
قائد المنطقة العسكرية الثانية يصل المهرة ويشيد بوحدات وألوية محور الغيضة
وصل اليوم إلى مدينة الغيضة، عاصمة محافظة المهرة، قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن طالب سعيد بارجاش، في زيارة تفقدية لمتابعة التطورات الأمنية والعسكرية التي شهدتها المحافظة خلال الأيام الماضية، خاصة بعد توقيف القيادي الحوثي محمد الزايدي، والكمين المسلح الذي استهدف قوة تابعة للجيش وأدى إلى استشهاد العميد عبدالله زايد، قائد كتيبة الدبابات في اللواء 137 مشاة.
وكان في استقباله، قائد محور الغيضة اللواء محسن مرصع، ورئيس أركان المحور العميد الركن فيصل المطري، ورئيس العمليات العميد سالم كده، ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية العميد الركن عبدالله الكهالي، وقائدا اللواءين 137 و123 مشاة، العميد الركن محمد القاضي والعميد الركن أحمد لقلم، وعدد من القادة العسكريين.
واستمع اللواء بارجاش، من قيادة المحور إلى تقرير حول الوضع الميداني في المحافظة، وما تم اتخاذه من إجراءات لتعزيز الاستقرار ومواجهة أي محاولات لزعزعة الأمن، حيث أكد القادة أن الوضع تحت السيطرة وأن الوحدات العسكرية في كامل جاهزيتها.
وعبر بارجاش، عن ثقته في وحدات وألوية محور الغيضة، مشيدًا بالجهود الكبيرة التي يبذلها الضباط والجنود في حماية أمن واستقرار المحافظة وحماية مصالح المواطنين ومقدرات الدولة، ومؤكدًا استمرار دعم المنطقة العسكرية الثانية لمحور الغيضة في كل الأوقات.
لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة فيسبوك
غرِّد
شارك
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
فيس بوك
اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
X
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
قبائل خولان مأرب تنفي رسمياً بياناً مزعومًا وتستنكر محاولات التلاعب باسمها
العرش نيوز – متابعات نفى عدد من كبار مشايخ قبائل خولان في مأرب، بشكل قاطع، صدور أي بيان رسمي باسم القبيلة حول القضية المتعلقة بالشيخ محمد بن أحمد الزايدي. واعتبروا البيان المزعوم محاولة مكشوفة لزرع الفتنة والتشويش على وحدة القبيلة مبينين أنه صادر عن أطراف لا تمت للقبيلة او لقراراتها بأية صلة. وأكد الشيخ المراغة محمد بن حزيم الجهمي، أحد أبرز رموز خولان، أن البيان الذي نُسب زورًا للقبيلة صادر عن ناشطين وأشخاص تحمل أجندات ضيقة وحقدًا دفينًا على رموز خولان وعاداتها وأعرافها الراسخة. وأضاف أن خولان تتابع ملف الشيخ الزايدي عبر القنوات الرسمية والطرق المناسبة، بالتنسيق مع الجهات المختصة بعيدًا عن أي ضجيج إعلامي أو بيانات مجهولة المصدر. كما شهدت صفحات قيادات وناشطي من أبناء خولان على منصات التواصل الاجتماعي استنكارًا واسعًا للبيان المزعوم، ورفضًا قاطعًا لاستغلال اسم القبيلة في معارك لا تمت للحقيقة بصلة. وأكدوا أن هذه المحاولات ستبوء بالفشل ولن تمس وحدة مجتمعهم أو تلخّص قيمهم وعلاقاتهم العميقة. وانتقد ناشطو خولان الأشخاص والجهات التي قامت بنشر البيان المزعوم والترويج له، واعتبروها تفتقر لأدنى درجات المصداقية والشرف، مؤكّدين أن استخدام اسم القبيلة في التبرؤ من الشيخ الزايدي هو تصرف يفتقد لأي شرعية أو تفويض. وقالت مصادر قبيلة من خولان بمأرب إن البيان المزعوم هو محاولة فاشلة لاستهداف النسيج القبلي من خلال بث الفتنة وزرع الانقسامات، وهو أمر مرفوض جملة وتفصيلًا من كل أبناء القبيلة الذين يرفضون أن تُستخدم قبيلتهم كأداة في صراعات ضيقة. لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
صحفي يعلق على طباعة البنك المركزي بصنعاء لعملات جديدة: 'عملية سحب واستبدال... وليست إصدارًا نقديًا حقيقيًا'
علق الكاتب الصحفي المعروف ماجد زايد على قيام البنك المركزي في صنعاء بطباعة وإصدار عملات نقدية جديدة، مشيرًا إلى أن ما يجري ليس "طباعة عملات معتمدة كليًا"، بل مجرد "سحب لعملات قديمة واستبدالها بأخرى جديدة للحفاظ على السيولة وتفادي انتهاء صلاحية الأوراق المتداولة". جاء ذلك في منشور مطول عبر صفحته الرسمية على فيسبوك ، حيث أوضح زايد أن البنك يعتمد سياسة استبدال العملات الورقية بأخرى معدنية أو ورقية مُعدَّلة، دون زيادة في الكتلة النقدية. التفاصيل الكاملة للتحليل استبدال العملات وليس طباعتها : أكد زايد أن البنك المركزي بصنعاء لا يملك القدرة على إصدار عملات جديدة مستقلة، بل يقوم بتبديل العملات القديمة بأخرى حديثة بنفس القيمة. مثال: استبدال فئة 100 ريال الورقية بعملة معدنية، ثم تكرار الأمر مع فئة 50 ريالًا ، وإصدار فئة 200 ريال جديدة لتحل محل فئتي 200 و250 ريالًا الورقيتين. الهدف: منع شح السيولة : وفقًا لتحليل زايد، فإن البنك يسعى لتفادي "عجز السيولة" الناتج عن تلف العملات القديمة، مع التشديد على أن العملية لا تتجاوز كونها "ترميمًا" للنقد المتداول. وصف الأمر بـ"سفلتة الطرق بأسفلت قديم"، في إشارة إلى استخدام موارد محدودة دون تغيير جذري. تغيير الشكل دون الجوهر : لاحظ زايد أن البنك يتعمد تغيير تصميم العملات (كالتحويل من ورقية إلى معدنية أو تعديل المظهر)، رغم إمكانية إعادة طباعة نفس الفئات الورقية، مما يرجح أن القرار "استعراضي" لإظهار القدرة على الإدارة النقدية. إعلان البنك المركزي بصنعاء في سياق متصل، أعلن البنك المركزي في صنعاء (الخاضع لسيطرة الحوثيين ) عن طرح "الإصدار الثاني" من فئة 200 ريال ورقية بدءًا من غدٍ الأربعاء ، وذلك وفق بيان رسمي. وجاء في الإعلان: تخصيص الفئة الجديدة لسحب الأوراق التالفة (خاصة فئات 200 و250 ريالًا). دراسة إصدار فئات أقل من 50 ريالًا خلال الـ6 أشهر القادمة. التأكيد على أن العملة الجديدة مطبوعة بـ"مواصفات أمنية عالمية". الخلاف مع عدن رفض البنك المركزي في عدن (المعترف به دوليًا) هذه الخطوة، واصفًا إياها بـ"الإجراء الأحادي غير القانوني"، ومؤكدًا أن العملات الجديدة "مزورة" لعدم شرعيتها وفقًا للقوانين اليمنية والدولية. تحذيرات وخلفيات يشهد اليمن انقسامًا نقديًا حادًا منذ سنوات، حيث تصدر عدن عملات معتمدة من البنك المركزي اليمني الرسمي، بينما تطبع صنعاء أوراقًا نقدية دون اعتراف دولي. يحذر اقتصاديون من تبعات التضخم وانقسام السياسة النقدية، خاصة مع تداول عملتين متوازيتين في مناطق سيطرة مختلفة. يبقى الجدل حول شرعية وسياسات الإصدار النقدي في صنعاء أحد أبرز مؤشرات الانقسام الاقتصادي في اليمن، بينما يستمر المواطنون في التعامل بعملات قديمة وجديدة وسط غياب الاستقرار المالي.


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
الحوثي يطبع اليأس: إعلان العملة الجديدة اعتراف صريح بالهزيمة أمام البنك المركزي بعدن
اخبار وتقارير الحوثي يطبع اليأس: إعلان العملة الجديدة اعتراف صريح بالهزيمة أمام البنك المركزي بعدن الثلاثاء - 15 يوليو 2025 - 09:12 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص علّق الناشط الإعلامي عمار علي أحمد على إعلان مليشيا الحوثي الإرهابية اليوم الثلاثاء، عن طباعة عملة ورقية جديدة فئة 200 ريال، معتبرًا أن الخطوة رغم كونها تصعيدية من حيث الشكل، إلا أنها في الجوهر محاولة يائسة تعكس اعترافًا ضمنيًا بخسارة المعركة المصرفية أمام البنك المركزي في عدن. وقال عمار في منشور رصده نافذة اليمن على حسابه الشخصي بموقع فيس بوك، إن الحوثيين باتوا يفقدون تدريجيًا سلطتهم المالية التي كانت تُستخدم كورقة ضغط منذ سنوات، خاصة بعد الضربة الأمريكية الموجعة عبر إعادة تصنيف الجماعة كمنظمة إرهابية، الأمر الذي عصف بهيمنتهم على القطاع المصرفي وجعل أدواتهم المالية في وضع شديد الهشاشة. وأضاف أن القرارات الجريئة للبنك المركزي في عدن – والتي كانت قد أُجهضت العام الماضي بضغط سعودي – بدأت تدخل حيز التنفيذ، وعلى رأسها نقل إدارة البنوك التجارية إلى عدن وإخضاعها بالكامل لسلطة المركزي، مشيرًا إلى أن الحوثيين باتوا عاجزين عن الرد أو التهديد كما اعتادوا، لأن الخصم اليوم لم يعد الرياض، بل الولايات المتحدة الأمريكية. وأكد عمار أن الجولة الحاسمة قادمة، وهي في انتظار القرار المصيري بإلغاء التعامل بالعملة القديمة التي يطبعها الحوثيون، معتبرًا أن هذه الخطوة ستكون "المعركة الفاصلة" التي ستُنهي سيطرتهم المالية بشكل تام، وتُسقط ما تبقى من نفوذهم في القطاع الاقتصادي. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ناشطة تهاجم شوقي القاضي: تتبرأون من نسب مدينة تعز وتحمّلون طارق كل شيء. اخبار وتقارير العاصمة تزلزل الحوثيين: سقوط ثالث قيادي في قبضة الحزام الأمني خلال أيام. اخبار وتقارير جرعة وقود كبرى: دبة البترول إلى 50 ألف ريال وخبير نفطي يكشف سيناريو الانهيا. اخبار وتقارير واشنطن تكشف شبكات الحوثي المالية السرية: 9 شركات يمنية في قبضة العقوبات.