logo
ماليزيا تدين مشروع إي 1 الاستيطاني الإسرائيلي لتقسيم الضفة

ماليزيا تدين مشروع إي 1 الاستيطاني الإسرائيلي لتقسيم الضفة

مصرسمنذ 11 ساعات
• بيان الخارجية الماليزية أدان بشدة أيضا تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى"..
أدانت وزارة الخارجية الماليزية بشدة مشروع "إي 1" الإسرائيلي لبناء مستوطنات جديدة على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتعلقة برؤية "إسرائيل الكبرى".وأدان بيان الخارجية الماليزية السبت، بأشد العبارات الخطة التي تتضمن إنشاء آلاف الوحدات الاستيطانية على الأراضي الفلسطينية المحتلة، والرؤية التوسعية غير القانونية تحت مسمى "إسرائيل الكبرى".والخميس، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش التصديق على مخطط استيطاني في منطقة "إي 1" من شأنه فصل القدس عن الضفة الغربية.وأكد البيان أن أفعال إسرائيل تنتهك بوضوح اتفاقيات جنيف والقانون الدولي، وذكر أن ماليزيا تدعم قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.كما لفت إلى أن اعتداءات إسرائيل على الصحفيين في قطاع غزة تنتهك قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن حماية الصحفيين في مناطق الحرب، ودعا المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات لوقف أنشطة إسرائيل غير القانونية.ومساء الثلاثاء، قال نتنياهو في مقابلة مع قناة "i24" العبرية إنه "مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى"، وذلك ردا على سؤال عما إذا كان يشعر بأنه "في مهمة نيابة عن الشعب اليهودي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو: لا اتفاق مع حماس دون إطلاق الأسرى دفعة واحدة ووقف الحرب بشروطنا
نتنياهو: لا اتفاق مع حماس دون إطلاق الأسرى دفعة واحدة ووقف الحرب بشروطنا

مصرس

timeمنذ 33 دقائق

  • مصرس

نتنياهو: لا اتفاق مع حماس دون إطلاق الأسرى دفعة واحدة ووقف الحرب بشروطنا

أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن تل أبيب مستعدة للتوصل إلى اتفاق لتسوية الأوضاع في قطاع غزة فقط بشروط محددة. وجاء في البيان: "إسرائيل مستعدة للنظر في اتفاق فقط بشرط الإفراج عن جميع الرهائن دفعة واحدة وفي إطار المبادئ الإسرائيلية لإنهاء الحرب على قطاع غزة". وأضاف مكتب رئيس الوزراء: "لقد توصلنا إلى اتفاق بشرط إطلاق سراح جميع الرهائن دفعة واحدة ووفقا لشروطنا لإنهاء الحرب، والتي تشمل نزع سلاح حماس بالكامل والسيطرة الأمنية الإسرائيلية على القطاع، وإنشاء إدارة مدنية بديلة (في قطاع غزة) - ليست لا حماس ولا السلطة الفلسطينية - تكون مستعدة للعيش في سلام مع إسرائيل". كما حدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "خمسة مبادئ أساسية" لضمان أمن إسرائيل وانتصارها في قطاع غزة، وقال نتنياهو: "هذه المبادئ الخمسة ستضمن أمن إسرائيل، وهذا هو المعنى الحقيقي لكلمة 'انتصار'". وأضاف نتنياهو أن إسرائيل "تعمل على تنفيذ هذه المبادئ الخمسة"، مشددا على أن "على الجميع فهم ذلك". وأشار إلى أن الحكومة أقرت قبل أسبوع "هذه المبادئ الخمسة الأساسية لإنهاء الحرب". وفي السياق السياسي، أعدت واشنطن مقترحا محدثا من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، في أعقاب محادثات حركة حماس مع الوسطاء في القاهرة وبعد المحادثات مع إسرائيل هذا الأسبوع، فيما تقوم جميع الأطراف بدراسة مسودة المقترح في الوقت الراهن، وقد وصفت مصادر أمريكية وعربية المقترح بأنه بمثابة إنشاء "بنية تحتية لكسر الجمود في المفاوضات" بحسب ما أورد موقع "يسرائيل هيوم" اليوم السبت. وينص المقترح الأمريكي على تسوية دائمة متعددة المراحل، تبدأ بمقترح المبعوث إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، وتنتهي بوقف إطلاق نار طويل الأمد. وتهدف فكرة مسودة المقترح المحدث إلى "تجنب الاصطدام بالموقف الإسرائيلي الذي يشدد حاليا على التوصل إلى اتفاق شامل لا إلى صفقة جزئية، وفي الوقت نفسه إتاحة وقف إطلاق للنار يحقق الإفراج عن جزء من الأسرى الإسرائيليين مقابل وقف إطلاق النار" وفقا لما جاء في التقرير الإسرائيلي.

وسط معارضة أوروبية.. ترامب يدرس إنهاء مهمة اليونيفل في لبنان
وسط معارضة أوروبية.. ترامب يدرس إنهاء مهمة اليونيفل في لبنان

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

وسط معارضة أوروبية.. ترامب يدرس إنهاء مهمة اليونيفل في لبنان

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تريد إنهاء مهمة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان "اليونيفيل" وسط معارضة أوروبية قوية. مستقبل مهمة "اليونيفيل" في لبنان يثير انقسامًا بين الولايات المتحدة وحلفائها وقالت الصحيفة إن الإدارة الأمريكية تريد إنهاء مهمة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان، والمعروفة باسم "اليونيفيل"، والتي ينتهي تفويضها بنهاية أغسطس الجاري، وسيتعين على مجلس الأمن الدولي تجديدها لمواصلة عملها. وأُنشئت هذه القوة للإشراف على انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان بعد غزو إسرائيل عام 1978، وتوسعت مهمتها في أعقاب حرب عام 2006 التي استمرت شهرًا بين إسرائيل وحزب الله. انقسام دولي حول مستقبل "اليونيفيل" ووفقًا للصحيفة الأمريكية، أثار مستقبل مهمة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان انقسامًا بين الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين، مما يؤثر على أمن الشرق الأوسط، وأصبح أحدث عقبة تعكر صفو العلاقات بين الولايات المتحدة وشركائها الرئيسيين مثل فرنسا وبريطانيا وإيطاليا. جيش الاحتلال: مقتل عنصر من حزب الله كان يجمع معلومات عن قواتنا وسبق أن أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت الماضي، عن مقتل أحد عناصر "حزب الله" في منطقة عيناتا بجنوب لبنان. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان أوردته قناة I24 الإخبارية الإسرائيلية: "هاجم الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق من أمس، مسلحًا من حزب الله، كان يجمع معلومات استخباراتية عن قوات الجيش الإسرائيلي في منطقة عيناتا بجنوب لبنان، وقتله".

أخبار مصر : أحمد فؤاد أنور: «إسرائيل الكبرى» وهم بلا سند تاريخي أو ديني ومحاولة لابتزاز مصر بمخطط التهجير
أخبار مصر : أحمد فؤاد أنور: «إسرائيل الكبرى» وهم بلا سند تاريخي أو ديني ومحاولة لابتزاز مصر بمخطط التهجير

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : أحمد فؤاد أنور: «إسرائيل الكبرى» وهم بلا سند تاريخي أو ديني ومحاولة لابتزاز مصر بمخطط التهجير

الأحد 17 أغسطس 2025 06:40 صباحاً نافذة على العالم - أشعلت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول إيمانه بفكرة 'إسرائيل الكبرى' موجة من الجدل، خاصة لما تحمله من إشارات تهدد سيادة دول الجوار واتفاقية السلام. وفي قراءة لهذه التطورات، كشف الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ الدراسات الإسرائيلية، خطورة هذه الطروحات، معتبرًا أنها لا تستند إلى أي سند تاريخي أو ديني، وإنما تهدف لممارسة ضغوط سياسية على مصر والمنطقة بأسرها. أحمد فؤاد أنور: نتنياهو يستفز الرأي العام المصري ويعتدي على سيادة دول الجوار باتفاقية السلام قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ الدراسات الإسرائيلية، في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد إن الجانب الإسرائيلي ينتهك اتفاقية السلام بصورة واضحة، موضحًا أن الاتفاقية قائمة على مبدأ تطبيع العلاقات وإعادة الحقوق الفلسطينية، غير أن ما يحدث الآن يتعارض كليًا مع ذلك. وأضاف أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول إيمانه بفكرة "إسرائيل الكبرى" أو "أرض إسرائيل الكاملة" تمثل اعتداءً على سيادة دول الجوار، بما في ذلك الأردن ولبنان ومصر، مشيرًا إلى أن هذه الفكرة لا تملك حدودًا واضحة وتفتح الباب لمزيد من التوسع والاعتداءات. وأكد أن ما يطرحه نتنياهو يشكل استفزازًا للرأي العام المصري، ويكشف الوجه الحقيقي للاحتلال بعيدًا عن الادعاء بمحاربة غزة أو حماس فقط، لافتًا إلى أن الحديث عن احترام إسرائيل لاتفاقية السلام في ظل هذه الأجواء غير منطقي على الإطلاق. وشدد على أن هذه التصريحات تمثل محاولة للضغط على مصر ومساومتها من خلال ورقة التهجير، حيث تحلم إسرائيل بتهجير سكان غزة، وتمتد أطماعها إلى أراضي 48، على أمل أن تقبل القاهرة أو تشارك في هذا المخطط ولو بشكل غير مباشر. وأوضح أن الحكومة الإسرائيلية الحالية، التي يقودها نتنياهو، هي في حقيقتها حكومة خراب تسيطر عليها جماعة "كاخ" الإرهابية، حتى وفقًا للقانون الإسرائيلي نفسه، معتبرًا أن هذه الأجواء غير مسبوقة وتشكل معركة وعي حقيقية تتطلب التصدي لها. وتابع بالتأكيد على أن إسرائيل تحاول شن حرب نفسية وزرع الفتن الداخلية والتشكيك في الأنظمة، داعيًا إلى ضرورة الانتباه لهذه المخططات وفضح كل من يتعاون معها. وقال إن علم الآثار في حد ذاته لا يساند مزاعم الاحتلال حول ما يسمى بـ'إسرائيل الكبرى'، موضحًا أن الذكر الوحيد لبني إسرائيل على الآثار المصرية ورد في لوحة 'مرنبتاح' ابن رمسيس الثاني، والتي تحدث فيها عن هزيمتهم وإبادتهم للدرجة التي وصف فيها أنهم "لم يعد لهم زرع". وأوضح أن النقش الوارد في اللوحة المصرية القديمة يتحدث عن مجموعة بشرية أو قبيلة، وليس عن كيان سياسي أو مملكة، وهو ما ينسف الادعاء الإسرائيلي بوجود دولة تاريخية لليهود في هذه المنطقة. وأضاف أن النصوص الدينية اليهودية نفسها، وتحديدًا في سفر التثنية، تتحدث عن وعد الله لسيدنا إبراهيم بالأرض، إلا أن هذا الوعد كان مشروطًا، وليس حكرًا على قوم بعينهم، بل يخص جميع نسل سيدنا إبراهيم. وأكد أن الادعاء بأن يهودًا قدموا من أمريكا أو روسيا أو إثيوبيا هم من نسل إبراهيم أمر مشكوك فيه تمامًا، في حين أن شعوب المنطقة، وعلى رأسها المصريون والعرب، هم الامتداد الحقيقي لنسل إبراهيم عليه السلام. وأختتم تصريحاته قائلاً إن الأرض في حقيقتها هي أرض "أبي الأنبياء" إبراهيم، وبالتالي فهي ملك لجميع نسله وأتباعه، وليس من المنطقي أن تحتكرها مجموعة ادعت الانتماء، في حين أن الواقع التاريخي والآثاري والديني ينفي ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store