
صحيفة إسرائيلية: هناك وحدات من جيش الاحتلال خسرت نصف قوتها البشرية
#سواليف
نقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن تقرير لحركة 'أمهات على الجبهة'، أن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي تكبد #خسائر_فادحة وأن هناك وحدات خسرت نصف قوتها البشرية.
خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل جندي في صفوفه خلال #معارك في جنوب قطاع #غزة.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، إن 'الرقيب دانيلو موكانو، وهو جندي في الكتيبة 82، قتل في انهيار مبنى في جنوب قطاع غزة'.
وأضاف البيان أن 'الرقيب دانيلو موكانو، 20 عاما، من حولون، مقاتل في فرقة المشاة 51 في الكتيبة 82 من تشكيل 'هجوم الجولان' (7)'.
وبحسب موقع 'واينت' العبري، فإن الجندي الإسرائيلي قتل نتيجة انفجار قنبلة تسبب بانهيار المبنى الذي كان يعمل فيه في جنوب قطاع غزة، مشيرا إلى إصابة مقاتل آخر بجروح طفيفة في الحادث.
وبذلك، يرتفع عدد الجنود والضباط القتلى في جيش الاحتلال الإسرائيلي، ممن سمح بنشر أسمائهم، منذ السابع من أكتوبر 2023، إلى 858، وفق ما ذكر موقع جيش الاحتلال الإسرائيلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
صحيفة إسرائيلية: هناك وحدات من جيش الاحتلال خسرت نصف قوتها البشرية
#سواليف نقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن تقرير لحركة 'أمهات على الجبهة'، أن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي تكبد #خسائر_فادحة وأن هناك وحدات خسرت نصف قوتها البشرية. خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل جندي في صفوفه خلال #معارك في جنوب قطاع #غزة. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، إن 'الرقيب دانيلو موكانو، وهو جندي في الكتيبة 82، قتل في انهيار مبنى في جنوب قطاع غزة'. وأضاف البيان أن 'الرقيب دانيلو موكانو، 20 عاما، من حولون، مقاتل في فرقة المشاة 51 في الكتيبة 82 من تشكيل 'هجوم الجولان' (7)'. وبحسب موقع 'واينت' العبري، فإن الجندي الإسرائيلي قتل نتيجة انفجار قنبلة تسبب بانهيار المبنى الذي كان يعمل فيه في جنوب قطاع غزة، مشيرا إلى إصابة مقاتل آخر بجروح طفيفة في الحادث. وبذلك، يرتفع عدد الجنود والضباط القتلى في جيش الاحتلال الإسرائيلي، ممن سمح بنشر أسمائهم، منذ السابع من أكتوبر 2023، إلى 858، وفق ما ذكر موقع جيش الاحتلال الإسرائيلي.


الغد
منذ 4 أيام
- الغد
الامتحان الحقيقي للشرع يبدأ بعد رفع العقوبات
بدأت أولى اختبارات أحمد الشرع، رئيس المرحلة الانتقالية في سورية، فعلياً بعد عودته من الرياض ولقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. هذا اللقاء الذي أوقف العقوبات على سورية يعني من الناحية السياسية منح الإدارة السورية المؤقتة ورقة بالغة الأهمية لإثبات أهليتها في إدارة المرحلة المقبلة. اضافة اعلان صحيح أن استخدام ترامب لمصطلح "وقف العقوبات" لا يعني بالضرورة رفعاً نهائياً لها، إلا أنه يشير إلى أن الشرع بات أمام مهمة واضحة ومحددة، مرحلة " تقديم أوراق الاعتماد" عبر تحقيق إنجازات حقيقية على الأرض تُثبت للولايات المتحدة والمجتمع الدولي أنه قادر على ضبط الداخل السوري وإدارته سياسياً وأمنياً واقتصادياً. في الداخل، يُعد ملف التوافق السياسي بين المكونات السورية من أكثر القضايا إلحاحاً، خاصة في ظل الخريطة الطائفية والعرقية المعقدة، ووجود سلاح منفلت وميليشيات ما تزال تتصرف كقوى أمر واقع. المقاربة المطلوبة من الشرع ترتكز على منح المكونات السورية، خصوصاً الكرد، مساحة من الاستقلالية الإدارية لإدارة شؤونهم في إطار الدولة السورية، في مقابل التزامهم بدور أمني أساسي يتمثل بمحاربة تنظيم داعش، وتحمّل مسؤولية ملف السجون التي تضم عناصر التنظيم. العلاقة مع إسرائيل تبدو مفتاحاً أساسياً في تعامل الإدارة السورية مع الولايات المتحدة، وهي علاقة وجودية أيضاً، باعتبار أن أي تصعيد أو استهداف مباشر من الجانب الإسرائيلي يمكن أن يُنهي فعلياً وجود الإدارة الحالية ويدفع بسورية إلى سيناريو الفوضى والتقسيم. لذلك، القبول بالواقع الحالي الذي فرضته إسرائيل، من اعتراف بالجولان كمنطقة إسرائيلية، وقبول منطقة منزوعة السلاح في الجنوب، قد يصبح خياراً لا يمكن تجاهله، خاصة في ظل غياب الثقة الإسرائيلية تجاه الوضع السوري وتخوفها من عودة الأراضي السورية لاستخدامها كمنصات تسليح وتهديد. كما أن الطرح الأميركي لانضمام سورية إلى الاتفاقيات الإبراهيمية ما يزال مطروحاً، وقد يترافق مع خطوات تمهيدية لإثبات حسن النية، مثل تسليم رفات جنود إسرائيليين أو جثة إيلي كوهين، وهو ما تعتبره واشنطن وتل أبيب مؤشرات ضرورية لأي تقدم. في موازاة ذلك، تبقى التحديات الأمنية داخل سورية الأكثر تعقيداً والأشد خطورة. ما يزال السلاح المنتشر بأيدي الجماعات المسلحة، وتحديداً تلك التي انضوت سابقاً تحت راية هيئة تحرير الشام، يشكل تهديداً فعلياً لأي استقرار محتمل. هذه الجماعات، التي لا تتماهى أيديولوجياً مع التحول الحاصل من الجولاني إلى الشرع، قد ترى في هذا التغيير تهديداً مباشراً لمصالحها ووجودها. أما العناصر الأجنبية التي ما تزال جزءاً من بنية السيطرة العسكرية، فقد أثبتت في أكثر من مناسبة أنها خارجة عن السيطرة، ولا يمكن دمجها بسهولة في أي مشروع دولة. ويضاف إلى كل ذلك التهديد المتجدد لتنظيم داعش، الذي استطاع توسيع رقعة انتشاره في البادية، ويُنفذ عمليات نوعية تشير إلى عودة خطيرة لقدراته. التعامل مع هذا التهديد بفعالية، وضمن تنسيق مباشر مع التحالف الدولي، قد يمنح الشرع ورقة اعتماد دولية قوية تؤهله ليكون شريكاً ميدانياً في الحرب على الإرهاب. خطر داعش لا يقتصر على المواجهة العسكرية فحسب، بل يتعداها إلى التحدي الداخلي المتمثل في إمكانية انشقاق عناصر من الجهاز الأمني الحالي والانضمام للتنظيم، خصوصاً أولئك الذين يرون في مشروع الدولة الناشئة تهديداً لهويتهم أو امتيازاتهم السابقة. الفجوة بين الجماعة والدولة، بين الجولاني والشرع، قد تتحول إلى صراع مفتوح في حال لم يتم استيعاب هذه العناصر أو تحييدها. اليوم، وبعد أن وضعت الإدارة الأميركية تعليق العقوبات على الطاولة، تبدو واشنطن في انتظار خطوات ملموسة من دمشق. الملفات المفتوحة تتوزع على ثلاث جبهات رئيسية: توافق سياسي داخلي حقيقي ، ضبط أمني شامل في مواجهة التنظيمات المسلحة وصولاً إلى داعش، وترتيبات إقليمية تتضمن شكلاً جديداً من العلاقة مع إسرائيل، بما في ذلك قضايا حساسة كالاعتراف السياسي والتنسيق الأمني.


سواليف احمد الزعبي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
ترامب: على الولايات المتحدة أن تسيطر على غزة وتحولها إلى منطقة حرة
#سواليف أكد الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب مرة أخرى رغبته بالسيطرة على قطاع #غزة، بعد أن قدم في فبراير الماضي خطة لتهجير #سكان_غزة إلى دول مجاورة ثم تراجع عنها. وقال الرئيس الأمريكي اليوم الخميس، في كلمة له قبل مغادرته الدوحة متوجها إلى الإمارات في #جولة_خليجية استهلها بالمملكة العربية السعودية: 'لدي بعض الأفكار بشأن غزة، أعتقد أنها جيدة جدا، اجعلوها #منطقة_حرة، ودعوا الولايات المتحدة تشارك'. وأضاف: 'سأكون فخورا لو قامت الولايات المتحدة بأخذها وجعلها منطقة حرة، وسمحت بحدوث أشياء جيدة، ووضعت الناس في منازل حيث يمكنهم أن يشعروا بالأمان'. وأكد ترامب أن 'مشكلة غزة لم تحل أبدا، ويجب التعامل مع حركة #حماس'. وقال: 'تذكروا أن السابع من أكتوبر كان من أسوأ الأيام في تاريخ العالم، وليس فقط في تاريخنا المحلي، لقد كان من أكثر الهجمات وحشية وفظاعة على الإطلاق'. وكان ترامب أثار جدلا وردود فعل دولية غاضبة، عندما أعلن في الرابع من فبراير الماضي، في مؤتمر صحفي إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن خطته لتهجير جميع سكان غزة من القطاع إلى الأردن ومصر، وربما إلى بلدان أخرى أيضا والاستيلاء الأمريكي على غزة، من أجل إعادة تأهيلها وإقامة ما أسماه 'ريفييرا الشرق الأوسط'. وقال في ذلك الوقت 'سنقوم بتسويتها، نحتاج إلى خروج 1.8 مليون شخص'. وفي فبراير الماضي، لم يستبعد ترامب إمكانية إرسال قوات أمريكية للسيطرة على القطاع، قائلا: 'سنفعل كل ما هو ضروري'. وأيد نتنياهو هذه الفكرة ووصفها بأنها 'قد تغير التاريخ' وبعد شهر، غير الرئيس الأمريكي مساره وقال: 'لا أحد يطرد الفلسطينيين من غزة' وفق موقع 'واينت' العبري.