
زرع كلى لـ «عبدالرحمن»
سيد رب أسرة بالمعاش، عمره 61 عاما، كان يعمل ممرضا، وزوجته(56 سنة) تعمل فى المجال نفسه، ولديهما أربعة أبناء، تزوج أحدهما وأصبحت له حياته الخاصة، والثانى تمت خطبته، وعبدالرحمن 31 عاما، حاصل على مؤهل عال، والتحق بالعمل فى إحدى شركات القطاع الخاص، وقد تعرض منذ عام ونصف العام لارتفاع مفاجىء فى ضغط الدم، وزار بعض الأطباء، وأجريت له الفحوص الطبية، وبينت أنه يعانى ضمورا فى الكليتين، وأفاد الطبيب المختص أنه يحتاج إلى عملية زرع كلى من متبرع حى.. والابن الرابع 28 عاما حاصل على مؤهل عال، وقد خضع للفحوص اللازمة للتبرع لشقيقه، وتبينت إيجابية النتائج للتبرع، وتصل تكلفة الجراحة إلى 250 ألف جنيه، تم جمع منها 140 ألفا فقط، ويعجز الأب عن تدبير باقى المبلغ، وكل ما يرجوه هو استكمال باقى المبلغ، إنقاذا لحياة ابنه قبل أن تتدهور حالته.. فهل يجد من يسهم فى نفقات علاجه، للتخفيف من آلامه، ومراعاة لظروفه؟.
----------------------------
◙ إيناس الجندى
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- النهار المصرية
نصائح مهمة للطلاب لتعزيز التركيز في فترة الامتحانات
قدّمت الدكتورة إيناس صبري، أستاذ التغذية وعلوم الأطعمة المساعد بالمركز القومي للبحوث، مجموعة من النصائح المهمة للطلاب للتركيز أثناء فترة الامتحانات، موضحة أن التغذية تلعب دورًا حيويًا في تقوية المناعة وتعزيز التركيز لدى الطلاب خلال فترة الامتحانات. وأكدن «إيناس» في تقرير له، أنه إذا كان الطالب يعاني من أي نقص غذائي أو حالة صحية معينة، يجب استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية للحصول على توصيات مخصصة، موضحة أنه بتطبيق هذه النصائح الغذائية، يمكن للطلاب تعزيز مناعتهم وتحسين تركيزهم وأدائهم خلال فترة الامتحانات الصعبة. بعض النصائح الغذائية الهامة . تعزيز المناعة: - تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C يعتبر فيتامين C من مضادات الأكسدة القوية التي تدعم جهاز المناعة. تشمل المصادر الجيدة الحمضيات «البرتقال، الليمون، الجريب فروت»، الفراولة، الكيوي، الجوافة، الفلفل الأحمر والأخضر، البروكلي، والطماطم. - الحصول على كمية كافية من فيتامين D يلعب فيتامين D دورًا هامًا في تنظيم وظائف المناعة. يمكن الحصول عليه من التعرض لأشعة الشمس بشكل معتدل وآمن، الأسماك الدهنية «السلمون، الماكريل»، صفار البيض، والأطعمة المدعمة. قد يحتاج البعض إلى مكملات فيتامين D بعد استشارة الطبيب. - تناول الأطعمة الغنية بالزنك: الزنك ضروري لوظيفة الخلايا المناعية. تشمل المصادر الجيدة اللحوم الحمراء، الدواجن، البقوليات العدس، الحمص، المكسرات الكاجو، اللوز، والبذور اليقطين، السمسم. - إدراج البروبيوتيك في النظام الغذائي: البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة تعيش في الأمعاء وتساهم في صحة الجهاز الهضمي والمناعة. توجد في الأطعمة المخمرة مثل الزبادي الذي يحتوي على بكتيريا حية ونشطة، الكفير، والمخللات الطبيعية. - استهلاك الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة الأخرى: بالإضافة إلى فيتامين C، هناك مضادات أكسدة أخرى مثل فيتامين E الموجود في المكسرات والبذور والزيوت النباتية والبيتا كاروتين الموجود في الجزر والبطاطا الحلوة والخضروات الورقية الداكنة التي تدعم المناعة. - الحصول على كمية كافية من البروتين: البروتين ضروري لبناء وإصلاح الأنسجة وإنتاج الأجسام المضادة. تشمل المصادر الجيدة اللحوم الخالية من الدهون، الدواجن، الأسماك، البيض، البقوليات، ومنتجات الألبان. 2. تعزيز التركيز والذاكرة: - تناول وجبة فطور صحية: وجبة الفطور تزود الدماغ بالطاقة اللازمة لبدء اليوم الدراسي وتحسين التركيز والذاكرة. يجب أن تشمل وجبة الفطور الكربوهيدرات المعقدة مثل الشوفان أو الخبز الأسمر، البروتين مثل البيض أو الزبادي، والدهون الصحية مثل المكسرات أو الأفوكادو. - تضمين الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية: تعتبر أوميغا 3 ضرورية لصحة الدماغ ووظائفه المعرفية، بما في ذلك التركيز والذاكرة. توجد في الأسماك الدهنية السلمون، الماكريل، السردين، بذور الكتان، وبذور الشيا، والجوز. - تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة: تحمي مضادات الأكسدة خلايا الدماغ من التلف الناتج عن الجذور الحرة، مما يحسن وظائف الدماغ. تشمل المصادر الجيدة الفواكه والخضروات الملونة، الشاي الأخضر، والشوكولاتة الداكنة باعتدال. - الحفاظ على مستويات سكر الدم مستقرة: تقلبات مستويات السكر في الدم يمكن أن تؤثر سلبًا على التركيز والطاقة. يجب تجنب الأطعمة والمشروبات السكرية المصنعة والتركيز على الكربوهيدرات المعقدة التي يتم هضمها ببطء وتوفر طاقة مستدامة. - الحصول على كمية كافية من الحديد: نقص الحديد يمكن أن يؤدي إلى التعب وضعف التركيز. تشمل المصادر الجيدة اللحوم الحمراء، الدواجن، البقوليات، والخضروات الورقية الداكنة. يجب تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C مع مصادر الحديد النباتية لتعزيز امتصاصه. - شرب كمية كافية من الماء: الجفاف يمكن أن يؤثر سلبًا على وظائف الدماغ والتركيز. يجب شرب الماء بانتظام طوال اليوم. نصائح إضافية: - تناول وجبات منتظمة: يساعد تناول ثلاث وجبات رئيسية ووجبات خفيفة صحية بينها في الحفاظ على مستويات الطاقة والتركيز مستقرة. - تجنب الوجبات السريعة والأطعمة المصنعة: غالبًا ما تكون هذه الأطعمة منخفضة في العناصر الغذائية الهامة وعالية في الدهون غير الصحية والسكر والملح، مما يمكن أن يؤثر سلبًا على المناعة والتركيز. - الحصول على قسط كاف من النوم: النوم الجيد ضروري لتعزيز المناعة والذاكرة والتركيز. - ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: النشاط البدني يحسن الدورة الدموية ويقلل من التوتر ويعزز وظائف الدماغ والمناعة.- إدارة الإجهاد: الإجهاد المزمن يمكن أن يضعف جهاز المناعة ويؤثر على التركيز فيجب البعد عن كل ما يجهد البدن.


جريدة المال
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- جريدة المال
أخصائية أمراض السكر: النوع الخامس من الداء السكري ينتقل بالوراثة خاصة بين الشباب
قالت الدكتورة إيناس شلتوت، أخصائية أمراض السكر، إن النوع الخامس من الداء السكري هو عبارة عن مرض سكر كان معروف قبل ذلك وليس نوع جديد، يحدث للشباب وللأطفال أقل من 25 عامًا. وأضافت الدكتورة إيناس خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج 'حضرة المواطن' في فضائية الحدث اليوم، أن المصابين في السن الأصغر يعتبر مرض السكر من النوع الأول أو الثاني، وهو نوع جيني يكون أحد الوالدين لديه مرض السكر، وينتقل وراثيًا بنسبة 50%. وأوضحت أن هذا المرض الداء السكري من النوع الخامس لا يعالج بالإنسولين، مشيرة إلى أن العلاج الصحيح هو أقراص السكر، ويتم وصفها من خلال الطبيب المعالج. كان الاتحاد الدولي للسكري اعترف رسميًا بنوع جديد من داء السكري 'النوع الخامس من السكري'، وأصاب 25 مليون شخص خاصة الشباب في سن المراهقة.


موجز نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- موجز نيوز
لا يشتكي لكنه يتألم.. كيف تحافظ على صحة الكبد في يومه العالمي؟
بينما نأكل بلا وعي ونجلس لساعات أمام الشاشات، ونلجأ إلى الأدوية دون إشراف طبي، هناك عضو في أجسادنا يعمل بصمت دون كلل، يتحمل الأعباء دون شكوى وينظّف أجسامنا من السموم، ثم يدير دفة التمثيل الغذائي، إنه الكبد الذي يحتفل به العالم في التاسع عشر من إبريل كل عام ليذكّرنا بأهمية الاعتناء بهذا العضو الحيوي ولو بخطوات بسيطة يمكن دمجها في عاداتنا اليومية أو نصائح علمية لدى اتباع حميات إنقاص الوزن. حمية الوزن المثالي.. وثمن يدفعه الكبد أصبح الغذاء الصحي في عالمنا رفاهيةً لا يملكها الجميع، فوجد ملايين الأشخاص أنفسهم عالقين بين أنظمة غذائية «رائجة» وأخرى «قاسية»، لا تُراعي دائمًا ما هو أكثر أهمية، صحة الجسم على المدى الطويل، ومن بين هذه الأنظمة يبرز نظام «الكيتو»، الذي يُروّج له كحل سحري لإنقاص الوزن وتحقيق نتائج سريعة، لكن خلف هذه الصورة البراقة يختبئ واقعٌ أقل إبهارًا حيث يعاني فيه الكبد بصمت. يعتمد نظام الكيتو الغذائي على تقليل الكربوهيدرات إلى أدنى حد، مقابل استهلاك كميات عالية من الدهون، وفي هذه الحالة يدخل الجسم في «الكيتوزية»، وهي حالة استقلابية يبدأ فيها الجسم بتكسير الدهون لإنتاج طاقة بديلة عن الجلوكوز، ما يساهم في فقدان الكثير من الوزن خلال مدة قصيرة. لكن كما تُحذر خبيرة التغذية العلاجية إيناس كامل، فإن الكبد باعتباره العضو الحيوي المسؤول عن إزالة السموم، تنظيم الأيض، إنتاج العصارة الصفراوية، وتخزين الطاقة في الجسم، يصبح المتضرر الأول من إطالة مدة الالتزام بالحمية الكيتوزية. يتحول الكبد في ظل الكيتوزية المطولة، إلى معمل دائم لإنتاج الكيتونات البديلة عن السكريات التي تتحول إليها الكربوهيدرات ، ما يؤدي إلى ارتفاع مستويات إنزيماته، ومع أن هذه العلامات لا تعني بالضرورة تلفًا فوريًا، فإنها تنذر بإرهاق متزايد قد يتطور إلى التهاب أو حتى تليف الكبد لدى بعض الفئات الأكثر عرضة للخطر، خاصةً من لديهم نمط حياة غير متوازن أو يعانون من مشاكل في التمثيل الغذائي. وأضافت «كامل» في حديثها لـ«المصري اليوم» أن نقص الألياف الغذائية في النظام الكيتوني، نظرًا لابتعاد متبعيه عن الفواكه، الحبوب الكاملة، والبقوليات، يُخلّ بتوازن ميكروبيوم الأمعاء، ما يسمح بانتشار البكتيريا الضارة، وهو ما يضاعف من الضغط على الكبد للتعامل مع السموم المتراكمة. اليوم العالمي للكبد 2025 أفادت مجلة «health and me» أن حمية الكيتوزية ليست سيئة بالمطلق، بل إنها قد تكون فعالة تحت إشراف طبي في بعض الحالات، مثل الصرع أو مقاومة الإنسولين، لكن المشكلة الحقيقية تظهر عند اتباع الكيتو لفترات طويلة دون إشراف، مما يرهق الكبد بلا توقف، في إشارة إلى أنه لا ينتعش بالأنظمة القاسية، بل بالتوازن والاعتدال. ومع ذلك يمكن اتباع عادات يومية لحماية الكبد في حال اتباع مثل تلك الأنظمة الغذائية لإنقاص الوزن، ومنها: 1. التنويع الغذائي الغني بالألياف، البروتين النباتي، والدهون الصحية. 2. الحرص على تناول الخضراوات الورقية مثل السبانخ والكرنب. 3. تجنب المنتجات المصنعة المليئة بالإضافات الضارة. 4. تقليل الاعتماد على الأطعمة المقلية. 5. الحفاظ على صحة الأمعاء ، من خلال تناول الأطعمة المخمرة. 6. شرب الماء لتسهيل إزالة السموم وتعزيز الصحة العامة. 7. المشي السريع يوميًا لمدة نصف ساعة يمكنه أن يقلل من تراكم الدهون في الكبد. 8. تجنب الاستخدام العشوائي للأدوية، خاصة المسكنات مثل الباراسيتامول وبعض المضادات الحيوية، والمكملات الغذائية التي قد لا تكون آمنة.