"قذائف صاروخية وألغام".. بيان لأدرعي!
أعلن الجيش الاسرائيلي مواصلة عملياته في منطقة جنوب سوريا.
وزعم المتحدث باسم جيش العدو الاسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في بيان، أنه "واصلت قوات الفرقة 210 عملياتها في منطقة جنوب سوريا لتدمير البنى التحتية وحماية سكان هضبة الجولان".
وإدعى أيضاً، أنه "في اطار أنشطتها في منطقة التأمين الدفاعية المتقدمة عثرت قوات لواء الجبال (810) على وسائل قتالية شملت عدة قذائف صاروخية والألغام".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
معبر العريضة يباشر العمل بشكل طبيعي
أُعيد صباح اليوم الثلاثاء فتح معبر العريضة الحدودي بين لبنان وسوريا، بعد توقف دام عدة أشهر نتيجة الأضرار التي لحقت به جراء العدوان الإسرائيلي الأخير. وبحسب مراسل "الجديد"، فقد تم ترميم المعبر بشكل موقت من الجانبين اللبناني والسوري لتسهيل حركة العبور، في انتظار قرار رسمي مشترك لإعادة بناء الجسر فوق مجرى النهر الكبير، الذي تعرّض للقصف مرتين من الطائرات الإسرائيلية، ما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل. بالتزامن، شهدت ساحة النور في طرابلس حركة مغادرة كثيفة لعائلات سورية، حيث انطلقت باصات تقلّهم إلى الأراضي السورية عبر معبر العريضة الذي أعيد فتحه بعد شهور من الإغلاق. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بالصورة: في الضاحية.. خطر من نوع آخر!
مع اشتداد حرّ الصيف ودخول الأشهر الأولى منه، يشتكي السكان من تصاعد روائح نفّاذة من الأبنية المهدَّمة أو المتضرّرة وغير المأهولة في المناطق التي شهدت عدواناً إسرائيلياً، حيث تتفاعل بقايا الموجودات من المنازل مع ارتفاع درجات الحرارة. وقد لوحظ أمس اشتعال بؤرة في بناء مهدَّم في محلّة المشرفية في الضاحية الجنوبية، وتصاعد ألسنة اللهب ودخان أسود كثيف غطّى المكان، مع تخوّف السكان وعدم اقترابهم نظراً لإمكانية وجود قوارير غاز أو أجسام قابلة للانفجار، وهو أمر يدعو إلى الأخذ في الحسبان خطورة هذه المسألة في مناطق مكتظة سكانياً، علما ان البعض يقوم بإشعال النفايات التي تتراكم في تلك الابنية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ضرائب جديدة بانتظاركم
كلما دخل خرطوم المحطة في "ريزرفوار" سيارتك وأفرغ تنكة بنزين يسحب من زلاعيمك 100 ألف ليرة، وإن كنت تقود فاناً مخلّع الأوصال يعمل على المازوت فعليك أن تدفع 174 ألف ليرة و"إجرك فوق رقبتك" فوق سعر التنكة بعدما اختارت حكومة نواف بك أقصر الطرق وأيسرها لتمويل النفقات المُترتبة عن المنح المالية للعسكريين. لا وجع رأس ولا من يحزنون. حسناً، وماذا لو أرادت الحكومة تمويل أي زيادة على رواتب موظفي القطاع العام ماذا تفعل؟ هل تفرض بأكثرية وزرائها "فرمتين لحمة" على كيلو "دقن اللحام" و"قبعة" خبز على كل سبعة أرغفة و"قرص فلافل" على الدزينة وبيضتين على كرتونة الثلاثين بيضة و"زيح" بطيخ على الرأس وكاس عرق على "النصّية" وفخذ من كل فروج كامل ومعمولة من كل دزينة و"قرن" بوظة من كل كيلو مشكّل إنها مجرد تهيّؤات. من الهزل إلى الجد ما المانع في فرض ضرائب على الأراضي غير المستثمرة في بعض المناطق المصنّفة "لوكس"؟ ضريبة لن تغضب كاسترو عبدالله ولا الاتحاد العمالي العام. وما الذي أخّر مشروع زراعة الحشيشة لأهداف طبية الذي يدر الملايين على الخزينة العامة؟ وأقترح كمواطن حريص على تعزيز مالية الدولة العودة إلى بند فرض ضريبة على "التوابيت" الواصلة من بلاد الغربة محملة بموتاكم الوارد في موازنة العام 2024 قبل إلغائه. وكي لا تعتبر هذه الضريبة جائرة، يُترك الخيار لذوي الفقيد بإحضار المغفور له في حقيبة سفر أو دفع المتوجب عليهم كضريبة نعش. ويمكن تطوير هذه الضريبة بفرض 10 بالمئة على ما يُدفع نقداً بدل أكاليل. لسنا أفضل من أميركا التي وضعت "ضريبة النعش" على شراء التوابيت أو خدمات الدفن. ونحن اللبنانيين واللبنانيات في دولة لا يضيرنا بشيء إن نحذو حذو دائرة الضرائب في أميركا لا بل التفوق عليها، فعلى مشارف هذا الصيف يمكن فرض ضريبة على المايوهات، على أن تكون الضريبة تصاعدية فترتفع كلما صغر حجم القطعة أو القطعتين، في حين اكتفت ولايات أميركية بغرامة على من يرتدي بنطالاً يكشف عن الملابس الداخلية بحجة الحفاظ على الذوق العام. بغرامة المايوه تحافظ الحكومة على الذوق من جهة وتشارك أصحاب البلاجات سرقة المواطنات من جهة ثانية. في الدانمرك، استحدثت الحكومة ذات يوم ضريبة على الأطعمة التي تحتوي على نسبة معينة من الدهون. فكرة جيدة إن طُبّقت في لبنان وتصب في مصلحة الرشاقة والخزينة كما تستهدف كل من "يتفَكْوَن" ويتباهى بالـ foie gras وأجود أنواع الـ "سوسيسون" أمام جيرانه المداومين على المجدرة بمعدل ثلاث مرات في الأسبوع. عماد موسى -نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
