
كاكا: ريال مدريد مطالب بصناعة التاريخ في مونديال الأندية
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5894303_1749015651.jpg
أكد النجم البرازيلي السابق كاكاأن ريال مدريد لا يملك خيارًا سوى التتويج بلقب كأس العالم للأندية، التي تنطلق في 14 حزيران الجاري في الولايات المتحدة. وقال كاكا في تصريحات لموقع "فيفا": "بالنسبة لريال مدريد، لا يوجد سوى هدف واحد: الفوز. الجميع يتوقع منهم بلوغ النهائي وتحقيق اللقب".
وأشار إلى أنه يشجع ريال مدريد بقوة، ويأمل في أن يحقق الفريق أول ألقابه في النسخة الجديدة من البطولة العالمية. وأضاف كاكا، الذي توج باللقب مع ميلان في 2007، أن الريال مطالب دائمًا بصناعة المجد، متمنياً أن يصل النهائي ويكتب تاريخًا جديدًا في المسابقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 31 دقائق
- ليبانون 24
البرازيلي رافينيا أفضل لاعب في الدوري الإسباني
اختير البرازيلي رافينيا مهاجم نادي برشلونة الجمعة أفضل لاعب هذا الموسم في الدوري الإسباني لكرة القدم ، بعد قيادته الفريق الكتالوني إلى إحراز ثلاثية الدوري والكأس والكأس السوبر المحلية. ولعب رافينيا (28 عاماً) دوراً رئيساً في مشوار برشلونة في الليغا، مع 18 هدفاً و9 تمريرات حاسمة، ليتقدم زميله الموهوب لامين جمال الذي اختير أفضل لاعب تحت 23 عاماً، ومهاجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي الذي نال لقب هداف الدوري في موسمه الأول مع الفريق الملكي.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
نجم برشلونة الأفضل في الدوري الإسباني
اختير البرازيلي رافينيا مهاجم نادي برشلونة الجمعة أفضل لاعب هذا الموسم في الدوري الإسباني لكرة القدم، بعد قيادته الفريق الكاتالوني إلى إحراز ثلاثية الدوري والكأس والكأس السوبر المحلية. ولعب رافينيا (28 عاما) دورا رئيسا في مشوار برشلونة في الليغا، مع 18 هدفا و9 تمريرات حاسمة، ليتقدم زميله الموهوب لامين جمال الذي اختير أفضل لاعب تحت 23 عاما، ومهاجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي الذي نال لقب هداف الدوري في موسمه الأول مع الفريق الملكي. وبعد أن كان قريبا من الرحيل الموسم الماضي، كان الدولي البرازيلي ناجعا وفرض نفسه مرشحا لنيل جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، مع 34 هدفا و25 تمريرة حاسمة في مختلف المسابقات. وصل رافينيا عام 2022 من ليدز يونايتد الإنكليزي، مقابل نحو 60 مليون يورو، ومدد عقده أخيرا حتى 2028. كشف مطلع الموسم انه كان قريبا من الرحيل قبل قدوم المدرب الألماني هانزي فليك، عندما كان إداريو برشلونة يسعون لاستقدام جناح أتلتيك بلباو نيكو وليامس. اختار البقاء بعد الثقة التي منحه اياه فليك خصوصا لعبه دور القائد في ظل إصابة الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن ولاعب الوسط الهولندي فرنكي دي يونغ.


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
أنشيلوتي يبدأ مشواره البرازيلي بتعادل باهت أمام الإكوادور
انتهت المباراة الأولى للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي على رأس منتخب البرازيل لكرة القدم، بتعادل سلبي على أرض الإكوادور الخميس، ضمن تصفيات مونديال 2026. أما الأرجنتين التي كانت قد ضمنت تأهلها سابقاً، فتغلبت على تشيلي 1-0 في سانتياغو بهدف مبكر من مهاجمها خوليان ألفاريز، فضمنت بطلة العالم صدارة المجموعة الموحدة رافعة رصيدها إلى 34 نقطة من 15 مباراة. في المقابل، تتذيل تشيلي الترتيب فاقدة الأمل بالحلول بين الستة الأوائل وبالتالي التأهل المباشر. وكان أنشيلوتي (65 عاماً) ترك ريال مدريد الإسباني نهاية الموسم، للانضمام مباشرة إلى المنتخب البرازيلي بطل العالم خمس مرات قياسية. حل مدرب ميلان الإيطالي وتشيلسي الإنكليزي السابق بدلاً من دوريفال جونيور المقال من منصبه بسبب سوء النتائج، خصوصاً الخسارة الثقيلة أمام الغريم الأرجنتيني 1-4 في آذار / مارس. قال الـ"ميستر" البالغ 65 عاماً: "قدمنا مباراة طيبة على الصعيد الدفاعي (...) كان بمقدورنا اللعب بسلاسة أكبر، لكن في النهاية هذا تعادل جيد. نحن راضون وواثقون في ما يتعلق بالمباراة المقبلة". ومنح أنشيلوتي شارة القائد للمدافع ماركينيوس (31 عاماً) الذي رفع الأسبوع الماضي كأس دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان الفرنسي للمرة الأولى في تاريخه. وبتعادله مع الإكوادور وصيفة الترتيب (24)، يحتل "سيليساو" المركز الرابع برصيد 22 نقطة، قبل ثلاث جولات من نهاية المجموعة التي يتأهل عنها ستة منتخبات مباشرة، فيما يخوض السابع ملحقاً مؤهلاً للنهائيات المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وتحتل الباراغواي التي فازت على الأوروغواي 2-0 المركز الثالث بالتساوي مع الإكوادور التي حُسم سابقاً من رصيدها ثلاث نقاط بسبب وثائق ولادة مزورة للاعبها بايرون كاستيو في فترة سابقة. فرص نادرة وكانت الإكوادور التي تملك أفضل دفاع في التصفيات ولم تخسر على أرضها حتى الآن، تدرك أن فوزها مترافقاً مع تعادل فنزويلا وبوليفيا، سيمنحها بطاقة التأهل للمرة الخامسة في تاريخها. احتضنت المباراة أمام مدرجات ممتلئة على استاد مونومنتال في غوياكيل. لكن الفريق المضيف، تعرض لصفعة قبل ركلة البداية، مع إصابة عضلية لحارسه هرنان غالينديس خلال عملية الإحماء، فهرع البديل غونزالو فايي لخوض اللقاء. لم يتوتر فايي نتيجة دخوله الاضطراري، فصد كرة ارتدت من قدم مهاجم ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور شكلت خطراً على مرماه منتصف الشوط الأول. لم يشهد الشوط الأول فرصا خطيرة كما أخفق الطرفان بالسيطرة على وسط الملعب. استمر السيناريو بعد الاستراحة، وعانت الإكوادور التي افتقدت نجمها المخضرم والمصاب إينر فالنسيا، لتهديد مرمى حارس ليفربول الإنكليزي أليسون بيكر. ومع غياب الخطورة من قبل فينيسيوس الذي افتقد زميله في ريال رودريغو، لم تكن البرازيل ناجعة في خط الهجوم. سنحت لها أخطر فرصة في الدقيقة 75 بعد هجمة على الجهة اليسرى حولها فينيسيوس إلى لاعب الوسط كاسيميرو، العائد إلى "سيليساو" منذ تشرين الأول / أكتوبر 2023، أطلقها أرضية صدها الحارس. وقال فينيسيوس الذي لعب فترة طويلة تحت إشراف أنشيلوتي في ريال مدريد وأحرز معه لقب دوري أبطال أوروبا والدوري المحلي: "أنا سعيد بأن يكون أنشيلوتي معنا هنا، لأني قلت دوما أنه أفضل مدرب عملت معه". تابع فينيسيوس الذي لعب أساسياً إلى جانب المهاجمين ريشارليسون وابن الثامنة عشرة استيفاو لاعب بالميراس الذي سينضم إلى تشيلسي الإنكليزي الموسم المقبل: "أن أحصل على فرصة العمل معه مع المنتخب البرازيلي هو أمر رائع". أضاف اللاعب الجناح لقناة "سبور تي في": "لم يكن لديه الوقت الكافي ليظهر عمله، خطة عمله، حضر فقط يومين أو ثلاثة من التمارين". وعلى استاديو ناسيونال، لعب تياغو ألمادا كرة مقشرة لخوليان ألفاريز منحت الأرجنتين هدف الفوز بعد ربع ساعة من ركلة البداية على أرض تشيلي. ودخل النجم المخضرم ليونيل ميسي في الدقيقة 57، بيد أن تشيلي التقطت أنفاسها وحاولت تدراك الموقف في الشوط الثاني. صد الحارس الأرجنتيني إيمليانو مارتينيز عدة كرات، وكان لوكاس سيبيدا قريباً من المعادلة عندما ارتدت تسديدته القوية من العارضة. وحصل سيبيدا على أخطر فرصة لهز شباك الأرجنتين، لكن كرته الطائرة أهدرت المرمى. ومرر ميسي (37 عاماً)، أفضل لاعب في العالم ثماني مرات، كرة سانحة لجوليانو سيميوني لرفع الفارق إلى 2-0، لكن نجل مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني دييغو أهدرها بغرابة أمام المرمى الخالي. وفي أسونسيون، افتتحت الباراغواي التسجيل مبكراً عبر لاعب الوسط ماتياس غالارسا (13)، ثم ضمن خوليو إنسيسو النقاط من ركلة جزاء متأخرة (81). وباتت الباراغواي على مشارف العودة إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى منذ 2010 في جنوب أفريقيا. ستضمن مقعدها، بحال فوزها الثلاثاء على البرازيل في ساو باولو.