
تزامنًا مع توقعات هطول الأمطار.. «الطرق» توصي بالتقيد بتعليمات السلامة أثناء القيادة
أوصت الهيئة العامة للطرق، قائدي المركبات بعددٍ من تعليمات السلامة في أثناء القيادة في الأمطار، ومن ذلك تجنب السرعة وعدم الضغط على المكابح بسرعة، إضافة إلى أهمية ترك مسافة آمنة بين المركبات المجاورة، مع تشغيل مساحات الزجاج بشكل مستمر، وذلك تزامنًا مع توقعات هطول الأمطار من الجهات ذات العلاقة في عدد من مناطق المملكة.
وأكدت الهيئة أهمية الابتعاد عن مناطق تجمع المياه، إضافة إلى أهمية استخدام إشارات التنبيه، والالتزام بمسار المركبة.
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 12 دقائق
- الشرق الأوسط
موجة اعتقالات جديدة ضمن تحقيقات بشبهات فساد في بلدية إسطنبول
نفذت الشرطة التركية موجة اعتقالات جديدة في إطار التحقيقات المتعلقة بفساد مزعوم في بلدية إسطنبول التي بدأت وقائعها باعتقال رئيسها أكرم إمام أوغلو أبرز منافسي الرئيس رجب طيب إردوغان على الرئاسة. واعتقلت الشرطة التركية 20 مشتبهاً بهم جديداً في جولة مداهمات، فجر الثلاثاء، ضمن التحقيقات المستمرة حول شبهات الفساد في بلدية إسطنبول، التي يسيطر عليها حزب الشعب الجمهوري، والإدارات التابعة لها. وجاءت الحملة بموجب مذكرة توقيف جديدة أصدرها المدعي العام لمدينة إسطنبول، شملت 25 شخصاً، بينهم رئيس شركة النقل العام في المدينة. أنصار إمام أوغلو يواصلون الاحتجاجات على اعتقاله ويطالبون بإطلاق سراحه (حزب الشعب الجمهوري - إكس) ولم تتوقف الموجة الجديدة، التي أتت بعد يوم واحد من الإفراج عن مدير إدارة الأسفلت في البلدية بعدما استفاد من مبدأ «التوبة الفعالة» وتحول شاهداً، عند حدود إسطنبول، بل امتدت إلى 5 ولايات أخرى. وتتهم النيابة المشتبه بهم بتزوير مناقصات عامة طرحتها شركة شق الطرق البلدية من بين أمور أخرى، في حين قالت المعارضة إن التحقيقات تستهدف قياداتها السياسية، وتأتي ضمن سلسلة من التحقيقات «ذات الطابع السياسي» التي تستهدف إضعاف الحزب الذي تفوق للمرة الأولى، منذ أكثر من 20 عاماً، على حزب العدالة والتنمية الحاكم، في الانتخابات المحلية الأخيرة التي أجريت في 31 مارس (آذار) 2024، ومنع مرشح الحزب الرئاسي، أكرم إمام أوغلو، من خوض الانتخابات كونه أكبر منافس لإردوغان. على صعيد آخر، بدا أن هناك عقبات تعترض تشكيل لجنة برلمانية ستعمل على وضع الأساس القانوني لعملية نزع أسلحة حزب العمال الكردستاني، بعدما قام 30 من أعضائه بعملية رمزية لتدمير الأسلحة في السليمانية، شمال العراق، في 11 يوليو (تموز) الحالي. وألقى زعيم المعارضة التركية رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، بظلال من الشك على مشاركة الحزب في اللجنة قبل 48 ساعة فقط من تقديم أسماء أعضاء الأحزاب إلى البرلمان، الخميس. أوزيل خلال تصريحات للصحافيين الثلاثاء (حزب الشعب الجمهوري - إكس) وقال أوزيل، في تصريحات، الثلاثاء، رداً على سؤال حول اختصاصات اللجنة، إن «هذه اللجنة ليست مختصة بصياغة دستور، من ينوي القيام بذلك لن يجدنا في صفه؛ لأنه لا يمكن صياغة دستور جديد من جانب من لا يلتزم بالدستور الحالي». وحدَّد عدداً من الشروط حتى يشارك حزبه في اللجنة، في مقدمتها عدم التطرق إلى تعديل الدستور والإفراج عن السياسيين المحتجزين، وفي مقدمتهم الرئيسان المشاركان السابقان لحزب «الشعوب الديمقراطية» المؤيد للأكراد، ورئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، ورئيس بلدية أسنيورت، أحمد أوزر، والتخلي عن ممارسة الاحتجاز دون محاكمة. وأضاف أنه يجب تشكيل اللجنة بتمثيل متساوٍ، أي تمثيل جميع الأحزاب بالتساوي، وإذا لم يتحقق ذلك فيجب أن تتخذ قراراتها بالأغلبية المؤهلة الضرورية حتى ننضم إليها، ولا يجب أن تكون لجنة هدفها تمكين حزب العدالة والتنمية وحليفه حزب الحركة القومية من القيام بما يريدون. وتمّ تحديد عدد أعضاء اللجنة، التي من المقرر أن تبدأ عملها مطلع أغسطس (آب)، بـ51 عضواً من نواب البرلمان، بينهم 21 نائباً من حزب «العدالة والتنمية»، و10 من حزب «الشعب الجمهوري»، و4 من كل من حزبي «الديمقراطية والمساواة للشعوب» و«الحركة القومية»، و3 نواب لكل من حزبي «الجيد» و«الطريق الجديد»، ونائب واحد من كل من الأحزاب التي ليس لها مجموعات برلمانية، وهي: «الرفاه الجديد»، و«هدى بار»، و«العمال التركي»، و«العمل»، و«الديمقراطي» و«اليسار الديمقراطي». وأفادت تقارير بأن اللجنة ستتخذ قراراتها بأغلبية 31 من أعضائها، وأنها سترسم خريطة طريق حل حزب العمال الكردستاني ونزع أسلحته، وستناقش اللوائح والتعديلات اللازمة لتشريعها، بما في ذلك لوائح مماثلة لـ«قانون العودة للوطن» الذي طُبّق عام 2003، والذي نصّ على أحكام مخففة لأعضاء حزب العمال الكردستاني غير المتورطين في هجمات إرهابية ممن يختارون الخروج من الحزب. أوجلان وجّه نداء للسلام والمجتمع الديمقراطي في 27 فبراير الماضي (إ.ب.أ) من جانبه، اعترض حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب»، المؤيد للأكراد والذي قاد المفاوضات بين الحكومة وزعيم حزب العمال الكردستاني السجين، عبد الله أوجلان، قادت إلى قرار الحزب حل نفسه وإلقاء أسلحته، على تسمية اللجنة البرلمانية باسم «لجنة تركيا خالية من الإرهاب» في إشارة إلى المبادرة التي أطلقها رئيس حزب «الحركة القومية»، دولت بهشلي في 22 أكتوبر (تشرين الأول) 2024، ويتمسك الحزب بتسميتها لجنة «السلام والمجتمع الديمقراطي»؛ تطابقاً مع النداء الذي أطلقه أوجلان في 27 فبراير (شباط) الماضي. وقالت نائبة رئيس الكتلة البرلمانية للحزب غوليستان كيليتش كوتشيغيت،: «نحن نرفض بشدة هذه التسمية، إذا أردنا تحقيق حل ديمقراطي للمشكلة الكردية في هذا البلد، فأود أن أقول إنه سيكون من الأصح استخدام وصف يرتكز حقاً على السلام والمجتمع الديمقراطي، بدلاً من التعبير عنها من خلال الإرهاب والسياسات الأمنية». وكان رئيس البرلمان التركي نعمان كورتولموش استخدم اسم «لجنة تركيا خالية من الإرهاب» للجنة في تصريحات أدلى بها الأحد. في الوقت ذاته، قررت أحزاب «العدالة والتنمية»، و«الحركة القومية»، و«الديمقراطية والمساواة للشعوب»، المؤيد للأكراد، و«الطريق الجديد» (الديمقراطية والتقدم والسعادة والمستقبل)، و«اليسار الديمقراطي» و«العمل» و«هدى بار»، ترشيح أعضاء في اللجنة، التي أعلن حزب «الجيد القومي» مقاطعته لها.


الشرق الأوسط
منذ 12 دقائق
- الشرق الأوسط
لاعبة الثنائي دالمير مفقودة بعد سقوطها أثناء تسلق جبال في باكستان
قالت تقارير إعلامية نقلا عن مدير أعمال لاعبة الثنائي الألمانية لورا دالمير، الثلاثاء، إن الفائزة بميداليتين ذهبيتين أولمبيتين أصيبت بجروح خطيرة على الأقل في حادث تسلق جبال في باكستان، ولم يتمكن رجال الإنقاذ حتى الآن من العثور عليها. وأشارت قناة «زد دي إف» التلفزيونية إلى أن الحادث وقع الاثنين عندما أصابتها صخرة ساقطة في سلسلة جبال كاراكورام في منطقة كشمير. دالمير أول لاعبة ثنائي تفوز بذهبيتي السرعة والمطاردة (أ.ف.ب) ولم تستجب إدارة أعمالها على الفور لطلب التعليق الذي أرسلته «رويترز» عبر البريد الإلكتروني. وقالت قناة «زد دي إف» اليوم إن طائرة هليكوبتر حلقت فوق المنطقة ولم تعثر على أي أثر للحياة. الحادث وقع الاثنين عندما أصابتها صخرة ساقطة من جبل (رويترز) واعتزلت دالمير الرياضة في عام 2019، عن عمر يناهز 25 عاما، بعد عام من أن أصبحت أول لاعبة ثنائي تفوز بذهبيتي السرعة والمطاردة في دورة ألعاب أولمبية واحدة.


الشرق الأوسط
منذ 12 دقائق
- الشرق الأوسط
وفاة 18 مهاجراً وفقد 50 بعد غرق قارب قبالة شرق ليبيا
قالت «المنظمة الدولية للهجرة»، اليوم (الثلاثاء)، نقلاً عن تقارير، إن 18 مهاجراً على الأقل لقوا حتفهم، بينما لا يزال 50 آخرون في عداد المفقودين في حادث غرق قارب قبالة مدينة طبرق، الواقعة شرق ليبيا خلال مطلع الأسبوع. وقالت المنظمة إنه جرى العثور على 10 ناجين حتى الآن. وطبرق هي مدينة ساحلية تقع بالقرب من الحدود مع مصر. ومنذ الإطاحة بمعمر القذافي في انتفاضة دعمها حلف شمال الأطلسي عام 2011، أصبحت ليبيا دولة عبور للمهاجرين، الفارين من الحروب والفقر إلى أوروبا عبر الصحراء وعبر البحر المتوسط. وأضافت «المنظمة الدولية للهجرة»: «تُعدُّ هذه المأساة الأحدث تذكيراً صارخاً بالمخاطر المميتة، التي يُجبر الناس على خوضها بحثاً عن الأمان والفرص. ولا تزال ليبيا نقطة عبور رئيسية للمهاجرين واللاجئين، حيث يواجه كثير منهم الاستغلال، والإيذاء ورحلات تُهدِّد حياتهم». وبالتزامن مع ذلك، اعترضت وحدات الحرس البحري التونسي 11 جزائرياً وتونسياً واحداً على متن قارب، علق على مدى أيام في عرض البحر، في أثناء محاولتهم الوصول إلى السواحل الإيطالية. وكان القارب انطلق من سواحل منطقة قالة بالجزائر، منذ ليل الأربعاء الماضي، وضُبط في المياه الدولية قبالة سواحل ولاية بنزرت، شمال تونس، مساء الاثنين، وفق ما أفادت به «وكالة تونس أفريقيا للأنباء». وبدأ الجزائريون، الذين ينحدرون من ولاية الطارف، رحلتهم على متن مركب صيد، لكنهم اضطروا إلى مغادرته بعد تعطل المحرك، واستخدام قارب أصغر. وحالت الأحوال الجوية السيئة دون تقدمهم في رحلتهم نحو السواحل الإيطالية ليظلوا عالقين لـ4 أيام في المياه. وقالت الحماية المدنية إنهم كانوا في حالة إعياء وضعف. في حين أعلنت السلطات التونسية نقلهم إلى مستشفى في بنزرت لتلقي الإسعافات.