logo
‎ آل شتيوي ينعون المهندس ابراهيم خليل الحموري

‎ آل شتيوي ينعون المهندس ابراهيم خليل الحموري

جفرا نيوزمنذ 4 أيام
جفرا نيوز -
يتقدم ال شتيوي بأحر مشاعر المواساة والحزن من انسباؤهم بوفاة المهندس ابراهيم خليل الحموري والد المهندس زايد الحموري ، ويتقدم من ذوي الفقيد وعموم آل شتيوي الكرام باحر مشاعر العزاء والمواساة سائلا المولى عز وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الاعلى من الجنة ويلهم اهله الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العقيد المتقاعد علي أحمد أبو جلية في ذمة الله
العقيد المتقاعد علي أحمد أبو جلية في ذمة الله

عمون

timeمنذ 5 ساعات

  • عمون

العقيد المتقاعد علي أحمد أبو جلية في ذمة الله

بسم الله الرحمن الرحيم ((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)). عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى العقيد المتقاعد الحاج علي أحمد أبو جلية بني مصطفى (أبو المعتز) وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة عصر اليوم من مسجد البرج الكبير إلى مقبرة سوف الشرقية. إنا لله وإنا إليه راجعون..

الحاج احمد عايد فلاح ابوخروب في ذمة الله
الحاج احمد عايد فلاح ابوخروب في ذمة الله

عمون

timeمنذ 5 ساعات

  • عمون

الحاج احمد عايد فلاح ابوخروب في ذمة الله

عمون - انتقل الى رحمة الله تعالى الحاج احمد عايد فلاح ابوخروب (ابووصفي) سيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة عصر اليوم من مسجد الصحابي جعفر الطيار في الصبيحي، إلى مثواه الاخير في مقبرة الصبيحي - الحفائر. إنا لله وإنا اليه راجعون ..

غزونا من أجل البقاء.. وتخاذلنا بعد الهدى
غزونا من أجل البقاء.. وتخاذلنا بعد الهدى

جو 24

timeمنذ 21 ساعات

  • جو 24

غزونا من أجل البقاء.. وتخاذلنا بعد الهدى

خلود العجارمه جو 24 : قبائل ما قبل الإسلام أرحم من أمة تقاعست بعده في زمن غابر كانت القبائل العربية قبل الإسلام تعيش على حافة الجوع تتقاسم الصحراء الجافة والماء الشحيح وكان الغزو آنذاك ضرورة لا خيارا فعلا من أجل البقاء لا من أجل البطش تخرج القبيلة بسيوفها ورجالها لتغزو قبيلة أخرى لا لأنهم أشرار بل لأن الماشية جف ضرعها والطعام نفد من البيوت والبطون تقرقر جوعا كان الصراع فطريا تغذيه الحاجة وتبرره قسوة الطبيعة كان الغزو جزءا من معادلة الحياة ومنطق القوة هو الحكم الوحيد لا قانون يحمي الضعيف ولا ميثاق إنساني يردع المعتدي بل سيف وسرج وغنيمة تسد الرمق ثم جاء الإسلام وغير هذا المفهوم الجاف للغزو علم الناس أن القتال لا يكون من أجل غنيمة بل من أجل عدل وأن الجهاد لا يخاض لملء البطون بل لحماية المظلوم وإعلاء كلمة الحق ودفع الطغيان عن الأبرياء تحول السيف من أداة نهب إلى راية للحرية والكرامة لكن يا للخذلان اليوم وبعد أن انتشر الإسلام وتحولت تلك القبائل إلى دول وجيوش ومؤسسات يذبح أهل غزة على الهواء ويحاصرون جوعا وعطشا يباد أطفالهم تحت الأنقاض ولا من مجيب أين ذهبت نخوة الجاهلية أين روح الجهاد التي زرعها الإسلام أين أولئك الذين كانوا يغزون من أجل لقمة وقد أصبحوا اليوم في وفرة لكنهم صامتون أمام الجوع والظلم في فلسطين أين العدل حين كانت الصحراء تلد فرسانا يثورون من أجل لقمة واليوم يلد الذهب رجالا لا يغضبون لله ولا للدم المسفوك أي مفارقة نعيش أكان الغزو من أجل البقاء أكثر شرفا من صمت المتخمين بعد الإسلام أكان الجاهليون على قسوتهم أشد نخوة من المتحضرين اليوم وهل يعذر من غزا جوعا ويلام من جبن شبعا أين العدل بل أين من وعدوا أن الجهاد ذروة سنام الإسلام غزة اليوم لا تسأل عن طعام بل عن ضمير تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store