logo
نجم 'ابتسم أيها الجنرال' يعود إلى سوريا

نجم 'ابتسم أيها الجنرال' يعود إلى سوريا

البوابةمنذ 2 أيام

أعلن نقيب الفنانين السوريين، مازن الناطور، عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، عن عودة النجم الشاب غطفان غنوم، أحد أبطال المسلسل المثير للجدل ابتسم أيها الجنرال، إلى سوريا.
ورحّب الناطور بحرارة بعودة غنوم، الذي لمع اسمه بعد تجسيده شخصية 'عاصي' في العمل الدرامي الذي أثار الكثير من الجدل، مؤكدًا أن النقابة قررت منحه عضوية شرف تقديرًا لمسيرته الفنية ومواقفه.
من هو غطفان غنوم؟
غطفان غنوم هو صحفي وناشط سياسي، عُرف بتحليلاته السياسية العميقة وبرامجه الإعلامية المؤثرة، وكان من أبرز الأصوات المعارضة للنظام السوري، ما دفعه إلى مغادرة البلاد في وقت سابق.
ورغم قلة مشاركاته الفنية، حيث سبق له الظهور في فيلم ودور بسيط في مسلسل الولادة من الخاصرة، إلا أن أداءه في ابتسم أيها الجنرال شكل نقلة نوعية في مسيرته، حيث جسد شخصية 'عاصي'، شقيق 'فرات'، الذي يتصارع معه على السلطة، في إسقاط واضح على الواقع السياسي السوري وعائلة الأسد.
ويُعد ابتسم أيها الجنرال من أبرز المسلسلات السياسية التي أثارت ضجة واسعة، حتى مُنع عرضه في عدد من القنوات والمنصات، وشارك في بطولته نخبة من النجوم المعارضين، أبرزهم: مكسيم خليل، غطفان غنوم، مازن الناطور، عبد الحكيم قطيفان، مرح جبر وآخرون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة
الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة

الغد

timeمنذ 4 دقائق

  • الغد

الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة

اضافة اعلان عواصم - في مشهد يتجاوز حدود الألم، ويختصر حجم المأساة التي يعيشها المدنيون في قطاع غزة منذ ما يقارب 20 شهرا من القصف والتجويع والتهجير، وثق مقطع فيديو جديد لحظة استهداف طفلين كانا يحملان أدوات بسيطة لجلب المياه لعائلتهما، قبل أن تستهدفهم مسيرة للاحتلال بشكل مباشرة.فقد أثارت هذه الحادثة المروعة موجة غضب عارمة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات حادة حول مصير الطفولة في قطاع غزة، في ظل الاستهداف المباشر والممنهج، مقابل سكوت دولي مستمر تجاه جرائم الإبادة التي تُرتكب بحق الأبرياء.في ذات السياق، وصفه ناشطون بأنه "دليل على وحشية لا تعرف الرحمة"، لم يكن سوى مشهد جديد في سلسلة طويلة من الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال، وسط محاولات مستمرة لتزييف الحقائق وتبرير الإبادة بحق الأطفال والنساء والرجال على حد سواء.ومن جهته، ذكر رامي عبده، رئيس المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن عائلة فلسطينية كانت تحاول الوصول إلى منزلها في المنطقة الواقعة بين شرق وجنوب خان يونس، بحثا عن برميل لحفظ المياه، في ظل النقص الحاد في المياه، قبل أن يستهدفها الجيش الإسرائيلي مباشرة.وأشار عبده إلى أنه في محاولة لتبرير الجريمة، نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي صورا زاعما أن أفراد العائلة مقاتلون من حركة حماس، وأن البرميل الذي كانوا يحملونه يحتوي على متفجرات.وأوضح أن الجيش سبق ونشر مقاطع مشابهة، قام المركز بتفنيد زيفها بالأدلة، إلا أنه ما يزال يواصل تكرار الأكاذيب ذاتها لتبرير استهداف المدنيين العُزّل.ومن بين هذه الحالات، أشار عبده إلى مقطع موثق لقتل شابين في منطقة الزيتون جنوب غزة، حيث زعم الجيش أنهما كانا يحملان قذيفة، لكن التحليل الدقيق أظهر أن الشابين كانا يدفعان دراجة هوائية بوضوح.ورغم أن جيش الاحتلال أقرّ لاحقا بكذبه في تلك الواقعة، إلا أن المقطع، إلى جانب عشرات المقاطع الكاذبة الأخرى، ما يزال منشورا على موقعه الرسمي، مما يعكس إصرارا ممنهجا على تضليل الرأي العام.بينما، أكد مغرّدون أن الاحتلال الإسرائيلي، وكما في كل مرة، يختلق روايات كاذبة لتبرير جرائمه، رغم أن المشهد واضح ويُظهر أن الأطفال لا يحملون شيئا سوى أدوات بسيطة تُستخدم لنقل المياه.وأشار العديد من النشطاء إلى أن الاحتلال "لا يعرف حدودا للوحشية"، ولا يفرّق بين طفل أو بالغ، واصفين ما يحدث بأنه "إحلال بلا رحمة"، و"إرهاب ممنهج لا يراعي أي قانون أو أخلاق أو إنسانية".وكتب أحد النشطاء: "العدو وصل إلى مرحلة التفاخر، ونشر جرائمه ضد الأطفال في غزة وكأنها إنجازات!".كما رجّح آخرون أن الأطفال كانوا يحاولون نقل المياه إلى خيمة عائلتهم، بعد أن تم تهجيرهم من منازلهم قسرا، لكنهم لم ينجوا من بطش الاحتلال وغطرسته.وأضافوا أن الفيديو يُظهر بوضوح قمة الإجرام وقمة الإرهاب من قبل الكيان المحتل المتواصل ضد قطاع غزة منذ ما يقارب 20 شهرا، في ظل صمت عالمي مريب.وقال ناشط في تغريدة مؤثرة: "عمرك شفت مجرم بينشر توثيق جرائمه بالصوت والصورة؟! غير لأنه متأكد أنه ما في أحد ممكن يحاسبه، بل يلاقي المدح والثناء على إجرامه".وتساءل مدونون: "أين المحكمة الجنائية الدولية، وأين المؤسسات الحقوقية من هذا الفيديو؟! هذا الفيديو لم يكن الأول، ولن يكون الأخير، الذي يوثّق إجرام الاحتلال بحق الأطفال الأبرياء في قطاع غزة".في السياق كشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن 50 ألف طفل استُشهدوا أو أصيبوا في قطاع غزة،خلال 20 شهرا فقط. - (وكالات)

الرئيس البرازيلي يكرّم الدكتور معن النسور الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية بوسام ريو برانكو تقديرا لدوره في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين
الرئيس البرازيلي يكرّم الدكتور معن النسور الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية بوسام ريو برانكو تقديرا لدوره في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 دقائق

  • رؤيا نيوز

الرئيس البرازيلي يكرّم الدكتور معن النسور الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية بوسام ريو برانكو تقديرا لدوره في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين

نيابةً عن الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، قام السفير البرازيلي في الأردن، السيد مارسيو فاغونديس دو ناسيمنتو، بتقليد وسام ريو برانكو للدكتور معن النسور، الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية. وقد جرت مراسم التكريم في حفل خاص استضافه السفير دو ناسيمنتو في مقر السفارة البرازيلية في عمّان، بحضور أصحاب الدولة السيد فيصل الفايز والسيد سمير الرفاعي والدكتور عبدالله النسور. كما حضرت مراسم التقليد السيدة ألزبيتا كلاين رئيسة الاتحاد الدولي للأسمدة. ويُعد وسام ريو برانكو تكريماً يحمل اسم جوزيه بارانهوس، بارون ريو برانكو، الذي يُعتبر الأب الروحي للدبلوماسية البرازيلية، ويُنسب إليه الفضل في ترسيم حدود البرازيل من خلال الوسائل السلمية والعمل الدبلوماسي. ويأتي هذا الوسام تقديراً من الحكومة البرازيلية للدور البارز الذي قام به الدكتور النسور في تعزيز العلاقات الثنائية التجارية بين جمهورية البرازيل الاتحادية والمملكة الأردنية الهاشمية، لما فيه مصلحة شعبي البلدين الصديقين. وفي كلمته خلال الحفل، قال السفير دو ناسيمنتو: 'إنه لشرف كبير لي أن أُقلدكم هذا الوسام، يا صديقي العزيز، فأنتم من الداعمين للعلاقات التجارية والودية مع البرازيل. إننا نُقدّر الشركاء الحقيقيين والأصدقاء المخلصين، وخاصة في أوقات الشدّة والتحديات. واليوم، يمكن للبرازيل أن تقول إن شركة البوتاس العربية والرئيس التنفيذي الدكتور معن النسور من دون شك على رأس قائمة هؤلاء الشركاء.' وفي كلمته التي ألقاها رداً على هذا التكريم، عبّر الدكتور النسور عن تقديره وامتنانه لمنحه وسام ريو برانكو، الذي تم منحه له بمرسوم صادر عن الرئيس البرازيلي السيد لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. واستعرض الدكتور النسور الجهود الأردنية لتلبية احتياجات السوق البرازيلية من الأسمدة البوتاسية، قائلاً: 'لقد أطلقت شركة البوتاس العربية استراتيجية متكاملة شملت تطوير المنتجات، والتكيّف مع احتياجات السوق، والاستثمار في تحسين البنى التحتية. وقد شهدت صادراتنا إلى البرازيل قفزة استثنائية، حيث ارتفعت من عدم وجود أي صادرات أردنية من البوتاس إلى البرازيل قبل عام 2018، إلى 42,000 طن في عام 2019، وصولاً إلى أكثر من 319,000 طن في عام 2024، أي ما يشكّل 90% من إجمالي صادرات الأردن إلى البرازيل، وهذا يعكس التزامنا الراسخ وقدرتنا على التكيّف. والبرازيل اليوم أصبحت من أكبر مستوردي البوتاس الأردني.' وقد شهدت العلاقات التجارية الأردنية-البرازيلية نمواً مطّرداً في السنوات الأخيرة، في ظل اهتمام مشترك بتوسيع التعاون الاقتصادي في قطاعات استراتيجية. وتُعد البرازيل من أبرز المصدّرين العالميين للمنتجات الزراعية، حيث تُزوّد الأردن بسلع أساسية مثل المواد الغذائية، فيما يصدّر الأردن البوتاس والأسمدة لدعم قطاع الزراعة البرازيلي الضخم. وقد تعزّز هذا التبادل التجاري من خلال الزيارات رفيعة المستوى وافتتاح مكاتب تمثيلية، مثل مكتب شركة البوتاس العربية في مدينة ساو باولو. ويواصل البلدان استكشاف سبل جديدة للتعاون، في إطار التزام مشترك بالتجارة المستدامة والأمن الغذائي والتكامل الاقتصادي الاستراتيجي

نادي الجيل.. تكريم ملكي لحراس الذاكرة الشركسية وإنصاف لتراث لم يغب
نادي الجيل.. تكريم ملكي لحراس الذاكرة الشركسية وإنصاف لتراث لم يغب

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

نادي الجيل.. تكريم ملكي لحراس الذاكرة الشركسية وإنصاف لتراث لم يغب

تغريد السعايدة اضافة اعلان عمان - التمسك بالتراث والفنون والعادات والتقاليد، ليس مجرد حنين للماضي، بل هو تأكيد على الهوية وإثبات للوجود، تتوارثه الشعوب مهما اختلفت أصولها ومنابتها. والأجمل حين يجد هذا التراث من يحميه من الطمس، ويورثه للأجيال.ويبرز ذلك ما يقدمه نادي الجيل الجديد، الذي أنعم عليه جلالة الملك عبدالله الثاني، خلال احتفال عيد الاستقلال، بوسام التميز من الدرجة الأولى، تقديرا لجهوده في صون التراث والفلكلور الشركسي، ومساهماته الفاعلة على الصعيدين الثقافي والرياضي، إلى جانب دوره الاجتماعي البارز.ويأتي هذا الوسام تكريما وتحفيزا لإدارة النادي ومنتسبيه، ليواصلوا حمل مسؤوليتهم الكبيرة في تطوير وسائل حفظ التراث، وضمان استمراريته ونقله للأجيال المقبلة.ما يميز تجربة النادي، أنه بات يجذب جمهورا واسعا من مختلف أطياف المجتمعين الأردني والعربي، ممن لا يتوقفون عن الإعجاب بتلك التوليفة المتقنة بين الأصالة والهوية، والتي باتت جزءا لا يتجزأ من المشهد الوطني الأردني، ومصدرا للفخر والاعتزاز.يعد نادي الجيل الجديد من أبرز الفرق التي تمثل الأردن في المحافل الدولية، إلى جانب الفرق التراثية الأخرى، ليؤكد من خلالها للعالم عمق هذا الشعب، وتمسكه بثقافته، وحرصه الدائم على النهوض بوطنه وترسيخ هويته.عبرت أسرة نادي الجيل الجديد، الذي تأسس العام 1950، عن فخرها وامتنانها للفتة الملكية الكريمة التي تزامنت مع عيد الاستقلال واحتفالات النادي باليوبيل الماسي لتأسيسه.وأكدت، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أن التكريم "يعد رسالة تقدير ودافعا للاستمرار في العطاء لوطننا الغالي".وفي حديثه لـ"الغد"، قال جمال كشوقة، أمين سر النادي، الذي تسلم الوسام من جلالة الملك "إن حصول نادي الجيل الجديد على وسام الملك عبدالله الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الأولى، يعد إنجازا كبيرا يعكس تفاني النادي وجهوده الممتدة في خدمة المجتمع والتراث الشركسي على مدار 75 عاما". وأضاف "هذا التكريم يعزز من مكانة النادي، ويؤكد أهمية دوره في صون التراث والثقافة، وخدمة القضية الشركسية التي تعد جزءا أصيلا من النسيج الوطني الأردني".ووفق كشوقة، فإن تزامن هذا الوسام مع احتفالات النادي بيوبيله الماسي جعل من هذا التكريم حدثا استثنائيا هذا العام، حيث يجسد المسيرة العريقة للنادي، وما قدمه من إسهامات ثقافية ومجتمعية ورياضية طوال تاريخه، مؤكدا أن هذا التتويج المزدوج يعكس الجهود المستمرة لأعضاء النادي في الحفاظ على الهوية الثقافية والاجتماعية.وعبر كشوقة عن مشاعره لحظة استلامه الوسام، قائلا "شعرت بفخر واعتزاز كبيرين بهذا التكريم الرفيع، لناد عريق، وجزء من مجتمع يعمل بكل جد وإخلاص لإيصال رسالته وخدمة وطنه ومجتمعه".وأكد كشوقة أن التكريم الملكي يحمل النادي مسؤولية أكبر لتقديم الأفضل، والاستمرار في التطور في مختلف المجالات التي يركز عليها، لا سيما الثقافية والتراثية منها. وأوضح أن العاملين في النادي والمتطوعين الحريصين على نهضته، يتطلعون إلى تعزيز البرامج الثقافية والتراثية عبر تنظيم فعاليات تبرز الهوية الشركسية وتعرف المجتمع الأردني بها، ضمن روح التنوع والاعتزاز بالتراث الوطني.كما يسعى النادي إلى تطوير برامجه التعليمية والتدريبية، عبر تقديم دورات تستهدف مختلف الفئات العمرية، لتنمية المهارات وتوسيع قاعدة المشاركة المجتمعية.وأشار كشوقة إلى أن النادي يعمل على تعزيز التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات الحكومية، بهدف تنفيذ مشاريع مشتركة تخدم المجتمع، إلى جانب تحسين البنية التحتية وتطوير المرافق بما يوفر بيئة ملائمة ومريحة للأعضاء والزوار.ومنذ تأسيسه، يولي النادي اهتماما كبيرا بالشباب، ويسعى حاليا إلى توسيع نطاق هذا التواصل من خلال إطلاق مبادرات تستهدفهم بشكل مباشر، لتعزيز دورهم الفاعل في المجتمع.ولفت كشوقة إلى أن منتسبي النادي ينتمون إلى فئات عمرية متنوعة ومن كلا الجنسين، ما يعكس روح الانفتاح والتشاركية التي يقوم عليها النادي، ويؤكد أن جميع الخطط والمبادرات تهدف إلى تعزيز مكانته، وتوسيع تأثيره المجتمعي، والاستمرار في تقديم الأفضل لأعضائه ولمجتمعه المحلي.وجدد كشوقة شكره لكل من انتسب أو كان يوما عضوا في نادي الجيل الجديد، ممن أسهموا في وضع التراث الشركسي على خريطة التراث الأردني، معتبرا أن تلك الجهود المخلصة والتزامهم تجاه النادي والمجتمع، كانا الأساس في جعل هذا التراث جزءا أصيلا من التكوين الثقافي الأردني.كما توجه بالشكر لكل من شارك ودعم نشاطات وفعاليات النادي، وأسهم في تعزيز حضور التراث الشركسي وتقديمه للآخرين، مؤكدا أن هذا الإرث العظيم هو ثمرة لتكاتف الجهود، وتاريخ من العطاء المستمر.وتمنى كشوقة أن يستمر هذا الزخم من العمل والتفاني في المستقبل، موجها التهنئة لكل الأعضاء والمتطوعين والداعمين على هذا الإنجاز الكبير، ومختتما بالقول: "نتطلع لمزيد من النجاح والتقدم، في ظل وطننا وقيادتنا الهاشمية الحكيمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store