logo
رعد رداً على مراسلة RED TV: أرفض التعليق حفاظاً على بقية الود! (فيديو)

رعد رداً على مراسلة RED TV: أرفض التعليق حفاظاً على بقية الود! (فيديو)

ليبانون ديبايتمنذ يوم واحد

ويُظهر الفيديو لحظة طرح مراسلة "Red TV" سؤالاً مباشراً على رئيس كتلة الوفاء للمقاومة، النائب محمد رعد، بشأن تصريح رئيس الحكومة نواف سلام، الذي قال فيه إن "عصر تصدير الثورة الإيرانية انتهى، ولن نسكت عن بقاء أي سلاح خارج سلطة الدولة، فنحن طلاب سلام".
وقد جاء ردّ رعد مفاجئاً للبعض، إذ رفض التعليق على الموضوع "حفاظاً على بقية الودّ"، وفق تعبيره.
رعد رداً على سؤال مراسلة RedTv: أرفض التعليق حفاظاً على بقية الود! #redtvlebanon pic.twitter.com/K2pxb2a9P7
— Red TV Lebanon (@redtvlebanon) May 27, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو : أسرار معركة جزين إلى العلن.. أمل أبو زيد يصفع المنتقدين وتصريح ناري يهز العهد: أنا مع السلام ولكن!
بالفيديو : أسرار معركة جزين إلى العلن.. أمل أبو زيد يصفع المنتقدين وتصريح ناري يهز العهد: أنا مع السلام ولكن!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بالفيديو : أسرار معركة جزين إلى العلن.. أمل أبو زيد يصفع المنتقدين وتصريح ناري يهز العهد: أنا مع السلام ولكن!

شدّد النائب السابق أمل أبو زيد، في مقابلة ضمن برنامج "Spectrum" عبر قناة "REDTV"، على أن "حزب القوات اللبنانية هو من أعطى الطابع السياسي للانتخابات البلدية في قضاء جزين". وقال أبو زيد: "لو لم نتحالف مع النائب السابق إبراهيم عازار، ولو خضنا المعركة ضد القوات منفردين، لكنا قد فزنا بالتأكيد". وأضاف: "عندما تخسر القوات تتهمنا بأن الجميع متحالف معنا، أما عندما تربح فتفوز وحدها". وفي معرض تقييمه لأدائه السياسي، أكّد: "ما فعلته في قضاء جزين حتى اليوم لا أتصوّر أن أيًا من الموجودين في المجلس النيابي استطاع أن يفعله". ورأى أبو زيد أن "التيار الوطني الحر" لا يشهد تراجعًا في شعبيته، لكنه لا يشهد أيضًا ازديادًا، مضيفًا: "في عهد الرئيس ميشال عون كنا نقول 'ما خلّونا'، واليوم هناك مَن يقول 'ما عم يخلّونا'". وفي الملف الكهربائي، أشار إلى أن وزير الطاقة والمياه جو صدي أقرّ بأن "الخطة الكهربائية الوحيدة التي تصلح للبنان هي الخطة التي وضعها النائب جبران باسيل عندما كان وزيرًا للطاقة". وردًا على النائب سعيد الأسمر، قال أبو زيد: "اتحاد البلديات في جزين يجب أن يكون مع مَن يستحقه". وفي موقفه من حزب الله، قال أبو زيد: "هو حزب سياسي لبناني مثل غيره، نختلف معه في بعض التفاصيل ونتفق معه في أخرى"، معتبرًا أن "الإصرار على نزع سلاح حزب الله بالقوة يجرّ لبنان إلى الاقتتال الداخلي". لكنه شدّد في الوقت نفسه على أنه "مع حصرية السلاح بيد الدولة"، موضحًا أن "في ظل الاحتلال، يحق للشعب الدفاع عن نفسه بشتى الوسائل". وفي السياق، أشار أبو زيد إلى أن "رئيس الحكومة نواف سلام يردّد ما ورد في البيان الوزاري"، لافتًا إلى أن "حزب الله لديه وزراء في الحكومة وقد أعطاها الثقة". وتابع: "لبنان دفع أثمانًا باهظة نتيجة حروب الآخرين على أرضه، وإذا تم الاتفاق بين الولايات المتحدة وإيران، فذلك يُسهّل عملية تسليم حزب الله لسلاحه". وأعلن أبو زيد أنه قدّم ترشيحه للتيار الوطني الحر لخوض الانتخابات النيابية المقبلة. وختم: "أؤيد السلام مع إسرائيل إذا أُقيمت الدولة الفلسطينية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

رد لبناني على أورتاغوس
رد لبناني على أورتاغوس

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 11 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

رد لبناني على أورتاغوس

تشهد بعبدا في هذه المرحلة حركة سياسية ناشطة تعكس العلاقة الإيجابية والمتينة التي تجمع رئيس الجمهورية بحزب الله، والتي تُرجمت مؤخرًا من خلال اللقاء الذي جمع وفدًا من كتلة "الوفاء للمقاومة" برئاسة النائب محمد رعد مع الرئيس، في لقاء سياسي واضح الدلالة. هذا الاجتماع لم يكن معزولًا، بل يأتي بالتوازي مع مسار حواري وتشاوري متكامل يدور بين بعبدا وعين التينة، ما يعكس تنسيقًا رفيع المستوى على خط الثنائي الشيعي ورئاسة الجمهورية، بهدف الوصول إلى موقف لبناني رسمي متماسك وواضح، تحضيراً لزيارة المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس إلى بيروت. المعطيات المتوافرة حتى الساعة تفيد بأن أورتاغوس لا تأتي في زيارة بروتوكولية، بل في مهمة دقيقة ذات طابع تفاوضي واضح، محملةً بسلة مطالب أميركية حاسمة. على رأس هذه المطالب: سحب كامل للسلاح الفلسطيني، بالإضافة إلى مطلب أشد حساسية يتمثل بسحب سلاح حزب الله من جنوب وشمال الليطاني. أما البند الثاني فهو دخول لبنان عمليًا في مسار تطبيع مع إسرائيل، بما يتجاوز اتفاق الإطار إلى خطوات سياسية ميدانية علنية. في المقابل، تدرك الجهات الرسمية اللبنانية، وتحديدًا دوائر القرار في بعبدا وعين التينة،أن الإدارة الأميركية، رغم لهجتها التصعيدية، لا يمكن أن تتحمل أي خضّة أمنية أو انهيار في الاستقرار اللبناني، باعتبار أن خط الاستقرار يشكل خطًا أحمر أميركيًا. لذلك، فإن التقدير في بيروت أن مثل هذه الشروط، إذا طُرحت بصيغتها النهائية، ستكون غير قابلة للتنفيذ لما تحمله من خطر اصطدام مباشر بين الجيش والقوى الأمنية من جهة، وبين حزب الله من جهة أخرى، وربما مع جمهور طائفي واسع يشكل مكونًا أساسيًا من النسيج الوطني اللبناني. لذلك، يجري العمل بهدوء على بلورة ردّ لبناني عملي، يستند إلى منطق التهدئة والحفاظ على الاستقرار، وفي الوقت نفسه محاولة تقديم بدائل مقبولة يمكن أن تُرضي الجانب الأميركي جزئيًا. من بين الطروحات قيد البحث، إعادة تفعيل اتفاقية الهدنة، أو التوصل إلى صيغة وسط تضع السلاح ضمن إطار مرجعية الدولة، لا من حيث التنظيم أو الملكية، بل من حيث القرار المتعلق باستخدامه أو عدمه. وهو طرح حساس لكنه قد يفتح بابًا على تسوية سياسية إذا اقترن بجدية التنفيذ. الجانب اللبناني سيشدد في المقابل على شرط واضح يتمثل بوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي اللبنانية، والانسحاب من المناطق المحتلة، وفتح ملف إعادة الإعمار، خاصة في المناطق التي تضررت جراء العدوان الإسرائيلي. لكن كل هذه النقاط لا تزال حتى اللحظة ضمن إطار البحث، على أن تتضح الصورة أكثر مع اقتراب موعد زيارة أورتاغوس، التي ستكون محطة مفصلية في مسار العلاقة اللبنانية - الأميركية خلال المرحلة المقبلة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الشرق الأوسط: «حزب الله» ممتعض من مواقف سلام.. المسألة تتجاوز السلاح إلى الإعمار وإجراءات المطار
الشرق الأوسط: «حزب الله» ممتعض من مواقف سلام.. المسألة تتجاوز السلاح إلى الإعمار وإجراءات المطار

وزارة الإعلام

timeمنذ 13 ساعات

  • وزارة الإعلام

الشرق الأوسط: «حزب الله» ممتعض من مواقف سلام.. المسألة تتجاوز السلاح إلى الإعمار وإجراءات المطار

كتبت صحيفة 'الشرق الأوسط': تتسم العلاقة بين رئيس الحكومة نواف سلام و«حزب الله» بالفتور، بحسب ما يستشف من ردّ رئيس كتلة الحزب البرلمانية محمد رعد على تصريحات سلام في مقابلة تلفزيونية، أمس، حول «رفض السكوت عن بقاء أي سلاح خارج سلطة الدولة، وانتهاء عصر تصدير الثورة الإيرانية». وفي رد على سؤال، قال رعد الذي ترأس وفداً من كتلة الحزب النيابية للقاء الرئيس جوزيف عون: «لا أريد التعليق على هذا التصريح حفاظاً على ما تبقى من ود»، بعدما كان قد أكد أنه «ليس هناك من أبواب مغلقة لتبادل الأحاديث والأفكار مع فخامة الرئيس على أي مستوى من المستويات». من هنا تطرح علامة استفهام حول ردة فعل «حزب الله» هذه ضد سلام، لا سيما أن مواقفه ليست الأولى من نوعها وتتقاطع مع مواقف رئيس الجمهورية الذي أكد في خطاب القسم حصرية السلاح بيد الدولة، فيما يبدو أن امتعاض الحزب ينصبّ على سلام، ويتجاوز السلاح إلى الإجراءات الحاسمة في مطار رفيق الحريري الدولي التي منعت وصول الأموال إليه، وتحميله مسؤولية التأخير في إعادة الإعمار الذي يربطه المجتمع الدولي بالإصلاحات السياسية والاقتصادية. مصادر وزارية: الحزب يحاول لعب لعبة «الثنائيات» ومهمة سلام واضحة تضع مصادر وزارية مواقف «حزب الله» ضد سلام في خانة «اللعب على الثنائيات عبر الفصل بين رئاسة الحكومة ورئاسة الجمهورية التي لطالما قام بها (الحزب) في عهود سابقة، للقول إنه متفاهم مع الرئيس وعلى خلاف مع رئيس الحكومة». وتجدد المصادر التأكيد لـ«الشرق الأوسط» على «أن رئيس الحكومة أتى بمهمة محددة هي إصلاح وإنقاذ البلد، ومن ضمنها حصر السلاح بيد الدولة؛ للوصول إلى استعادة ثقة اللبنانيين والعالم، واستقطاب الاستثمارات والمساعدات التي لن تتحقق من دون حصر السلاح بيد الدولة». وتلفت المصادر إلى أن «حزب الله» الذي يشارك عبر وزراء له في الحكومة، سبق أن أعطى مجلس الوزراء الثقة بناء على بيانه الوزاري الذي ينص على هذه الأولويات. وفي رد على سؤال حول طبيعة العلاقة بين الطرفين، تقول المصادر: «لا يمكن الحديث عن انقطاع التواصل، إنما هناك تواصل غير دائم بين سلام والحزب، ولا سيما مع الوزراء المحسوبين عليه في الحكومة». أسباب امتعاض «حزب الله» لا يبدو أن امتعاض «حزب الله» من سلام يقتصر على مواقفه المرتبطة بنزع سلاحه، إنما ينسحب على إجراءات تقوم بها الحكومة، ومنها تلك المرتبطة بمطار بيروت، ومنع وصول الأموال الإيرانية إلى الحزب. ويقول المحلل السياسي، المقرّب من «حزب الله»، الدكتور قاسم قصير، إن «أداء رئيس الجمهورية الذي يؤكد على الحوار ورفض الضغوط الخارجية أفضل من أداء رئيس الحكومة». ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «من الواضح أن هناك انزعاجاً كبيراً لدى (حزب الله) من رئيس الحكومة، كما أن تصريحاته الأخيرة زادت من حجم الانزعاج، لكن النائب محمد رعد لم يشأ الرد المباشر لإبقاء قنوات التواصل مفتوحة، وكي لا تنفجر العلاقة مع سلام»، معتبراً أن «رئيس الحكومة تحدث عن انتهاء تصدير الثورة الإسلامية الإيرانية، وكأنه يقدم ورقة عمل للخارج». وفي رد على سؤال حول سبب هذا الامتعاض، خاصة أن مواقف سلام حول السلاح تتقاطع مع مواقف رئيس الجمهورية، يشير قصير إلى أن الخلاف موجود مع سلام في قضايا أخرى، على غرار «الإجراءات في المطار، وذلك عبر التضييق على المسافرين، ومنع وصول الأموال إلى (حزب الله)، وعدم وضع خطة إعمار بعد الحرب الإسرائيلية، وقد تكون هناك تباينات أخرى». وليس موقف رعد من سلام الأول أو الوحيد من نوعه، فقد أطلقت ضده هتافات واتهامات مسيئة من قبل جمهور فريق النجمة الرياضي، ليعود بعدها الحزب ويصدر بياناً يستنكر فيه ما حصل. وفي بيان لـ«العلاقات الإعلامية»، قال الحزب: «إن الشعارات التي أطلقت مسألة مستنكرة ومرفوضة وتتعارض مع المصالح الوطنية، فضلاً عن الأخلاق الرياضية، ولا تخدم مسار تعزيز ‏الوحدة الوطنية والاستقرار الداخلي الذي يحتاج إليه البلد في مسيرة بناء الدولة والإصلاح».‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store