logo
«حماس» تتمسك بـ«صفقة شاملة» في غزة.. «عصا التعنت» تجهض آمال الهدنة

«حماس» تتمسك بـ«صفقة شاملة» في غزة.. «عصا التعنت» تجهض آمال الهدنة

تم تحديثه السبت 2025/4/26 01:21 م بتوقيت أبوظبي
«حماس» تتمسك بعرض صفقة شاملة تشمل كل الرهائن مقابل وقف الحرب في غزة، وهو ما ترفضه إسرائيل التي تريد صفقة جزئية تتضمن إطلاق بعض الرهائن.
واليوم السبت، أعلن مسؤول بالحركة الفلسطينية أنها مستعدة لـ"صفقة" لإنهاء الحرب في قطاع غزة تشمل إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين دفعة واحدة وهدنة لمدة خمس سنوات.
وقال المسؤول لوكالة فرانس برس مشترطا عدم الكشف عن اسمه، إن "حماس مستعدة لصفقة بتبادل الأسرى دفعة واحدة وهدنة لخمس سنوات"، بينما من المقرر أن يلتقي وفد من الحركة في وقت لاحق السبت بوسطاء في القاهرة.
قبل لقاء القاهرة
تصريحات مسؤول حماس تأتي غداة إعلان القيادي بالحركة طاهر النونو أن وفدا سيلتقي الوسطاء المصريين بالقاهرة، في وقت لاحق السبت، لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
وقال النونو لوكالة فرانس برس، إن "وفد حماس المفاوض برئاسة خليل الحية توجه إلى القاهرة حيث يجتمع غدا مع المسؤولين المصريين لمناقشة رؤية حماس لوقف الحرب".
وتتزامن التطورات مع تصاعد الضغوط ضد حماس، وتوسع الغارات الإسرائيلية، إلى الانتقادات التي وجهتها حركة «فتح» للحركة متّهمةً إياها باللعب بمصير الشعب الفلسطيني، فضلا عن «شتم» الرئيس الفلسطيني محمود عباس الحركة، متهما إياها بـ«إلحاق الضرر» بالقضية الفلسطينية.
كما تزامنت مع مغادرة مدير الموساد، ديفيد برنياع، إلى الدوحة للقاء رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، لمناقشة الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، بحسب قال موقع «واللا» الإخباري الإسرائيلي.
ضربة جديدة
في غضون ذلك، أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، السبت، أن غارة إسرائيلية على مدينة غزة فجرا قتلت أربعة أشخاص على الأقل، ويخشى أن "أكثر من 30" شخصا ما زالوا تحت الأنقاض.
ولم يصدر تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي الذي استأنف قبل أكثر من شهر هجومه ضد حماس في أنحاء قطاع غزة.
وقُتل منذ تجدد القصف والمعارك ما لا يقل عن 2062 فلسطينيا، وفقا للأرقام التي نشرتها وزارة الصحة التي تديرها حماس الجمعة.
وارتفعت الحصيلة الإجمالية للقتلى في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب إلى 51439 قتيلا على الأقل، وفقا للوزارة.
واندلعت الحرب في غزة بعد هجوم مباغت شنته حركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفر عن مقتل 1218 شخصا، معظمهم مدنيون، وفق حصيلة لفرانس برس تستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية.
وخطف خلال الهجوم 251 شخصا، من بينهم 58 لا يزالون في غزة، وتقول إسرائيل إن 34 منهم توفوا أو قتلوا.
aXA6IDgyLjI0LjIxMy4xNCA=
جزيرة ام اند امز
FI

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا «ترفع» العقوبات الاقتصادية عن سوريا.. وتحذير من أخرى فردية
أوروبا «ترفع» العقوبات الاقتصادية عن سوريا.. وتحذير من أخرى فردية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

أوروبا «ترفع» العقوبات الاقتصادية عن سوريا.. وتحذير من أخرى فردية

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 04:17 م بتوقيت أبوظبي في خطوة نحو إعادة دمج سوريا في الاقتصاد الدولي، يعتزم الاتحاد الأوروبي رفع معظم العقوبات الاقتصادية المفروضة على دمشق. وأفاد دبلوماسيون، وكالة "فرانس برس"، بأن سفراء الدول الـ27 الأعضاء في التكتل القاري توصلوا الى اتفاق مبدئي بهذا الشأن، ومن المتوقع أن يكشف عنه وزراء الخارجية رسميا في وقت لاحق اليوم. وجاء قرار الاتحاد الأوروبي بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، رفع واشنطن عقوباتها عن سوريا. وقال دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي، إن الاتفاق من شأنه أن يؤدي إلى وضع حد لعزلة البنوك السورية عن النظام العالمي وإنهاء تجميد أصول البنك المركزي. ولكن غير أن دبلوماسيين آخرين لفتوا إلى أن الاتحاد يعتزم فرض عقوبات فردية جديدة على المسؤولين عن إثارة توترات عرقية عقب هجمات استهدفت الأقلية العلوية موقعة قتلى، قبل أسابيع. ومن المقرر الإبقاء على إجراءات أخرى تستهدف نظام بشار الأسد وتحظر بيع الأسلحة أو المعدات التي يمكن استخدامها لقمع المدنيين. تأتي هذه الخطوة الأخيرة من الاتحاد الأوروبي بعد خطوة أولى في فبراير/شباط تم فيها تعليق بعض العقوبات على قطاعات اقتصادية سورية رئيسية. وحذر مسؤولون من أن هذه الإجراءات قد يُعاد فرضها إذا أخلّ قادة سوريا الجدد بوعودهم باحترام حقوق الأقليات والمضي قدما نحو الديمقراطية. aXA6IDgyLjI3LjIxOC4xMDMg جزيرة ام اند امز LV

الشرق الأوسط يتحول إلى كرة لهب.. اتفاق واشنطن مع الحوثيين يكشف عن تسارع أمريكي في إنقاذ سمعتها.. والميليشيات اليمنية تستغل حرب غزة لبسط نفوذها
الشرق الأوسط يتحول إلى كرة لهب.. اتفاق واشنطن مع الحوثيين يكشف عن تسارع أمريكي في إنقاذ سمعتها.. والميليشيات اليمنية تستغل حرب غزة لبسط نفوذها

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

الشرق الأوسط يتحول إلى كرة لهب.. اتفاق واشنطن مع الحوثيين يكشف عن تسارع أمريكي في إنقاذ سمعتها.. والميليشيات اليمنية تستغل حرب غزة لبسط نفوذها

تحولت منطقة الشرق الأوسط إلى كرة لهب نتيجة تداعيات الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة، والتي تسببت في إحداث تشابكات على مستويات عدة، انطلاقًا من فكرة "وحدة الساحات" التي تحدثت عنها قوى عدة في منطقة الشرق الأوسط لمؤاذرة الشعب الفلسطيني الأعزل في مواجهة العدوان الإسرائيلي على المدنيين من أهالي القطاع، وكان أبرز تلك الساحات الساحة اليمنية، خاصة بعدما شنت جماعة الحوثي التي تسيطر على مناطق شمال اليمن هجمات صاروخية استهدفت مطار بن جوريون، وأوقفت حركة الملاحة الجوية في سماء الأراضي المحتلة بمدينة تل أبيب، وهو ما تسبب في هجمات إسرائيلية متكررة على مطار صنعاء الدولي ردًا على ذلك. كانت آخر تلك الهجمات التي شنتها إسرائيل على اليمن وبالتحديد مطار صنعاء وميناء الحديدة والصليف، تسببت في إلحاق "أضرارا بالغة" بالموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون، وذلك بعد ساعات من مغادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المنطقة، عقب زيارة له إلى المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات، حصل خلالها على ما يزيد عن 3 تريليون دولار في صورة استثمارات خليجية في الولايات المتحدة الأمريكية. ونقلت صحيفة ذا ناشيونال الناطقة باللغة الإنجليزية عن جيش الاحتلال الإسرائيلي قوله إنه "ضرب وفكك بنية تحتية إرهابية" في ميناءي الحديدة والصليف، اللذين زعم ​​أنهما كانا يُستخدمان لنقل الأسلحة. لم ترد تقارير فورية عن سقوط ضحايا، لكن الضربات الإسرائيلية تسببت في خروج مطار صنعاء الدولي عن الخدمة، وحققت خسائر كبيرة في مقدرات الشعب اليمني. ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس قوله: "إذا استمر الحوثيون في إطلاق الصواريخ على إسرائيل، فسيتلقون ضربات موجعة". وأضاف أن زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، قد يكون أبرز القادة العسكريين الذين ستقضي عليهم إسرائيل بعد اغتيال قادة حماس وحزب الله. وقال كاتس في إشارة إلى بعض الذين اغتالتهم إسرائيل: "كما فعلنا مع الضيف والسنوار في غزة، ومع نصر الله في بيروت، ومع هنية في طهران... سنقوم أيضا بمطاردة عبد الملك الحوثي في ​​اليمن والقضاء عليه". اتفاق أمريكي حوثي كانت إدارة الرئيس الأمريكي أعلنت وقف إطلاق النار مع الحوثيين هذا الشهر، بعد حملة غارات جوية أمريكية لوقف الهجمات من اليمن على سفن الشحن في البحر الأحمر، ولم تكن إسرائيل طرفًا في اتفاق وقف إطلاق النار، حيث توسطت سلطنة عمان في ذلك الاتفاق بإيصال رسالة حوثية إلى واشنطن مفادها أنها ستوقف ضرباتها على السفن الأمريكية المارة في البحر الأحمر مقابل وقف واشنطن الهجمات عليها، وهو ما اتفق عليه الطرفان من أجل رأب الصدع فيما بين القوتين، إذ تسببت صواريخ الحوثي في إزمة اقتصادية لدول منطقة البحر الأحمر وقناة السويس المصرية. وتشير بعض المعلومات التي نشرها موقع ناشونال إنترست إن لجوء الولايات المتحدة الأمريكية إلى عقد ذلك الاتفاق مع الحوثيين كان بناءً على تقرير تلقته واشنطن يفيد بأن صاروخا أطلقه الحوثيون كاد يسقط جوهرة التاج فى ترسانة المقاتلات الأمريكية إف-35، لولا اتخاذها إجراء مراوغا، وهو ما كان سيضع سمعة السلاح الأمريكي على المحك، إذا ما نجح الحوثيون في إسقاط تلك الطائرة الأمريكية المتطورة. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن الباحث المتخصص فى الدفاع والأمن هاريسون كاس، أن هذا الحادث أثار تساؤلات عن قدرة إحدى أكثر المقاتلات الأمريكية تقدما على مواجهة الدفاعات الحوثية، وهو ما أكده الباحث والخبير العسكري جريجورى برو، الذي كتب على صفحته على موقع إكس قائلًا: "الدفاعات الجوية الحوثية كادت تصيب طائرات أمريكية عدة من طراز إف-16 وطائرة من طراز إف-35". وأضاف: "سبق أن أسقط الحوثيين طائرات أمريكية من طراز إم كيو-9، وهي من أغلى الطائرات المسيرة والتي تبلغ قيمتها حوالى 30 مليون دولار، فضلًا عن أن الحوثيين لم يسقطوا طائرة واحدة من هذا النوع بل 7 طائرات من هذا الطراز المميز ". وتشير تقارير استخباراتية إلى أن الحوثيين يمتلكون بعض الأنظمة الصاروخية الحديثة التي زودتهم بها إيران خلال السنوات الماضية وأبرزها صواريخ سام "برق-1" و"برق-2″، وهي صواريخ يقول الحوثيين إن مدااها يبلغ 31 ميلا و44 ميلا، ويمكنها إصابة أهداف على ارتفاع 49 ألف قدم و65 ألف قدم على التوالي، وفقا لصحيفة ناشيونال إنترست. بسط النفوذ الحوثي وفي جانب آخر يمثل الصراع الحوثي الإسرائيلي فرصة للحوثي لتثبيت دعائمه، إذ تعلن قادة الميليشيات دائمًا أنها في حالة صراع مع إسرائيل، وأنها نجحت في استهداف عمق إسرائيل وهو ما تستخدمه الميليشيات الحوثية في الترويج لنفسها وسط الشباب اليمني. وفي هذا الإطار يقول عبد السلام القيسي، الباحث السياسي اليمني أن الميليشيات الحوثية تعمل على غسل أدمغة الشباب في اليمن وبالتحديد في الأماكن التي تخضع لسيطرتها، من خلال إيهامهم بقدرة صواريخها على استهداف عمق تل أبيب، وهو ما يشجعها على ضم الشباب في صفوف التنظيم، والزج بهم في الجبهات العسكرية الداخلية. وأضاف القيسي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة" أن أهالي اليمن المعارضين لسياسات الحوثيين يعانون من محاولات الحوثيين تصنيفهم كعملاء إذا ما رفضوا ممارسات الميليشيات، لافتًا: "أحيانًا نصمت كيلا نصنف أننا صهاينة.. وللأسف نحن في اليمن ندرك جيدًا أن الحرب الإسرائيلية على غزة باتت ترياق نجاة للحوثي وزادت من نفوذهم". وتابع الباحث السياسي اليمني، مؤكدًا أن الحوثي سيوهمون الجميع بأنهم يحاربون إسرائيل وسيجمعون ضريبة "الخمس" ويفرضون الضرائب الأخرى والجبايات، ويجندون الأطفال بأسرع وتيرة ممكنة استنادَا على انفعال الشعب اليمني إزاء الضربات الإسرائيلية.. وفي كل الأحوال كل ذلك مصلحة لزيادة تموضع الحوثيين.

اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا.. الحرب التجارية على رأس الأجندة
اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا.. الحرب التجارية على رأس الأجندة

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا.. الحرب التجارية على رأس الأجندة

يجتمع وزراء المالية لدول مجموعة السبع اعتبارا من الثلاثاء في كندا لعقد من مناقشات من بينها الحرب التجارية التي شنّها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفقا لوكالة "فرانس برس"، يلتئم وزراء أكبر الديموقراطيات المتقدّمة، وهي الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا، في مدينة بانف المعروفة بمتنزّهها الوطني الخلّاب في الغرب الكندي. ولا شكّ في أن المسائل الخلافية المتزايدة منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني ستطغى على الاجتماع. فقد أثار الرئيس الأمريكي صدمة في العالم مع إقراره في مطلع أبريل/نيسان رسوما جمركية جديدة على أغلبية السلع الواردة إلى الولايات المتحدة. وهو تراجع مذاك عن بعض القرارات وأبرم اتفاقا تجاريا وصفه بـ"التاريخي" مع لندن. غير أن الرسوم على المنتجات المستوردة تبقى أعلى بكثير من السابق، ما ينذر بتباطؤ في الاقتصاد العالمي. واعتبرت أنانيا كومار الباحثة في معهد الأبحاث "أتلانتيك كاونسل" أن "هذه القمّة ستكون غير معهودة" لأن الزيادات الجمركية أثارت شرخا بين الدول الحليفة. ويسعى أعضاء مجموعة السبع إلى إقناع دونالد ترامب بالعدول عن زياداته الجمركية من خلال التواصل مع وزير الخزانة سكوت بيسينت الذي خفّف من حدّة مواقف الرئيس في عدّة مرات وتفاوض على تسوية مع بكين في ظلّ الحرب الجمركية المستعرة معها. ومن المرتقب أن يطالب بيسينت بعودة مجموعة السبع إلى "مبادئها الأساسية والتركيز على حلّ الاختلالات والممارسات غير النزيهة في داخل المجموعة وفي خارجها"، بحسب ما أفاد مصدر في وزارته. تتولّى كندا هذه السنة رئاسة اجتماعات مجموعة السبع وقد دعا وزير المالية الكندي فرنسوا-فيليب شامبان الذي يتولّى منصبه منذ مارس/آذار نظيره الأوكراني سيرغي مارشنكو لحضور هذا الاجتماع. وسيعقد الوزيران مؤتمرا صحافيا قبيل انطلاق الفعاليات الرسمية. وتسعى كييف إلى إقناع واشنطن بفرض عقوبات جديدة على روسيا. وبالنسبة إلى الأوروبيين، تقضي إحدى الأولويات في إظهار دعم "ثابت" لأوكرانيا، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي وكالة فرانس برس. قبل سنة، سمح اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع بالمضي قدما نحو الاتفاق على استخدام فوائد الأصول الروسية المجمدّة لدعم أوكرانيا في وجه الغزو الذي شنّته روسيا لأراضيها في فبراير/شباط 2022. aXA6IDE4NS4yNy45NC4xNjMg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store