح في أبوظبي

زاوية

timeمنذ 35 دقائق

  • زاوية

حمدان بن زايد يطلق مجموعة سِرح في أبوظبي

أعلنت الشركة الإماراتية الرائدة في مجال عمليات النفط والغاز والخدمات اللوجستية وتوفير القوى العاملة عن إطلاق علامتها التجارية خلال حفل رفيع المستوى في أبوظبي حضر الحدث قيادات حكومية بارزة كما شهد الإعلان عن إبرام اتفاقية استراتيجية بقيمة ملياري درهم مع شركة أدنوك أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أطلق سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة مجموعة سِرح، إحدى الشركات الرائدة في دولة الإمارات في مجال عمليات النفط والغاز والخدمات اللوجستية وتوفير القوى العاملة، مؤخرًا في أبوظبي خلال حفل رسمي أقامته المجموعة بحضور نخبة من القيادات الحكومية والشخصيات البارزة في الدولة. وتم الإطلاق خلال حفل أقيم ضمن فعاليات النسخة الرابعة من "اصنع في الإمارات"، حيث كشف سموه عن شعار الشركة وهويتها البصرية المستوحاة من شجرة السِرح دائمة الخضرة. وسوف تنطلق المجموعة، التي كانت تُعرف سابقًا باسم "الظفرة للخدمات الفنية"، بهوية مؤسسية جديدة مستلهمة من سجل حافل بالتميّز، ومدفوعة برؤية طموحة نحو المستقبل. وشهد الحدث أيضًا الإعلان عن الاتفاقية الاستراتيجية التي أبرمتها مجموعة سِرح الرائدة مع شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، والتي تبلغ قيمتها ملياري درهم إماراتي، وتنص على تزويد "أدنوك" بمجموعة واسعة من المعدات والآلات على مدى خمس سنوات. وقد تم توقيع الاتفاقية بحضور كل من معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها، والكابتن محمد جمعة الشامسي، رئيس مجلس إدارة مجموعة سِرح، عن الشراكة بين الشركتين، في خطوة تؤسس لعهد جديد من التعاون والقيم المشتركة بين أدنوك ومجموعة سِرح؛ وقام بتوقيعها سيف الفلاحي، رئيس دعم أعمال المجموعة والمهام الخاصة في "أدنوك"، وعبد الخالق العامري، الرئيس التنفيذي لدى مجموعة سِرح. وبهذه المناسبة، قال معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة بدعم النمو الاقتصادي والصناعي واللوجستي في دولة الإمارات، يسرّ 'أدنوك' توسعة وتوثيق تعاونها مع مجموعة 'سِرح'، تأكيداً على التزامنا الراسخ ببناء شراكات قوية تركز على المستقبل وتدعم أهدافنا الاستراتيجية، وسنعمل عبر هذا التعاون على استكشاف فرص جديدة تندرج ضمن أولوياتنا الرئيسية وتُساهم في تحقيق قيمة إضافية طويلة الأمد لكل من 'أدنوك' وسِرح'". من جانبه، قال الكابتن محمد جمعة الشامسي: "يسعدنا الإعلان رسميًا عن إطلاق مجموعة سِرح، وهو ما يعد علامة فارقة في مسيرتنا الطموحة والحافلة بالنجاحات. وفي إطار تطورنا إلى كيان أكثر طموحًا وتطلعًا للمستقبل، تعكس هويتنا الجديدة رؤيتنا الواسعة وقدراتنا المتنوعة والتزامنا الراسخ بتحقيق التميّز، حيث تمثل مجموعة سِرح وعدًا متجددًا بتقديم حلول متكاملة ومبتكرة ومستدامة في مجالات عمليات النفط والغاز، والخدمات اللوجستية، وتوفير القوى العاملة، بما يلبي متطلبات عملائنا وشركائنا في جميع أنحاء دولة الإمارات وخارجها". تخدم مجموعة سِرح، التي تتخذ من أبوظبي مقرًا لها، قطاعي الصناعة والطاقة في دولة الإمارات، بصفتها شريكًا موثوقًا في تقديم خدمات متكاملة. وتعمل المجموعة على تقديم حلول مبتكرة ومستدامة تسهم في تعزز التعاون، ودفع عجلة النمو على المدى الطويل. وتُعد شجرة السِرح، ذات الجذور العميقة والفروع الكثيفة والتاج المهيب، الشجرة الوحيدة في دولة الإمارات التي يزيد عمرها على قرن. وبفضل أسسها القوية، تتميز المجموعة بالاستقرار والمرونة وقدرتها العالية على تحقيق النمو، مستندةً في ذلك على قيم راسخة وخبرات تقنية متراكمة تمتد لعقود.Top of Form وتعود جذور مجموعة سِرح إلى اندماج "جمعية الظفرة التعاونية" و"جمعية دلما التعاونية"، اللتين تأسستا في عامي 1976 و1981 على التوالي، بموجب مرسوم أميري أصدره المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، وقد تأسس الكيان الموحد بهدف دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التنمية الاجتماعية في المنطقة الغربية لإمارة أبوظبي، ومع مرور الوقت، توسعت أنشطة المجموعة لتشمل خدمات حقول النفط والغاز، بما في ذلك الخدمات اللوجستية، وتشغيل المعدات، وخدمات القوى العاملة. -انتهى-

شركات طيران اقتصادية تطلق خدمة السفر واقفاً في 2026
شركات طيران اقتصادية تطلق خدمة السفر واقفاً في 2026

البيان

timeمنذ 44 دقائق

  • البيان

شركات طيران اقتصادية تطلق خدمة السفر واقفاً في 2026

تعتزم بعض شركات الطيران الاقتصادية إطلاق "مقاعد الوقوف فقط" رسمياً في عام 2026 بعد اجتياز تقييمات السلامة. وبحسب صحيفة ديلي ميل تهدف هذه الخطوة من قبل الشركات لتوفير المال عن طريق استخدام مقاعد مبطنة على غرار مقاعد الدراجات - والتي تسمح للركاب بالانحناء بزاوية دون الجلوس بشكل كامل - واستوفت هذه المقاعد متطلبات التنظيم واجتازت تقييمات السلامة. وستؤدي هذه المقاعد إلى زيادة سعة الركاب على متن شركات الطيران بنسبة 20 في المائة - وستدخل الخدمة في عام 2026، على الرحلات التي تصل مدتها إلى ساعتين. وإزاء هذا التغيير الجذري في عالم السفر قد يعني هذا أن السفر الجوي قد يبدو في المستقبل أشبه بركوب حافلةٍ مزدحمة. يأتي هذا المفهوم المبتكر لمقاعد الوقوف من شركة أفيونتيريروس، وهي شركة تصميم إيطالية طورت " سكاي رايدر "، مقاعد عالية الكثافة مُصممة لشركات الطيران منخفضة التكلفة، بهدف زيادة سعة مقاعد الركاب إلى أقصى حد وخفض أسعار التذاكر، مما يجعل السفر الجوي أكثر سهولة. و التصميم عبارة عن مقعد مدمج يشبه مقعد الدراجة ومزود بدعامة للظهر ومساند للذراعين، إلا أنه لا يزال متوافقًا مع لوائح السلامة ويضمن راحة كافية للرحلات القصيرة . طُرحت الفكرة منذ عام 2010 ، لكنها تكتسب زخمًا مجددًا بفضل جهود التعافي بعد الجائحة وسعي شركات الطيران لتحقيق ربحية أكبر. وأفادت تقارير أن شركات الطيران في أوروبا وأميركا الجنوبية وآسيا أبدت اهتمامًا باختبار هذه المقاعد الواقفة، ومع ذلك، لا يحظى هذا التصميم بقبول الجميع، إذ يرى المنتقدون للفكرة أن التصميم يضحي بالراحة من أجل الربح ، بينما يخشى آخرون من إمكانية الوصول والسلامة لكبار السن أو ذوي الإعاقة. رغبة قديمة وأعرب مايكل أوريلي، الرئيس التنفيذي لشركة رايان إير، عن رغبته في استخدام مقاعد الوقوف منذ عام 2012، بعد أن قال إنه يريد أن تحتوي طائراته من طراز بوينج 737 و800 على 10 صفوف من تلك المقاعد ، و15 صفاً من المقاعد التقليدية. واقترح مايكل أن تكلفة التذاكر الدائمة قد تصل إلى ما بين 1 إلى 5 جنيهات إسترلينية. لكن فكرة السفر الجوي الاقتصادي واقفاً قوبلت بقدر كبير من المعارضة من جانب قطاع الطيران، بسبب المخاوف بشأن الراحة، فضلاً عن السلامة أثناء الاضطرابات أو حالات الطوارئ. ومع ذلك، تصر شركات الطيران على أن المقاعد الجديدة - التي تحتوي على أحزمة أمان - تلتزم بقواعد السلامة العالمية وسوف تقتصر على رحلات محددة.

الذهب عند أعلى مستوى في أسبوع وسط ضعف الدولار
الذهب عند أعلى مستوى في أسبوع وسط ضعف الدولار

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الذهب عند أعلى مستوى في أسبوع وسط ضعف الدولار

صعد الذهب نحو 1%، الأربعاء، إلى أعلى مستوياته في أكثر من أسبوع مع ضعف الدولار وسعي المستثمرين إلى الملاذ الآمن وسط حالة من عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة، حيث يناقش الكونجرس مشروع قانون شاملاً للضرائب. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.9%إلى 3319.51 دولار للأوقية (الأونصة)، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 12 مايو/ أيار في وقت سابق من الجلسة وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.1% إلى 3320.30 دولار. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى منذ السابع من مايو/ أيار، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أرخص لحائزي العملات الأخرى. وقال إدوارد مائير، المحلل في شركة ماريكس «خسر مؤشر الدولار العام أكثر من نقطة كاملة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، إذ يواصل الدولار تراجعه بسبب خفض وكالة موديز للتصنيف الائتماني وكذلك الشكوك حول مشروع قانون الضرائب الذي قدمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب». وسيواجه مشروع القانون الذي يقضي بخفض الضرائب والإنفاق اختباراً حاسماً في وقت لاحق الأربعاء، إذ سيحاول الجمهوريون في مجلس النواب الأمريكي التغلب على الانقسامات الداخلية بشأن تقليص برنامج الرعاية الصحية (ميديكير) والتخفيضات الضريبية في الولايات الساحلية. ويميل الذهب، الذي يعتبر ملاذاً آمناً في حالات الضبابية السياسية والاقتصادية، إلى الانتعاش في ظل أسعار الفائدة المنخفضة. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه.سي.إم تريد: «من المرجح أن يشهد الذهب مزيداً من الارتفاع في الأجلين المتوسط إلى الطويل، لكن إذا ظهرت أي أخبار رئيسية إيجابية عن صفقات تجارية، فقد يكون ذلك عقبة أمام الذهب في محاولة استعادة مستوى 3500 دولار». وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفض البلاديوم في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1005.11 دولار، لكنه سجل أعلى مستوى منذ الرابع من فبراير/ شباط في وقت سابق من الجلسة. بدوره، قال تاي وونج وهو تاجر معادن مستقل: «البلاديوم متعطش للأخبار الجيدة.. وتحرك هوندا بشكل أكبر نحو السيارات الهجينة وليس الكهربائية هو سبب وجيه». وارتفعت الفضة 0.2% إلى 33.14 دولار للأوقية، ونزل البلاتين 1% إلى 1043.35 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store