logo
بعد اتهام مشين.. ميلانيا ترامب تتوعد هانتر بايدن بمقاضاته

بعد اتهام مشين.. ميلانيا ترامب تتوعد هانتر بايدن بمقاضاته

سكاي نيوز عربيةمنذ 12 ساعات
وطالبت ميلانيا هانتر بحذف محتوى برنامج ظهر فيه يقول عنها أشياء، وصفتها بـ"الكاذبة والتشهيرية"، وسحب التعليقات على الفور مع تقديم اعتذار، وإلا سيواجه عواقب قانونية.
ووفقا لرسالة حصلت عليها " فوكس نيوز" حصريا، أرسلها أليخاندرو بريتو، محامي السيدة الأولى، إلى هانتر بايدن ومحاميه آبي لويل في 6 أغسطس فإن ميلانيا طالبت هانتر "بالتراجع على الفور عن التصريحات الكاذبة والتشهيرية والمُهينة والتحريضية التي تم الإدلاء بها"، خلال مقابلة مصورة مع القناة 5 مع أندرو كالاهان ونشرت على "يوتيوب" في أوائل أغسطس.
وصرح هانتر بايدن خلال المقابلة المصورة أن ميلانيا تعرفت على دونالد ترامب عن طريق جيفري إيبستين المتهم بالاتجار بقاصرات لأغراض الاستغلال الجنسي.
ووفقا للمدعين العامين، بين عامي 2002 و2005، أقام إبستين علاقات جنسية مع عشرات القاصرات في مقريه بنيويورك وفلوريدا، وكان يدفع لهن مئات الدولارات نقدا قبل أن يكلف بعض الضحايا بالعمل كمجندات لجلب فتيات جديدات. ولم تكن أعمار بعض الضحايا تتجاوز الـ14 عاما.
في أوائل يوليو 2019، قررت محكمة مانهاتن بنيويورك بعد استماعها لإبستين إبقاءه رهن الاحتجاز وعدم الإفراج عنه بكفالة. وفي نهاية يوليو من نفس العام، عُثر على إبستين في زنزانته منتحرا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من الطاقة والغذاء وحتى أسهم الصناعات العسكرية، الأسواق العالمية تترقب محادثات ألاسكا
من الطاقة والغذاء وحتى أسهم الصناعات العسكرية، الأسواق العالمية تترقب محادثات ألاسكا

ارابيان بيزنس

timeمنذ 20 دقائق

  • ارابيان بيزنس

من الطاقة والغذاء وحتى أسهم الصناعات العسكرية، الأسواق العالمية تترقب محادثات ألاسكا

تعد المحادثات المرتقبة في ألاسكا بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم غد في 15 أغسطس 2025، حدثًا حاسمًا قد يؤثر بشكل كبير على الأسواق العالمية ، ومن المتوقع أن تؤثر نتائج هذه المحادثات على أسواق الأسهم العالمية، وأسعار الطاقة والغذاء، وأسهم الصناعات الدفاعية، مع تباين سيناريوهات السلام أو التصعيد التي تُشكل معنويات المستثمرين وتحركات السوق. ويشير تحليل اقتصادي من سيكين ألفا ، إلى أنه إذا أدت المحادثات إلى انفراجة ومهدت الطريق نحو السلام، فقد تظهر العديد من الآثار الإيجابية على السوق. من المرجح أن ترتفع الأسهم الأوروبية مع تراجع التوترات، وقد يؤدي استئناف تجارة الطاقة مع روسيا إلى خفض أسعار الطاقة التي أثقلت كاهل الاقتصادات الأوروبية منذ بدء الحرب. كما أن هذا التخفيف من تكاليف الطاقة قد يُحفز النمو الاقتصادي في جميع أنحاء أوروبا. ستستفيد أسواق الأسهم الروسية من احتمالات تخفيف العقوبات وتجدد ثقة المستثمرين، على الرغم من أن تداول صناديق الاستثمار المتداولة الروسية لا يزال مقيدًا في الولايات المتحدة. وقد تنخفض أسهم الطاقة الأمريكية مع تراجع أسعار النفط، مما يعكس زيادة الإنتاج الروسي. من المرجح أن تشهد أسهم الدفاع في كل من أوروبا والولايات المتحدة تباطؤًا، لكنها ستبقى مرتفعة مؤقتًا نظرًا لالتزامات الإنفاق الدفاعي المرتفعة الحالية، مدفوعةً بالمخاوف الأمنية. ورغم الالتزامات الكبيرة بميزانيات الدفاع التي قطعتها دول حلف شمال الأطلسي الأوروبية بعد بدء الصراع، وخاصةً رفع الأهداف فوق نسبة 2% السابقة، فقد يتراجع الإنفاق الدفاعي طويل الأجل في أوروبا إذا تحقق السلام، ويعزى ذلك جزئيًا إلى القيود الاقتصادية وارتفاع مستويات الديون في عدة دول. من ناحية أخرى، إذا فشلت المحادثات في تحقيق السلام، فقد تختلف ردود فعل السوق تبعًا لطبيعة الفشل. يتضمن أحد السيناريوهات تدهور العلاقات الأمريكية الروسية، مما قد يزيد من المخاطر الجيوسياسية. وقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع أسعار الطاقة بسبب خطر العقوبات الثانوية وانقطاع الإمدادات. ومن المرجح أن ترتفع أسهم الدفاع مع تكثيف أوروبا والولايات المتحدة للدعم والإنفاق العسكريين استجابةً لتصاعد التوترات. قد تشهد أسواق الأسهم الرئيسية انتكاسات، مع احتمال تضرر الأسواق الناشئة مثل الهند بشكل أكبر. وقد يشهد سيناريو آخر التوصل إلى تفاهم بين الولايات المتحدة وروسيا يستثني مصالح أوكرانيا، مما قد يؤدي إلى تقليص الولايات المتحدة لمشاركتها. قد يؤدي هذا السيناريو إلى زعزعة استقرار الأسواق الأوروبية، وارتفاع أسعار الطاقة، واضطرابات سوقية، مع أنه قد يعزز الأسهم الروسية نتيجة تخفيف العقوبات. وقد يشهد الاتحاد الأوروبي اضطرابات سياسية وزيادة في الإنفاق الدفاعي تقودها دول تخشى عدم الاستقرار. بشكل عام، يواجه المستثمرون حالة من عدم اليقين الشديد، إذ قد تُثير محادثات ألاسكا ردود فعل سوقية متباينة، تتراوح بين ارتفاع قوي في الأسعار وانخفاضات حادة مصحوبة بتقلبات. وتشمل القطاعات الرئيسية المتأثرة قطاع الطاقة – حيث تتأثر أسعاره بالتطورات الجيوسياسية – وقطاع الدفاع، حيث ترتبط أسهمه بتصاعد التوترات أو انحسارها. وتترقب أسواق الأسهم العالمية، وخاصة في أوروبا والولايات المتحدة، نتائج المحادثات، حيث تعكس التحولات التي شهدتها المؤشرات الرئيسية بالفعل ترقب المستثمرين. تُجسّد هذه المحادثات الترابط العميق بين الجغرافيا السياسية وديناميكيات السوق. تأتي المناقشات، المتوقع انعقادها حوالي الساعة 11:30 صباحًا بتوقيت ألاسكا، في مرحلة حرجة قد ينعكس فيها أي تقدم أو فشل في المفاوضات على الأسواق المالية العالمية، مما يؤثر على أسعار الأصول، والاستقرار الإقليمي، والتوقعات الاقتصادية لسنوات قادمة. ويستعد المستثمرون لتحركات سوقية كبيرة بمجرد إعلان نتائج القمة، مما يؤكد التأثير العميق للأحداث الجيوسياسية على المشهد الاقتصادي العالمي. من المقرر عقد قمة ترامب وبوتين الساعة 11:30 صباحًا بالتوقيت المحلي بحسب الكرملين، إلا أن البيت الأبيض لم يؤكد بعد الترتيبات اللوجستية. ووفقًا للكرملين، ستتضمن القمة اجتماعًا فرديًا يضم الرئيسين ومترجميهما فقط، واجتماعًا أوسع نطاقًا مع وفودهما. وصرح ترامب بأنه سيتصل بزيلينسكي وعدد من القادة الأوروبيين بعد انتهاء القمة لإطلاعهم على مجرياتها. وسيلتقي الرئيسان في أنكوريج، ألاسكا في قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون العسكرية في الأراضي الأمريكية وفقاً لما أرودته سي ان ان. سيناقش الزعيمان شروط اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا، مع أن ترامب صرّح بأن روسيا وأوكرانيا وحدهما القادرتان على إبرام أي اتفاقيات نهائية. كما أشارت موسكو إلى أن ضبط الأسلحة والتعاون الاقتصادي قد يكونان على جدول الأعمال. وقد أثار بوتين بالفعل إمكانية المطالبة بمنطقتين في أوكرانيا (دونيتسك ولوغانسك)، مع الاحتفاظ بالمواقع الروسية الحالية في زابوريزهيا وخيرسون.

ماكرون: ترامب مستعد لمنح أوكرانيا ضمانات أمنية
ماكرون: ترامب مستعد لمنح أوكرانيا ضمانات أمنية

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ماكرون: ترامب مستعد لمنح أوكرانيا ضمانات أمنية

أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبّر، الأربعاء، للزعماء الأوروبيين عن استعداد الولايات المتحدة وحلفاء آخرين، للمشاركة في منح أوكرانيا ضمانات أمنية، لإنهاء حربها مع روسيا. وأضاف ماكرون أن ترامب استبعد بوضوح في اتصال هاتفي مع الزعماء الأوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، انضمام كييف إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، وهو ما يشكل عقبة رئيسية في أي اتفاق سلام مع روسيا. وأدلى ماكرون، الذي يقضي عطلته في جنوب فرنسا، بهذه التصريحات للصحفيين في مقر إقامته الصيفي. ونشر القصر الرئاسي نص التصريحات في وقت لاحق من ذلك اليوم الخميس.

وزير الخزانة الأمريكي: أموال حلفاء أمريكا أصبحت صندوق ثروة سيادي أمريكي
وزير الخزانة الأمريكي: أموال حلفاء أمريكا أصبحت صندوق ثروة سيادي أمريكي

ارابيان بيزنس

timeمنذ 2 ساعات

  • ارابيان بيزنس

وزير الخزانة الأمريكي: أموال حلفاء أمريكا أصبحت صندوق ثروة سيادي أمريكي

قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في لقاء تلفزيوني مع قناة فوكس نيوز أن الولايات المتحدة ستعامل الآن ثروات حلفائها كـ'صندوق ثروة سيادي' أمريكي، على حد تعبيره، واضاف أنه سيتم توجيههم وفقًا لتقدير الرئيس الأمريكي إلى حد كبير'، وذلك حول كيفية استخدام أموالهم لبناء المصانع الأمريكية وإعادة الصناعات الأمريكية إلى 'الوطن'. وأشار بيسنت أنه لدى الولايات المتحدة اتفاقيات مع اليابانيين والكوريين وحتى الأوروبيين لدرجة ما، التي تفرض عليهم الاستثمار في شركات وصناعات أمريكية حسب ما يطلبه الرئيس الأمريكي. ورداً على استفسار المذيع حول طبيعة ذلك أجاب بيسنت إن الأمر أشبه بتقديم الدول لنا صندوق ثروة سيادي، ببناء المصانع من تراكم الثروات لدى هذه الدول مثل اليابان وسيعيدون استثمار 550 مليار دولار لديهم في الاقتصاد الأمريكي وسنوجههم بكيفية ذلك.' ويبرر ذلك بالقول إن هذه الدول تتمتع هذه الدول بفوائض تجارية كبيرة (على سبيل المثال، اليابان بحوالي 550 مليار دولار) محفوظة 'خارج البلاد'. ويشير بيسنت بالقول إنه بدلًا من ترك هذه الفوائض في الخارج، ستوجه الولايات المتحدة هذه الدول إلى إعادة الاستثمار في الاقتصاد الأمريكي- وتحديدًا بناء أو تجديد المصانع وإعادة الصناعات الحيوية إلى الداخل. و يصف هذا بأن الدول الأخرى في جوهرها بمثابة صندوق ثروة سيادي للولايات المتحدة الأمريكية على حسب قوله، وبعبارة أخرى، تستفيد الولايات المتحدة من فوائد صندوق الثروة السيادية دون استخدام رأس مالها الخاص، لأن الدول الحليفة تمول التصنيع والبنية التحتية المحلية. ويضيف بأن الهدف المعلن هو 'حماية' الاقتصاد الأمريكي من ثغرات سلسلة التوريد، كتلك التي كُشفت خلال جائحة كوفيد-19. توجيه الاستثمار الأجنبي من الحلفاء إلى القطاعات ذات الأولوية الأمريكية هو هدف معاملة ثروات الحلفاء كصناديق الثروة السيادية – أي إدارته وتوزيعه بفعالية للأغراض الاستراتيجية والصناعية الأمريكية. ويشير المحلل السياسي أرنو برتراند في تدوينة على منصة إكس، إن ذلك التوجه الأمريكي لإملاء الطلبات على الحلفاء الأوروبيين يبرز أكثر مع استبعاد أوروبا من المفاوضات حول مستقبلها في ألاسكا بين بوتين وترامب، وذلك يُمثل إحدى أكثر اللحظات إذلالًا في تاريخ الدبلوماسية الأوروبية. ويلفت بيسنت إلى أ، الولايات المتحدة لديها اتفاقيات مع حلفاء مثل اليابان وكوريا الجنوبية وبعض الدول الأوروبية، حيث سيتم توجيه هذه الدول الحليفة لتستثمر في شركات وصناعات مختارة إلى حد كبير وفقًا لتقدير الرئيس الأمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store