logo
وزير الأوقاف: لا بديل عن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية .. صور

وزير الأوقاف: لا بديل عن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية .. صور

صدى البلدمنذ 7 أيام
استقبل الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، اليوم الاثنين الدكتور محمود الهباش، قاضي قضاة فلسطين – مستشار الرئيس الفلسطيني للشئون الدينية والعلاقات الإسلامية، والشيخ الدكتور محمد مصطفى نجم، وزير الأوقاف والشئون الدينية الفلسطيني، بمسجد مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وكان برفقتهما كلٌّ من: القاضي أحمد حسين، من علماء المسجد الأقصى المبارك – القدس؛ والقاضي محمد صبري، من علماء المسجد الأقصى المبارك – القدس؛ والقاضي عبد الله العسيلي، من علماء الحرم الإبراهيمي الشريف، وعدد من القضاة والعلماء من القدس والخليل ومدن فلسطينية أخرى، وذلك بحضور عدد من قيادات وزارة الأوقاف.
وفي كلمته، أكّد وزير الأوقاف أن الشعب الفلسطيني ضرب المثل في الصمود، والصبر، والتحمّل، مشددًا على أنه لا بديل عن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، وأن مصر بكل مؤسساتها في ظهر أشقائها في فلسطين، دعمًا لنضالهم المشروع، ومساندة لصمودهم التاريخي في مواجهة آلة البطش والعدوان.
وأوضح وزير الأوقاف أن الموقف المصري بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ثابت في دعم الحقوق الفلسطينية، وضرورة إنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة، لما يشكّله من معاناة إنسانية شديدة، مؤكدًا أهمية ضمان تدفق المساعدات الإنسانية، والطبية، والإغاثية، والتصدي الحازم لكافة الانتهاكات الإسرائيلية بحق المدنيين، لا سيما ما يحدث في المسجد الأقصى المبارك.
من جانبه، وجّه الدكتور محمود الهباش، قاضي قضاة فلسطين – مستشار الرئيس الفلسطيني للشئون الدينية والعلاقات الإسلامية، الشكر والتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسي على دعمه الصادق للقضية الفلسطينية منذ بداية الحرب، مؤكدًا أن مصر، بقيادتها وشعبها، تمثل عمقًا عربيًّا وأخلاقيًّا لفلسطين، وأن فخامة الرئيس يتابع القضية الفلسطينية باهتمام بالغ، ويقف بكل شرف ضد محاولات التهجير.
كما أعرب عن عميق شكره وتقديره لوزير الأوقاف، مشيرًا إلى أن هموم فلسطين هي هموم كل غيور على الأمة، ومؤكدًا أن ما يجري في الأراضي الفلسطينية هو حرب إبادة بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ، تتجلّى في الانتهاكات المتكررة بالمسجد الأقصى، وهدم آلاف البيوت والمنشآت الصناعية والتجارية.
وأضاف الهباش أن فلسطين قدّمت الشهداء بأرقام ضخمة جدا، سُجِّل منهم رسميًّا نحو 56 ألفًا فقط، لافتًا إلى أن هناك أبراجًا انهارت بالكامل على ساكنيها، ومدنًا مُسِحت من على الخريطة، وعدة آلاف من الأسر الفلسطينية لقوا ربهم شهداء أبرار بفعل المجازر الإسرائيلية ولم تسجل أسماؤهم ولم توثق مما يجعل العدد الفعلي للشهداء أكبر بكثير من الأرقام المعلنة، مؤكدًا: "نحن صامدون، وماضون في طريقنا، ولدينا يقينٌ لا يتزعزع بأن الله ناصرُنا".
من جهته، أعرب الدكتور محمد مصطفى نجم، وزير الأوقاف والشئون الدينية الفلسطيني، عن تقديره البالغ لمصر قيادةً وشعبًا، مؤكدًا أن مصر بتاريخها وقوتها تمثّل صمام أمان للأمة العربية والإسلامية، مشيدًا بمواقفها التاريخية المشرفة، ومؤكدًا: "مصر هي بلاد الحضارة الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ، وقد وقفت في الصف الأول دائمًا بجانب فلسطين وشعبها".
وأضاف: "عادةً، أيُّ محتلٍّ يزعم أن الأرض أرضه، لكننا صابرون ومرابطون على أرض وطننا الحبيب، ونؤمن بأن النصر قريب بإذن الله"، موجّهًا التحية إلى مصر حكومةً وشعبًا، ومؤكدًا أن كل أطياف الشعب المصري على قلب رجل واحد في دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير والعدوان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبو مازن يقود حملة ضبط "الساحة الفلسطينية" في لبنان
أبو مازن يقود حملة ضبط "الساحة الفلسطينية" في لبنان

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

أبو مازن يقود حملة ضبط "الساحة الفلسطينية" في لبنان

كتبت ميسم رزق في" الاخبار": تتوالى التطورات المرتبطة بالملف الفلسطيني حيث توسّع الخلاف بين قيادة فتح في لبنان والسلطة الفلسطينية في لبنان، خصوصاً بعدما أشهر السفير أشرف دبّور رفضه وقيادة ساحة لبنان المضي قدماً بتنفيذ مشروع سحب السلاح الفلسطيني، الأمر الذي ردّت عليه سلطة رام الله بجملة من التغييرات في صفوف حركة فتح في لبنان، طاولت دبّور (إعفاؤه من مسؤوليته كنائب للمشرف على السّاحة ونقله من موقعه كسفير في لبنان، وتعيين محمد الأسعد مكانه)، إلى جانب تغييرات تنظيمية أخرى. فيما يتواصل العمل على تغييرات إضافية يُرجّح أن تشمل كل قيادة الساحة وجهاز الأمن الوطني، والذي أصبحت قيادته تتبع مباشرة لرام الله، وذلك بهدف الإمساك بتنظيم حركة فتح والسفارة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، عبر تعيين أشخاص تابعين لرام الله وينفّذون الأوامر دون اعتراض، تمهيداً للإمساك بالقرار الفلسطيني في لبنان. وتزامنت هذه التغييرات مع مباشرة لجنة كلّفتها رام الله بالتحقيق في ملفات فساد، تزعم أن دبور متورّط فيها مع كوادر أمنية وعسكرية في فتح. وكشفت مصادر لـ«الأخبار» أن «لجنة كبيرة، تتفرّع منها أربع لجان، أمنية وعسكرية وتنظيمية ومالية وصلت إلى بيروت منذ أسبوعين، وتتخذ من فندق «الموفيمنبك» مقراً لإقامتها، وهي برئاسة اللواء العبد إبراهيم عبد السلام خليل (المعروف بالعبد)، والذي يشغل منصب قائد قوات الأمن الوطني والضابط المسؤول عن التنسيق مباشرة مع إسرائيل. وهو أمر أثار قلق مسؤولين في الدولة اللبنانية التي بدأت تتلمّس مشروعاً كبيراً يتضمن إعادة تشكيل أمن وطني في لبنان مرتبط مباشرة برام الله من خلال مسؤول التنسيق، لا عبر قيادة الساحة اللبنانية». وكشفت المصادر أن «الأيام الماضية شهدت توتراً كبيراً، بدأ منذ مغادرة «أبو مازن» وهو آخذ في الاتساع بعدَ أن اعتبرت رام الله أنّ دبور وفتحي أبو العردات أمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، وغيرهما من القيادات على الأرض يرفضون تنفيذ الأوامر، وبدأت الإجراءات بعزل دبور ومنع عزام الأحمد من المجيء إلى لبنان قبل إرسال اللجان». وقد تعزّز الخلاف، بعدما رفض قياديون كثر طلبات اللجان الحضور إلى مقابلتهم في الفندق البحري، وردّت القيادات بأن على أعضاء اللجنة زيارتهم في المخيمات وليس العكس. في هذا الوقت، فتحت رامَ الله باباً للتفاوض مع دبور، علماً أن أحد أسباب الخلاف، هو أن دبور، بادر إلى التواصل مع القصر الجمهوري بعد انتخاب الرئيس جوزيف عون، ما أثار حفيظة عباس الذي طالبه بمشاورته قبل أي خطوة، لكنّ دبور ردّ بأنه أطلع الجهات المختصة في رام الله على ما يقوم به، ما دلّ على بداية صراع بين عباس ونائبه حسين الشيخ الذي كان اعترض على تعيين سفير من فريق عباس، وتوصّل معه إلى اسم محمد الأسعد كتسوية. وبحسب مصادر قالت إن «أبو مازن أكّد لدبور أن ما يحصل لا يستهدفه شخصياً، لكنّ هناك قراراً كبيراً يجب أن تتجاوب معه». وعرض أبو مازن على دبور نقله من لبنان عبر المناقلات الدبلوماسية التي ستحصل، مقدّماً له أربع وجهات للسفر إليها: إسبانيا، تركيا ، مصر وعُمان. حتى إنه وصلَ معه الى تحديد البلد الذي يريد السفر إليه، وتعهّد بنقل السفير الموجود إلى بلد آخر، قبلَ أن يوافق دبور على نقله إلى عُمان. ومن الإجراءات التي حصلت على الأرض، استدعاء عدد من القيادات الفتحاوية وتوجيه تهديدات ضمنية لها من قبل اللجنة الآتية من المقاطعة ، فضلاً عن وضع حوالي 250 مسلحاً فلسطينياً كانوا تابعين لقيادة فتح في بيروت تحتَ إشراف صبحي أبو العرب. وبحسب ما هو رائج في مخيمات بيروت، فإن اللجان التي تعمل الآن، ركّزت على إبعاد كل من العميد منير المقدح عن منصبه كقائد عسكري، وإحالة صبحي أبو العرب إلى التقاعد، وإعفاء فتحي أبو العردات من مسؤولية الشق السياسي في تنظيم فتح في لبنان. إضافة إلى إقالة وإعفاء عدد كبير من الكوادر، مع إطلاق حملة «تنقيح» لقوائم المنتسبين إلى أجهزة السلطة وفتح، والذين يتقاضون رواتب شهرية تُرسل من رام الله. وبحسب مصادر مطّلعة في حركة فتح، فإن ما يفعله أبو مازن، لن يؤدي إلى ترتيب البيت الفتحاوي ولا إلى تنظيم وضع السلاح، بل سيأخذ الواقع الفلسطيني إلى مكان آخر أشد خطورة في لحظة يواجه فيها الفلسطينيون واللبنانيون معاً خطراً وجودياً.

أبو مازن يقود حملة ضبط"الساحة الفلسطينية" في لبنان
أبو مازن يقود حملة ضبط"الساحة الفلسطينية" في لبنان

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

أبو مازن يقود حملة ضبط"الساحة الفلسطينية" في لبنان

كتبت ميسم رزق في" الاخبار": تتوالى التطورات المرتبطة بالملف الفلسطيني حيث توسّع الخلاف بين قيادة فتح في لبنان والسلطة الفلسطينية في لبنان، خصوصاً بعدما أشهر السفير أشرف دبّور رفضه وقيادة ساحة لبنان المضي قدماً بتنفيذ مشروع سحب السلاح الفلسطيني، الأمر الذي ردّت عليه سلطة رام الله بجملة من التغييرات في صفوف حركة فتح في لبنان، طاولت دبّور (إعفاؤه من مسؤوليته كنائب للمشرف على السّاحة ونقله من موقعه كسفير في لبنان، وتعيين محمد الأسعد مكانه)، إلى جانب تغييرات تنظيمية أخرى. فيما يتواصل العمل على تغييرات إضافية يُرجّح أن تشمل كل قيادة الساحة وجهاز الأمن الوطني، والذي أصبحت قيادته تتبع مباشرة لرام الله، وذلك بهدف الإمساك بتنظيم حركة فتح والسفارة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، عبر تعيين أشخاص تابعين لرام الله وينفّذون الأوامر دون اعتراض، تمهيداً للإمساك بالقرار الفلسطيني في لبنان. وتزامنت هذه التغييرات مع مباشرة لجنة كلّفتها رام الله بالتحقيق في ملفات فساد، تزعم أن دبور متورّط فيها مع كوادر أمنية وعسكرية في فتح. وكشفت مصادر لـ«الأخبار» أن «لجنة كبيرة، تتفرّع منها أربع لجان، أمنية وعسكرية وتنظيمية ومالية وصلت إلى بيروت منذ أسبوعين، وتتخذ من فندق «الموفيمنبك» مقراً لإقامتها، وهي برئاسة اللواء العبد إبراهيم عبد السلام خليل (المعروف بالعبد)، والذي يشغل منصب قائد قوات الأمن الوطني والضابط المسؤول عن التنسيق مباشرة مع إسرائيل. وهو أمر أثار قلق مسؤولين في الدولة اللبنانية التي بدأت تتلمّس مشروعاً كبيراً يتضمن إعادة تشكيل أمن وطني في لبنان مرتبط مباشرة برام الله من خلال مسؤول التنسيق، لا عبر قيادة الساحة اللبنانية». وكشفت المصادر أن «الأيام الماضية شهدت توتراً كبيراً، بدأ منذ مغادرة «أبو مازن» وهو آخذ في الاتساع بعدَ أن اعتبرت رام الله أنّ دبور وفتحي أبو العردات أمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، وغيرهما من القيادات على الأرض يرفضون تنفيذ الأوامر، وبدأت الإجراءات بعزل دبور ومنع عزام الأحمد من المجيء إلى لبنان قبل إرسال اللجان». وقد تعزّز الخلاف، بعدما رفض قياديون كثر طلبات اللجان الحضور إلى مقابلتهم في الفندق البحري، وردّت القيادات بأن على أعضاء اللجنة زيارتهم في المخيمات وليس العكس. في هذا الوقت، فتحت رامَ الله باباً للتفاوض مع دبور، علماً أن أحد أسباب الخلاف، هو أن دبور، بادر إلى التواصل مع القصر الجمهوري بعد انتخاب الرئيس جوزيف عون، ما أثار حفيظة عباس الذي طالبه بمشاورته قبل أي خطوة، لكنّ دبور ردّ بأنه أطلع الجهات المختصة في رام الله على ما يقوم به، ما دلّ على بداية صراع بين عباس ونائبه حسين الشيخ الذي كان اعترض على تعيين سفير من فريق عباس، وتوصّل معه إلى اسم محمد الأسعد كتسوية. وبحسب مصادر قالت إن «أبو مازن أكّد لدبور أن ما يحصل لا يستهدفه شخصياً، لكنّ هناك قراراً كبيراً يجب أن تتجاوب معه». وعرض أبو مازن على دبور نقله من لبنان عبر المناقلات الدبلوماسية التي ستحصل، مقدّماً له أربع وجهات للسفر إليها: إسبانيا، تركيا ، مصر وعُمان. حتى إنه وصلَ معه الى تحديد البلد الذي يريد السفر إليه، وتعهّد بنقل السفير الموجود إلى بلد آخر، قبلَ أن يوافق دبور على نقله إلى عُمان. ومن الإجراءات التي حصلت على الأرض، استدعاء عدد من القيادات الفتحاوية وتوجيه تهديدات ضمنية لها من قبل اللجنة الآتية من المقاطعة ، فضلاً عن وضع حوالي 250 مسلحاً فلسطينياً كانوا تابعين لقيادة فتح في بيروت تحتَ إشراف صبحي أبو العرب. وبحسب ما هو رائج في مخيمات بيروت، فإن اللجان التي تعمل الآن، ركّزت على إبعاد كل من العميد منير المقدح عن منصبه كقائد عسكري، وإحالة صبحي أبو العرب إلى التقاعد، وإعفاء فتحي أبو العردات من مسؤولية الشق السياسي في تنظيم فتح في لبنان. إضافة إلى إقالة وإعفاء عدد كبير من الكوادر، مع إطلاق حملة «تنقيح» لقوائم المنتسبين إلى أجهزة السلطة وفتح، والذين يتقاضون رواتب شهرية تُرسل من رام الله. وبحسب مصادر مطّلعة في حركة فتح، فإن ما يفعله أبو مازن، لن يؤدي إلى ترتيب البيت الفتحاوي ولا إلى تنظيم وضع السلاح، بل سيأخذ الواقع الفلسطيني إلى مكان آخر أشد خطورة في لحظة يواجه فيها الفلسطينيون واللبنانيون معاً خطراً وجودياً.

ترامب يعلن رسوماً بنسبة 30% على أوروبا
ترامب يعلن رسوماً بنسبة 30% على أوروبا

الميادين

timeمنذ 5 ساعات

  • الميادين

ترامب يعلن رسوماً بنسبة 30% على أوروبا

التحليلية | ترامب يعلن رسوماً بنسبة 30% على أوروبا العنوان الأول: تزايد اعتقال المواطنين من قرى وبلدات القنيطرة وريف درعا من قبل القوات الإسرائيلية بتهمة التعامل سابقاً مع الجيش السوري وحزب الله. العنوان الثاني: كيفية استثمار بغداد خطوة تسليم سلاح حزب العمال الكردستاني لحماية السيادة والضغط على انقرة لسحب قواتها واهمية ما يجري بالنسبة للعلاقة بين الجانبين. وثيقة اليوم: ذا غراي زون.. المتحدثون السابقون باسم بايدن وأوباما يجنون الأرباح من إبادة غزة. قضية اليوم: ترامب يعلن رسوماً بنسبة 30% على أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store