logo
المايسترو نادر عباسي ضيف بسنت بكر فى برنامج قد المقام على راديو 9090

المايسترو نادر عباسي ضيف بسنت بكر فى برنامج قد المقام على راديو 9090

مصرس٠٩-٠٤-٢٠٢٥

يحل اليوم الخميس المايسترو نادر عباسي ضيفا على الإعلامية بسنت بكر في برنامج قد المقام على راديو 9090، وذلك على الهواء مباشرة من 9 إلى 11 مساء.
وُلد نادر عباسي في القاهرة برزت موهبته الموسيقية منذ صغره، وقرر أن يدخل عالم الموسيقى من الباب الأكاديمي متلقيًا كل الدعم من والده، ومخالفًا رغبة والدته في دراسة الطب.تتلمذ على يدي أساتذة المعهد العالي للموسيقى في معهد الكونسرفتوار وتخرج منه حاملاً درجة بكالوريوس لآلة الفاجوط عام 1985، ثم حصل على بكالوريوس في التأليف الموسيقي من نفس المعهد عام 1986.تابع دراسة الموسيقى فحصل على بكالوريوس في الغناء الأوبرالي من معهد الكونسرفتوار في جنيف عام 1992، وفي عام 1999 تخرج من الأكاديمية العالمية للتعبير الموسيقي للأوركسترا السيمفونية في مدينة ليون في باريس بدرجة دبلوم في قيادة الأوركسترا.شارك عام 1986 في أوركسترا القاهرة السيمفونية كعازف أول على آلة الفاجوط، ثم في أوركسترا جنيف في الفترة الممتدة من عام 1987 وحتى عام 1992. وفي عام 1989 انضم كعازف لنفس الآلة إلى المجموعة الأوركسترالية لوزان ميشيل كوربو وبقي فيها حتى عام 1995.انضم أيضًا إلى أوبرا جنيف كمغني أوبرالي من عام 1992 وحتى عام 2001. بعد تخرجه بشهادة الدبلوم في قيادة الأوركسترا عام 1999، أصبح نادر عباسي عام 2001 مديرًا فنيا وقائدًا لأوركسترا القاهرة وبقي كذلك حتى عام 2011.قاد «أوركسترا أوبرا القاهرة» و«أوركسترا السلام في فرنسا» وكان قائد الأوركسترا في حفل نقل المومياوات الملكية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمر خيرت.. نهر الموسيقى الذي لا ينضب
عمر خيرت.. نهر الموسيقى الذي لا ينضب

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

عمر خيرت.. نهر الموسيقى الذي لا ينضب

حين تُذكر الموسيقى الراقية في العالم العربي، يبرز اسم عمر خيرت كما تشرق الشمس في يومٍ شتويٍّ بارد: دافئة، مطمئنة، ومُدهشة. هو ليس مجرد مؤلف موسيقي وعازف بيانو، بل ظاهرة فنية استثنائية، أعادت تعريف العلاقة بين الإنسان واللحن، بين الموروث والحداثة، بين الروح والآلة. ابن عائلة خيرت الموسيقية العريقة، حيث كان عمه أبو بكر خيرت من مؤسسي المعهد العالي للموسيقى في مصر، نشأ عمر على وقع البيانو، لكنه لم يسلك الدرب الأكاديمي الجاف، بل صنع طريقه الخاص، بذكاء الفنان وصدق العاشق. بدأ حياته في فرقة 'Les Petits Chats'، ولكن سرعان ما عاد إلى حضن الموسيقى الكلاسيكية، ممزوجة بعطر الشرق وحنين النيل. في أعماله، تختلط الألوان كلوحة تجريدية نابضة بالحياة. هو من القلائل الذين استطاعوا أن يجعلوا من موسيقى الآلات لغةً يتحدث بها الجميع، دون ترجمة أو وسطاء. 'العرافة'، 'ضمير أبلة حكمت'، 'وجه القمر'، 'الخواجة عبد القادر'، 'فيها حاجة حلوة'… ليست مجرد موسيقى تصويرية، بل أرواحٌ صغيرة تدبّ في الذاكرة وتوقظ مشاعر كانت نائمة. لا يُشبه عمر خيرت أحدًا. هو من أولئك القادرين على أن يُحزنوا وترًا ليُفرحوا قلبًا. في موسيقاه وعي حضاري عميق، وإيمان بأن الموسيقى ليست ترفًا، بل ضرورة روحية وجمالية. لا يُهادن السطحية، ولا يتنازل عن طبقات العمق، ولذلك حين تعزف أصابعه، يصمت الضجيج من حولنا، وتُصغي أرواحنا، لا آذاننا. لم تكن مسيرته محصورة داخل الحدود الجغرافية، بل امتدت بصدى عالمي، حيث قُدّرت أعماله في محافل موسيقية دولية، ونالت إشادات من مؤلفين وموسيقيين عالميين. ورغم أنه لم يُسخّر مشواره لنيل الجوائز، إلا أن التقدير جاءه من حيث لا ينتظر. حصل على جائزة الموسيقى التصويرية من المهرجان القومي للسينما المصرية أكثر من مرة، وكرّمه مهرجان الموسيقى العربية تقديرًا لإسهاماته البارزة في تطوير الذائقة الموسيقية. كما عُزفت أعماله في أوبرا دبي، دار الأوبرا السلطانية في عمان، وأوبرا القاهرة، بحضور جماهيري تجاوز التصنيفات العمرية والثقافية، ما جعل اسمه علامة عالمية من دون ضجيج إعلامي. أما على مستوى التأثيرات، فقد تأثر خيرت بالموسيقى الكلاسيكية الغربية، خاصة شوبان وبيتهوفن، لكنه أعاد صياغتها بنكهة شرقية محضة. جمع بين إيقاعات الجاز، وثراء الأوركسترا، وخفة المقامات الشرقية، فصنع هوية موسيقية فريدة، لا تُقلّد ولا تُكرّر. ومن خلال تعاونه مع كبار المخرجين مثل إنعام محمد علي وخيري بشارة، نسج عوالم صوتية لا تنسى، تُروى كلّما سُئل أحد: 'ما الذي يجعل مشهدًا يبقى في الذاكرة؟'. ولأن العظماء لا يمرّون بصمت، فقد ترك عمر خيرت في قلوب من عرفوه أو سمعوا عزفه أثرًا لا يُمحى. قالت عنه النجمة يسرا في أحد اللقاءات: 'موسيقاه تسبق الصورة، تخلق المشهد قبل أن يُكتب، وتمنح الممثل شحنة شعورية لا تُقدَّر بثمن.' أما المايسترو ناصر الصالح، فصرّح مرة بأن 'عمر خيرت مدرسة فنية مستقلة بذاتها… لا تشبه إلا نفسها'، في حين وصفه الناقد الموسيقي جمال عنايت بأنه 'مهندس الإحساس… يبني نغمة كما تُبنى القصور، ويصوغ الجملة الموسيقية كما يصوغ الشاعر بيتًا خالدًا.' حتى الفنانون الشباب لم يخفوا إعجابهم به؛ فقد قالت المطربة كارمن سليمان بعد مشاركتها في إحدى حفلاته: 'العزف إلى جانبه يشبه الوقوف أمام معبد من الضوء، كل شيء يشفّ ويرتقي.' وبين كل هذه الأصوات، يبقى صوت جمهوره هو الأصدق، حين يقفون طويلًا في نهاية كل حفل، مُصفّقين بحرارة لا تعرف المجاملة، بل تعترف فقط بالفضل، وتُصغي لصوت الامتنان. لحن لا ينتهي وحده عمر خيرت، بعصاه التي لا تصفق بل تعزف، وبأصابعه التي لا تطرق البيانو بل تُحادثه، استطاع أن يُعيد للموسيقى كرامتها، وللوجدان العربي نبضه. هو ليس مجرد موسيقي، بل ذاكرة حيّة تُترجم مشاعرنا إلى نغم، وتروي حكاياتنا حين تعجز الكلمات. وبين مفاتيح البيانو ودهشة الجمهور، يستمر خيرت في عزف حياةٍ لا تشيخ، وعشقٍ لا يهدأ… وكأن كل لحن يكتبه هو رسالة حب جديدة لهذا الوطن الكبير الذي اسمه 'الإنسان'.

د. رانيا يحيى مديرة الأكاديمية المصرية للفنون بروما:نلعب دورا مهما لإثراء المشهد الغربى بحضارتنا
د. رانيا يحيى مديرة الأكاديمية المصرية للفنون بروما:نلعب دورا مهما لإثراء المشهد الغربى بحضارتنا

بوابة الأهرام

timeمنذ يوم واحد

  • بوابة الأهرام

د. رانيا يحيى مديرة الأكاديمية المصرية للفنون بروما:نلعب دورا مهما لإثراء المشهد الغربى بحضارتنا

نبذل جهدا كبيرا لانتظام البعثات إلى إيطاليا من جديد «أعمل لإيمانى وقناعتى بأهمية وطنى.. مصر كبيرة وعظيمة وتستحق منا أن يكون كل منا فى مكانه جنديا فى خدمة وطنه».. هكذا بدأت د. رانيا يحيى مديرة الأكاديمية المصرية للفنون فى روما حديثها.. ابنة وزارة الثقافة وعمرها 12 عاما.. كبرت وتعلمت فى معهد الكونسرفتوار متخصصة فى عزف الفلوت.. تخرجت بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى على دفعتها.. الطالبة المثالية للأكاديمية قبل حصولها على الماجستير والدكتوراة.. عينت معيدة بمعهد النقد الفنى حتى وصلت إلى منصب عميدة المعهد.. يضاف لها حصولها على ليسانس الحقوق الذى درسته بالتوازى مع دراسة الفنون.. حياة كاملة فى وزارة الثقافة لتكلل رحلتها فى روما.. وتظل أكاديمية الفنون كالبصمة الوراثية داخلها كما كل من درسوا فيها.. عن دور الأكاديمية مع المبدعين تقول: الأكاديمية لها 3 أدوار رئيسية: أولا دور الفنانين الحاصلين على جوائز الدولة للإبداع، ثم بينالى فينيسيا، بالإضافة إلى الأنشطة والفعاليات التى تعزز الهوية والدبلوماسية الثقافية.. وتفتح آفاق تعاون وتعرض للمجتمع الإيطالى والأوروبى ثقافتنا وحضارتنا، منفتحين على المؤسسات الغربية وبالذات إيطاليا.. سابقا كانت البعثات تستمر لعام ونصف عام، ثم تقلصت إلى عام، ثم وصلت إلى 6 أشهر.. مرت 4 أعوام، ولم تنتظم هذه البعثات نتيجة ظروف كورونا والأحداث الدولية.. لكن الآن العمل جار بجهد وزير الثقافة د. أحمد هنو لعودة هذه البعثات وتذليل كل العقبات التى واجهتنا.. أهمية هذه البعثات أنها تفتح آفاقا أمام الشباب على عالم مختلف وحضور عروض متعددة تمنح خبرة وتمد جسور التعاون المستمر حتى بعد نهاية البعثة.. نحن نتحدث عن دولة كبيرة بحجم إيطاليا، بلد ثقافة وفن وحضارة نتشابه معا فى الكثير من الأشياء.. الفن متجذر فى إيطاليا بشكل كبير.. المبعوثون يحققون فائدة ضخمة من وجودهم هنا.. وهى محطة مهمة لأى مبدع يحتك بالإيطاليين تحديدا. وعن فاعليات الأكاديمية التى تشهد نشاطا ملحوظا مؤخرا تقول: توليت مسئولية الأكاديمية منذ 8 أشهر.. انطلقنا انطلاقة قوية بأنشطة متعددة، فنية ثقافية حضارية.. فى القلب منها الحضارة المصرية القديمة.. أهم فعالياتنا فى تلك الفترة القصيرة كانت بافتتاح الموسم الثقافى فقدمنا عروض تنورة أكثر من مرة، احتفاليات بالحضارة المصرية أكثر من مرة، ورشة تمثيل ومسرح، احتفالية 155 سنة على كتابة أوبرا عايدة، مناقشة كتاب عن مهندس معمارى مهم له بصمة فى مصر «فيروتشى»، وإقامة مؤتمر عن الملكية الفكرية، ثم كتاب عن ذات الموضوع بالتعاون مع وزارة الثقافة الإيطالية، عدة معارض تشكيلية لطلاب جامعة روفا، وهى أكاديمية روما للفنون الجميلة، معرض كاريكاتير للفنان ماركو دى انجيلوس، معرض ميكروموزاييك للفنانة أناليسا كالى، معرض عن صلاح جاهين، تعاون مع مدرسة نجيب محفوظ فى ميلانو احتفاءً به، شاركتنا فى الفعاليات أميرة ومريم أبو زهرة، أميرة سليم، أوركسترا النور والأمل ودوره الكبير الذى أكد اهتمام الدولة بملفى المرأة وذوى الإعاقة، أوركسترا الشباب العربى، تعاون مع كونسيرفتوار سانتاشيليا لفصل ذوى الإعاقة، تعاون مع أهم الجامعات الأوروبية لاسابينسا الإيطالية، وتوربيرجاتا وروما تريه وأكاديميا الفيلهارمونى، احتفالية سينمائية بشادى عبدالسلام، لدينا الآن أيضا تعاون مع المركز الثقافى الروسى والأكاديمية البلجيكية لأول مرة، ليلة المتاحف ومنها متحف توت عنخ آمون بحضور ضخم، احتفال بمرور 95 عاما على إنشاء الأكاديمية المصرية بمشاركة الإنشاد الصوفى الذى لاقى إقبالا كبيرا، يوميا لدينا أكثر من فصلين لطلاب المدارس الذى يأتون لمشاهدة متحف توت عنخ آمون لأنهم يدرسون الحضارة المصرية فى المرحلة الابتدائية، عروض فولكلور إيطالى ومصرى، الأكاديمية لها دور ثقافى وتنويرى مهم جدا بالتعاون مع السفارة فى أوروبا كلها وبدعم من السفير بسام راضى.. هى نبض مصر فى الخارج.. وفى اجتماع تاريخى حضر كل السفراء العرب للعمل على مبادرة «الأكاديمية المصرية والحضارة العربية» لأن مصر هى البلد العربى الوحيد الذى له أكاديمية، وهى محاولة لتسليط الضوء على الثقافة العربية كلها. وعن أكثر الأنشطة تميزا وتأثيرا تقول: أى شىء له علاقة بعلم المصريات.. إقبال مذهل وشغف واهتمام ضخم لاكتشاف أسرار هذه الحضارة، لأنهم شعب حضارة ودولة حضارة وفنون.. وهى نقاط التقاء بيننا وبينهم فى أوجه كثيرة حتى السمات الشخصية والحياة الاجتماعية.. وطبعا هذا لا ينفى التفاعل الكبير مع باقى الأنشطة التى نقدمها قياسا بأكاديميات أخرى موجودة فى إيطاليا. وعن نماذج لمسرحيين لمعوا بعد التحاقهم بالأكاديمية قالت: نجوم كثُر، الفنان محمود الحدينى الذى جاء زيارة للأكاديمية قال فى فيلم قمنا بتنفيذه: إن الأكاديمية استضافت أول دفعة من خريجى النقد الفنى، وكان لها تأثير كبير عليهم.. كذلك المخرج خالد جلال، المخرج عبدالله سعد، المخرج أحمد فؤاد، المخرج إسلام إمام، مصمم الديكور د. محمود صبرى وآخرون. وتختم قائلة: فعالياتنا لا تنتهى، فخلال الأيام القادمة ننظم معرض د. صفية القبانى نقيبة التشكيليين، ورباعى وترى، ومحاضرة عن الحيوانات فى الحضارة المصرية القديمة، معرض لفنان الكاريكاتير أندريه بيكيا، إضافة إلى نشاطات يومية متعددة حتى شهر يوليو المقبل.

السبت.. السيمفوني يعزف مؤلفات عالمية بقيادة نادر عباسي على المسرح الكبير
السبت.. السيمفوني يعزف مؤلفات عالمية بقيادة نادر عباسي على المسرح الكبير

مصرس

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • مصرس

السبت.. السيمفوني يعزف مؤلفات عالمية بقيادة نادر عباسي على المسرح الكبير

ضمن فعاليات وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبدالسلام حفلاً بعنوان (فتاة الآرل) لأوركسترا القاهرة السيمفوني بقيادة المايسترو نادر عباسي ومشاركة صوليست الفيولينة الدكتور حسن شرارة وصوليست الأوبوا وسام أحمد وذلك في التاسعة مساء السبت 10 مايو على المسرح الكبير . يتضمن البرنامج عدداً من الأعمال العالمية لكبار المؤلفين منها كونشيرتو الفيولينة والأوركسترا الثالث ل فولفجانج أماديوس موتسارت، ساعة الزهور للأوبوا والأوركسترا ل جان فرانسيه، متتابعة الآرليزيان الأولى والثانية (فتاة الآرل) التي تعد أحد أشهر أعمال المؤلف الفرنسي جورج بيزيه، التي قدمها لأول مرة عام 1872 كموسيقى لمسرحية بنفس الاسم، كتبها ألفونس دوديه وتتكون من خمسة فصول تشمل رقصات شعبية فرنسية بمصاحبة الكورال وتتميز بثراء الألحان وقوتها التعبيرية.الجدير بالذكر أن أوركسترا القاهرة السيمفوني تأسس عام 1959 على يد المايسترو النمساوي فرانز ليتشاورو، ومنذ هذا التاريخ يسهم في إثراء الحياة الموسيقية في مصر من خلال استضافة أشهر الموسيقيين في العالم وأيضا يعمل على تشجيع الموسيقيين المصريين من المؤلفين والعازفين والقادة فى الإعلان عن أنفسهم، وعلى مدار تاريخه نجح في ضم مؤلفات عالمية إلى برنامجه الفني كما نظم العديد من ورش العمل لمدربين دوليين هذا إلى جانب القيام بجولات فنية ناجحة في جميع أرجاء العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store