
سوسة : اضراب عن العمل بمصنع 'ستيب' مساكن يوم 13مارس
سوسة : اضراب عن العمل بمصنع 'ستيب' مساكن يوم 13مارس
3 مارس، 15:00
إنعقد يوم 2 مارس 2025، اجتماع عام طارئ لعمال الشركة التونسية لصناعة الإطارات المطاطية 'ستيب' مساكن تحت إشراف المكتب التنفيذي الجهوي للشغل بسوسة وبحضور الفرع الجامعي للنفط والمواد الكمياوية وذلك بعد اصدار الإدارة العامة للشركة قرارات في حق ثلاث نقابيين اعتبرها الاتحاد تعسفية و رسالة واضحة لضرب العمل النقابي وحقوق العمال. و تقرر في خالم الاجتماع تنفيذ إضراب عن العمل بمصنع 'ستيب' مساكن كامل يوم الخميس 13 مارس 2025 وفق ما نقلته اذاعة المنستير على صفحتها الرسمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- Babnet
المدير العام للسدود: تحسن غير مسبوق في منسوب المياه ... وبوادر إيجابية لموسم فلاحي واعد في تونس
تحسن غير مسبوق في منسوب المياه بالسدود: بوادر إيجابية لموسم فلاحي واعد في تونس استضاف برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم صباح اليوم الجمعة 2 ماي 2025، فايز مسلّم ، المدير العام للسدود والأشغال المائية الكبرى بوزارة الفلاحة ، الذي قدّم معطيات محيّنة حول الوضعية المائية الراهنة في تونس، مؤكّدًا تسجيل تطوّر لافت في مخزون المياه بالسدود مقارنة بالسنوات الماضية. وأوضح مسلم أن مجموع المياه المخزنة حاليًا في 37 سدًا بالجمهورية التونسية بلغ 923 مليون متر مكعب ، أي بنسبة امتلاء تعادل 39% من طاقة الاستيعاب الجملية، وهو أعلى مستوى يتم تسجيله منذ سنة 2019. وأشار إلى أن سدود الشمال استأثرت بالحصة الكبرى من هذا المخزون، بحوالي 840 مليون متر مكعب بنسبة امتلاء تُناهز 45%. وشدّد المسؤول على أن هذه النتائج الإيجابية تُعزى إلى كميات الأمطار الوفيرة والعامة التي شهدتها البلاد خلال الموسم الحالي، والتي تجاوزت المعدلات السنوية بنسب هامة، وصلت إلى 159% في الساحل والوسط الشرقي ، و 119% في الشمال الشرقي ، و 102% في الجنوب. وأشار مسلم إلى أن الإيرادات الجملية منذ بداية الموسم تجاوزت 1.14 مليار متر مكعب ، أي ما يمثل 50% من المعدل السنوي العادي ، مؤكدًا أن هذه النسبة لم يتم بلوغها منذ ست سنوات متتالية. وأضاف أن الإيرادات ما تزال متواصلة ، لا سيما بفضل الأمطار القادمة من الجزائر والتي يتم رصدها لحظة بلحظة، خصوصًا في سد وادي ملاّق. وفي ما يتعلق بسدود مياه الشرب، طمأن المدير العام المواطنين، مؤكدًا أن الوضعية "مريحة جدًا" في أغلب المناطق، لا سيما في سدّ برّاقة الذي يحتوي حاليًا على 201 مليون متر مكعب ، وسد سجنان الذي يضم 60 مليون متر مكعب. وشدّد على أن انقطاعات الماء التي قد تُسجّل ستكون نتيجة صعوبات لوجستية أو تقنية، وليست بسبب نقص الموارد. وعن نظام الحصص ، أوضح مسلم أن الوضع الحالي يُغني عن فرضه على مياه الشرب في مناطق مثل الساحل وسوسة ، لكنه أكّد في المقابل على أهمية ترشيد الاستهلاك والمحافظة على المياه، خاصةً في ظل هشاشة شبكات الضخ والتحويل. وبخصوص محطة تحلية مياه البحر بسوسة ، أفاد بأنها في مرحلة متقدمة جدًا من الأشغال ، مشيرًا إلى أن الأطراف المعنية تعمل على دخولها حيز التجربة والاستغلال قبل صيف 2025، ما سيوفّر دعمًا إضافيًا للمنظومة المائية بالمنطقة. وفي ما يخص الترسبات في السدود وتأثيرها على طاقة الاستيعاب، أقرّ مسلم بوجود نسب متفاوتة من الترسبات، وذكر سدودًا على غرار ملاق وسليانة باعتبارها الأكثر تضررًا. وأوضح أن وزارة الفلاحة أطلقت أشغال تعلية في بعض السدود مثل سيدي سالم ، وتسعى إلى استغلال فترة تدني المناسيب للقيام بأشغال صيانة واستصلاح منشآت الطمي، بما يساهم في تحسين مردودية التخزين. واختتم المدير العام مداخلته بالتأكيد على أن الوضع المائي الحالي يبشر بموسم فلاحي واعد، لكنه يستوجب حسن التصرف والاستباق لتفادي أي طارئ قد يؤثر على المنظومة المائية الوطنية.


Babnet
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- Babnet
: وزير تكنولوجيات الاتصال: "الوزارة بصدد مراجعة سقف البطاقة التكنولوجية الدولية وتوسيع المستفيدين بها
تعكف وزارة تكنولوجيات الاتصال بالتنسيق مع وزارة المالية والبنك المركزي التونسي على تطوير منظومة البطاقة التكنولوجية الدولية في اتجاه الترفيع في السقف السنوي، وفق ما أفاد وزير تكنولوجيات الاتصال سفيان الهميسي. وأوضح الوزير في تصريح صحفي على هامش زيارة عمل أداها اليوم إلى ولاية المنستير أنّ البطاقة التكنولوجية الدولية تسمح للشباب وباعثي المشاريع الخلاص بالعملات الأجنبية في حدود سقف معيّن وأنّهم حاليا بصدد العمل للترفيع في السقف والتشجيع على استرداد الأموال وتوسيع قائمة المستفيدين من البطاقة التكنولوجية الدولية مؤكدا أنّ لديهم آليات في هذا الصدد وسيقع قريبا استكمال المصادقة على الإطار القانوني الجديد مع الحكومة والبنك المركزي. وأكد أنّ مسألة الخلاص بالعملات الأجنبية سيقع حلها جذريا على مستوى مجلة الصرف التي ستتضمن أيضا بعض الإجراءات في علاقة بالعملات الافتراضية "البيت كوين". ويمثل الدفع الالكتروني نقطة من النقاط ذات الأولوية في برنامج الاقتصاد الاجتماعي للحكومة لتعميم الدفع الالكتروني من خلال البطاقات البنكية والبريدية حسب الوزير. وتحرص وزارة تكنولوجيات الاتصال من جهة أخرى على أن يوفر البريد التونسي خدمات بنكية لشرائح اجتماعية معينة في إطار الإدماج المالي وتسهيل النفاذ للخدمات البنكية لكلّ شرائح المجتمع وهناك عدّة سيناريوهات مطروحة بصدد الدراسة بالتنسيق مع مختلف هياكل الدولة كوزارة المالية والبنك المركزي منها تحويل البريد إلى بنك، حسب سفيان الهميسي. وأفاد الوزير بشأن الشبكة الراديوية الرقمية أنّ الوزارة بصدد تعميمها تدريجيا وذلك بالتنسيق مع عدّة وزارات من بينها وزارة التجارة وتنمية الصادرات وبالتوازي مع توفر التجهيزات الرقمية المطابقة لاستقبال البث الرقمي مؤكدا أنّه سيقع الترفيع في النسق حسب توفر المعدات في السوق. وذكر في ما يتعلق بمشروع الخدمات الإدارية الموحدة أنّه في مرحلة التدقيق الأخيرة وسيقع في الأيام القادمة وضع هذه البوابة على الخط مبيّنا أنّ الهدف من إحداثها هو بعث نقطة نفاذ موحدة لكلّ الخدمات الإدارية عن بعد من أجل تقريبها من المواطن.


Babnet
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- Babnet
أورنج تونس تدشّن مركز البيانات الجديد بولاية سوسة لمواكبة التحديات الرقميّة المستقبلية
أعلنت أورنج تونس عن تدشين مركز بيانات جديد في القلعة الكبرى من ولاية سوسة، خلال حفل رسمي حضره سفيان الهميسي وزير تكنولوجيات الاتصال، و بريلوت با نائب المدير العام لأورنج بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، و تييري ميايي المدير العام لأورنج تونس. ويأتي افتتاح هذا المركز في إطار الديناميكية الوطنية للتحوّل الرقمي ، حيث تمّ تصميمه وفقًا لأفضل المعايير الدولية، ليقدّم أداءً عاليًا من حيث الجاهزية والأمن والمرونة. ويمتد المركز الجديد على مساحة 1000 متر مربع ، وهو مصمم وفق المواصفات التقنية المعتمدة TIER III ، ما يضمن استمرارية الأنظمة والخدمات الحيوية على مدار الساعة، ويعزز من أداء تخزين ومعالجة البيانات. ويهدف هذا الاستثمار الاستراتيجي إلى تلبية حاجيات المؤسسات التونسية من حلول الاستضافة والحوسبة السحابية وخدمات النسخ الاحتياطي، بما يتيح استمرارية التشغيل في بيئة محلية وآمنة، وليس فقط تلبية متطلبات أورنج الداخلية. وأكدت أورنج تونس أن المركز يُعد مشروعًا تونسيًا 100% من حيث التصميم والتنفيذ، بمساهمة كفاءات وخبرات محلية في مجالات الهندسة والتكنولوجيات الحديثة، ما يكرّس الرغبة الوطنية في تعزيز السيادة الرقمية وتطوير منظومة البنية التحتية الرقمية في البلاد. ويتميّز المركز بموقع استراتيجي مدعوم بشبكات الألياف البصرية من مختلف مزوّدي الخدمات، مع اعتماد أحدث تقنيات السلامة، الأمن السيبرني، ومراقبة الدخول ، لضمان أعلى درجات الحماية واستمرارية الخدمة. ويُعتبر هذا المركز ركيزة أساسية ضمن شبكة أورنج تونس، مما يعزز مكانة الشركة كمزود موثوق للحلول الرقمية السيادية ، ويترجم التزامها المتواصل بدعم الاقتصاد الرقمي ومرافقة المؤسسات المحلية في مسارها نحو التحول الرقمي.