
إسرائيل 'تستعيد' جثة محتجز تايلندي من غزة
أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم السبت، استعادة جثة محتجز تايلندي كان قد احتجز خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023.
وقال كاتس في بيان 'في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح (بجنوب قطاع غزة)، أعيدت جثة ناتابونغ بينتا الذي خطف من كيبوتس نير عوز في السابع من أكتوبر، الى إسرائيل'.
وجاء في البيان انه تم إعلام عائلة المواطن التايلندي عبر السفارة التايلاندية في إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن ناتابونغ بينتا، البالغ من العمر 36 عاما، كان يعمل مزارعا في كيبوتس نير عوز، عندما اختطفته مجموعة مسلحة تطلق على نفسها اسم 'كتائب المجاهدين'، الذراع العسكرية لحركة المجاهدين.
ويبلغ إجمالي عدد المحتجزين في غزة حاليا، سواء أحياء أم أمواتا، 55 محتجز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
أعذر من أنذر.. أبو عبيدة يحمل الاحتلال مسؤولية حياة أسير إسرائيلي
حمّل الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، السبت، الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية حياة أسير إسرائيلي لدى "حركة حماس" في غزة، يحاصره الجيش في القطاع. وأطلق أبو عبيدة في بيان عبر تليغرام "نداء عاجلا" أكد فيه أن أسيرا إسرائيليا يدعى متان تسنغاوكر محاصر مع مرافقيه من كتائب القسام بمكان ما في قطاع غزة، محمّلا الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن سلامة الأسير في حال تعرض لأي أذى. وأضاف في بيانه: "تحذير عاجل لمن يهمه الأمر، قوات الاحتلال تحاصر مكانا يوجد فيه الأسير الصهيوني متان تسنغاوكر"، مؤكداً "بشكل قاطع أن العدو لن يتمكن من استعادة الأسير تسنغاوكر حيا.. وفي حال مقتله خلال محاولة تحريره فإن جيش الاحتلال سيكون هو المتسبب في ذلك". وأشار أبو عبيدة إلى أن وحدة الظل في كتائب القسام تمكنت من الحفاظ على حياة الأسير تسنغاوكر مدة عام و8 أشهر "وقد أعذر من أنذر"، وفق تعبير البيان. بموازاة ذلك، نشرت كتائب القسام، صورة للجندي الأسير متان تسنغاوكر ويبدو فيها على فراش ويخضع للعلاج. وفي وقت سابق، الجمعة، أدلى أبو عبيدة بسلسلة تصريحات على تليغرام قال فيها إنه ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قادتهم على وقف الحرب أو التجهز لاستقبال مزيد من أبنائهم في توابيت. المصدر: الجزيرة


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
جيش الاحتلال يحاصر موقع رهينة.. وحــمــا.س تحذر من محاولة استعادته
أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس، اليوم السبت، أن الجيش الإسرائيلي يحاصر موقعًا يتواجد فيه أحد الرهائن الإسرائيليين الأحياء، مهددة بقتله، في إعلان هو الأول من نوعه خلال الحرب الإسرائيلية على غزة. وقال 'أبوعبيدة' المتحدث باسم 'القسام': 'تحاصر قوات الاحتلال مكانًا يتواجد فيه الأسير متان تسنجاوكر، ونحن نؤكد بشكلٍ قاطعٍ أن العدو لن يتمكن من استعادته حيًا'. وأضاف في تصريح عبر 'تيليغرام' أنه 'في حال قُتل هذا الأسير خلال محاولة تحريره، فإن جيش الاحتلال سيكون هو المتسبب في مقتله، بعد أن حافظنا على حياته مدة عام و8 شهور'. ولم يشر المتحدث باسم الجناح المسلح لحماس، للمنطقة التي يشير إليها، لكن الجيش الإسرائيلي ينفذ عملية برية عسكرية واسعة في مناطق عدة بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت سابق السبت، استعادة جثة تايلندي كان ضمن رهائن تحتجزهم مجموعة 'كتائب المجاهدين' وهي فصيل فلسطيني مسلح مقرب من حركة حماس. وجاء هذا الإعلان بعد تأكيد الجيش الإسرائيلي قبل أيام، استعادة جثامين اثنين من المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة، ليتبقى لدى حماس 55 رهينة إسرائيلي يُعتقد أن 23 منهم أحياء. ونشرت كتائب القسام، السبت، رسالة حمّلت فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المسؤولية عن حياة الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة، بعد فشل مفاوضات التوصل لاتفاق بشأنهم بين حماس وإسرائيل. وقالت 'القسام' في رسالة موجهة للإسرائيليين نشرتها باللغتين العربية والعبرية إلى جانب صورة رئيس الوزراء الإسرائيلي 'مصالح نتنياهو ستقتل أسراكم'.


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
مصادر إيرانية: حصلنا على آلاف الوثائق الحساسة لمنشآت إسرائيل النووية
نقل تلفزيون إيران عن مصادر أن الاستخبارات الإيرانية حصلت على آلاف الوثائق الحساسة الخاصة بمنشآت إسرائيل النووية. وأوضحت المصادر أن أجهزة الاستخبارات 'حصلت على كمية كبيرة من المعلومات والوثائق الإستراتيجية والحساسة المتصلة بالكيان الصهيوني، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بمشاريعه ومنشآته النووية'. ووصفت المصادر العملية بأنها من أكبر الاختراقات الاستخباراتية التي تعرضت لها إسرائيل. وأكدت أن نقل المستندات والوثائق إلى داخل إيران تطلب وقتا وجهدا كبيرين، وأن العملية نفذت قبل فترة وتأخر الإعلان عنها بهدف نقل الوثائق بشكل آمن إلى إيران. ووفقا لتلك المصادر، فإن العدد الكبير للوثائق تطلب وقتا كبيرا لمراجعتها، بالإضافة إلى مشاهدة الصور ومقاطع الفيديو. وتأتي هذه التصريحات في ظل التوتر بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي تعتبره إسرائيل تهديدا وجوديا لها. وتتهم الدول الغربية إيران بالسعي إلى امتلاك السلاح النووي، لكن الجمهورية الإسلامية تنفي ذلك، وتُصرّ في المقابل على حقها في حيازة الطاقة النووية المدنية، وخصوصا لأغراض توليد الكهرباء، بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي التي وقّعتها. ولوح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتوجيه ضربة عسكرية للمواقع النووية الإيرانية، في ظل حرب خفية يخوضها البلدان منذ سنوات. وتعلن إيران من وقت لآخر اعتقال أفراد بتهمة التجسس، واتهمت إسرائيل بالوقوف وراء اغتيالات مُستهدفة أو أعمال تخريب مرتبطة ببرنامجها النووي. في العام الماضي، بلغ التوتر أشده عندما هاجمت إيران مرتين الأراضي الإسرائيلية مباشرة بمئات الصواريخ أو الطائرات المُسيّرة.